أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - لا للإرهاب لا للاستهتار بمصالح وحقوق الشعب !















المزيد.....

لا للإرهاب لا للاستهتار بمصالح وحقوق الشعب !


علي عبد الرضا

الحوار المتمدن-العدد: 5112 - 2016 / 3 / 24 - 03:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بيان عاجل إلى شعبنا العراقي الباسل النبيل من المقاومين الشعبيين ...
عن حزب العمال الديمقراطي الإنساني - الدكتور علي عبد الرضا طبله
لا للإرهاب لا للاستهتار بمصالح وحقوق الشعب !
مقاومون شعبيون ... لا خراف مترامية على الأرض لا حول لها ولا قوة !
رصوا الصفوف لإنقاذ شعبنا العامل ووطننا من الكارثة الوطنية العظمى التي أوصلنا اليها الجهلة في السياسة والإدارة والسراق والفاسدين والمخربين والطماعين بنهب كل ثروات الشعب العراقي ... !
كل السلطة للشعب العامل ... !
في التاسع عشر من أذار مرت الذكرى الثالثة عشر لدخول قطعان الاحتلال الأمريكي الغربي الأراضي العراقية ...
كلنا كنا ننتمي القضاء على حكم الطاغية المجرم الفاشي هدام البلاد والعباد والعبث البعثي الهمجي الوحشي ...
وانا أولهم فانا ابن الشهيد الجليل المبجل عبد الرضا طبله وانا اخو الشهيد المبجل الدكتور محمد وانا اخو الشهيد المبجل المهندس حسن وانا اخو الشهيد المبجل الدكتور حسين وانا اخو الشهيد المبجل الإداري أياد وانا اخو الشهيد المبجل الاقتصادي صباح وانا اخو الشهيد المبجل التلميذ خالد ... أقولها بكل الم وبكل فخر وعزة ولتخرس أصوات كل المنافقين المزايدين ...
أنا من التزمت بالنداء الثوري الصحيح والسليم : لا للحرب لا للدكتاتورية في الحين خانه الأخرون جميعا .طمعا بمناصب رخيصة شكلية لا تقدم ولا تؤخر..
وانا ما زلت واقفا في خطوط المقاومة الشعبية الشريفة الباسلة ...
نحن المقاومون الشعبيون الأصلاء ولا نهاب إلا من غضب الرب وغضب الشعب ...
ها نحن فاتوا بما عندكم ... !
ذكرى احتلال جلب الويلات العظام على شعبنا ذكرى مرت بصمت غريب ... ذكرى أفرزت انقسامات وشروخ عميقة وخطيرة الغبي وحده فقط من يظن إننا إسلام شيعة وسنة وهذا الوطن ما نبيعه !
الكل ملتهون منغمسون بنهب العراق وكل خيراته وموارده من خلال عقود وهميه وشركات لا وجود لها وأقولها وبكل المسؤولية الكل مشاركون وكفى التلبس بجزة الخروف المسكين المسالم الذي لم يعض أحدا المحروم من الجت المظلوم المغبون الذي أدار الشعب الجاهل الغارق بالسفاسف والظلاميات والخرافات هذا الشعب الذي وصفوه بكونه صخرة صماء صلدة يستحيل النقش عليها ويستحيل كسبها لقد وصفوا شعبنا النبيل بالغباء والسذاجة والتخريف ... كفى !
مقتدي وبعد ثلاثة عشر عام يزعل ويدعو إلى الاعتصام ... أين كان مقتدى وهو ممن تنعموا خلال هذه الثلاث عشرة سنة ؟
الم يكن متملقي مقتدي من البعثيين التوابين الطامعين بأموال السلطة جزءا لا يتجزآ من الحكومات العراقية التي توالت من بعد الاحتلال ؟
الأن ... يرى مقتدى إن الوقت قد حان ليقلب الطاولة على الجميع ... ولينصب نفسه بمنصب : ولي امر المسلمين : هو من ينهى ويأمر وهو من يعين ومن يقيل !
سياسيو الصدفة وبالحقيقة كل السياسيين الذين شهدناهم على كراسي الحكم والسلطة بمجموعهم اثبتوا وبكل جدارة انهم فاشلون ... فاشلون ... فاشلون في إدارة الدولة ...
ومن تحرك مقتدى فهموا إن رقابهم قد انكشفت لحد السكين ... !
فاجتمعوا رئاسات وزعماء مهزومين أذلة يرثى لهم وبكل معنى الكلمة ليتسارعوا في اتخاذ قرارات بائسة لا تحل أي مشكلة ابدا وليخرجوا بتكليف مجموعة للاتصال بالمعتصمين الصدريين وأخرون ركبوا السفينة من غير أن يأخذوا معهم سترات الإنقاذ من غرق محقق وشيك ... : لجنة تشكل من جماعة علاوي البعثي مجرم قصر النهاية البائد وجماعة النجيفي الجيفي وجماعة المطلك ولنقل حلفاء لهم من رعاة منافقي خلق وسياسيين اثنيين أو ثلاث أثبتت كل الانتخابات فشلهم المريع في الحوز على ثقة الجماهير المكافحة ولو بمقعد واحد ...
لا شماتة ... لا والله ...
كل هذه التحركات والاجتماعات واللجان كجبل تمخض فولد عفو خاصا عن احد الهمج الرعاع البدو ... هذا العفو الخاص هو صفعة نذلة بكل معنى الكلمة بوجه جماهيرنا المعذبة ...
إن ما يجري ويطبخ ويعد له شئنا أم أبينا إلا انقلاب قصر وتغيير للوجوه وجوقة الرداحة هي هي ...
إن هذه الكلمات التي اسطرها هي الأخطر في حياتي النضالية كثائر من اجل الشعب العامل الكادح الشغيل المستضعف واني لأتحمل المسؤولية الكاملة عن كل كلمة اسطرها ...
إن كل كلماتي تعني مقتدى كما تعني عمار الذي نبهته إلى سياساتهم الخاطئة وغير المسؤولة تجاه الشعب وقضاياه ومطالبه المحقة وكان ذلن في العام 2006 ونحن في مكة المكرمة من بعد أداء مراسيم الحج ... وبعد كلماتي الصدقة النقية يبعث عمار من يبعث ليقول لي ولكن عليك أن تأخذ الظروف بعين الاعتبار وان تشارك باللعبة السياسية ... يا للبؤس !
إن الاحتلال الأمريكي لم يأتي ابدا لإنقاذ الشعب العراقي ... هذه كذبة مجه فجة كريهة وان كل السياسيين الذين ارتضوا لأنفسهم أن يقبلوا بإدوار قرقوزية رسمتها لهم إدارة الاحتلال وبكل خنوع قد خانوا كل تاريخهم السياسي عندما كانوا في المعارضة وخانوا من قبل ذلك شعبهم أولا وأخيرا ...
الآن ... الكل مشغولون بإنقاذ رقابهم والتحايل على الشعب من جديد تحت لافته وجوه تكنوقراط لا سياسية ... إئتونا بربكم إنسانا واحدا في كل هذا الكون يكون لا سياسي ... نعم إلا اللهم البؤساء الفاقدي الرشد رحم الله بهم ومنّ عليهم بالشفاء ... هل نحن مقبلون على تشكيلة وزارية تكنوقراطية لا سياسية مكونة من حكماء وعقلاء ردهات الشماعية ؟ لقد أتيتم كفرا ... كفى استهتارا بالشعب والجماهير المستضعفة !
إن الاحتلال قد أتى لهدف واحد لا غير هو : القضاء على كل بوادر وبراعم النهوض الشعبي الجماهيري العظيمين النابع من الغضب الأسطوري الذي يعتمل نفوس العراقيين الشرفاء ضد الهمج البدو من هدام واتباعه المجرمين الطغمة الديكتاتورية التي أذاقت الشعب العراقي النبيل الشريف الحي كل الويلات وكل الأهوال الجسام، هذا البركان المهول الذي كانت نيرانه تشتد وتستعر شيئا فشيئا تحت السطح وجماهير شعبنا تضمد جراحاتها وتشد على نقاط ضعفها وتستجمع القوى العظيمة لهبة شعبية عارمة لا تبقي ولا تذر على الفاشيين البعثيين ...
إن أمريكا والغرب لم يكن لهم أي هدف من احتلال العراق إلا مخططهم الشرير بتقسيم العراق ورسم خارط جديدة لكل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ووسط أسيا
أو لم نشهد كيف غير كل رجالات النظام الديكتاتوري المقيت ملابسهم وعلنا على شاشات التلفاز وكان فعلهم قد جرى التدريب الشديد والصارم عليه منذ سنين طوال ... لبسوا ملابس أخرى واطلقوا اللحى وحملوا المسابح وكووا جباههم من اثر النفاق وقالوا توابين ...
يا شعبنا الباسل المناضل العامل الكادح الشغيل الذكي الأصيل النبيل إن البعثيون قد خرجوا بملابس جديدة ودخلوا سوح السياسة والأحزاب في العراق ولكن لم نشهد ولا بعثي قذر واحد يكتب رسالة اعتراف بكل الجرائم التي ارتكبها شخصيا أو شارك الأخرين في ارتكابها أو سمع بالظلم ورضي عنه، ولم يقدم أي بعثي سافل منحط اعتذارا علنيا أمام الشعب الذي امعن في إيذائه ... اليس كل هذا مفارقة تستدعي من شعبنا كل الانتباه ... البعثيون عادوا إلى مراكز السلطة واسهموا بوضع كل السياسيين المعارضين سابقا والجهلاء تماما بكل أمور إدارة الدولة والذين تعتمر في نفوسهم شهوات وأطماع الكسب والثراء من بعد حرمان الفاسدين بكل معنى الكلمة في دواخلهم على قمة العملية السياسية لا يحلون ولا يربطون والقائد في العملية السياسية هم البعثيون التوابون على يد فتية من متلبسي لباس الدين ولا فيهم أي قدر من العلم الديني أو العلم الدنيوي ... !...
وأسهمت قوات الاحتلال في هذا السيناريو وساعدت بكل الأشكال على توطيده لتغرس في نفوس جماهيرنا كل آيات اليأس والخمول حتى أوصلت البعض من جماهيرنا وشعبنا على الترحم على حكم الطاغية المجرم الهمجي البدوي المقيت ...
وهاكم ما وصلنا اليه ... قائمة وزراء يريد أن يفرضها مقتدي ... واربع مخارج يضعها عمار أمام حيدر وعلاوي يلعب هو والمطلك والنجيفي والهاشمي والعيساوي والمشهداني وكل جوقة السفلة الطائفيين القتلة المجرمين بحق شعبنا ...
ألا سحقا لكل الحركات والأحزاب والتشكيلات السياسية التي أوصلت وطننا وشعبنا إلى هذه الكارثة الوطنية العظمى !
يا شعبنا الصابر والمستضعف ... لا تكونوا أدوات بيد فلان أو فلان أو علان ... فكل هؤلاء تحركهم أطماعهم ورغباتهم وشهواتهم الدنيئة ...
يا شعبنا ... استجمعوا القوى ورصوا الصفوف واعلموا إن معركة الحرية والكرامة والانعتاق ... معركة الشعب من اجل التغيير الثوري الحقيقي المتمثل بمجالس الشعب العامل الكادح الشغيل ...
يا شعبنا ... لا تيأسوا واعلموا إن الانعتاق لا يأتي بدون تضحيات ونحن نعلم مهول العذابات والآلام والجروح التي تكبدتموها على مدى عقود من الزمن طويلة ومهينة لكرامتكم ... وحقكم المشروع بحياة كريمة شريفة ينال فيها الإنسان حقه على كل العمل الذي قدمه ... فلا بد أن تتحقق إرادتكم الجبارة : من كل حسب جهده ولكل حسب عمله !
يا شعبنا ... لا تصدقوا كل الوعود الجوفاء وان تأتيكم من مقتدي وعمار ونوري وخيدر وإبراهيم وباقر وبهاء وعشرات مثلهم ومن أمثال علاوي والنجيفي والمطلك والمشهداني ومعصوم ومسعود والدايني والعيساوي وعشرات عشرات من أمثالهم ...
يا شعبنا ... لن يعطيكم أي واحد من هؤلاء ولو الجزء اليسير من حقوقكم ... لا ورب الكعبة ... لا والذي نفسي بيده ...
يا شعبنا ثلاث عشر عاما عجاف عشتموها من بعد اربع عقود من الظلم والجور والهوان وقبلها عقود وقرون من السنين من الطغيان ...
يا شعبنا ... لن يأتي احد لتحسين أوضاعكم لسواد عيونكم الجميلة ... وكل الزاعقتين اليوم بالاعتصام والتهديد كل هؤلاء يريدون ويبغون الصعود على أكتافكم وان يضعوا طكاكياتهم على رؤوسكم ... واعلموا انهم جميعا وعلى اختلاف أنواعهم وأشكالهم واختلاف مشربهم ومأكلهم وملبسهم ما هم إلا طماعين للوثوب إلى اعلى السلطة وسوف يسوفوكم شر العذاب
يا شعبنا ... اجمعوا قواكم ... ورصوا صفوفكم ... وشدوا عزمكم ... ولتملئ نفوسكم الشجاعة والإقدام ... ليس لنا ولكم أي مخرج من الكارثة الوطنية العظمى التي أوقعها فينا الاحتلال الأمريكي ومن نصبوهم على قمم السلطة فاستباحوا بكل شيء ولم يتركوا لكم حتى العظام ...
يا شعبنا لا تستمع إلى من لا يحترمك ولا يقدر قيمتك الحقيقية حق التقدير ولا ينظر لك نظرة تقدير ومهابة ... فانت الحاكم الحقيقي يا شعبنا وما هم إلا خدامك ... كذا يجب أن تكون الأمور ... وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
يا شعبنا ... لا تستمع لهم فليس لأي احد منهم أي برنامج واقعي حقيقي مدروس للخروج بالشعب والوطن من أتون الكارثة الوطنية العظمى التي شاركوا في تسببها
يا شعبنا ... ما من طريق حق للوصول وللحصول على كل الحريات والحقوق إلا بالمقاومة الشعبية للمستضعفين في وطننا الحبيب
يا شعبنا ... لا مناص أمامنا إن كنا حقا صادقين في كفاحنا ونضالنا وجهادنا إلا بتقديم كل التضحيات على درب الكفاح المجيد لأجل أن يحصل كل أبناء شعبنا على كامل حقوقهم وان تنفذ مطالبهم العادلة والمشروعة وان ينزل القصاص العادل بحق كل الفاسدين المفسدين السراق المخربين عملاء المخابرات الأجنبية ...
لا صوت فوق صوت الشعب
لا للإرهاب لا للاستهتار بالشعب
عاش الشعب ولتتحقق كل مطالبه

الثالث والعشرون من أذار من العام 2015
... - الدكتور علي عبد الرضا طبله
حزب العمال الديمقراطي الإنساني



#علي_عبد_الرضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ردا على مقالة د. صبحي الجميلي المنشورة في طريق الشعب بتاريخ ...
- خاصة بعد زوال البعث ؟
- خاصة بعد ز&# ...
- قسماً ... أقسمنا ...
- 8 شباط 1963 الجريمة التي لا تغتفر ... ما قبلها وما بعدها
- 8 شباط 1963 الج ...
- محاور ومحاورات ... مما كتب في كانون الثاني 2015
- ملفان وجوديان يجب الوقوف عندهما
- لأجل غد تصان به حرمة الإنسان والأرض
- الماركسية : رفض الاستغلال أم رفض الدين ؟
- من مقدمة : حول الاسلاميات
- التشكيك بكل شيء هو الباب الوحيد لليقين بكل شيء
- رسالة مفتوحة إلى سماحة المرجع الديني الأعلى سيدنا سيد علي ال ...
- توجيهات ام ثورة ؟
- رسالة مفتوحة الى السيد د. حيدر العبادي رئيس مجلس الوزراء الع ...
- إما النصر ... أو الانتصار !
- يجب اعادة كتابة كل الموروث الديني بصدق !
- ايران الفرس وأمريكا والمعدان وحواضن العدوان
- إما انتم مع الحق ... وإما انتم مع الباطل !
- فرخنده منم !


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - لا للإرهاب لا للاستهتار بمصالح وحقوق الشعب !