أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - خاصة بعد زوال البعث ؟















المزيد.....

خاصة بعد زوال البعث ؟


علي عبد الرضا

الحوار المتمدن-العدد: 5072 - 2016 / 2 / 11 - 19:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خاصة بعد زوال البعث ؟
الدكتور علي عبد الرضا طبله
حوار في العلن ... إجابات على أسئلة ما زالت تتردد عند الكثيرين بحسن نية أو بغيرها. في قناعتي تعكس هذه الأسئلة بشكل صادق حالة الصدمة العظمى التي انتابت الكثيرين ارتباطا بدخول المحتلين الأمريكان وحلفائهم إلى الأراضي العراقية في 19 أذار من العام 2003 ودخول الدبابات الأمريكية إلى بغداد في 9 نيسان 2003. لنعترف إن الكثيرين من المثقفين العرب يعيشون حالة أزمة فكرية عميقة وشديدة الوطأة عليهم حتى أصيبوا بعمى الألوان، هذه الأزمة القاسية جدا أتت من بعد سقوط بغداد وانحلال مؤسسات الدولة العراقية وانحلال القوات المسلحة من قبل أن يصدر قرار بريمر الحاكم المدني الأمريكي للعراق وشاهدنا جميعا بأم أعيننا كيف كان المجرمون يخلعون ملابسهم الرسمية وفي الشوارع ويلبسون ما توفر لهم من دشاديش والبسة أخرى وحتى نسائية. لقد كانت مشاهد انحلال الغالبية العظمى من مؤسسات النظام القمعي البعثي الهدامى في الكثير من مشاهدها مثيرة للسخرية والاشمئزاز والقرف ولكن لا يجب علينا أن هذه الانهيارات قد جرت بشكل يثير الكثير من التساؤلات فقد تم وكأن الجميع قد تدربوا على ما سيقومون به اذا ما دخلت القوات المحتلة ومثير أيضا إن المحافظات الجنوبية ومحافظات الوسط قد شهدت مقاومة ملموسة وشهد الكثيرين عليها في الحال إن قوات الاحتلال قد دخلت محافظات غرب وشمال غرب العراق من دون أي مقاومة وبالمطلق. إن الحوارات حتى مع الذ الأعداء ضرورية وواجبة ويجب أن تتم في العلن وليس في غرف مغلقة. يجب اطلاع الجماهير وبصدقية مطلقة على كل الأمور التي تمس حياتهم ومعاناتهم وجراحهم وبالتأكيد مستقبلهم ومستقبل أطفالهم وأحفادهم
Malek Bader كتبت لي متسائلة عن العديد من الموضوعات المفصلية التي نعيشها في ظل الكارثة الوطنية العظمى التي المت بالشعب العراقي من الاحتلال الأمريكي وما تلاه من احتلال وإجرام الجماعات التكفيرية الظلامية الحاقدة، واليكم أدناه أسئلتها أوردها كما وصلتني بدون أي تغيير وجوابي عليها :
الأستاذ العزيز علي طبله، تعجبني الكلمات الشعرية الأخيرة لهذا الموضوع، تلك الكلمات الثورية المثيرة، إلا إنني أتساءل : أين وكيف هي المقاومة التي تذكر ؟؟؟!! هل يعيش العراق في حالة مقاومة الآن خاصة بعد زوال البعث ؟؟؟؟؟؟ هل فعلا الإنسان في طريقه لان يكون اغلى قيمة في كوكبنا الأزرق، خاصة بعد زوال البعث ؟؟؟؟؟ هل فعلا الرجعية تموت في العراق، خاصة بعد زوال البعث ؟؟؟؟؟هل فعلا لن ننسى ولن نعفو ولن نساوم، خاصة بعد زوال البعث ؟؟؟ هل فعلا بروفيسورنا العزيز ذهب الطغاة أم هم من أتوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فأجبت على كل تساؤلاتها وجهدت لفهم ما يعتمل في داخلها لأجل توضيح الأمور وتقديم وجهة نظر تتقاطع مع الكثير من وجهات النظر التي اعرب عنها المثقفون والسياسيون العرب الذين تحسسوا رقابهم الف الف مرة من بعد ما شهدوا من انهيار مخزي لنظام الرهب والترهيب والقمع والجور والظلم العبثي الهدامى المجرم. واليكم ما كتبت لها :
أشكال وطرق ونهج المقاومة كثيرة وعديدة وتزخر الكتب في تناول ذلك واذا أردتم فاستطيع أن أرشدكم اليها ...
نعم إن العراق يعيش حالة مقاومة ضد فكر وممارسات خاطئة وكارثية وفي اكثر الأحيان إجرامية بحث الشعب وضد رجالات البعث وحلفائهم، واعجب من تساؤلكم : بحالة المقاومة بعد زوال البعث ؟ ولكأن البعث المجرم كان رمز المقاومة واي مقاومة تعنون ؟ ...
نعم أنا اتق بالمطلق إن الإنسانية، رغم كل ما حدث على عبر عشرات الآلاف من السنين وما نعيشه في أيامنا وما نترقب ونتوجس حدوثه فالثوريون يستقرؤون الأحداث ولا يقرؤونها، تغذ السير المليء بالآلام والإخفاقات والانكسارات نحو الأمام، واعجب حقا من تساؤلكم : خاصة بعد زوال البعث ؟ لكأن البعث الهدامى كان الضمانة الوحيدة والفريدة لإعطاء القيمة الحقيقية للإنسان هذا البعث الهدامى الذي قام بفرم المعتقلين الوطنيين الشرفاء بمفارم احم عملاقة وهم أحياء ! ...
نعم وبالمطلق أنا اؤمن إن الرجعية والظلامية إلى زوال هذا ما استقرأته وهذا ما يدلنا علية تاريخ البشرية والإنسانية جمعاء واعجب مرة أخرى من تساؤلكم : خاصة بعد زوال البعث ؟ ولكأن البعث الهدامى كان محطم الرجعيات العربية...
أن شعبا ينسى المظالم التي أحدقت به وينسى كل الجور والقهر والعدوان واستلاب الحقوق هو شعب لا يعرف البتة كيف يعيش يومه وبالمستحيل يكون قادرا على رسم مستقبله ...
أنا اؤمن أن أفكار الرحمة والتسامح والتصالح والوئام أزلية البقاء ولكني من الجهة الأخرى ليس لي من حق وبالمطلق إن أتجاوز عن محاسبة الظلمة الفجرة فكل مجرم يجب وبالمطلق أن تجري محاسبته وبكل حزم وجدية واستنادا إلى القوانين التي يحكمها القانون الأساس للدولة : الدستور ...
فلا عفو بدون محاسبة ولا عفو من دون لنزال العقاب بالمجرمين ويكون فقط للمظلوم إن يعفو وان عفى المظلوم عن المجرم فلا يحق للمجتمع ممثلا بمؤسساته الدستورية أن يعفو فان من اقدم على ظلم احد لا يوجد أي ضمان أن يظلم إنسان أخر فالردع واجب مقدس لا يجوز التنازل عنه ابدا ...
إن كانت فئة من الناس قد ظُلمت على اختلاف أنواع وحجم الظلامات تقبل لنفسها أن تساوم مع الجلاد لأجل أن يخفف ظلمه بعض الشئ فهذه جماعة لا تستحق الحياة بحرية إنها مجموعة من العبيد المتطوعين بأنفسهم للعيش بذلة واعجب الف الف الف مرة من تساؤلكم : خاصة بعد زوال البعث ؟ ...
قولوا لي بربكم ما هي نظرتكم للبعث الهدامى المجرم ؟ ...
وتعالوا نقوم برحلة زمنية تمتد إلى ثلاثة الاف عام وان قبلتم نمددها إلى عشرة الاف عام واكثر وتعالوا ودلوني على طغاة خالدين يجب أن نفهم ونعي بشكل عقلاني معتمد على استقراء كل الأشياء إن شعبا أو إنسانا واحدا يعتقدون إن الظلم والجور والطغيان هي أمور حتمية الحدوث وبالمطلق فان هذا الشعب أو هذا الإنسان وأؤكد لكم انهم هم انفسهم من صنع ويصنع الطغاة ومن بعد ذلك يولول ويجهش بالعويل والشكوى والتذمر وكونوا على ثقة إن تلك الطناطل من الطغاة ستستخدم ابشع واقسى أساليب الترويع والترهيب ...
أنا افهم حقا مقصدكم من كل هذه الأسئلة وسأقول لكم باختصار إن التغيير الذي حصل في 2003 كان مجرد عملية قيصرية لإعادة الاستحواذ على كل الثروات الطبيعية الكامنة تحت أقدام وأسرة العراقيين وهي إجهاض حقيقي وسافر لجنين الثورة الذي كان ينمو في أحشاء وثنايا شعبنا جراء القمع المهول والطغيان الأرعن وسلب الحقوق والحروب العدوانية للنظام البعثي الهدامى المجرم وجراء الحصا القاسي والإجرامي والذي أودى بحياة نصف مليون طفل عراقي والظلمة يتمتعون بكل ما تشتهي انفسهم والشعب يغلي العظام ليعمل منها حساء للأطفال ...
أنا آمل أن لا يساوركم الشك في إن شعبنا قادر وبجدارة وإعجازية على تحطيم قيود الظلم والجور ...
إن شعبا يخضع لليأس والهوان والإحباط هو شعب لا يمكنه وبالمطلق أن يحقق معجزة الثورة الشعبية الديمقراطية ...
لقد كان الاحتلال الأمريكي للعراق واحدة من اكبر الأهوال التي مرت بتاريخ شعب الرافدين على مرور العصور وان الطرق أو الأساليب التي جرى توطيدها وترسيخها وبطرق خبيثة إجرامية هي المكمن الأساس لكل ماسينا منذ 19 أذار 2003 تاريخ دخول المحتلين إلى بلادنا ...
لقد ارتكبت القوى الوطنية الحقة اكبر خطيئة في تاريخا تجسد في تخليها عن شعارها الصحيح : لا للديكتاتورية ! لا للحرب ! وتسليمها بمقولة : نقبل بمجيء الشيطان ! اذا امكنه تخليصنا من هدام متناسين ومتجاهلين الإجابة على سؤال وماذا بعد سقوط هدام ؟ لقد تركوا الأمر للمحتل الأمريكي للإجابة على هذا السؤال وهاكم انظروا إلى ما وصلنا اليه ...
في قناعتي المطلقة وهذا ما أنادي به دوما أن لا حل أمامنا إلا بأجراء مؤتمر وطني عام يشارك فيه الجميع أحزابا وكيانات سياسية واقتصادية واجتماعية ( لا عشائرية ولا قبلية ) وثقافية ودينية معتمدين في تحديد نسب تمثيلها إلى إحصاء عام شامل للسكان يشتمل على تحديد القومية والأثنية والدينية والطائفة والملل والنحل ويجب علينا أن لا نخاف أو نرتعب من ذلك فهذه تشكل التلوينة الحقيقية لشعبنا وان نجري تثبيت القومية والديانة والطائفة كل ربع قرن مثلا ويستثنى من المؤتمر المجرمون بحق الشعب والوطن مع جعل إدخال هذه المعلومات اختيارية للشعب فمن أراد فليجب ولمن امتنع فلا حساب ...
امر أخير مهم جدا بأهمية الحياة نفسها اجد لزاما عليّ أن اذكره إلا وهو : أي منظومة أخلاقية نتبع في تحديد العلاقات بين الناس فيما بينهم وبينهم وبين مؤسسات الدولة وباقي المؤسسات الدينية والمدنية والاجتماعية : الكل منبهون إلى حقيقة وجود ثلاث منظومات أخلاقية تجد وتجتهد في إرساء سلطتها وتحكمها بالناس وهي :
أولا : القانون الأساس للدولة المعروف بالدستور وهذه المنظومة الأخلاقية هي الوحيد التي جرى استفتاء الشعب عليها على اختلاف قومياتهم واثنياتهم وأديانهم وطوائفهم ومللهم ونحلهم وانتسابهم الاجتماعي - الاقتصادي - السياسي - الثقافي لا فرق بين النساء والرجال أو الشباب والكهول، وهذا ما اكسبه شرعية أحادية مطلقة وإلزاميه تسود على الجميع وتفوق أية منظومات أخلاقية أخرى. ويمتلك هذا القانون على علاته ونواقصه وغموض بعض مواده وتناقضاته قوة هائلة في السيادة على كل المجتمع ومنه تخرج كل القوانين والقرارات والأوامر وغيرها الملزمة لكل إنسان عراقي على اختلافهم ما يؤهله لفرض نفسه وباستخدام كل الماكنة القمعية التي تملكها الدولة ( الجيش والشرطة وكل التشكيلات الأمنية والمخابراتية والاستخبارية ما هي إلا أدوات قمع وضعها الشعب بيد من انتخبوهم على أساس الدستور العراقي )
ثانيا : الدين. هذه المنظومة الأخلاقية التي تعتمد على التكليف الإلهي في سعيها على تنظيم العلاقة بين الخالق والمخلوق وبين الخلائق بعضهم مع البعض الآخر . الأديان تواجدت منذ بدء الخليقة ولعبت أدوارا إيجابية عظيمة في تطور العلاقات الاجتماعية وحتى الإنتاجية والثقافية والاقتصادية والسياسية والثقافية. إن ما يميز هذه المنظومة الأخلاقية إن الالتزام بها هو اختياري فمن قبلها وتبناها يكون كمن كتب عهدا مع الخالق ورجالات الدين على أن يكون ذي خلق كريم والمروع إن الأكثرية المطلقة فشلت وما زالت تفشل في هذا الامتحان. كل هذا من جانب ومن جانب أخر فقد لعب رجال الدين الذين ارتضوا لأنفسهم أن يكونوا خدما أذلاء للطغاة دورا لا مشرفا وإجراميا بحق الشعوب فقد عملوا وبحمية عالية على إشاعة الجهل وأضعاف، إن لم يتمكنوا من القضاء على الوعي الإنساني بقدرة الإنسان على تغيير وضعه وانه مخير في الكثير الكثير ومسير في القليل الضئيل : نحن مسيرون إذ نولد لأبوين من قومية أو قوميات معينة وعلى رقعة جغرافية معينة وعلى دين موروث من أبويه احدهما أو كلاهما ولغة وثقافة تحيطنا، وكما ولدنا فانا محكومين بالموت، من كل الجوانب وهذا ما هو موجود ومنصوص عليه في كل الكتب السماوية. إن خراب الدين يكمن بالأساس في اعتماده وفرضه قسرا لمبدئ : طاعة ولي الأمر المطلقة ! ولأجل إرساء قواعد وأسس سليمة وصحيحة بين المنظومة الأخلاقية الدستورية والمنظومة الأخلاقية الدينية يكون لزاما علينا فتح خوار واسع ويا حبذا لو يكون في مؤتمر عام وطني يتناول كل الموضوعات وبلا أي إحراج أو تردد أو تعدي أو نفي للآخر لإيجاد صيغ قانونية مستدامة تواكب مستوى ووعي الجماهير السياسي - الاقتصادي - الثقافي - الديني - الاجتماعي وتتطور مع رقيه إلى العلى ومن اخطر ما يلازم المؤسسة الدينية ومن أكثرها إساءة لها هو شيوع التوريث الفعلي أو المصطنع من الإباء العلماء إلى الأبناء الذين لا يمتلكون أية مؤهلات تؤهلهم لنيل السيادة على رقاب الرعية. وللأمانة فان هذه الظاهرة ما زالت في بداياتها في زملننا وامل حقا واؤمن بقدرة المؤسسة الدينية على التصدي لهذه المسالك التي تخل بصدقيتها
ثالثا : العشائرية والقبائلية. إن من ابرز سمات التخلف الاجتماعي الثقافي الديني والسياسي هو وجود التشكيلات العشائرية والقبائلية المستندة إلى التفويض الغامض والغير مفهوم والخالي من كل عقلانية أخلاقية والتوريثية الشاذة لعائلة بذاتها يتناوب الأجداد والأبناء والأحفاد والأخوة وراثة العرش المقدس كرئيس عشيرة أو أمير قبيلة وهؤلاء وتحت مظلة خيمة متهرئة الأطراف يمارسون سلطتهم القمعية على أفراد عشائرهم وقبائلهم ومصدرين للأحكام والأعراف والنظم والقواعد بشكل مخادع قذر إذ يدعون مشاورة ( حكماء العشيرة أو القبيلة ) وثم إصدار الأحكام الجائرة المخالفة لكل الشرائع الدينية السماوية منها وغير السماوية ومخالفة لكل أحكام القانون الأساس للدولة : الدستور والقوانين والأوامر والتعليمات والقرارات. يجب أن ندرك وان نقر بان البنيات العشائرية القبلية لا تخدم الجماهير ابدا بل هي ضد طموحات الجماهير التواقة للحرية والعدالة والإنصاف والأمان والعيش الرغيد. لدينا التاريخ كله أمام أعيننا إذ يشير لنا وبوضوح إلى إن تعزز البنيات العشائرية القبائلية واشتداد قبضات شيوخها وأمراءها الذي اخذوا مواقعهم بالوراثة فقط يحصل دائما في أزمنة سيادة الطغيان والقهر والقمع وان من يشجع على بنائها وأحكام سلطتها هم الحكام الظلمة الفجرة العتاة المجرمين بحق الإنسانية. ومهما اجهد الإنسان نفسه فانه لا يمكن وبالمطلق إجراء أي حوار عقلاني بين الدستور والقوانين المنبثقة منه من جهة والأعراف والأحكام العشائرية القبلية من الجهة الأخرى.
الثوريون الحقيقيون يجب أن لا يترددوا في تناول هذه الموضوعات والبحث الجاد لإيجاد حلول تخدم الإنسان أولا وأخيرا من دون توجيه الإساءات فالعاقل لا يسئ للأخرين لأنه يدرك انه سيرد عليه بإساءة اكبر وتبرز أهمية محاربة العصبيات على كل أشكالها وتلاوينها ومحتوياتها ومنشئا ومصدرهما أمرا على قدر كبير من القدسية الثورية الحقة
هذا مختصر شديد لرؤيتي للأمور ...
تحياتي
... - الدكتور علي عبد الرضا طبله
العاشر من شباط - فبراير من العام 2016





#علي_عبد_الرضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خاصة بعد ز&# ...
- قسماً ... أقسمنا ...
- 8 شباط 1963 الجريمة التي لا تغتفر ... ما قبلها وما بعدها
- 8 شباط 1963 الج ...
- محاور ومحاورات ... مما كتب في كانون الثاني 2015
- ملفان وجوديان يجب الوقوف عندهما
- لأجل غد تصان به حرمة الإنسان والأرض
- الماركسية : رفض الاستغلال أم رفض الدين ؟
- من مقدمة : حول الاسلاميات
- التشكيك بكل شيء هو الباب الوحيد لليقين بكل شيء
- رسالة مفتوحة إلى سماحة المرجع الديني الأعلى سيدنا سيد علي ال ...
- توجيهات ام ثورة ؟
- رسالة مفتوحة الى السيد د. حيدر العبادي رئيس مجلس الوزراء الع ...
- إما النصر ... أو الانتصار !
- يجب اعادة كتابة كل الموروث الديني بصدق !
- ايران الفرس وأمريكا والمعدان وحواضن العدوان
- إما انتم مع الحق ... وإما انتم مع الباطل !
- فرخنده منم !
- حديث من القلب والعقل الى القلوب والعقول
- ما بكيت الشباب إذ رحل


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - خاصة بعد زوال البعث ؟