أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - العراق : مفترق طرق حاسم وخطير















المزيد.....

العراق : مفترق طرق حاسم وخطير


علي عبد الرضا

الحوار المتمدن-العدد: 4776 - 2015 / 4 / 13 - 21:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



من حق الشعب ان يصارحه حكامه الذين انتخبوهم بأنفسهم واوصلوهم الى مراكز الحكم والتسلط، بكل ما يدور، فالشعب الواعي لوقائع الأمور هو بحق شعب تأبى عليه الهزيمة او التراجع او التقهقر ,ان حكاما يحترمون ناخبيهم وتظهر كل ممارساتهم وسياستهم وتخطيطهم الى الالتصاق الحي والشفاف والصادق بناخبيهم وعدم التعالي عليهم تحت اية حجة مهما كانت هم حكام سيمجدهم الشعب الحي والتاريخ، ان التاريخ يعلمنا أيضا وبكل جدارة ان من يتعالى على شعبه فانه يكون خائنا له وللوطن مهما كانت المبررات وانه سيتحمل اوزار كل المقاتل والمآسي التي سيتعرض لها الشعب والوطن من بعدهم وانه ستحل عليهم لعنات الشعوب والتي ستبقى حية من بعد زوالهم. ومن هنا تزداد يوما بعد يوم الحاجة الملحة والضرورية والواجبة التحقيق لإظهار الحقائق واعلانها لشعبنا في العراق الذي عانى ما عانى على ايدي طغم الطغاة التي تسلطت على رقابه ولقرون عديدة ولأجل اشراكه بشكل فعال وحقيقي ومقرر في صياغة قادم أيامه التي يسعى فيها الى تحقيق السيادة الكاملة والأمان والحريات والانصاف والرفاه الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والاسهام السياسي الجدير بكل تضحياته وامكانياته الهائلة والغير مستثمرة الى الان بشكل صحيح وباستراتيجية تخطط لمستقبل شعب ووطن الى ما بعد عشرين او خمسين عاما واكثر، ففقط بذلك تنشأ الأمم العظام وشعبنا باني الحضارات الأولى في التاريخ لمتمكن وقدير على الاخذ بناصية اموره بنفسه والنهوض بأعباء إعادة بناء واعمار الوطن الذي بالحتم يجب ان يمتلك اعلى التقنيات الصناعية والتكنولوجية الشاملة لكل احتياجات الشعب والوطن في كافة مجالات الحياة الصحية والتعليمية والإنتاجية الصناعية الثقيلة منها والمتوسطة والخفيفة وبنية تحتية رصينة لكل طرق وتكنولوجيا النقل والمواصلات ومؤسسات علمية وطيدة تؤسس لنهضة علمية غير مسبوقة تضع كل الإمكانيات لنشوء كل البنى الاقتصادية في الصناعة والزراعة والتجارة وإدارة الدولة ومصالحها الحيوية وان يكون ابداع وابتكارات واختراعات الانسان العراقي اعظم واكبر واثمر من كل الثروة الطبيعية التي تحويها التربة العراقية ولتسخير هذه الثروات لخدمة تحقيق هذه الإنجازات العظيمة المنشودة والممكنة التحقيق والى بناء تلك البنى التي ينشدها شعبنا ومن اجل مستقبل يبنى على اعلى الطموحات والجسارة العالية والتصدي الجريء لكل المهام وانجازها بما يؤكد حيوية شعبنا وتطلعاته المشروعة ودحرا كاملا لمقولات تصف الشعب العراقي الباسل بالجهل والتخلف والرجعية والتخريف وكونه كصخرة صلدة صلبة تعجز كل معاول الثوار من النحت عليها !
من المثير للاستهجان والرفض الشديدين ما يمكن ملاحظته انه ما زالت الأصوات ترتفع وبلا خجل او تردد من جانب ممثلي احدى الكيانات الدينية العراقية التي اوسعت شعبنا ظلما وجورا وعدوانا موقعة الملايين من الضحايا الشرفاء قبل وحتى ما بعد سقوط صنم الفاشست البعثيين والذين تسببوا في إيقاع الأذى بعدة مئات من الألوف من الشهداء والضحايا البريئة بأعمال التفجير والقتل في الشوارع وتصفية علماء العراق والمذابح والمجازر المروعة في العقد الأخير ونيف من تاريخ العراق، ورغم كل الفضائح والخيانات الجسيمة التي انكشفت للعيان، بادعاءات كاذبة وصفيقة لأمور يعرفون هم انفسهم بزيفها قبل الاخرين، وبكل طرق التزييف والنفاق ومدعاة الفتنة الطائفية المقيتة.
فما زال العديد الأكبر والطاغي لسياسيي العشائر والقبائل العربية في المنطقة الغربية يدعون وبلا خجل وبدون ان تطرف لهم عين ابدا بأكاذيب تقول ان العرب من اهل السنة والجماعة القاطنين غرب العراق يشكلون نصف او حتى اكثر من نصف سكان العراق وعلى هذا الأساس يطالبون والعديد من ما يسمى ( بسياسييهم ) بمنحهم المراكز السيادية والقيادية والأمنية والعسكرية بما يعادل ( نسبتهم وثقلهم السكاني والتمثيلي وجدارتهم العقلية ) وفي نفس الوقت ( يصرخون ومولولين ) ( ناعقين ) بكونهم ( مهمشين ) ويتعرضون الى اعمال إبادة ( عرقية ) و ( طائفية دينية ) وتتعرض مناطقهم الى اعمال تطهير ( عرقي وطائفي ) ويرتفع صراخهم وجعيرهم اذا ما تعرض أي ( مجرم مشهود بجرمه ) للاعتقال او التعرض من قبل السلطة الاتحادية. لقد اوصلوا الأمور الى حد يريدون فيه ان يفرضوا ( عصمة ) اهل السنة والجماعة وبما يؤهلهم ( للحصانة ) القضائية والاجتماعية والسياسية وتهديد الاخرين تحت طائلة رفع شعار : ( مكافحة العداء لأهل السنة والجماعة )
ويكررون الاقوال من ان مناطقهم تتعرض الى ( تغيير ديمغرافي وديني وسياسي واقتصادي وثقافي ) يرمى الى ( ابادتهم الجماعية ) وكذلك يتحدثون عن اعمال ( شنيعة واجرامية واعتداءات على حقوق الانسان ( السني ) واعمال اغتصاب جماعية بحق نسائهم وسرقات لممتلكاتهم ) من قبل عناصر ( الحشد الشعبي ) الذي يصفوه دوما بكونه ( ميليشيات تأتمر بأوامر إيرانية ) وكونه ذو بنية ( صفوية مجوسية ) حاملة لأحقاد تمتد الى ( سبعة الاف عام ) من الكراهية ( للعرب الاقحاح أبناء العشائر والقبائل العربية السنية الاصيلة البدوية)
انهم ما زالوا يطالبون ان تكون القوى الأمنية والعسكرية لعموم العراق في نصفها الأكبر من مكونهم فقط لتحقيق الغلبة العسكرية ورفضهم لدخول أي من قوات الحشد الشعبي والعسكريين العراقيين التابعين للسلطة الاتحادية الى مناطقهم وان تكون كل قوات الحرس الوطني المؤمل انشاؤها من أبناء محافظات الموصل وتكريت والرمادي وبعض من ديالى وكركوك، ويشترطون ان تجري الأمور كما يريدون هم، مع افتضاحهم لارتباطهم بالهمج البرابرة المدعومين من وراء الحدود. ان امالهم بتشكيل قوة عسكرية ( سنية ) تحت قيادتهم المباشرة والمعزولة عن القيادة الاتحادية للقوات المسلحة ما زالت حية ولا يرى أي افق لتخليهم عن سعيهم للامساك بكل السلطة بأيديهم، ملهمين بما تحقق في إقليم كردستان وتهيئة لتقطيع العراق الى أشلاء ان لم يتمكنوا من إعادة الاصفاد الى رقاب وايدي وارجل العراقيين المسلمين الشيعة من جديد.
ان الاندحارات التي تعرض لها الجيش العراقي اكدت وبصدق تام خطورة الاعتماد على الضباط البعثيين في بنية الجيش العراقي واظهرت تطلعهم للانقلاب على الدولة وإعادة حكم الفاشست البعثيين وحلفائهم.
ومن الممارسات الشائنة لهم استمرارهم بالتحريض والتهييش والتجحيش والتهييج لكل العرب المسلمين السنة في العراق على متطوعي الحشد الشعبي المقدس، ومنذ بدايات تشكيله التي شكلت صدمة قاسية جدا للعشائر والقبائل البدوية الهمجية ولمشاريعها الظلامية الرجعية المعادية لكل مصالح الأغلبية العظمى من مواطني الدولة العراقية الاتحادية الجديدة، التي تشكلت اعقاب سقوط حكم العصابة البعثية الفاشستية المستلبة للحكم في العراق وعلى مدى يقارب الأربعة عقود من الزمن المظلم القاسي الجائر والظالم وكاستمرار لنهج أعداء العروبة والإسلام والإنسانية من حكام مرتبطين بالمشروع الاموي والعباسي، وبالترابط مع تحقيق الانتصارات المستحيلة التحقيق، برأي أمريكا وحلفائها والتي تنبأت ان تدوم المعركة مع داعش أعوام طويلة جدا، على قطعان الهمج البرابرة والوحوش الكريهة القذرة المتحللة من كل خلق انساني سليم، التي ارتكبت عظائم المجازر والاعتداءات الإنسانية المهولة، والقادمة تحت الوية فكر وعقائد غريبة عن كل الفكر الإنساني السوي والديني الصحيح بالمطلق.
وما زالت الأكثرية المطلقة من عشائر وقبائل المناطق الغربية تجاهر علنا بوقوفها مع الهمج البرابرة التكفيريين المجرمين من داعش والنقشبندية وباقي المجموعات الإرهابية المتشكلة حصرا من أبناء تلك العشائر والقبائل وكل هذه وتلك أنشئت لغرض واحد لا غير يتمثل بإعادة سيطرة العشائر والقبائل البدوية على السلطة في العراق من جديد حتى وان كلف ذلك إبادة اكثر من اثنين وعشرين مليونا من العراقيين المسلمين الشيعة الذين عانوا الظلم والمظالم العظام والجور المجحف والوحشي على امتداد قرون عديدة وطويلة جدا. انهم لم يكتفوا بأداء قسم الولاء والخضوع والتبعية والاستسلام للهمج التكفيريين البرابرة من اتباع النهج البدوي المقيت لبني امية وبني العباس الاجلاف ومن اتى من بعدهم من طغاة سلطوا كل ماكنة الظلم والجور والقتل والاذلال والهوان على شعبنا المظلوم في العراق لا بل زجوا بأبنائهم الذين تقدموا متطوعين وغير مجبورين الى الانضمام الى قطعان الهمج وهم في اكثريتهم الغالبة وبإطلاق من الضباط والمراتب العسكرية التي تدربت وخدمت نظام عصابة البعث المجرمة المستلبة للسلطة في العراق قبل العام 2003 وذات المعرفة الكبيرة بالجغرافية العراقية والبنية الاجتماعية والسكانية وشكلوا البنية القيادية للعمليات المسلحة الوحشية منذ ما قبل العاشر من حزيران من عام 2014 لاجتياح المناطق الشمالية الغربية والغربية العراقية وشكلوا القوة الضاربة والاداة الفاعلة لارتكاب المجازر المروعة الكاشفة عن حقد اعمى ظلامي متمكن على نفوسهم الخربة.
ان نهج الهمج البرابرة واعوانهم من العراقيين الخونة المجرمين بحق الشعب والوطن اتخذت أسلوبا واحدا واضحا هو ارسال موجات صادمة بعمق وهول عظيمين من الرعب والخوف في كل اطراف المجتمع العراقي مما راهنوا انه سيكون اداتهم في شل المبادرة الشعبية لمقاومة جرائمهم وما سيمكنهم من احكام سيطرتهم وسلطتهم على كامل مفاصل الحياة في العراق وسحق جماهيره العريضة ذات الأغلبية المطلقة من المسلمين الشيعة، فالهدف لم يكن ابدا في إبادة الأزديين او المسيحيين او الاقوام او اتباع الديانات الأخرى ابدا، بل ان المؤلم حقا ان يكون اخوتنا الأزديين والمسيحيين هم اول الضحايا التي قام الهمج البرابرة بالاعتداء عليهم ( لأرسال الرعب بين أيديهم شهرا كاملا ... ) بل كان وبكل وضوح موجها الى اكثر من ثلثي سكان العراق لترويعهم وتهديدا حقيقيا وخطرا كبيرا جدا لإخضاعهم مرة والى الابد وإزالة كل رموز معتقداتهم الدينية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية وكل الوجود السياسي لهم وحسم الصراع الطويل لصالح المشروع الاموي الحقود والجلف وساعدهم ودعمهم ومولهم ودربهم وزودهم بالعدة والعتاد أجهزة المخابرات التابعة لآل سلول الهمج البدويين الاجلاف ومخابرات الطغم الحاكمة في الأكثرية المطلقة لبلدان شبه الجزيرة العربية والدويلة العثمانية الاردوغانية في تركيا والنظام المرتزق الأردني القزم الذي اعلن حاكمه وبكل صلافة وقوفه الى جانب ( العرب السنة في العراق ) في كل الظروف ووضعهم تحت حمايته المباشرة هكذا وبكل وقاحة، وما تم كل ذلك بدون دعم وتخطيط طغمة راس المال العالمي في أمريكا والغرب والمجمعات الصناعية العسكرية التي تخدمها وكذلك كيان المستوطنين اليهود السالبين للأراضي الفلسطينية ومشردي وقاتلي الشعب الفلسطيني المغدور
لقد شكلت اعداد العشائر والقبائل وافرادهما العربية السنية من اللذين اعلنوا انتمائهم مباشرة ومباركتهم الفورية لأفكار وعقائد والبنية السلطوية للكيان الوهمي المصطنع باسم الإسلام زورا وعدوانا وجورا، اكثر من ثلثي مجموع كل العشائر والقبائل السنية الموجودة على تربة العراق، وما زال هؤلاء يرفضون وبتعنت وإصرار غريبين الإقرار بالوقائع السياسية المتحققة من الانتخابات البرلمانية في العراق ويصرون على التمسك بهذا الخيار الاجرامي المعادي لكل قيم الإنسانية والأخلاقية على الاطلاق، ويعلنون مرة بعد أخرى عدائهم الكامل لقوات الحشد الشعبي المقدسة ويضغطون بشدة مدعومين من طغمة ال سلول والمتمشيخين العرب الخليجين البدو على الحكومة الاتحادية لمنع دخول قوات الحشد الشعبي الى مناطقهم لتحريرها من الهمج الذين اعتدوا على اعراضهم انفسهم، ويضغطون على أمريكا لتشديد ضغطها على الحكومة الاتحادية لتحقيق ذلك.
ما زالت القوى والطغم الاستبدادية الهمجية البدوية المتخلفة العربية، وخاصة في منطقة الجزيرة العربية المستلبة من قبل هذه الطغم المعادية لكل سكان هذه البلدان، تجاهر علنا بدعمها للعشائر والقبائل العربية السنية التي التحقت بمشروع البربرية التكفيرية المعادية لكل بني الانسان وتروج بلجاجة كريهة لكل دعاواها الكاذبة والزائفة والملفقة بشكل مج قبيح وطروحاتها الغريبة وغير المرتكزة الى واقع الأمور على الأرض ظانين ان أموالهم يمكنها ان تفرض تسييرهم للأمور الدولية او انها ستنقذ رقابهم او تطيل في أعمارهم.
وتتضح اكثر فاكثر الصورة الدالة على ان كل الاحداث المأساوية التي تعيشها منطقتنا وشعوبها من كونها حلقات مترابطة ببعضها فأحداث ما يسمى بالربيع العربي الذي قاده في اكثريته الصهيوني الفرنسي الإسرائيلي المعروف برنارد ليفي ومأسي ليبيا وسوريا واليمن والبحرين والمنطقة الشرقية من بلاد نجد والحجاز والعراق ما هي الا جزء من تجليات هذه الخطط العدائية لشعوب المنطقة الصابية الى حياة امنة تعيش فيها برفاه.
ان الصراع على الموارد الطبيعية في منطقتنا يشكل العصب الرئيس لكل تلك الاحداث ويضاف لها الصراع على منطقتنا كمنطقة استراتيجية في الصراع العالمي للغلبة الجيو سياسية على الأسواق رغم ان العيون متجهة صوب الشرق وجنوب شرق اسيا كمنطقة واعدة في هذا الصراع وتسارع الخطوات للسيطرة على هذه المنطقة من العالم لحيويتها على الاقتصاد العالمي برمته للأعوام القادمة المنظورة.
ان كل تلك التصارعات لا يمكن بالضرورة ان تعني اندحار شعبنا في كفاحه من اجل المستقبل، نعم انها تصارعات تهدد بإعاقة المسير الى امام لعقود وقد يكون لقرون أخرى قادمة اذا اخطئنا او لم نحسن فهمها وجذورها واصولها وغاياتها، السؤال هو هل يسمح شعبنا لنفسه ان يقع من جديد بأربعة عشر قونا اخر او لنفل أربعة عقود أخرى على الأقل من الظلم والجور ؟ هذا السؤال بدأت تجليات الإجابة الصحيحة عليه مع نشوء وحدات متطوعي الحشد الشعبي المقدس بحق، ويتطلب الامر حزما غير مسبوق في مواجهة الاتهامات والاكاذيب والاشاعات الموجهة ضده، فعلى هذا الأساس تحسم معركة مهمة من معارك شعبنا ممهدة لمستقبل مظلم او مستقبل نودع بين احضانه ابناءنا واحفادنا ونحن مطمئنين عليهم.
الأيام القادمة حاسمة وخطيرة جدا ...



#علي_عبد_الرضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السياسي : من يستمع جيدا ويتتلمذ ويتفكر بالأمر ويعمل
- لآذاركم في الواحد والثلاثين منه
- داعش - البعث - الحاضنة المتلفعة برداء السنة زيفا ... جنود ال ...
- ارفع النداء عاليا ... نعم للوئام بين الشعوب 2 – 3
- ارفع النداء عاليا ... نعم للوئام بين الشعوب 3 - 3
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- للوئام بين الشعوب ارفع النداء ! 1 - 3
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- الا يستحق الانسان ان نتنازع عليه في حرب ضروس ... !
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- يا سياف ... !
- انه حساب الربح والخسارة
- لا للعشائرية ... لا للقبلية ... نعم لسيادة الدستور الدائم
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- رحمة بناسنا ... ارجوكم ...
- ابكي تموز الذي انتقل الى الظلمات ...
- نحن شعب البرتقالة، وان لم ينتمي ...


المزيد.....




- مبنى قديم تجمّد بالزمن خلال ترميمه يكشف عن تقنية البناء الرو ...
- خبير يشرح كيف حدثت كارثة جسر بالتيمور بجهاز محاكاة من داخل س ...
- بيان من الخارجية السعودية ردا على تدابير محكمة العدل الدولية ...
- شاهد: الاحتفال بخميس العهد بموكب -الفيلق الإسباني- في ملقة ...
- فيديو: مقتل شخص على الأقل في أول قصف روسي لخاركيف منذ 2022
- شريحة بلاكويل الإلكترونية -ثورة- في الذكاء الاصطناعي
- بايدن يرد على سخرية ترامب بفيديو
- بعد أكثر من 10 سنوات من الغياب.. -سباق المقاهي- يعود إلى بار ...
- بافل دوروف يعلن حظر -تلغرام- آلاف الحسابات الداعية للإرهاب و ...
- مصر.. أنباء عن تعيين نائب أو أكثر للسيسي بعد أداء اليمين الد ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - العراق : مفترق طرق حاسم وخطير