أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - التقسيم ... وبعد ؟ الجزء الثاني















المزيد.....

التقسيم ... وبعد ؟ الجزء الثاني


علي عبد الرضا

الحوار المتمدن-العدد: 4793 - 2015 / 5 / 1 - 08:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ومن يعتقد أن ما يجرى في العراق هو أمر طارئ أو محض صدفة أو تورط دولي بشكل غير مقصود، فهو واهم وصاحب خيال واسع، فالقصة قديمة جديدة، بل هو مخطط مُعد مسبقًا ومرتب جيدًا حتى لا تكون فيه أي ثغرة تؤدى إلى فشله، ولاحظ الناس انه كلما ازدادت مقاومة المكون الشيعي للاحتلال الا وزادت معه الاعمال الاجرامية الوحشية للعصابات التكفيرية التي ترعرعت في مناطق التواجد السني في العراق، إلا أن اشتداد المقاومة الشيعية للاحتلال ورفضها الحازم لبقاء أي جندي امريكي على ارض العراق واجباره على الخروج التام من العراق قد يكون الثغرة الخطيرة الأولى التي واجهت هذا المخطط واتت فتوى المرجعية بالجهاد الكفائي لتشكل العائق الذي من الممكن ان تفشل هذا المخطط الأمريكي تماما لولا ان الأمور قد زادت تعقيدا وخطورة عن السابق مع وقوف العرب المسلمون السنة في العراق بوجه دخول أي من ( المعدان او الشروگية - حسب تعبيرهم ) من منتسبي الجيش العراقي او الشرطة الاتحادية الى أراضي تواجدهم لتخليصهم من الهمج البرابرة الوحوش من قطعان داعش وطبعا رفضا تاما لدخول أي من افراد الحشد الشعبي الذي تشكل عقب الفتوى التاريخية المشهورة. وليس سرا القول ان ثلثي سكان المناطق السنية قد التحق رجالها وشبابها وحتى نسائهم الى صفوف من احتلوا أراضيهم وشكلت ثلثي العشائر والقبائل حاضنة دافئة جدا للتكفيرين منذ ما قبل دخول داعش ولا نجافي الحقيقة ان قلنا ان مناطقهم كانت مرتعا خصبا لكل العصابات الهمجية التي ناصبت العداء والحقد والكره والرفض التام لكل من كان مسلما شيعيا ورفضهم قبول أي منهم على أراضي تواجدهم وموقفهم الرافض بالمطلق ان يكون للمسلمين الشيعة مكانا في الوزارة يفوق عدد تمثيلهم وحسب ما افرزته الانتخابات، لقد اوجعوا السكان الشيعة الكثير من الالام وعشرات الالاف من الشهداء والجرحى والخراب التام. وتوافق رفض المكون السني دخول أي شيعي والحشد الشعبي بأكمله الى مناطقهم مع الرفض الأمريكي الشديد للحشد الشعبي ومطالباتها بحله والغاءه، لما يشكله من صاعق لمخططات التقسيم.
لا يختلف الكثيرون من ان احتلال أمريكا للعراق لم يكن عبثيًا أو غير مدروس، كما أن ظهور داعش في البلاد وسيطرتها بشكل متسارع على المدن العراقية ووصولها إلى أماكن حساسة لم يكن بمحض الصدفة، ناهيك عن اشتعال فتنة طائفية غير مسبوقة وتوطن التنافر الطائفي الذي اشعله المكون السني ضد المسلمين الشيعة في الفترة التي داست أمريكا بأقدامها الأراضي العراقية، ويعتبر كثيرون كل ذلك عن كونه سيناريو معد بحرفية من قبل أمريكا التي تعلم جيدًا أن حملتها الأخيرة ضد ما يسمى بداعش هي حملة عبثية وغير مؤثرة ولن تصل بها إلى نتيجة، إلا أن الهدف من ورائها هو إقناع العراقيين والعالم أن لا حل إلا بتقسيم العراق، وهو المخطط الذى قالته مسبقًا بشكل واضح. ومعلوم جيدا دعم العديد من دول الخليج والأردن وتركيا للتشكيلات المسلحة التي نشأت على أراضي تواجد اهل السنة التي شنت حرب إبادة جماعية بحق المسلمون الشيعة.
مشروع تقسيم العراق قديم وكان يشغل الأوساط الأمريكية والإسرائيلية منذ زمن بعيد، ففي العام 1973 قدم مهندس السياسة الأمريكية هنري كيسنجر مشروعا تجدد الحديث عنه عام 1983 يتضمن تقسيم جميع دول المنطقة العربية على أسس طائفية، فيما تشرت مجلة كيفونيم الإسرائيلية في 14 شباط 1982 خطط إسرائيل لتقسيم العراق وسوريا، وأكدت أن أفضل طريقة لتمزيقها هو إثارة الصراع الدموي بين مكوناته واقتراح مسؤولين أمريكيين مرارًا وتكرارًا خطة تقسيم وتفتيت العراق قبل وبعد الحرب على العراق ليس صعب الفهم، في 30 حزيران 2007 قال ممثل الولايات المتحدة الدائم لدى منظمة الدول الأمريكية جون بولتون، إن الولايات المتحدة ليست لها مصلحة استراتيجية في ضمان أن يظل العراق موحدًا، وليست للولايات المتحدة مصلحة استراتيجية في وجوب أن يكون هناك عراق واحد أو ثلاثة، كما نشر رالف بيترز، وهو ضابط متقاعد يحمل رتبة مقدم، في مقال بمجلة القوات المسلحة الأمريكية في عدد يونيو 2006، الملامح التفصيلية لخطة إعادة تقسيم الشرق الأوسط وتحقيق الاستراتيجية الغربية في إنشاء الشرق الأوسط الجديد، وتحدث في خطته عن تقسيم العراق إلى ثلاثة أجزاء: دولة كردية بالشمال، ودولة شيعية بالجنوب، ودولة سُنية بالوسط
تحدث نائب الرئيس الأمريكي عن رؤيته للعراق في المستقبل فقال: إن العراق بحاجة إلى نظام فدرالي فعّال ( فدرالية فاعلة ) يعالج الانقسامات التي تعصف به، وأضاف بأن: أمريكا مستعدة لتوفير الدعم لإنجاح مثل هذا النموذج. وتزامنت هذه التصريحات مع تسلم حيدر لِعبادي منصب رئاسة الحكومة العراقية خلفاً للمالكي، كما تأتي هذه التصريحات منسجمة مع خطاب ثلثي العشائر والقبائل ( السنية ) والأكثرية المطلقة لسياسييهم بتشكيل جيش مستقل لمناطق الأنبار وصلاح الدين وغيرها التي تقطنها غالبية من السنة
ففي 26 أيلول 2007، صوت مجلس الشيوخ الأمريكي بـ75 صوتًا مقابل 23 صوتًا معارضًا لتمرير خطة نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن، بتقسيم العراق إلى ثلاث مناطق كبيرة، عربية سنية، وكردية، وعربية شيعية، مع حكومة مركزية محدودة الصلاحيات في بغداد تتركز مهامها بحماية أمن الحدود وإدارة وتوزيع الموارد النفطية، وحاز المقترح على موافقة الكونجرس حينها، رغم ما يشكله من سابقة خطيرة في العلاقات الدولية، وانتهاك صارخ لمبدأ سيادة الدول ووحدة أراضيها.
ومن هنا فإن من يعتقد أن ما يجري في العراق هو أمر طارئ أو محض صدفة فهو واهم فالقصة قديمة جديدة حيث قامت مجلة التايم الأمريكية بنشر مشروع نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن لتقسيم العراق الذي طرحه قبيل انتخابه نائبا للرئيس باراك أوباما خلال ولايته الأولى في العام 2008، وصُنف حينها على انه غير ملزم، وقضي بتقسيم العراق إلى ثلاث فيدراليات رئيسة، وحاز المقترح على موافقة الكونغرس حينها.
جاءت موافقة الكونجرس حينها بحجة أن المقترح يمثل شكلا من أشكال الحلول السياسية في العراق حتى لا تنسحب القوات الأمريكية تاركة البلاد في فوضى أمنية وحرب أهلية وطائفية، بعد أن وجدت نفسها تدفع فاتورة حرب باهظة في مستنقع حفرته لنفسها، وذلك في استمرار للنهج الأمريكي الذى يتمثل في بذر بذور المشكلات ثم الصراخ من نبتتها وتحميل أطراف أخرى المسؤولية.
بمتابعة صعود تنظيم داعش إلى منطقة الشرق الأوسط عمومًا، نكتشف أن هذا الصعود يصب في صالح الأهداف الاستراتيجية الأمريكية في المنطقة، وأن قيام داعش بتنفيذ خطة خلافتها المزعومة في الشرق الأوسط سوف يرسم خريطة جيوسياسية مفتتة للعالم العربي، مما يتماشى مع المصالح الأمريكية والإسرائيلية طويلة الأجل، وهو ما اقترحه إسحاق شامير، وزير خارجية الكيان الصهيوني العام 1982، يقضى بتقسيم منطقة الشرق الأوسط إلى كيانات أصغر على أساس طائفي وعرقي، وهو أيضًا ما سعت أمريكا مرارًا وتكرارًا إلى تنفيذه.
ونشرت مجلة التايم الأمريكية – التي تعبر غالباً عن وجهة نظر الإدارة الأمريكية – في الثلاثين من حزيران 2014 مقالاً عن تقسيم العراق إلى دول ثلاث سنية وكردية وشيعية.. المقال يتصدر غلاف المجلة تحت عنوان : نهاية العراق.
يوفر دعم أمريكا لتنظيم داعش ومده بالأسلحة، فرصة لأمريكا لتنفيذ سياسة : موازنة في الخارج، بعد أن فقدت قوة الدولة الكبرى في مواجهة إيران، وفى ظل التراجع الأمريكي المتسارع في الشرق الأوسط، أخذت إدارة أوباما، في البحث عن حلول تجعلها قادرة على كبح جماح إيران والحد من قوتها، إلى أن توصلت إلى خطة تقضى بتقوية الجماعات المتطرفة.
وعلى مستوى العراق فإن دخول تنظيم داعش على خط الأزمة وظهوره في العراق وسيطرته على العديد من المدن بوتيرة سريعة ليس نتيجة تفوق داعش العسكري ولا كثرة مقاتليها، بل جاء بسبب دعم أمريكي لها لتنفيذ باقي المخطط الذى لم تستطع أمريكا تنفيذه أثناء وجودها في البلاد، لكن هذا الدعم لم تتورط فيه واشنطن وحدها، بل كعادتها فهي تسعى إلى توريط أطراف أخرى معها حتى تترك الساحة وتحملهم المسؤولية عند وصول الأزمة إلى نهايتها
نعم إن الأحداث التي تجري في العراق تؤكد أن ما جرى ويجري هو مخطط أمريكي لتقسيم العراق بالتعاون مع كل من السعودية ومشيخات الخليج وتركيا والأردن ومن هنا كان اجتماع وزير الخارجية الأميركي جون كيري في باريس بوزراء خارجية كل من السعودية والأردن والإمارات ومن المواضيع التي ما زالت غير مكشوف عنها رغم الكم الضخم من التساؤلات المبنية على حقائق ووقائع على الأرض حول ماهية دور قيادة إقليم كردستان ويدعي عديدون مشاهدة ما اسموه هدنة غير معلنة بين البيشمركه وداعش حيث سمحت الأخيرة للبشمركة بالاستيلاء على المناطق المتنازع عليها بين الحكومة المركزية في بغداد وأربيل ومن تابع تصريحات رئيس حكومة كردستان نيجيرفان البارزاني عن ضرورة التقسيم في العراق يعرف أن هذا الكلام لا يطلق جزافا وان له ارتباط أميركيا وانه لا يتكلم إلا بما ترضى عليه واشنطن وتكرس ذلك بزيارة رئيس الإقليم مسعود برزاني إلى كركوك ويشير عديدون الى ارتباط الخطط الامريكية بالخطط الإسرائيلية في المنطقة.
التصريحات الخليجية وعلى رأسها كل من السعودية والإمارات وقطر والبحرين وحتى الكويت عن وجود تهميش وظلم طائفي في العراق يؤكد أن هذه الدول تقوم بتنفيذ مخطط بايدن بواسطة داعش ومن يتابع قناة العربية يعرف أن المخطط معد له مسبقا فكيف يمكن لقناة سعودية أن تطلق في أخبارها على مقاتلي داعش بالثوار والسعودية نفسها صنفت داعش بالمنظمة الإرهابية ؟!
الأحداث الحالية تثبت أن ما يجري في العراق هو مخطط أميركي إسرائيلي تسانده بعض دول الخليج من أجل إضعاف العراق وتقسيمه وكسر ما تتبجح به بعض الدول في المنطقة من إنشاء محور طهران بغداد دمشق بيروت حيث سارعت الولايات المتحدة ومن يمشي خلفها لتنفيذ هذا المشروع وقطع ما تسميه ( الهلال الشيعي )، وإنشاء محور الخليج تركيا أوروبا تقوم من خلاله دول الخليج بتصدير النفط والغاز إلى تركيا ومنها إلى أوروبا في ضربة موجعة لموسكو وردا على ما تقوم به روسيا في كل من سورية وأوكرانيا.
فالأحداث الدائرة في العراق تثبت يومًا بعد الآخر أن ما يجرى في العراق هو مخطط أمريكي إسرائيلي، تسانده بعض دول الخليج من أجل إضعاف العراق وتقسيمه وإفشال محور المقاومة في المنطقة بأكملها ، حيث سارعت الولايات المتحدة ومن يمشى خلفها لتنفيذ هذا المشروع، وإنشاء محور الخليج تركيا أوروبا الي يرتجى ان تقوم من خلاله دول الخليج بتصدير النفط والغاز إلى أنقرة ومنها إلى أوروبا مرورا بسوريا.
مشروع الشرق الأوسط الكبير : هو الرؤية الأمريكية لمستقبل هذه المنطقة. ومن يعتقد أن صناع القرار في الولايات غافلون عما يحصل في المنطقة فهو واهم، وهم يهدفون وبكل صفاقة لتسديد ضربة قوية في حلف موسكو طهران دمشق، وعلى هذا الحلف أن يستعد للجولة القادمة وتسديد ضربته أما إذا رضي بالأمر الواقع فيكون كمن ساهم في تنفيذ حلم الآخرين. .
ونبهت المرجعية الدينية للمسلمين الشيعة في العراق الى ان : وسائل الإعلام تتوقف عليها مسؤولية كبيرة بان يكون لها جهد أساسي في كشف الحقائق حول الصراع الذي يدور في العراق، حيث انه يدور بين الخير والشر وقوة تكفيرية ظلامية من إرهابيين غرباء، مبينا ان هناك مخططا يراد به تقسيم وتجزئة العراق وتفتيته. وهذا التنبيه بحد ذاته يشكل علامة تحذير شديدة لكل المعنيين بالأمر ولا يقتصر على وسائل الاعلام.
يتبع ...



#علي_عبد_الرضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الثالث
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الثاني
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الأول
- { انه لو كان هنالك مرجعا سنيا في العراق لما بقي شيعي واحد في ...
- { لا شيعة بعد اليوم } الجزء الثاني من ثلاثة أجزاء
- { لا شيعة بعد اليوم } ... { انه لو كان هنالك مرجعا سنيا في ا ...
- { انه لو كان هنالك مرجعا سنيا في العراق لما بقي شيعي واحد في ...
- المطلوب قرار فريد من نوعه غير مسبوق ج 3 من ثلاثة اجزاء
- فهم الصراع الوجودي شرط لحسمه ج 2 ثلاثة اجزاء
- خطابنا والصراع الوجودي المحتدم
- صراع وجودي بأمتياز يتطلب قرارا فريدا من نوعه غير مسبوق – الج ...
- العراق : مفترق طرق حاسم وخطير
- السياسي : من يستمع جيدا ويتتلمذ ويتفكر بالأمر ويعمل
- لآذاركم في الواحد والثلاثين منه
- داعش - البعث - الحاضنة المتلفعة برداء السنة زيفا ... جنود ال ...
- ارفع النداء عاليا ... نعم للوئام بين الشعوب 2 – 3
- ارفع النداء عاليا ... نعم للوئام بين الشعوب 3 - 3
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- للوئام بين الشعوب ارفع النداء ! 1 - 3
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - التقسيم ... وبعد ؟ الجزء الثاني