أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - علي عبد الرضا - ايران الفرس وأمريكا والمعدان وحواضن العدوان















المزيد.....

ايران الفرس وأمريكا والمعدان وحواضن العدوان


علي عبد الرضا

الحوار المتمدن-العدد: 4884 - 2015 / 8 / 1 - 23:52
المحور: مقابلات و حوارات
    


ايران الفرس وأمريكا والمعدان وحواضن الشر المستطير والعدوان
الدكتور علي عبد الرضا طبله
رسالة بعثتها الآن ... والخير كل الخير في نشرها وتبيان البيان وأعلام الناس والحوار في العلن فلا خير في ساكت على باطل وفي مقدوره الرد باحترام ...
السيد خالد ...
لكم صادق الشكر والعرفان والامتنان إذ شرفتموني بالمبادرة لوصل الصداقة النبيلة
لا أعرفك شخصيا ولا تعرفني شخصيا ولا شخصنة في الأمور أو تعال بل رأي يجب أن يقال إذ طرقت الباب بالحتم أنت متلق الرد ويا له من وبال ...
سأكون كما انا ولن أكون كمن يبدلون جلودهم في كل ساع وموقف ...
وكما قلت فاني لن أوفر كلمة أو وصفا أو تعبيرا ... فلا تمتعض ولا تغتم وتَفَكر وتمعن وأَعمِل العقل قبل العاطفة ... واني لأقر لك انك كاتب وشاعر ومفكر وسياسي ومثقف وفيلسوف واكثر ... فتقبل مِن مَن هو اصغر سنا وما من الدهاة وصناع الحرف والكلام ... والحمد لله فاني رغم نواقصي فاني ادين بالإنسانية العظيمة في اسمى تجلياتها وبالأخلاقية الموسومة بمكارم الأخلاق وبالعقلانية في المنطق والخطاب ...
كما أرى فنحن لسنا في اختلاف كبير ولكننا حقا في خلاف عظيم في العديد من المواقف والرؤى ...
المفجع حقا إن البعض حتى وان تياسروا أو تمركسوا أو تلينينوا أو تعلمنوا أو تميدنوا تحزبوا ام تفردوا فانهم يبقون محافظين على النفس البدوي ذو العصبية الحمقاء اللا إنساني واللا عقلاني واللا أخلاقي في رفضه المشين للعيش الإنساني النبيل المشترك وبوئام مع أبناء جلدتنا في شارعنا وحينا في قريتنا أو بلدتنا أو مدينتنا أو ما جاور مدننا أو ما جاور شعبنا من شعوب وأقوام وخلق وناس وبشر ...
وعجبي كل العجب من اللذين لا تهز ضمائرهم ولو بأنملة عندما يقوم أوباش همج أشرار من أبناء طائفتهم الدينية بفض بكارات أطفال وفتيات بعمر سبع سنين واقل واكثر ويسبون ويباعون في أسواق النخاسة في بلدات أهليهم المزغردين المهللين الفرحين بقدوم المدافعين عن أهل ( ..... ) من ذوي الدشاديش ( البكيني ... وليس المينى حقا ) ...
ويا لرذالات الزمن الأغبر إذ يصف من يصف بأقذع الأوصاف مئات الألاف، من الشيب والشياب المعدمين المستضعفين، اللذين لبوا النداء الشريف لتحرير نينوى الموصل وصلاح الدين تكريت والعوجة والصينية وديالى بعقوبة وألاف البساتين والأنبار الفلوجة والرمادي وهيت وراوة وحديثة والقائم وألوس وزوبع وكبيسة وحزام الموت الذي يطوق بغداد ولئلا انسى عنة أيضا وغيرها الكثير الكثير من مواطن إقامة الفضلاء من أهل ( ... ) الذين يشمئزون من مجاورة المعدان ( الشيعة، الرافضية الصفوية المجوسية، الشروگية الشيوعية ) ...
كيف لهم أن يصفوا هؤلاء الأبطال الشرفاء النجباء الخيرين بأوصاف تنم عن نذالة ودناءة وحقد دفين ...
هؤلاء المجاهدين من الحشد الشعبي المبارك الذين تركوا أهاليهم وأطفالهم وزوجاتهم وأمهاتهم وآبائهم وأخوتهم وأعمالهم، وبدون أي معيل لهم ...
هؤلاء الذين نفروا نفرة رجل واحد استجابة لنداء ديني شريف صادق مسؤول، لنجدة أهلنا ونسائنا وأطفالنا ورجالنا وأعراضهم وممتلكاتهم، من دون أي قرار أو إغراء أو وعد بمكسب كان ما كان، لمقاتلة الأوباش الهمج الرعاع المتوحشين الأوغاد الدواعش ومن العصابات الأخرى المجرمة المدافعة عن أهل ( ... ) ...
الدواعش وعصابات التطهير الطائفي الذين اغرقوا أراضينا وأنهرنا وصحارينا وصخورنا دماء بريئة لا ذنب لها إلا تشيعها لمحمد وال محمد ص، هؤلاء المجرمين بلطيف التعبير الذين مزقوا أشلاء الأبرياء في الشوارع والأسواق والجوامع والمساجد والحسينيات والأحياء والبلدات والمدن وكل الساحات بسياراتهم المعبئة باطنان الموت الرهيب وأحزمة مكتوب عليها ( انا ذاهب اتعشى مع النبي وبعد العشاء انيك، نعم انيك ... وليس انكح حسب الشريعة، سبعين من حور العين والغلمان ... ) ...
أي غلو في العصبية البدوية الطائفية العرقية واي دونية يسلكون ...
كيف لك أن تصف الحشد الشعبي المبارك المدافع عن عرضك، نعم اقرأها جيدا عرضك أنت شخصيا، فتكتب وتقول :
( الحشد الشعبي ، غوغاء فوضى طائشة .. )
كيف لك ذلك وأنت إنسان درست في الابتدائية والمتوسطة والإعدادية المركزية في بغداد واجهل حقا ما تعلمته من بعد ذلك إلا أن تكون مقيما في عاصمة الأدب والموسيقى والفن والكتاب عاصمة الدنيا كلها في الثقافة الإنسانية العقلانية الرائعة ...
لك، وهذا من حقك، ولي، وهذا من حقي، مواقف معلنة عن بعض السياسيين من كل التلاوين والمسميات والانتماءات ...
ولك، وهذا من حقك، ولي، وهذا من حقي، مواقف معلنة صريحة ومسؤولة تجاه السياسات الخاطئة والمدانة كما والممارسات المرفوضة وكما ضد الفساد والإفساد والسرقات والرشاوي والفوضى والخروقات المروعة وكما ضد حكم الطغاة من الأمويين والعباسيين والمحتلين من المغول والتتر والعثمانيين والفرس والإنكليز والبعثيين الفاشست والأمريكان وطغاة المال والمجاميع الصناعية العسكرية من أي دولة أو جهة كانت ...
ولكن كيف لك ان تكتب إذ تقول :
( شهداء المراقد البترولية الإيرانية ... قتلى فرس قضوا في بيجي والأنبار فداء لأبار النفط ... )
وصرخييك ... بل كما أنت تقول وتسميه وتناديه بـ ... سيدي الصرخي ...
فمبروك عليكم عقد القران ...
وأية شماتة تبدي بنظمك :
( قالوا لداعش إنسحبْ !
ثمَّ إنسحبْ
والعامري .. أنْ يقتربْ !
وإذْ اقترب
فرأى العجبْ !!
قدْ طوقوه من الجهات الأربعة
كالضبع لما ينحصر في مضبعه
في ساعة رأى الفصول ألأربعه
وإذا الحشود محطمه ومبضعه
والنائحات على الشباب ..وا حسرتاه
في كل قبرٍِ أربعه !! )
...
وأية ( عمائم ) تريد النيل منها وأنت قصير القامة ... إذ تقول :
( بأ أمة الدجل، تنقلب عليهم وتنتقم منهم وتسحقهم باﻻ-;---;--قدام، لتصبح عمائم الدجل تحت أحذية الجماهير التي سفكت دمائها بسبب دجالي الدين الملاعين ! )
وتمعن في التحريض اللا منصف والجلف فتقول مرة أخرى :
( بسبب الجهل وتفشي الدجل الديني ... )
قل لي بمعبودك، فانا لا اعرف دينك بل اعرف فقط طائفتك، من شملت بالدجل الديني ام هل أوقفته على ملة أو طائفة أو معتقد بعينه وترمي سهامك أكوام مكدسة فما يهمك أن تصيب من تصيب بل كل همك التحريض المشين اللا عقلاني ...
أما عن العسكر فاتفق معك في قولك :
( المؤسسة العسكرية العراقية، تديرها شخوص عميلة إجرامية، تنفذ عمليات إبادة جماعية للشعب بقصفها المدن وقتلها أﻵ-;---;--ﻻ-;---;--ف من السكان، بحجة مكافحة إرهاب . )
اوافقك لسبب بسيط واحد وهو أن الغالبية العظمى من ضباط الجيش العراقي هم من البعثيين الأشرار الخونة ومن أبناء عشائر وقبائل دانت بالولاء لداعش وعصابات الموت التي تهب رياحها من غرب البلاد ...
واتفق معك في موضوعة المؤامرة إذ تقول :
( أخواني أبناء شعبنا العزيز في جنوب ووسط العراق خاصة ، والعراق عامة !
لا ترسلوا أبنائكم الى المليشيات والحشد ، إنها حرب مفتعلة أتفق العملاء مع أسيادهم أيران وأمريكا ..على تمرير السبي العربي بهذه الطريقة ، نحن نحصد بعضنا .. احموا مدنكم فقط من أي هجوم ، ولا توافقوا الذهاب الى ألأنبار أو الموصل ..لأنها والله قد دبروها لقتل أبنائكم وأثارة الأحقاد عليهم ، وعليكم ، وتمزيق الشعب ، وكل هذه الأعمال مرسومة مسبقا ..كونوا واعين ولا تهجموا على مدن عراقية مليئة بالناس ..لتذبحوا وتموتوا بطريقة رهيبة وغريبة ؟؟ تحطمت بضع آلاف الهجومات للجيش الذي تدمر وتشتتْ ومات الاف في حرب الخدعة ..لا تغرنّكم الرواتب ولا تصدقوا الدعايات .. احقنوا دماء أولادكم المساكين ! انا على يقين إنها خدعة مدبّرة ! و ألأسف على المساكين الشباب المخدوع والمحروم ! )
أسئلك بمن تدين له كيف اتفق الإيرانيون والأمريكان في عهد واحد ومتى وأين وما هي كلمات هذا العهد والاتفاق ؟ عجبي منك ! عرضك يستباح في الموصل وتكريت والأنبار وعنة وأنت تنادي لا تذهبوا اليهم لإنقاذهم ...
أي غباء مفرط يلف خطابكم وانتم تنبحون بالخطر الإيراني الصفوي المجوسي الفارسي الرافضي الشيعي المعيدي، ولا تكفون عن النباح ليلا ونهارا عن المؤامرة الإيرانية الأمريكية المشتركة ... بل أي عهر تمارسون كما مارسته ( صابرين ) بلغوكم الببغاوي عن العروبة وأم المؤمنين زوجة النبي وأباها وصاحب أباها اللصيق والطليق وابن الطلقاء ...
وكيف ترمي سهامك المسمومة إذ تقول :
( حذّارِ من أي لئيمْ
ومنْ يسمّى ب" الحكيمْ "
بخطابهِ الطويلْ...
ووجههِ .. ألأصفرْ .. العليلْ .....( مني أقول : يشرف كل شوارب ملايين غرب البلاد )
هو مُنْهَمك بلمّلمةِ النقودْ
وترتيب آلاف العقودْ
هو الجحود وهو الحقود !
وإنّـهُ أكبر كاذب ! )
ووصفك الجميل لمعبودكم إذ تقول :
( ... به الهتاف تعالى
لكَ نفدي الروح والدمْ !! )
وتتوجه محذرا قومك إذ تقول :
( نصحْتُ ولد العشيره
بعض ابناء الديره
ناديتُ يا خال .. يا عمْ !
إنّهُ الموتُ والدمارْ
إنّهُ الهدمْ !!
سوف ننّدَمْ
وإننا الآن نحيى
وغدا...كيف سنندمْ ؟!
إذا غزانا جرادٌ ؟
يأكلُ اللحم َ والعظامَ
يَـلْـعَـق الدم ْ ؟! ) ...
هكذا جعلتنا من صنف الجراد وخلعت عنا إنسانيتنا ! ؟
كيف لك ان تقول :
(حُشودٌ ، دون وعي، دجّجوها
عبيطٌ أو غبيٌ .. أو عنيدُ !
وداعش ، عنْوَةً، قد أدخلوها ... !
وأصحاب العمائم....ما يريدوا ؟
أنَذْبحُ بَعْضَنا ؟ حمقاً وحقداً ؟ )
فتجمع داعش مع من الهب الناس الأحرار الشرفاء النجباء ضد داعش ... !
أهذا هو العقل اذا تجلى ... ؟
ام ما تقوله الآخر هو من تجليات العقل والمنطق إذ تقول :
( أمريكا ألأوهام ، والخسة وألأجرام
جنّدتْ إيران شرطيا بدل صدام
فلا عجب .. امريكا تصنع الأصنام !
لتمارس العدوان .. والقتل والأعدامْ !
فجمّعتْ حشداً من الأقزامْ !
ولمّلمَتْ رهطاً من ألأزلامْ !
وإبّتدأتْ مسيرة ألأجرام !
وفي النهاية يغرقوها بالدماء
وتدوسها ألأقدام ..
فهل نسيتم مهزلة صدّام ؟؟؟ )
وأنت أنت من يخاطب قومه إذ تقول :
( ما هكذا تجلس ... القرفصاء..
في هذا العراءْ ؟!
تفترش ألأرض .. في الصحراء...
وتلتحف السماء ْ ؟!
تَطْردُكَ ... من ديارك ... الغوغاء ؟! )
ايران ... ايران ... ايران ... تقض مضاجعكم دوما ... لان فردا فارسيا، لغاية في نفسه لم تعرف منه ابدا إذ قتل قبل التحقيق معه، قد ارتكب جريمة القتل الشنيعة المفجعة بالحاكم الثاني من بعد وفاة الرسول ص ...
الحشد ... الحشد ... الحشد ... تولولون مهوسون مرعوبون ... لمَ ؟ ماذا فعل بكم ؟ هل تراه اخذ بثارات الف وأربعمائة سنة من الجور والظلم والطغيان ... ماذا يا خالد ؟
أتعلم يا خالد أن من قام بتعذيب أبي الشهيد الجليل المبجل وإخوتي الستة الشهداء الأجلاء المبجلين، وجميعهم من حملة الشهادات الجامعية العليا والتخصصية الفريدة، هم من أبناء الغربية ... فهل ترى مني قد بدر، رغم كل آلامي وأحزاني وعظم مأساتي، أي امر يمس بهم ؟ فانا لا اجرم قوما بذريعة جرم اجرمه أفراد منهم مجرمين أوباش وحوش برابرة جناة بغاة طغاة. أتعرف يا خالد أن فاضل البراك قام بتعذيبهم شخصيا وبالحضور الشخصي لهدام البلاد والعباد... ولم اعثر على قبر لهم ولا رفاة لهم ولا متعلقات بهم ولا أموال منقولة أو غير منقولة ولا تعويض ولا تكريم ...
أتعرف يا خالد إننا من اشرف أشراف العرب نسبا وحسبا ...
يا خالد ... انا موقن تمام اليقين إننا على خلاف مبين ...
يا خالد أنت من صنع الخلاف ... وأنت يا خالد من يمده بالنار ... وأنت يا خالد من يحرض من يعتدي من يجور من يظلم من قال :
( العدوان على الفلوجه:
...
أرى قروداً تعتدي...
على عرين ألأسدِ !
يقودها معمّمٌ
بِفكْرهِ..المُجَمّدِ
إذا القرود "توحرتْ"
لا ترعوي لا تهتدي ! )
عجبا منكم ... سكتم دهورا على كل المظالم التي جرت وتجري، وما كتبتم حرفا في إدانتها ولا سطرتم سطرا في فضحها ولا وقفتم وقفة واحدة إذ كان من تجليات إجرامها وعدوانها جرائم هدام ونحر الشباب وتقتيلهم في سبايكر وهذا جزء الجزء الجزء من الأهوال العظام، وعندما يأتي الأمر لحواضن الشر وقبلتها وكعبتها وخيبرها فلوجة الشر والعدوان تنتفضون كمن لدغه عقرب وتنوحون وتولولون أسوأ من المفجوعات من النسوان ولهن كل احترام ...
لا خير يرتجى منك ولا من صحبتك ...
دمت بعافية وأمان ... أما باقي الأمور فلا مكان ولا زمان ولا فكرة ولا رأي يجمعنا يا خالد وأنت المتجان ... !
وختام الكلام ... السلام
الدكتور علي عبد الرضا طبله
1 آب 2015



#علي_عبد_الرضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إما انتم مع الحق ... وإما انتم مع الباطل !
- فرخنده منم !
- حديث من القلب والعقل الى القلوب والعقول
- ما بكيت الشباب إذ رحل
- ولكن من هي الحكومة التي يقصدونها ؟
- يومَ استشهدَ العراق بكل قامته ... وحوار عراقي بالمدّس
- حوار قصير عن الخلاف الطائفي في المجتمع العراقي
- ليش نسكت ...
- خلاف طائفي ام سياسي وما العمل ج 7 - التقسيم وبعد ج 6 - الباب ...
- خلاف طائفي ام سياسي وما العمل ج 6 - التقسيم وبعد ج 5 - الباب ...
- خلاف طائفي ام سياسي وما العمل ج 5 - التقسيم وبعد ج 4 - الباب ...
- خلاف طائفي ام سياسي وما العمل ج 4 - التقسيم وبعد ج 3 - الباب ...
- نفاق مدعيّ نبذ الطائفية
- خلاف طائفي ام سياسي والتقسيم مقال مشترك - الباب الاول
- التقسيم ... وبعد ؟ الجزء الأول
- التقسيم ... وبعد ؟ الجزء الثاني
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الثالث
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الثاني
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الأول
- { انه لو كان هنالك مرجعا سنيا في العراق لما بقي شيعي واحد في ...


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - علي عبد الرضا - ايران الفرس وأمريكا والمعدان وحواضن العدوان