أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - فرخنده منم !















المزيد.....

فرخنده منم !


علي عبد الرضا

الحوار المتمدن-العدد: 4880 - 2015 / 7 / 28 - 09:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فرخنده منــــــــــــم
فرخنده : أين تحريف قرآن ! ام : أين رايت قرآن !
الدكتور علي عبد الرضا طبله
قرأت للتو مقالة لاحد الكتاب المعتبرين على موقع الحوار المتمدن يتناول فيه حادثة امرأة أفغانية تعرضت لاعتداء وحشي همجي أودى الى نهاية مروعة مفجعة لحياتها الطاهرة من قبل أوباش جهلة في 21 آذار 2015 .
ووجدت من المفيد أن أتعرض الى بعض مما ورد في مقالته، وليس في ما اطرحه أي شخصنة أو تعريض بالكاتب فلا تجمعني به أية معرفة من قريب أو بعيد، واعتقد جازما انه سيقول الأمر نفسه عني، فانا بالنسبة له شخص ( نكرة ) لم يسمع بي ابدا. الأمر المهم بالنسبة لي هو ما ورد في المقالة من مكتوب مباح للجميع الاطلاع عليه والتمسك بالحق المطلق للقراء إن يكون لكل منهم رأيه مما ورد. وليكن جليا إن كل كلمة سطرتها لا تحمل أي مساس أو تجريح لشخص الكاتب المحترم والمعتبر.
ملاحظة : لم يشر الكاتب الى سبب فتوى خميني، بل ذكرها بشكل مباشر ولا لبس فيه مقرونة بفتوى احد أئمة الأشرار المتلبسين بالإسلام الأموي إذ يكتب ( و على غرار فتوى الخميني ضد رشدي ) وفي هذا إجحاف شديد للحقيقة بغض النظر عن موقفنا من خميني. فخميني اصدر فتواه المعروفة ليس لان سلمان رشدي تعرض للإسلام، لا ابدا ، فهناك الملايين ممن يتعرضون للإسلام يوميا وأكثرهم بشاعة في التعرض هم من عوائل مسلمة وبشكل خاص الشيعية منها ! ( هذا ديدن كل من يفتح عينيه على التحقير الديني والدونية الاجتماعية ). خميني اصدر فتواه لان سلمان رشدي تعرض لزوجة رسول الله ص، وهي نفس الزوجة التي دفاعا عن حرمتها وصونا لعفافها يذبح ( نعم ذبح بالسكين من دون أن يبذلوا عناء البسملة قبل الذبح كما تفرض الشريعة ) مئات من البشر المؤمنين المسلمين الأبرياء يوميا من الذين ابتلوا ( بسوء الحظ ! ) إذ ولدوا في عوائل مسلمة تتشيع لعلي ع. يا للمصيبة !
هذا الهمج من أئمة الشر الباكستاني وهؤلاء ( الغوغاء - وهنا استعارة للكلمة من قبل الكاتب تطعن باتجاهين أولها التذكير بالمسلمين الشيعة الذين سموا ( بالغوغاء ) والذين انتفضوا ضد حكم هدام البلاد والعباد وثانيها إعادتنا الى مفردات التحقير الاجتماعي السائدة حيث يجهر العربي أو المسلم دوما باشمئزازهم من صفته العربية أو المسلمة … إنها الدونية في اعلى تجلياتها ) لطالما هرولوا شبه عراة في شوارع الباكستان والهند وبنغلاديش وإندونيسيا وأفريقيا ومصر وغيرها وغيرها زاعقين ومجعرين الى حد البحة الممزقة للأوتار الصوتية المسكينة البريئة، مطالبين بهدر دم المسلمين المتشيعين لعلي ( هاي شلون بلوه وابتلاء ! ) مدعين كذبا أن الشيعة مسوا بعفتها ( ! ) وعفافها وهي نفس الزوجة التي أوكل رسول الله ص علياً ع بالتحقيق معها بعيدا عن الأنظار وفي خلوة معها ( كيف تم التحقيق والفحص لا احد يعرف، لان كل الموروث الخطي الذي وصلنا يبدئ مع استلاب معاوية وبني أمية للحكم وتمكنهم من رقاب المسلمين، لان الذي جلس على المنبر بعد الرسول وصاحبه الذي تلاه بالجلوس على المنبر أقاموا اضخم محارق للمخطوطات عرفتها البشرية، شملت كل ما كتب من الاحاديث النبوية وما كتب عن السيرة النبوية وكل ما كتب عن النبي وصفاته، ودامت أياما عديدة ومارسها الحاكم الأول وأعاد ممارستها الحاكم الثاني وأعاد ممارستها الحاكم الثالث والذي أضاف عليها كل ما خط من القران كله أو جزء منه إلا ما ارتضاه الثالث وصحابة الرسول ( رض رض رض رض … الى گطعان النفس ! ) والكشف عن صحة الاتهام الذي وجهه بعض من صحابة الرسول ص وادعائهم عليها بممارسة الزنى، وأتى علي ع الى الرسول ص بنتيجة التحقيق لتنزل من بعد ذلك آية تبرئتها من التهمة، وهي نفس الزوجة والتي مع زوجة أخرى ابنة للحاكم الثاني نزلت فيهن الآية أن يسترن فروجهن ! ( أصحاب الرسول - نعم نفس أصحاب الرسول الذين يًتَهَم الشيعة بسبهم ويًقتلون قبل إثبات التهمة عليهم - كلمة الشيعة والشيعي أصبحت مسبة عند الكثيرين ولا يتوقف الأمر هنا على ذلك : فانا اتحدى أي شيعي أن يجهر بتشيعه لعلي وال البيت ص أمام ذوي الدشاديش البكيني الصارخة بقصرها في أمريكا وأستراليا وأوروبا المتحضرة - نعم المتحضرة، اذا ما تجاوزنا بلدان البوذية والسيخ والهندوس والغالبية المطلقة من بلدان العربان المتخمة بالنفط ! )
هذا الخميني ابتلى وابتلى معه كل الشيعة بهذه الفتوى، وبشكل خاص ومميز الشعب الإيراني المسكين الذي أضيفت هذه لمصائبه العديدة حتى أصبحت كلمة إيراني أو فارسي مسبة عظمى لا تمحى إلا بالدم ! والغريب كل الغرابة انه لم تصدر فتوى ولو من اقل بعرور وهابي بقتل سلمان رشدي ! الذي تطاول على زوجة الرسول التي يقدسونها ويقدسون صديق أباها الحاكم الثاني في الإسلام من بعد الرسول ص، بل المذهل أن الجبنة الدنماركية والجبنة المعروفة بـ بوكو الدنماركية أيضا وباعتراف رئيس مجلس إدارتها قد حصلت على دعاية هي الاكثر عبقرية في التاريخ فقد زادت مبيعات الشركة على الضعف ! وينطلق بضحكة خبيثة مدوية
وكم هو استفزازي ما كتبه الكاتب : ( تماماً كالتي نجدها عند كل ضريح مغدّس عندنا في العراق ) فقوله ( مغدّس ) ملمحا بتجني مفرط وخرق أخلاقي الى الأهمية الدينية التي يوليها المسلمون الشيعة في العراق وبلدان أخرى للمراقد المقدسة لائمة أهل البيت ص
الكاتب، في قناعتي، لم يلامس الصواب في توصيفه للهجوم الوحشي الذي حصل في 21 آذار من هذا العام على الشهيدة الأفغانية إذ وصف تحركهم بالعفوية والفطرة … وهذ مجاف للحقيقة أيما تجاف، لقد تحركوا تحت تأثير الشحن الشرير لغرائزهم الهمجية الذي حشاه في نفوسهم أئمة الشر على مدى قرون، فالذكور في أفغانستان لا يطيقون أن تقوم امرأة أيما امرأة حتى وان كانت نبية مرسلة من الرب العلي القدير، بإبداء النصيحة والموعظة أو التنبيه البريء. فما يعرف بـ ( مسجد الملك شمشيره هما أو مسجد شاه شمشيره هما ) هو مركز لفرقة من الصوفية معروفة بشذوذ طقوسها، ووقع الغضب على الشهيدة ( فرخنده ) حيث صاح البائع بوجهها معترضا ولدفع إهانة أن تقوم امرأة بتوجيهه، بعد ما نبهته الى الوساخة التي تعلو بضاعته ومخالفة ذلك لتعاليم الدين والحديث الشريف والقران الكريم، بقوله : ( أين تحريف قرآن ! ) ولم يقل : ( أين رايت قرآن ! ) لكن الجهل المطبق والشعور الوحشي العارم عند كل المستضعفين بالغبن وعدم الإنصاف والشائع في كل المجتمعات التي يسحقها الفقر ومنها المجتمع الأفغاني قد وجدت في اعتراض البائع متنفسا لتفريغ شحنات الغضب الهائلة وعدم الرضا والشعور بالإهانة إذ تصدر من ( زن تحصيل کرده ) ما يشكل تهديدا عظيما لموارد رزقهم وهم الباعة الذين يقفون من بعد صلاة الصبح الى أذان صلاة المغرب مع بضاعتهم البائسة وفي ظروف صحية مزرية ولا يكسبون إلا ما يكفيهم لشراء بعض الخبز والبصل والملح ! فكيف بهم وهذه ( زن ) تصدر ملاحظة ستتسبب في قطع رزقهم وقوت أهاليهم !
للذي لا يعرف الشعب والمجتمع الأفغاني أورد له هذه المعلومة الصغيرة عسى أن تنفعه في فهم الأوضاع هناك : إن اكثر النساء المتعلمات عددا هن من المسلمات الشيعة، وهذا ينطبق أيضا على الرجال، رغم إن المسلمين الشيعة في أفغانستان يشكلون أقلية هي اكثر من يتعرض للاضطهاد. مثل هذه الظاهرة التي قد يعتبرها البعض فريدة، نجدها في العراق حيث إن عدد المثقفين والمتعلمين من المسلمين السنة وهم أقلية في العراق يتجاوز في نسبته العددية أقرانهم من المسلمين الشيعة الذين يشكلون الغالبية العظمى للسكان في العراق. ولا اكتفي بذلك بل أشير الى أن الشعب الفلسطيني كان يعتبر الى قلائل من السنين مضت من اكثر الشعوب بنسبة عدد المتعلمين وأصحاب الشهادات مقارنة بشعوب العالم الأخرى
ويكون من المجدي أن نجري عودة سريعة في الزمن للتذكير ولأجل فهم صحيح وسليم لأوضاعنا الحالية ولما سيخبئه ( القدر ! ) لنا ولأجل أن تبقى بوصلتنا واضحة الوجهة لا تتأثر بممغنطات المنافع والمصالح الواقعة خارج كل المفاهيم والقيم والمبادئ الإنسانية الأخلاقية العقلانية وتجلياتها في مكارم الأخلاق : من عام 1953 حتى عام 1963. ازدادت شعبية الحزب الماركسي - حزب الشعب الديمقراطي الأفغاني - ( والغالبية العظمى من أعضائه هم بالأصل من المسلمين الشيعة المضطهدين تاريخيا في المجتمع الأفغاني وعلى مدى قرون ) وفي عام 1967، انشق الحزب إلى قسمين متنافسين، خلق (العوام) بقيادة نور محمد تراقي وحفيظ الله أمين، ويرشم (البيرق) بقيادة بابراك كارمل.
. وقام الحزب بإعادة توحيد صفوفه بهدف وضع حد لحكم داود وفي 27 أبريل 1978 قام الحزب بإزاحة وإعدام محمد داود مع أفراد من عائلته، وأصبح نور محمد تراقي السكرتير العام لحزب الشعب الديمقراطي الأفغاني رئيسا للمجلس الثوري ورئيس للوزراء ل"جمهورية أفغانستان الديمقراطية" حديثة التأسيس. ( في العام 1978 بدأت أوسع حملة شهدها العراق لملاحقة واعتقال وتعذيب وإعدام كل المنتمين الى حزب الدعوة الإسلامية الشيعي العراقي وأعضاء الحزب الشيوعي العرقي، والغالبية العظمى من أعضاءه ما يوصفون بثلاثي ش : شيعي شروكي شيوعي ) هذا النظام السياسي الجديد ( والصبغة الطائفية الدينية لغالبية حزب الشعب، هي الإسلام المتشيع لعلي وال البيت ص ) قد أثارت موجة مهولة من الذعر والإرباك في صفوف حكام شبه الجزيرة العربية وتركيا والعراق ومصر والغرب الذين اعتبروه تهديدا وجوديا بكل معنى الكلمة، وسرّعت أحداث أفغانستان وايران من تنحية احمد حسن البكر في العراق على يد نائبه صدام حسين الطاغية الدموي ذو العصبية البدوية الهمجية، وزاد الأمر خطورة هروب شاهنشاه ايران حليف أمريكا وشرطيها في المنطقة مع إسرائيل على اثر الهبة الشعبية العارمة للشعب الإيراني الذي أثقلته سنين طوال من الظلم والجور وعودة خميني الى طهران ليعلن ذلك بدء عهد ونظام جديدين.
هذان الحدثان الخطيران، في أفغانستان ومن ثم في ايران، قد الهب كل هواجس الرعب والخوف عند أمريكا والغرب والمجمع المالي الصناعي العسكري وإسرائيل وحلفائهم من طغاة مشيخات دول شبه الجزيرة العربية والعراق وغيرهم. وكانت نتيجة ذلك المباشرة الاضطرابات الأمنية المفجعة في أفغانستان التي جرى تغذيتها من بلدان شبه الجزيرة وأمريكا ومخابراتها وإسرائيل وأيضا العدوان الحربي على ايران ونظامها السياسي الفتي على يد صدام حسين الذي أوكلت له مهمة إسقاط نظام الشعب الإيراني الجديد الذي أقيم استنادا الى استفتاء الشعب على الدستور الجديد للبلاد مما لم تعهده أية دولة من دول الإقليم وباقي بلدان العربان والمسلمين.
خلال الأشهر ال18 الأولى من الحكم، قام حزب الشعب الديمقراطي الأفغاني بتطبيق برنامج ماركسي الأسلوب في الإصلاح. وصدرت مراسيم طالبت بتعديلات في عادات الزواج وإصلاح الأراضي لم تلق إعجابًا من قبل السكان المنغمسين في التقاليد الرعوية الذكورية القبلية والعشائرية، وشديدي الارتباط بالإسلام ذا التشوهات الأموية الصارخة. فجرى التعرض للنخبة التقليدية الأوتوقراطية، المؤسسات الدينية وملاك الأراضي والماشية. وفي ضمن حزب الشعب الديمقراطي الأفغاني، أدت الخلافات إلى النفي، الإزاحة والإعدام. بحلول صيف 1978 بدأت ثورة في منطقة نورستان شرق أفغانستان وانتشرت الحرب الأهلية في أنحاء البلاد. وفي سبتمبر 1979، وصل نائب رئيس الوزراء حفظ الله أمين السلطة بعد إطلاق نار في القصر أدى إلى مقتل رئيس الوزراء تاراكي. وخلال شهرين من عدم الاستقرار غمرت حكومة أمين حيث تحرك ضد معارضيه في الحزب كما وقف ضد الثورة المتنامية. بالحتم لم تكن أصابع المخابرات والاستخبارات الأمريكية الغربية والإسرائيلية والخليجية وأموالها خافية عن تأزيم الأوضاع وتعميق الخلافات والشحن الديني المتطرف والمشوه والشرير في كل أبعاده وبامتياز.
إن لم تقع حادثة ( فرخنده آذار 2015 ) فأننا وبالحتم سنواجه الف حادثة لـ ( زينب ) والف حادثة لـ (عبد الزهره ) غدا وما بعد غد وبشكل يومي إن لم تتكاتف الجهود لؤاد الأفكار الشريرة المتلفعة برداء الإسلام الأموي، واذكر انه لمن المحتم أن تطال الهمجيات الشريرة ذي العصبية البدوية الف ( أًم قصي ) غدا وما بعد غد وبلا انقطاع. الهدف من كل ذلك إبادة كل من يتعرض لمصالح الطغم المالية والصناعية والعسكرية والصهيونية والطغاة المستبدين في بلدان العربان وباقي البلدان الشواذ.
إن الجزم الحديدية تطرق شوارعنا وان لصخبها وصداها اثر مروع في نفوس العديدين من المستضعفين. ولكن التاريخ يدلنا إن ما من قافلة إلا ويكون لها نهاية : أما بمرور أخر قطعانها أو بتمزيق كل نسيجها وبنيتها الفكرية والعقائدية الشاذة.
نبتة الزهور تشق طريقها من بذرة بائسة قميئة في حجمها مثقلة بأكوام التراب القاسي لتمد بإعجازية فريدة سوقها الغض الرفيع مخترقة أطنانا من الأتربة قياسا بحجمها ووزنها لتشرئب الى اعلى ممزقة التربة الخشنة القاسية بنعومة جذعها وعلواً لتعانق الشمس سيدة النهار ولتغمض العين مع القمر امير الليل والسكون ولتزهر مرة بعد أخرى ولتعطي في كل مرة زهورا اجمل مما قبلها. كذا الحياة من رقي الى رقي.

انه لحق مقدس للقراء أن يحصلوا على مادة كتابية تجيب على أسئلتهم وتساؤلاتهم بشكل منصف، أخلاقي وعقلاني
اعتذر من كل القراء المحترمين بالاعتذار أن أخطئت هنا أوهناك، وعذري الصادق : اني لست من هواة الوقوع في الأخطاء بشكل عمدي.
الدكتور علي عبد الرضا طبله
27 تموز 2015






#علي_عبد_الرضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديث من القلب والعقل الى القلوب والعقول
- ما بكيت الشباب إذ رحل
- ولكن من هي الحكومة التي يقصدونها ؟
- يومَ استشهدَ العراق بكل قامته ... وحوار عراقي بالمدّس
- حوار قصير عن الخلاف الطائفي في المجتمع العراقي
- ليش نسكت ...
- خلاف طائفي ام سياسي وما العمل ج 7 - التقسيم وبعد ج 6 - الباب ...
- خلاف طائفي ام سياسي وما العمل ج 6 - التقسيم وبعد ج 5 - الباب ...
- خلاف طائفي ام سياسي وما العمل ج 5 - التقسيم وبعد ج 4 - الباب ...
- خلاف طائفي ام سياسي وما العمل ج 4 - التقسيم وبعد ج 3 - الباب ...
- نفاق مدعيّ نبذ الطائفية
- خلاف طائفي ام سياسي والتقسيم مقال مشترك - الباب الاول
- التقسيم ... وبعد ؟ الجزء الأول
- التقسيم ... وبعد ؟ الجزء الثاني
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الثالث
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الثاني
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الأول
- { انه لو كان هنالك مرجعا سنيا في العراق لما بقي شيعي واحد في ...
- { لا شيعة بعد اليوم } الجزء الثاني من ثلاثة أجزاء
- { لا شيعة بعد اليوم } ... { انه لو كان هنالك مرجعا سنيا في ا ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - فرخنده منم !