أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - 8 شباط 1963 الجريمة التي لا تغتفر ... ما قبلها وما بعدها















المزيد.....

8 شباط 1963 الجريمة التي لا تغتفر ... ما قبلها وما بعدها


علي عبد الرضا

الحوار المتمدن-العدد: 5071 - 2016 / 2 / 10 - 20:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


8 شباط 1963 الجريمة التي لا تغتفر ... ما قبلها وما بعدها :
الدكتور علي عبد الرضا طبله
رؤوس أقلام مختصرة ...
1- قيام ( جبحة ) الاتحاد الوطني في 9 أذار سنة 1957 وضم البعث إلى صفوفه رغم علم كل من كان يقرأ ويكتب من الوطنيين والشيوعيين الساعين لإقامة ( الجبحة ) إن الهدف الأساس والوحيد لتشكيل حزب البعث وعلى لسان منظره المقبور العميل عفلق كان ( لمعاداة الشيوعية )
2- صدور الفتوى الدينية بتكفير الشيوعيين ووصم فكرهم بالإلحاد ( لقد اسهم العديدون في تكريس مفاهيم إن الثورية لا تتلاقى مع الإيمان وحرية اعتناق الأديان ... أن تكون ثوريا ووطنيا وشيوعيا كان مشروط بشرط مطلق مقدس هو إعلان الإلحاد وممارسته بكل علنية !؟ )
3- تواطؤا وخيانة قيادة الحركة الكردية وتجاوبهم ودعمهم لانقلاب شباط ( على الرغم من أن البعث كان هو من اصر على استبعاد البارتي من ( جبحة ) الاتحاد الوطني )
4- تامر الإمبريالية والرجعية وشركات النفط الاستعمارية على جمهورية 14 تموز 1958
5- الاعتقالات المنفلتة من عقالها وأعمال التعذيب المروعة والمجازر المروعة التي ارتكبت بحق الشيوعيين وأصدقائهم وبحق الوطنيين والديمقراطيين من بعد اليوم المشؤوم 8 شباط 1963
6- أعمال الاعتقال والتعذيب والتقتيل بحق الشيوعيين والوطنيين والديمقراطيين من بعد عودة البعث المجرم بانقلاب إلى سدة الحكم في 17 تموز 1968
7- إقامة ( الجبحة ) الوطنية والقومية التقدمية في 17 تموز 1973 أي بعد عشرة ( 10 ) سنوات فقط من أهوال 8 شباط 1963 وبعد أعوام قلائل مارس البعث فيها كل أعمال الترويع والتعذيب والتقتيل بالشيوعيين من بعد 1968 وعلى الرغم من أن جميع الشيوعيين، قد أتقنوا القراءة والكتابة واطلعوا على ماهية حزب البعث والغرض من تشكيله وعشرات عشرات الآلاف منهم ما زالت أجسادهم مطرزة بوشم التعذيب الوحشي الهمجي والآلاف ما زالوا في المعتقلات والسجون ومئات الآلاف من الشهداء ما زال مصيرهم وقبورهم مجهولة، فآن أيديولوجية التجبيح ( وبإصرار وضغوط من الشقيق الأكبر الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفيتي ) بقيت هي السائدة
8- استمرار البعث المجرم بممارساته القمعية والاعتقالات والاغتيالات والإعدامات بحق الشيوعيين رغم ( الجبحة ) الوطنية والقومية التقدمية
9- تسليم قيادة الحزب بقوائم أسماء أعضاء الحزب وتنظيماته المختلفة إلى البعثيين التزاما بتعهداتهم التي قدموها للبعث بعد قيام ( الجبحة ) ... للأمانة يجب أن يذكر أن البعض القليل جدا من قيادة الحزب قد عارضت تسليم أسماء بعض تنظيمات الحزب ( الذكر الطيب للفقيد زكي خيري الذي كان في أساس معارضة تسليم قوائم الأسماء )
10- في فترة نهاية العام 1978 وبداية العام 1979 انطلقت قطعان البعث الفاشي والأجهزة القمعية العديدة التي جهد في أنشاءها وأعدادها لتنفيذ ( الحل الأخير ) بإبادة الشيوعيين العراقيين وإبادة وجود الشيوعية على ارض العراق ولا مناص أمامنا إلا الإقرار بذلك ( أو ليس صحيحا انه جرى تكريم رفيق شيوعي عراقي بضمه إلى اللجنة المركزية للحزب من بعد العام 2003 لا لشيء ولكن لبقائه على قناعاته الفكرية والتزامه بعضوية الحزب )
11- من بعد العام 1980 وبعد أن افرغ العراق من الأكثرية المطلقة من أعضاء الحزب الشيوعي ومناصريهم جهد الشيوعيون وبكل حمية وهمة تفوق تصورات العقل البشري السليم في إقامة ( الجبحات ) الواحدة بعد الأخرى وليقوم الحلفاء الجبحويون بكل أعمال الخيانة والغدر والتقتيل بالرفاق الشيوعيين ( المنجبحين ) حتى أخر قطرة دم في كردستان
12- ويأتي بيان اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، وبعدما تأكدت لهم بالتمام والكمال خلو الشارع العراقي من كل أعضاء الحزب، الذي بشرّ الشيوعيين والشعب العراقي، وبجلجلة ما عرفت ابدا في كل أدبيات الحزب وخاصة بيانات لجنته المركزية، بالقول في ختام البيان ( آن يوم النصر لقريب ! ) صدر البيان على ما اذكر في 1980
13- توطد الجزع المروع في قلوب العديد من قادة الحزب باستحالة تحقيق التغيير الثوري والقضاء التام على هدام والبعث المجرم وخلو الوطن من التنظيمات الشيوعية في كل المدن والبلدات والحواضر والقرى والمعامل والمزارع وحيثما وجد إنسان عراقي، أدى إلى قبول قيادة الحزب بالتخلي عن شعار الوطنيين الأشراف والشيوعيون المحبون لشعبهم ووطنهم : لا للحرب لا للدكتاتورية وقبلوا بمخططات الأمريكان وحلفائهم من دول الغرب والرجعيات العربية لاحتلال العراق في العام 2003 كمخرج وحيد لا بديل عنه وبروح يائسة تماما وانعدام تام بالثقة بقدرات الشعب العراقي المستضعف على النهوض الثوري من جديد والذي كانت انتفاضة أذار - شعبان من العام 1991 دليلا عظيما مشرقا على قدرات هذا الشعب الممتحن دوما بالمصائب والأهوال وإمكانياته الكامنة والخارقة للعادة للنهوض من جديد ولسحق الطغاة
14- الإنكار الدائم والمجحف والمكابر والعجزي لحقيقة إن نظام البعث وهدام البلاد والعباد وقبضته على مقادير البلاد والعباد قد بدئت بشكل بالضعف وبان بشكل جلي إن النظام في ازمه خانقة تزداد ازدادت عمقا من ما بعد العام 1991 وان شعلة الثورة الشعبية العارمة تزداد اتقادا في نفوس الشعب العراقي جراء قمع النظام والحصار الكارثي
15- إنكار حقيقة إن الاحتلال الأمريكي للعراق لم يأتي لإنقاذ الشعب العراقي ومنحه الحريات والديمقراطية والعدالة الاقتصادية - الاجتماعية بل، ولنمتلك الجرأة الثورية الصادقة بالقول، لإجهاض كل بوادر الثورة التي تختمر في نفوس الناس ولوضع اليد على كل الثروات الطبيعية في العراق وإبقاءه سوقا مفتوحا للمنتجات الأمريكية والغربية وان الاحتلال كان بقرار واضح جلي من الطغم المالية - الصناعية - العسكرية - الإعلامية للإمبريالية العالمية وللصهيونية والرجعيات من أقزام العرب
16- لقد الحق الاحتلال الأمريكي للعراق اكبر واعظم كارثة على العراق شعبا وتربة ما زلنا نعاني منها وسنبقى كذاك ولأجيال عدة. إن الاحتلال لا يمكن إن يكون ثوريا مهما طرحنا من فضائل شكلية تحققت لشعبنا وأثبتت الأحداث إن الاحتلال هو شر كله وبالمطلق
17- لقد وضعت سلطة الاحتلال يدها على كل وثائق حزب البعث القطرية والقومية وأجهزته القمعية وتشكيلاته العسكرية وجرود مخازنه من الأسلحة والأعتدة والعدد وعلى كل وثائق وزارة النفط والوزارات السيادية وكل ما يرتبط بالمصالح الحيوية المزعومة لأمريكا والغرب والصهيونية في العراق. صحيح أن احد أعضاء المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي السابقين قد وضع يده بشكل مبهم على وثائق تعود لبعض الأجهزة القمعية لنظام البعث المجرم وهدام، ولكن أينها ولماذا لا تنشر ؟ لا اعرف !
18- ومن بعد 2003 جرى تشكيل مجلس الحكم وجرى استثناء الحزب الشيوعي وحزب الدعوة من الدخول في هذا المجلس لولا ضغوط احد الأطراف الكردية
19- ومن بعد مجلس الحكم عادت قيادة الحزب الشيوعي بالثقيف والترويج والسعي الحثيث والإصرار الأعمى على انتهاج سياسة ( الجبحات ) وحتى مع مجرمي البعث الذين مارسوا أعمال التعذيب الوحشية في قصر النهاية ما بعد انقلاب 8 شباط 1963 الأسود
20- ويجري الإصرار على ممارسة ( التجبيح ) الإلزامي ! ويتكرر الأمر مرة بعد أخرى
21- الشعب اصدر حكمه مرة بعد مرة برفض سياسة ونهج ( الجبحات ) وحجب أصواته عن الشيوعيين العراقيين
22- الشيوعيون العراقيون معروفون بإمكانياتهم الفكرية الثرية والواسعة فانطلق قادته بإصدار التصريحات المشينة والمجحفة والمسيئة بوعز إحجام جماهير الشعب العراقي من التصويت لهم لكون الشعب متخلف تماما وجاهل ويعتقد بالخرافات والممارسات الظلامية ووصفه بالأمية المطبقة ووصفهم للشعب كونه صخرة صماء لا يمكن ولا ينفع النقش عليها وازداد عويل العديد من القادة وشكاواهم من جحود الشعب ونكرانه لنضال الشيوعيين العراقيين المجيد والباسل على امتداد عقود عدة من الزمن وتضحياته العظام
23- المفجع والمروع حقا ظهور بدايات الشيوعية اللبرالية من ما بعد وتزامنا مع مؤتمر الديمقراطية للشيوعيين العراقيين والبروز المخزي لممارسات شخصنة الخلافات العقائدية - الفكرية - الأيديولوجية - السياسية وممارسة القمع الجائر بحق العديدين وبالمقابل التودد للكثيرين ممن خانوا الحزب والشعب والكثيرين من المتقاعسين عن الإسهام في نضال الحزب الدموي المشرف ضد طغمة البعث وهدام الإجرامية وترسخ الشيوعية اللبرالية من ما بعد 2003 وللحق بشكل كوميدي
24- الإصرار التام والأعمى على عزل أو قطع الصلة أو إبعاد كل أنسان أعطى حياته لقضية شعبه ووطنه وكرس كل حياته للدفاع عن المظلومين ودرء الظلم عن المستضعفين قسرا في العراق والعالم اجمع
25- وعلى الرغم من صدور دراسات عديدة جادة ورصينة عن تاريخ ونضال الشيوعيين العراقيين فانه وللأسف فان أكثريتها جاءت بحسب المواصفات والفهم اللذين يتسم بهما بعض قادة الحزب مما أفرغهما من التحكيم العقلاني المطلوب والمصارحة التامة مع الشعب واتسمت أكثريتها بأسلوب المقابلات الصحفية
26- يفتقر الشيوعيون من ما بعد مؤتمر الديمقراطية والى الآن إلى مؤلفات تتناول فكر الحزب من كل الجوانب السياسية - والاقتصادية - والاجتماعية - والثقافية، وغير مفهوم تماما اطلاق تسمية حزب المثقفين على الحزب ولكأن العمال والشغيلة والكادحين ( كما يسمون بشكل مهين بشغيلة اليد أي لا يستخدمون عقولهم في أداء أعمالهم ) وتمجيد شغيلة الفكر ( الكائنات الأرقى على الأرض ! )
بدأت كتابة هذه المسودات في الدقيقة الأخيرة من يوم الثامن من شباط من العام 2016 وأنهيتها في الساعة الثالثة صباحا من يوم التاسع من شباط من العام 2016
وأخيرا وللأمانة وبكل صدقية وشفافية فان كل ما تقدم هو مسودات لا ادعي كونها حقائق مطلقة ابدا واقر وبصدق اني قد أحجمت عن إيراد بعض الأطروحات لأنني لا املك الوثائق التي تدعم ما أقوله بحوزتي وأؤكد أن كل ما كتبته لا يهدف إلا إلى امر واحد سامٍ وبالمطلق إلا وهو رفع الحيف والظلم عن الإنسان أينما كان، هذاما التزمت به بكل حياتي وسأبقى على ذلك ما حييت، رغم كل ما تعرضت له من أذى وتعديات مخلة بشرف مرتكبيها
...

قسما ... اقسمنا ...
لن ننسى ...
لن نعفو ...
لن نساوم ...
لن يعود الطغاة ...
قسما ... اقسمنا ...
وعهدا قطعنا ... سنقاوم ... ونقاوم ... ونقاوم
الموت للبعث
الموت للامبريالية
الموت للطغم المالية - الصناعية - العسكرية - الاعلامية
الموت للصهيونية
الموت للرجعيات العربية
الموت للطغاة العتاة الظلمة
النصر دوما للشعوب
ويبقى الانسان اغلى قيمة في كوكبنا الازرق

... - الدكتور علي عبد الرضا طبله
8 - 9 شباط - فبراير من العام 2016



#علي_عبد_الرضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 8 شباط 1963 الج ...
- محاور ومحاورات ... مما كتب في كانون الثاني 2015
- ملفان وجوديان يجب الوقوف عندهما
- لأجل غد تصان به حرمة الإنسان والأرض
- الماركسية : رفض الاستغلال أم رفض الدين ؟
- من مقدمة : حول الاسلاميات
- التشكيك بكل شيء هو الباب الوحيد لليقين بكل شيء
- رسالة مفتوحة إلى سماحة المرجع الديني الأعلى سيدنا سيد علي ال ...
- توجيهات ام ثورة ؟
- رسالة مفتوحة الى السيد د. حيدر العبادي رئيس مجلس الوزراء الع ...
- إما النصر ... أو الانتصار !
- يجب اعادة كتابة كل الموروث الديني بصدق !
- ايران الفرس وأمريكا والمعدان وحواضن العدوان
- إما انتم مع الحق ... وإما انتم مع الباطل !
- فرخنده منم !
- حديث من القلب والعقل الى القلوب والعقول
- ما بكيت الشباب إذ رحل
- ولكن من هي الحكومة التي يقصدونها ؟
- يومَ استشهدَ العراق بكل قامته ... وحوار عراقي بالمدّس
- حوار قصير عن الخلاف الطائفي في المجتمع العراقي


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - 8 شباط 1963 الجريمة التي لا تغتفر ... ما قبلها وما بعدها