أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي طبله - قسماً ... أقسمنا ...














المزيد.....

قسماً ... أقسمنا ...


علي طبله
مهندس معماري، بروفيسور، كاتب وأديب

(Ali Tabla)


الحوار المتمدن-العدد: 5072 - 2016 / 2 / 11 - 00:44
المحور: الادب والفن
    


قسماً ... أقسمنا ...
وعهداً ... قطعنا ...
افضل الف الف ألف مرة أن انتصر لمظلوم ...
وانتقم من ظالم ...
حتى وان كلفني هذا حياتي ...
على أن أعيش حياة طويلة ...
مرفها متنعما ...
قسماً ... اقسمنا ...
لن ننسى ...
لن نعفو ...
لن نساوم ...
لن يعود الطغاة ...
قسما ... اقسمنا ...
وعهدا قطعنا ... سنقاوم ... ونقاوم ... ونقاوم ...
وبكل العزم والحزم سنقاوم ونقاوم ونقاوم ...
ندائنا دوما لا يخمد :
لن يفلت البعث ... من العقاب
لن يفلت البعثيون ... من العقاب
لن يفلت الطغاة الجناة ... من العقاب
لن تفلت حواضن الإرهاب ... من العقاب
الموت للبعث
قسما ... اقسمنا ...
وعهداً ... قطعنا ...
سنقارع الإمبريالية مهما كانت تلاوينها ...
سنناهض الرأسمالية ... مهما كان مردها ومبتغاها ...
سنحطم الصهيونية مهما كان دينها وجنسها ...
سنطرد بالحتم كل الرجعيات العربية ...
نحن شعوب تقاوم ... وتقاوم ... وتقاوم
ندائنا يعلو مدويا :
الموت للإمبريالية
الموت للطغم المالية - الصناعية - العسكرية - الإعلامية
الموت للصهيونية
الموت للرجعيات العربية
الموت للطغاة العتاة الظلمة
النصر دوما للشعوب
ويبقى الإنسان اغلى قيمة في كوكبنا الأزرق
قسما ... اقسمنا ... وعهدا قطعنا ... لن يفلتوا من الحساب والعقاب وان طال الزمن
... - الدكتور علي عبد الرضا طبله
8 شباط - فبراير 2016



#علي_طبله (هاشتاغ)       Ali_Tabla#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 8 شباط 1963 الجريمة التي لا تغتفر ... ما قبلها وما بعدها
- 8 شباط 1963 الج ...
- محاور ومحاورات ... مما كتب في كانون الثاني 2015
- ملفان وجوديان يجب الوقوف عندهما
- لأجل غد تصان به حرمة الإنسان والأرض
- الماركسية : رفض الاستغلال أم رفض الدين ؟
- من مقدمة : حول الاسلاميات
- التشكيك بكل شيء هو الباب الوحيد لليقين بكل شيء
- رسالة مفتوحة إلى سماحة المرجع الديني الأعلى سيدنا سيد علي ال ...
- توجيهات ام ثورة ؟
- رسالة مفتوحة الى السيد د. حيدر العبادي رئيس مجلس الوزراء الع ...
- إما النصر ... أو الانتصار !
- يجب اعادة كتابة كل الموروث الديني بصدق !
- ايران الفرس وأمريكا والمعدان وحواضن العدوان
- إما انتم مع الحق ... وإما انتم مع الباطل !
- فرخنده منم !
- حديث من القلب والعقل الى القلوب والعقول
- ما بكيت الشباب إذ رحل
- ولكن من هي الحكومة التي يقصدونها ؟
- يومَ استشهدَ العراق بكل قامته ... وحوار عراقي بالمدّس


المزيد.....




- مهرجان أفلام المقاومة.. منصة لتكريم أبطال محور المقاومة
- بعد أشهر من قضية -سرقة المجوهرات-.. الإفراج عن المخرج عمر زه ...
- الإمارات.. إطلاق أول نموذج ذكاء اصطناعي باللغة العربية
- 6 من أبرز خطاطي العراق يشاركون في معرض -رحلة الحرف العربي من ...
- هنا أم درمان.. عامان من الإتلاف المتعمد لصوت السودان
- من هنّ النجمات العربيّات الأكثر أناقة في مهرجان كان السينمائ ...
- كان يا ما كان في غزة- ـ فيلم يرصد الحياة وسط الدمار
- لافروف: لا يوجد ما يشير إلى أن أرمينيا تعتمد النموذج الأوكرا ...
- راندا معروفي أمام جمهور -كان-: فلسطين ستنتصر رغم كل الظلم وا ...
- جبريل سيسيه.. من نجومية الملاعب إلى عالم الموسيقى


المزيد.....

- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي طبله - قسماً ... أقسمنا ...