في الذكرى 81 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي

دخل العنف للحياة السياسية العراقية بتاسيس الحزب الشيوعي سنة 1934 حيث قام بتبني العنف الثوري والكفاح المسلح كوسيلة لاستلام السلطة واقامة دكتاتورية البروليتاريا -ساهم بقتل العائلة المالكة على الطريقة البلشفية -وتحالف مع البعث عام 1957 -وانقلب عليه في 1958 -اول من حث علانية على قتل المعارضيين السياسيين -اعدمهم الليلة لتكول ماعندي وقت--اشترك في تشكيل مليشيا مسلحة -المقاومة الشعبية- التي كانت تداهم بيوت العراقيين دون اوامر قضائية وتعتقل المناوءيين السياسيين والتنكيل بهم وكذلك ايد وصفق لمحكمة عسكرية سلطوية -محكمة الشعب- للتنكيل بالخصوم السياسيين، قام البعث بتقليد المؤسستين السلطويتين فأسس -الحرس القومي- ومحكمة الثورة- و مارس نفس الاسلوب للتنكيل بخصومه السياسيين. اشترك الحزب الشيوعي في احداث العنف في الموصل وكركوك، ورغم مجازر شباط 1963 عاد حشع للتحالف مع البعث في سلطة لاوطنية ولاشرعية وزكى البعث وصدام شخصيا كحزب قائد ومكنه من التحكم في رقاب العراقيين من اجل بعض المناصب وحفنة من الدولارات ثم حمل السلاح في معركة غير متكافئة مع السلطة ...حتى وصل الامر لوطن ممزق وشعب تعيس.ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي كاكا امين
تقول: وّلدَ لديّ إنطباعاً ، بأن الشيوعيين في ألمانيا ، لم يستطيعوا كسب شبابٍ للإنخراط في الحزب ، بل أخفقوا في إقناع حتى أولادهم وبناتهم أيضاً !

ولقد كتبنا بتاريخ 30-05-2014 ما يلي:

أن يتم الاهتمام بالشباب, وخصوصاً, العوائل الشيوعية العراقية في اوروربا وامريكا واستراليا و نيوزلندا, هؤلاء الشباب, تعلموا بشكل علمي سليم, ودرسوا بشكل منهجي كامل

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=417137

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولكن ياسيدي يبقى للحزب رونقهه وجذوره عميقه في تراب الوطن , عدم الحضور لآحتفالات الحزب في عيد ميلاده الميمون 81 له اسبابه الكثيره منها بعد المسافه عن برلين وقله النشرات والدعوات , ولكن العديد من ألآماكن قد احتفلوا وقدموا التهاني بهذه المناسبه, وقد قرأنا ان بغداد وفي احدى السينما قد حظر عددا كبيرا من الرفاق القدامى والشباب الجدد وهذا ما كان منشورا ليوم امس في الفيسبوك, وانا متفق معك تماما بأن الحضور غير مناسب في مثل هكذا مناسبه , الجيل الحالي مخدر ياصديقي العزيز معصوب العينين منقادا الى الطائفه والقوميه غير معني بالحركات اليساريه كما كنا نحن عليه ايام الشباب, , ان موجه الاحزاب الآسلاميه والفكر اللاهوتي اخذت من مداها الكثير واعتقد ان الدوله الاسلاميه في ايران وتركيا وداعش قد اثرتا وبشكل عميق على افكار الشباب , والامل مع الآفكار النيره وما يصح الآ الصحيح , مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد حضرت احدي حفلات ذكري تاسيس الحزب الشيوعي العراقي برفقة اخي الكبير
اكلنا لبلبي و باجلة و ضربنا ويسكي و تحمسنا و ركصنا و لعبنا رفل تكت و سمعنا خطب حماسية جدا و صفكنا بحرارة..لم يكن هناك اي شئ يدل و لو من بعيد بان هذه المناسبة هي ذكري تاسيس الحزب الشيوعي العراقي هذا الحزب العريق بما يحمله من تضحيات
كبيرة..لقد ذكرتني تلك المناسبة بما قامت بها احدي الشركات الامريكية عندما قامت بطبع صورة تشي فارا علي الالبسة النسائية الداخلية..لقد استطاعت امريكا ان تحدد الاتجاه الذي تريد ان يسلكه البشر في الوقت الحاضر علي الاقل.. الطريق طويل جدا كلش فد نوب
تحية كاكة امين وزور سوباس

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس هنالك مايمنع نشر التعليق سوى الانغلاق الايدلوجي

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تكول يساريين وخوش أوادِم ! .ليش تمنع التعليق؟
التعليق منشور على مقالة د كاظم حبيب مرتين مرة من قبل الكاتب واخرى من هيئة الحوار

طول عمركم هكذا انتم

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لازال شيوعيو بريمر يسرقون وهج الذكرى العطرة..بانتظارشيوعي فهد ..الابناء الحقيقبون لاعادة البوصلة ...ولن يصح الاالصحيح

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---