أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - إذا أردت أن تطاع... فاطلب المستطاع...















المزيد.....

إذا أردت أن تطاع... فاطلب المستطاع...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 6407 - 2019 / 11 / 13 - 12:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما كنت بصف الشهادة الابتدائية.. لأول مرة بمدرسة حكومية رسمية... بسنة 1946... سنة الاستقلال.. استقلال سوريا.. نعم هكذا سموا جلاء القوات الفرنسية.. وأحرقوا جميع كتب التعليم الفرنسية... وكنت أحب اللغة العربية وقواعدها وشعرها.. ومسابقات الإنشاء.. برعت بها رغم أننا بالمدرسة الفرنسية.. خلال السنتين السابقتين قبل الجلاء.. أو قبل ما سمي الاستقلال.. كان راهب لبناني يعطينا ساعة واحدة في الأسبوع.. وكان تعليم اللغة العربية.. اختياريا.. ولكن والدي رغم كونه ضابطا بالجيش الفرنسي.. كان وطنيا جدا.. من أب سوري وأم لاجئة أرمنية... ولكنه كان سوريا حتى العظم.. توفى والده باكرا.. وربته والدته الأرمنية.. بمجمع لاجئين أرمن.. لأن عائلة والده الذين كانوا مزارعين ملاكين نصف إقطاعيين من ذلك الزمان.. طردوه مع شقيقته التي كانت تكبره بسنة ووالدته الأرمنية... وببداية العشرينات من القرن الماضي.. تطوع بالجيش الفرنسي.. حيث تعلم اللغتين العربية والفرنسية.. وترقى بسرعة لرتبة ملازم ثاني بسنوات معدودة قليلة. لأنه كان يحمل جميع ميزات القيادة.. بالإضافة إلى علاقاته مع الحركات الوطنية.. مما جعله يدفعني دوما لإتقان اللغة العربية.. رغم دراساتي المحدودة لها.. ولكن الراهب الأخ مـارك (مرقص) كان يعيرني كتبا مترجمة للغة العربية. لبطولات عربية خيالية.. وكتب شعر أحيانا ممنوعة.. حتى برعت بها جدا... ولكن كان عندنا أول أيام الاستقلال.. أستاذ قاس جدا منتفخ.. مغرور بقدرته التعليمية والتحكيمية... مع أنني كنت أبرع طالب بين الأربعين طالب.. وأحيانا أكثر.. وكنت لا أخطئ لا بالإملاء.. ولا بقواعد سيبويه.. وخطي من أجمل الخطوط الكتابية.. ولدي كامل أدوات الكتابة والتخطيط لتحسين الكتابة... ولكن أستاذ العربي آنذاك.. شخصية جبروتية لا أحصل منه أكثر من عشرة على عشرين.. واحيانا تسعة فاصلة خمسين.. ورغم انها افضل علامة بالصف.. كنت اعترض باستمرار على علامتي... وكلما اشتكيت إلى مدير المدرسة كلما تنازل باستماع شكواي.. كنت اسمع هذه الجملة :
"يا ابني.. إذا أردت أن تطاع.. فاطلب المستطاع"
يعني أن أستاذ العربي الجبروتي النيروني... مــدعــوم.. لا يــمــس... ولا يحق لأي غلام مثلي.. الاعتراض على تعليمه وتحكيمه..
هذه الجملة سمعتها بعدها عدة مرات أيام فتوتي وشبابي.. من معلمين.. من سياسيين مخضرمين محليين... يعني يفرض عليك ألا تطالب وألا تنتقد ولا تعترض.. إذا لم تكن لديك قوة الحصول على ما تطلب...
حتى هذه الأيام وبعد مرور سنوات من العمر.. لما اعترضت على موقف الوفد السوري الرسمي.. بمؤتمر جنيف ببداية هذا الأسبوع بمقالي المنشور يوم الأحد العاشر من هذا الشهر بعنوان :
(ردي لرسالة من اللاذقية)
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=655274
عندما أخبرني أحد أصدقائي المقيمين باللاذقية.. أن الوفد السوري المشارك بمناقشات جنيف... تخلوا عن العلمانية وفصل الدين عن الدولة.. بمناقشات الدستور الجديد للدولة السورية... تنازلا ومراضاة لجميع أطراف المعارضات الإسلاموية... تأكدت من الخبر بالتالي من موقع سيريانيوز.. الذي يرقص حسب الدفع ووزن الدفع وألوانه الخضراء.. ما بين السلطة السورية والمعارضات المختلفة... ومقالي أثار الجدل بين المخضرمين والزعامات السياسية والتجارية.. بمدينتي الفرنسية ليون LYON وعديد من المدن الأوروبية والعربية... حيث يوجد مئات ومئات آلاف من أفراد الهجرات السورية.. نساء ورجال من مختلف الآراء السياسية والاجتماعية والطائفية.. وخاصة مقاييس الراديكالية الدينية وعاداتها وتقاليدها وأشكالها.. وأشكالها اللباسية.. والتفافاتها العنصرية والدينية.. والتي تلفت الأنظار بالبلدان الأوروبية.. كالأعلام الداعشية ودعاياتها.. حسب العرض والطلب.. والأحداث اليومية التي تثيرها بهذا البلد أو ذاك.. حتى تلفت تحركات مواقع الإعلام.. والجهات التي تمولها وتحركها.. وتكتب عناوينها.. وخاصة بعد المظاهرة التي جمعت مواطنين مسلمين وغير مسلمين.. من اليسار.. ونصف اليسار.. واليسار المتطرف... والتي تحتاج اليوم لحملاتها الانتخابية.. أصواتا من أينما أتت... وعدة جمعيات انتخابية إسلامية.. لها ارتباطات معروفة بجماعات الإخوان المسلمين في أوروبا.. وتمويلاتها وعشرات من المحامين الفرنسيين والأوروبيين الذي تتجاوز أجورهم رواتب كرة القدم من أبطال العالم... مظاهرة رفضت مشاركة حاملي يافطاتها وحجاباتها المختلفة.. وأعلامها ونداءاتها ومطالبها الطائفية.. والتي ردد أحد زعماء التجمعات الإسلامية.. طالبا من جحافل المتظاهرين.. ترديد شعار داعش حينما قطعوا رأس أسير " الله أكبر" ثلاثة مرات.. كلما توقفوا لحظات بمقاطع الشوارع الباريسية...
إثر جنيف.. وهذه المظاهرة التي تشكلت ضد ما سموه Islamophobie يعني كره الإسلاموية والتي أثارت مئات النقاشات المختلفة.. بعديد من مواقع النت والإعلام.. ومنها مقالي بالحوار... حيث وردت التعليقات المختلفة على صفحتي الشخصية...منها المؤيدة.. ومنها الحيادية.. ومنها البعثية العتيقة المخضرمة.. والتي تسعى مع مصالحة جميع الأطراف.. ومراضاتها مهما كانت شروطها لا تتناسب على الإطلاق.. مع مجريات هذه الحرب المجنونة الآثمة الغبية التي شنت ضد سوريا والتي تدوم من تسعة سنوات.. وما زالت تصعق الشعب السوري.. وجميع اللقاءات والمصالحات والمفاوضات ما بين عرابي سوريا الحاليين.. والتي تنسى نهائيا مآسي عائلات ملايين القتلى والمنكوبين واللاجئين والمشردين والأسرى السوريين... ولا تهتم على الإطلاق سوى بمصالحها السياسية والاستراتيجية والتجارية والتوسعية... بنفس الوقت جاءني تعليق من مهاجر سياسي سوري بعثي مخضرم.. منتقدا مقالي بجملة أعادتني إلى ذكريات فتوتي وشبابي :
"إذا أردت أن تطاع.. فاطلب المستطاع"...
علما أنني لا أطالب أحدا أن يطيعني.. ولا اطلب المستطاع... وخاصة أنني اربأ بهذه الجملة الانحطاطية... كعديد من الأمثال السورية أو العربية.. التي تحمل قبول الطوطأة والمذلة والانحناء أمام الوالي والحاكم والأمير... أمثال الآلاف من أجدادنا وأجداد أجدادنا المشرقيين الذين اعتنقوا الإسلام.. او حتى لا يدفعوا الجزية.. وألا تقطع أعناقهم... زمن الغزوات الإسلامية... لهذا المشرق المتعب الحزين...
وأنا إن آمنت بالعلمانية لأي بلد.. وكل بلد... مقابل الآلاف الذين طالبوا بشوارع باريس.. أسلمة فرنسا.. وأسلمة كل أوروبا.. ومنهم يرغبون أسلمة قوانين العالم كله.. وفرض الشريعة الإسلامية على العالم بأسره... لم أسمع صديقي البعثي المخضرم العتيق.. والذي لم يعترض على سحب العلمانية من مناقشات الدستور السوري القادم بمدينة جنيف السويسرية.. ولم يعترض على المظاهرة الدفاعية ـ الهجومية الإسلاموية في باريس.. والتي تريد فتح جميع الأبواب والنوافذ والطاقات والمزاريب.. للحجابات المختلفة ولكل ممنوعات ومحرمات واختراقات الشريعة الإسلامية... لم أسمع الصديق السوري البعثي المخضرم.. يقول لهم : "طولوا بالكم يا شباب... إن أردت ان تطاع.. فاطلب المستطاع"... يعني أسلمة أوروبا.. كخطوة أولى... والعالم بأسره... خطوة إثر خطوة... بعد دفن العلمانية طبعا.. بعتمة مساء!!!...
***************
عــلــى الـــهـــامـــش :
ــ الــخــازوق الــعــثــمــانــي.. وورثته...
من منا لم يقرأ عن آلة التعذيب والإعدام العثمانية المعروفة المستعملة لدى أخوتنا وأولاد عمنا بالإسلام... والذين تحملنا هيمنتهم علينا.. وبعدهم أولادهم.. أربعمئة سنة من تاريخ الخازوق الشهير وترجمته الفرنسية Le PAL ويمكن لم يرغب رويته شكلا وموضوعا... بكل من الحاج GOOGLEأو المعلم WIKIPEDIA ... حيث يمكن لذوي الميول السادومازوخية... التمتع بمناظره الرهيبة... ولكني أرغب لفت النظر أننا تحملنا مخترعيها ومنفذيها وولاتها وعسكرها أربعة مئة سنة... وبأول اعتراضاتنا بنهاية الحرب الأولى (1014 ـ 1918) بعد انكسار سلطنتها وزوالها.. ثرنا ضد بداية الانتداب الفرنسي,, برئاسة ضابط عثماني أو تركي.. من عائلة سورية متزوج من أبنة الوزير جــمــال باشا (السفاح) للعودة بأحضانها... وحتى اليوم ما زال هناك ملايين من السوريين الذين يصفقون أو يصمتون من النتدابهم الخاطئ المعتدي علينا... باسم أخوة الدين الواحد... وخاصة.. باسم توصية زعمائنا وشيوخنا وملالينا.. وأخوة الأمة :
" إن أردت أن تطاع... فاطلب المــســتــطــاع"...
نظرية فلاسفة ومحللين والموالين المعتقين لهذه السلطة.. ومواليها الجدد.. هناك.. وهنا.. وهنا خاصة... وفي مؤتمر جنيف الذي يقود المفاوضات.. مع المعارضة هناك... لخلق وكتابة الدستور الجديد الذي يوافق القبيسيات.. الأخوان المسلمين السوريين وحلفائهم ومموليهم ومحرضيهم... وتركيا وإيران... وكل الدول المهيمنة ــ بأي شكل من الأشكال.. على مستقبل سوريا وقراراتها واختياراتها... وعودة العزة والكرامة للسوريين.. كل السوريين... هـــنـــاك و هـــنـــــا.............
يعني يجب أن تنتظر من تبقت من الأنتليجنسيا السورية.. والأحرار... ومن كانوا يأملون بالإصلاح.. والعلمانية... وعودة استقلال جديد حقيقي لهذا البلد.. وإصلاح جذري كامل... وخاصة خطوات حقيقية نحو العلمانية الضرورية... والمساواة بحقوق المواطنة... والمواطنة الكاملة لجميع السوريات والسوريين... دون أية استثناءات لطائفة على طائفة... بالمناصب والمسؤوليات... وخاصة حذف مبدأ " إذا أردت أن تطاع... فاطلب المستطاع " من جميع القواميس.. والمفاوضات.. وكتب التعليم التي تدفع للخنوع... وقبول المذلات الاجتماعية والسياسية والدينية... بجميع أشـكـالـهـا...
ــ ذكرى الباتاكلان Souvenirs du BATACLAN
اليوم تتذكر بصمت المائة وثلاثين قتيل بريء.. ومئات الجرحى شباب وفتيات من ورجال ونساء.. من كل الأعمار.. ومن مختلف الأذواق.. كانوا بمسرح الباتاكلان الباريسي.. بالآلاف.. لحضور مهرجان روك Rock من أربعة سنوات تماما.. اقتحم الصالة بضعة قتلة.. حوالي العشرة.. من أصول شمال إفريقية.. قاتلوا مع محاربي وقتلة داعش بالعراق وسوريا.. شباب تربوا بمدارس وأحياء بلجيكا وفرنسا.. بجنسيات بلجيكية وفرنسية.. فتحوا رشاشاتهم وبنادق الكلاشينكوف.. بدون تعيين.. على جميع هؤلاء (الكفار) بغضب وحقد وصراخ " الله أكبر"... النتيجة مائة وثلاثين قتيل.. ومئات الجرحى.. ما زالت آثار جراحهم ونكباتهم ومظاهرها الجسدية و النفسية السلبية.. موجودة بأعمق أعماقهم حتى هذه الساعة... ولم أسمع بأي يوم واحدا منهم.. أو من عائلاتهم.. كلمة حقد واحدة.. ولا أبسط عتاب... لا على القتلة.. ولا على الإسلام... عدد من قتلة الباتاكلان قتلوا يوم محاولة اعتقالهم. والآخرون تابعوا .. تابعوا مسيرتهم الإجرامية..مع داعش في سوريا.. واعتقل واحد منهم.. بلجيكي الجنسية يدعى عبد السلام.. يا لخطورة خطأ هذه التسمية.. تصوروا لو كان اسمه عبد الحرب.. أو عبد القتل... حاليا هو معتقل وسجين بفرنسا... ولديه أربعة من المحامين العالميين الفرنسيين المعروفين.. للدفاع عنه... بينما قامت مظاهرة إسلامية عنصرية يوم البارحة.. ضمت ثلاثة عشرة آلاف .. محجبات وغير محجبات.. إسلامويون معروفون.. شاركوا وطلبوا المشاركة بنداء "الله أكبر" كل وقفة بمفرق شارع باريسي.. بمسيرة هذه المظاهرة.. مع بضعة قليلة مما تبقى من اليسار وأنصاف اليسار واليسار الفرنسي المتطرف الذي يحتاج حاليا لأي تجمعات طائفية تعطيه بعضا من أصواتها.. حسب أعداد مشاركيها.. بالانتخابات القادمة... لأن رجل فرنسي عمره أربعة وثمانين سنة أطلق الرصاص على جامع إسلامي.. وجرح إثنين من حراسه.. لأن عقله المضطرب أوحى له أن إرهابيين مسلمين.. هم الذين أحرقوا كنيسة نوتردام Notre Dame الباريسية الشهيرة التاريخية...
على كل المشاركة.. حتى بالتجمعات الإسىلامية الظاهرة والمعروفة.. بالإضافة إلى عدد من الأحرار والعلمانيين من الجاليات الإسلامية.. تجنبت المشاركة بهذه المظاهرة.. وحتى رفضت التوقيع على بياناتها المتعددة ضد عريضة كره المسلمين أو Islamophobie وهي الكلمة الاقتحامية الدارجة الآن من الجمعيات والرابطات القريبة من الأخوان المسلمين المنظمة جدا بفرنسا.. ولها مراكزها الإعلامية الواسعة ومحاميها المشهورين الذين توازي أجورهم أشهر لاعبي كرة القدم.. بالإضافة إلى عدة مدارس ومراكز ثقافة إسلامية.. بجميع المدن الكبيرة والمتوسطة بفرنسا... والتي ما زالت تفكر وتحلم بأسلمة أوروبا كلها... وتعيدها إلى أيام غزو أوروبا منطلقة من خلافة الأندلس.. والتي توقفت على أبواب مدينة Poitiers واندحرت كل جحافلها.. وبعدها تطهرت أسبانيا مدينة إثر مدينة... وعادت مملكة إسبانية... إسبانية فقط...
بــــالانــــتــــظــــار...
غـسـان صـــابـــور ــ لـيـون فـــرنــــــا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ردي لرسالة من اللاذقية...
- أشارك؟؟؟... أو لا أشارك؟؟؟...
- مرض وشيخوخة الحرية...
- العزل The Impeachment
- عودة إلى نقطة الصفر...
- كفا... كفا خنفشاريات وعنتريات فارغة...
- حنفية الحريات... قصة سيرة ذاتية...
- بفرنسا لوائح انتخابية... طائفية!!!...
- لبنان؟... لبنان يا بلد الجمال والآمال..والأحلام والأوهام.. و ...
- الحرائق؟؟؟... الحرائق... كلمات تساؤلية ساخنة...
- رسالة إلى قريب سوري أمريكي
- اعتداء... صارخ... وحشي...
- أروغان وترامب... ترامب وأردوغان...
- تساؤل أم استفتاء؟؟؟...
- تفسيرات عراقية... وتناقضات أوروبية...
- رسالة إلى صديق... من اللاذقية...
- ما بين وفاة جاك شيراك... وحريقة مدينة Rouen الكيميائية الرهي ...
- تحية واحترام لذكرى جاك شيراك...
- لماذا الاستغراب؟؟؟!!!... على مسؤوليتي...
- على مسؤوليتي كالعادة... صرعات وليس صراعات...


المزيد.....




- أداة جديدة تستخدمها الشرطة الأمريكية لمواكبة التقدم.. ما هي ...
- لأول مرة منذ جراحة البطن.. مشاهدة أميرة ويلز علنا وسط تكهنات ...
- نتنياهو: الهجمات الأمريكية تستهدفني لأنني أمنع قيام دولة فلس ...
- بوتين: جميع محاولات مجموعات التخريب الأوكرانية لاختراق حدودن ...
- رئيس الموساد يغادر قطر لكن المفاوضات بشأن غزة مستمرة
- ألمانيا ـ القبض على إسلاماويين بتهمة التخطيط لشن هجوم بالسوي ...
- لقطات جديدة لِكيت برفقة الأمير وليام تبدو فيها مبتسمة
- أولويتها غزة.. رئيس الوزراء الفلسطيني المكلف يقدم رؤية حكومت ...
- يديعوت أحرونوت: الجيش الإسرائيلي شكل فريقا للبحث عن أنفاق با ...
- زعيم كوريا الشمالية يشرف على تدريبات مدفعية جديدة


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - إذا أردت أن تطاع... فاطلب المستطاع...