أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد حسين صبيح كبة - كتابات ساخرة 61















المزيد.....

كتابات ساخرة 61


محمد حسين صبيح كبة

الحوار المتمدن-العدد: 8537 - 2025 / 11 / 25 - 23:29
المحور: كتابات ساخرة
    


الجزء الرابع
ذكريات الصبا
موضوعة التعليم

باديء ذي بدء يجب أن نتكلم عن موضوعة معينة هي

موضوع طرقات التعليم:
مرة أخرى في ذكرى بعيدة أثناء الدراسة الأساسية في المتوسطة قام أستاذ الجغرافيا بطلب نقود معينة من كل طالب ممكن أن يدفع والباقي لحدود علمي من عنده لكي يقوم بعدها بوضع خلية دم كروية، قطرها أو نصف قطرها مليمترين على اليد ما بين الكتف والرسغ، تذوب تدريجيا في الجسم، لكي نكتشف بعدها أننا نستوعب مادة الجغرافيا بشدة، بالذات بعد أن نحفظ المواد الدراسية. بالطبع كان الأمر مدروس عنده ويبدو أن هذا الأستاذ كان متقدما علميا بشكل رهيب ويا خوفي عليه لو أحس أو شعر الظالمون به الذين لا يبغونها إلا عوجاً وباطلاً سواء مما قبل 2003 أو أثناء 2003 أو ما بعد 2003.

من أنواع وطرقات التعليم نوع إما التعلم عن بعد وإما التعلم عن قرب.

ومن الأنواع التي للتدريس:
عن طريق التلقين.
عن طريق الحفظ عن ظهر قلب.
عن طريق التفهيم.
عن طريق الأدب: الشعر والقصة والرواية والمسرحية والأمثال وغير ذلك.
بمساعدة الموسيقى الهادئة والموسيقى المساعدة على القراءة.
عن طريق وسائل ووسائط الإعلام والفنون: المذياع (الراديو) والتلفاز (التلفزيون) والسينما والحفار (المسجل أو الريكوردر). (المحاضرات الثقافية والتعليمية والبرامج والمسلسلات والأفلام الفنية وغير ذلك).
عن طريق نظرية اللعبة.
عن طريق دروس الرياضة.
عن طريق الأكل والشرب المحلل.
وبالطبع مثل هذا الأستاذ العظيم عن طريق وضع كرية حمراء مجهزة بدسم رهيب من العلم المعني في الدم مع التفهيم فيما بعد.
وغير ذلك من طرقات.

وبالذات عن طريق نظرية اللعبة يمكن فعل ذلك باستعمال الحاسوب أو عن طريق درس الرياضة أو غير ذلك من طرقات.

ويبدو أن هناك طرق تساعد على فهم المادة قد تكون جديدة على مجتمعاتنا منها أمر أن تضع خلية دماغية في مكان معين تذوب في الدماغ لكي عند قراءة المادة تفهم بشدة. وهناك مثلما فهمنا طريقة أن تضع خلية دموية على اليد ما بين الكتف والعكس والرسغ لكي تذوبب في الجسم تساعد أيضا على الفهم بشكل كبير عند قراءة المادة.

وربما عن طريق أكل ساندويتشة مثلا تستطيع أن تفهم درس مادة القانون برمته بشكل رهيب ولو كطرفة رهيبة وماذا لو كانت فعلية؟

حيث هناك ربما طريقة أخرى غير معروفة لكثيرين أن تحول الكتاب المعني لساندويشة جبن وطماطم وما شابه لكي أيضا تفهم بسرعة وبشكل رهيب عند قراءة المادة.

كل هذه طرقات لتفهيم المادة.

هذا ويجب أن لا تكون المادة مملة فيعزف عنها الطالب والطالبة بل يجب على الأستاذ والأستاذة جعل المادة المعنية ايا كانت محببة للطلاب بحيث لا نقول يعشقونها بل يحبونها على الأقل حبا اعتياديا.

من أنواع التقسيمات أمر الدراسة المنهجية وغير المنهجية وأمر الدراسة عن بعد وعن قرب وأمر التعليم للكبار وللصغار وغير ذلك يقال الكثير.

وكل من هذه لها نظرياتها من مثل أن تعليم الكبار ليس مثل تعليم الصغار فهؤلاء كبار ولا يجوز معاملتهم معاملة الصغار، ... وهكذا.

في حياتي بدأت التدريس وأنا في الصف الثالث الإبتدائي. حدث أن ارادت معلمة الصف الأول أليف مراقبين للصف اثناء تحية العلم. كان هذا أول عهدي بالتعليم إذ تم أخذ عدد منا نحن طلاب الصف الثالث إبتدائي لكي نراقب طلاب الصف الأول لكي لا يقوموا بأية مشاغبة.

بعدها أصبح من الاعتيادي مناداتي من قبل هذه المعلمة أو تلك لكي أقوم بالمراقبة اثناء وجود المعلمة خارج الصف لصفوف أخرى فما بالك لكثير من المرات لصفنا نحن نفسه.

بالطبع بدأت أتفنن في الأمر لتهدئة الصف بحيث لا تصدر منه سوى الهمسات.

كانت أول مرة قمت بها بذلك هي عندما كتبت على السبورة كلمتي الوكاح والعقال كل في عامود معين فكان أن فجأة هطأ الصف برمته إذ بالطبع الكل يريد أن يكون من العقال بالذات بعد أن قلت للصف أن هذا الأمر سيعطى للمعلمة عندما تعود.

بعدها بدأت أستعمل ورقة أيضا أطويها عدة طويات بحيث أقوم بنقل المعلومات من السبورة للورقة وكل طالب وكل طالبة يتمنى أن يكون ضمن العقال.

بعدها بدأ التفنن إذ بدأت بوضع أكثر من أربعة أعمدة الأول الوكاح جدا ثم الوكاح قليلا ثم الوسط ثم العقال قليلا ثم العقال جدا.

هنا هدأ الصف تماما حتى من الهمس حتى جاءت المعلمة فأعطيتها الورقة قائلا لها ليس هناك أي وكاح ولا أي وكاح جدا بل أن الأكثرية هم إما من العقال أو من العقال جدا.

في السصف الخامس حدث أن قالت لنا المديرة أنه في كل صف سيكون هناك مراقب سري تختاره الإدارة بحيث لا يعرفه أحد.

اشتعل الصف إذ الكل يريد أن يكون هو أو هي المراقب أو المراقبة السرية.

وكلنا بانتظار أن تدعوا المديرة أحدنا لكي تتفاوض معه على الأمر.

بعدها في يوم معين صاحت المديرة أحد الطلبة.

هنا لم أعد أحتمل كان واضحا بالنسبة لي أنه المديرة لم تدعوني فقررت أن أتصرف بطريقتي.

كانت المعلمة خارج الصف فقررت أن أعمل لعبة بأن أذهب لخارج الصف بعض الوقت ثم أعود وأبين للصف أني فعلا المراقب السري لكن لا أحد يعرف.

المشكلة أن كثيرين أعتثقد أني فعلا المراقب السري ونبهني الولد الذي دعته المديرة أنه ليس المراقب السري لكنه سيبلغ المديرة بما حصل في صفنا.

بعد قليل بدأ كثيرون يعتقدونم حقا أنني أنا المراقب السري.

ولما علمت المرشدة بالأمر نبهتني أن هذا لا يجوز فقلت لها أنه ونظرا لخدماتي الجليلة في المراقبة فإنه من حقي ان اعرف من هو المراقب السري لكن طلبي لم يجاب.

في الصف السادس حدث شيء آخر.

في فترة لاحقة بسنوات قرأت كيف أن الراحل غسان كنفاني عند أول بدء سنواته الأكاديمية كمعلم كيف أنه كان في الـ 18 من عمره وكان يعلم الأولاد الصغار ربما في مخيم معين وكيف في أول درس رسم تفاحة على السبورة وقال لهم ما محتواه أن هذه فاكهة فلم يعرف أي أحد منهم أي نوع من الفاكهة هي هذه.

حدث لي تقريبا نفس الشيء رغم أننا كنا في العراق وليس في فلسطين أو في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بل وأكثر في بغداد حيث هي متقدمة في ذلك الوقت على كثير من المحافظات.

الحادثة كانت أن أمي كانت قد حضرت لي الطعام لكي آكله في فرصة الأكل وعندما أخرجت قطعة من فاكهة الكوجة أستدارت علي بنت وقالت فجأة إذا هذا هو الموز.

هنا أحسست بالاحراج فأنا أعرف الموز وأعرف الكوجة وهذه البنت لا تعرف الإثنين.

في اليوم التالي جلبت معي موزة واريتها إياها بل ولحد ما أتذكر قسمتها نصفين وأعطيتها نصف وكنت حذرا جدا أن لا أجرح أحاسيسها الرقيقة باية طريقة ممكنة.

كان هناك شحة في السوق فيما يخص الموز لهذا ظل بعض الصغار لا يعرفونه أصلا وظل ذلك لفترة طويلة.

وأتذكر جيدا سماعي لخبر أمر كيف أن الناس تجمعوا حول مكان معين يعلمون أن به سراديب علموا أنه مخزّن فيها الفواكة والطعام الذي لا يباع لأصحاب متاجر البقالة بل يفسد ويرمى أو يحرق ولحد الآن لا أعلم سبب عدم توزيعه على الناس.

المهم أن الناس قبضوا على الشخص المعني المسؤول عن الأمر وأمروه لحد ما قيل أن يأكل ويظل يأكل حتى مات من التخمة.

كان هذا الأمر، فيما لو صحت القصة التي سمعتها، عقابا من الناس على أمر هذا الذي رفض توزيع الطعام سواءا الفاكهة أم غير الفاكهة على الناس بحجة لا أعرف ماهيتها بل ربما يفكر البعض أن الشخص المعني كان حقودا أو حسودا أو متعصبا أو متخلفا أو بكلمة أخرى ظالما وطاغية لكن والحق يقال أنا لا أدري في حال صحة خبر هذه القصة أي شيء عن أسباب هذا الشخص بقيامه بهذاالباطل.

بل وأكثر قيل لنا ونحن أكبر قليلا ونقرأ أن لبعض العراقيين أراضي مزروعة واستثمارات في شرق أفريقيا منها الموز وأن خير الله الطلفاح نفسه لديه مزارع هناك وبهذا فسيتوفر كل شيء قريبا.

لكن لم يتوفر أي شيء من الموز لفترات طويلة مع الأسف.

في المتوسطة طلب منا مدرس المادة أن يرفع يديه من يعتقد في نفسه إمكاينة للتدريس فرفعت يدي ورفع يده طالب آخر فكان أن قرر مدرس مادة اللغة العربية أنه في اليوم الفلاني ساقدم أنا مادة الدرس وفي اليوم الذي يلي سيقدم الطالب الآخر المادة التي تلي.

ما قاله لنا أستاذ المادة أنهم يشجعون أن يصبح أي شخص منا مدرسا في المستقبل.

قررت وقتها أن أدرس وأحضر المادة المعنية واستعنت بقريبة لي في الأمر وقررت فيما بيني وبين نفسي أنه لا يجب علي أن أذكر كل المادة لأن الطلبة أولا ما زالوا صغارا ولأنه وبرايي لا يعطى العلم إلا لمن يتوسم فيهم الخير والصلاح.

في اليوم الموعود صعدت إلى أول الصف مع مراقبة المدرس في الخلفية وبدات بشرح بسيط عن المادة وبعد اقل من ثلث ساعة أكملت الشرح.

لم يستسغ مدرس المادة أن لا أعطي كل المادة فامرني بطريقة معينة من أن اشرح كل المادة ولم يسمح لي حتى بإبداء وجهة نظري حول الموضوع فكان أن اضطريت إلى شرح كل المادة.

بعد يومين بدأ الطالب الآخر بعرض مادته وكان قد أخذ خبرة معينة من أمري فكان أن شرح كل المادة رغم أنه قال لي أنه يعرف أكثر.

بعدها بسنين طوال أصبحت مدرسا فعليا ولو لمدة قصيرة وبعدها مدرسا لنفس المادة ولمدد قصيرة لأكثر من ثلاث مرات لكني في كل مرة كنت أنجح في نقل المعلومات بالشكل الصحيح الكبير الرهيب للطلبة الذين إن شاء الله أني أتوسم فيهم الخير والصلاح في سبيل الحق وفي سبيل الله الحق.

على كل حال أثناء الدراسة المتوسطة والثانوية سمح لنا أساتذة المواد والإدارة بعمل ما يعرف بالنشرات.

وهي كانت كارتونات كبيرة الحجم ممكن تعليقها على الحائط، وبالعادة تعلق على جدران المدرسة في أماكن يمكن لبقية الطلاب من قراءتها يتم سكب خرسانة الحبر فيها والمداد على ارض الكرتونة السبخة لكي تكون هناك مادة معينة مشروحة ضمن تخصص معين ندرسه.

من أمثال ذلك كانت نشرات الكيمياء والفيزياء والاحياء والتاريخ والجغرافيا والعربية والإنكليزية والرياضة والثقافة العامة ولكن قلما أو نادرا ما كتب أحدنا عن الرياضيات أو عن الدين أو عن الرسم.

كان الأساتذة يشجعون مثل هذه النشرات وكانوا يعطون لمن يقوم بها درجة أو درجات فوق المعدل ولقد قام بعض طلاب الاتحاد وقتها بجلب نشرات من مدارس أخرى لنشرها على جدران مدارسنا والعكس صحيح.

كان الأمر اشبه بأن الأساتذة يسمحون للطلاب أن يكونوا أساتذة ولو لوقت قصير أثناء قراءة أي طالب لنشراتهم.

بل وقام بعض أعضاء الاتحاد بامر عظيم عندما قاموا بتطبيق فكرة التبادل بين المدارس للنشرات وهكذا اصبحنا نقرأ في الأسبوع الواحد اكثر من نشرة وليس امر نشرات معينات تبقى معلقة طوال الشهر. واصبحت النشرات بعد ذلك مغلفة بالنايلون لكي لا تتسخ أو يحدث لها سوء وبهذا اصبحت اسمع مثلا أن نشرتي قرأها فلان أو فلانة من تلك المدرسة الفلانية أو هذه وأنا سعيد بذلك وأنا نفسي كنت احاول قراءة كل النشرات المعلقة على جدران بهو المدرسة.

وفي حادثة أخرى اثناء الدراسة الثانوية حدث أن قام عضو اتحاد الطلبة بمناداتنا من صفوفنا أنا وبعض الطلبة الشطار إلى مقر الاتحاد في المدرسة. وهناك وضحوا لنا أنه تم اختيارنا لكي، وبعد الوعد بتعليمنا كيف، سنهبط بالمظلات والباراشوتات على منطقة من مناطق محافظة الأنبار لكي نقوم بتعليم الناس هناك بحسب ما أتذكر إما القراءة والكتابة وإما كذلك مباديء الحزب والثورة.

بالطبع كلنا، المعنيين، لم نكن بعثيين وفجأة قفز لذهني ما حدث من ذكريات مع ما فعله نظام عبد الناصر عندما ارسل لليمن بعد تعليم بسيط للهبوط بالباراشوت عدد من خيرة شباب طلبة الجامعات لكي يقوموا بحجة تعليم الناس في اليمن بعض الأمور وكيف تم إصطيادهم واحدا واحدا وهم يهبطون في المناطق النائية.

كان الأمر أننا سنتوجه فورا لمكان التدريب ولكني هنا تحولت لمدرس رهيب عنددما شرحت لصديقي بكلمات بسيطة أن علينا التريث ليوم غد بسبب حجة أن علينا أن نستأذن الآباء والأمهات في ذلك.

أول الأمر لم يقبل صديقي ولم يستسغ الأمر، الذي لحدود علمي يكبرني بسنوات، لكني أقنعته وعند خروجنا من غرفة مقر الاتحاد وضحت له الفكرة التي سمعت عنها فذهل.

في اليوم التالي كان الأمر قد انكشف فلم يدعونا مجددا لكن لا أدري إذا ما كان قد حصل أن البعض تم فعلا تدريبه بسرعة على الهبوط بالباراشوت وإنزاله لكي تلتقطه رصاصات البنادق.

ولم أفهم مطلقا طوال حياتي هذا الأمر الذي سمعته عن نظام ناصر الذي يحبه تقريبا كل العرب ما حصل في هكذا أمر إذا ما كان الأمر صحيحا.

أما من أشد الأمور إثارة مما حصل في الثانوية سواءا أكنت مدرسا فيها أم كطالب فعلي يمارس حياته الاعتيادية كطالب فهو التالي:

لست أدري إذا ما كان لا زال معمولا به أمر أن يكون هناك في الاتحاد الوطني للطلبة لجان ثقافية وفنية ورياضية وأن يكون في كل صف ممثل عن كل من هذه اللجان لكن في زمن مضى كان الأمر كذلك.

وما زلت أتذكر كيف حاولنا ونجحنا في أن يكون ممثل اللجنة الثقافية في الصف شخص غير بعثي وكيف وافق الاتحاد عليه رغم هذا الأمر. حيث كان الأمر بالانتخاب ووقتها لحدود ما أتذكر رشح الشاب نفسه ونجحنا في انتخابه. وكان هذا الأمر يعد جديدا علينا أعني أن يكون ممثل اللجنة الثقافية شخص غير بعثي.

كانت هذه أهم مراحل حياتي أثناء الصبا كمدرس وكمعلم ولو بشكل بسيط.

وشكرا لحسن القراءة.
ـــــــــــــ نهاية المقال / البحث البدئي الأولي ـــــــــــــ
تمت مراجعة النص.



#محمد_حسين_صبيح_كبة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتابات ساخرة 60
- رد على مقالة للأستاذ حميد كوره جي
- كتابات ساخرة 59
- كتابات ساخرة 58
- كتابات ساخرة 57
- كتابات ساخرة 55
- كتابات ساخرة 56
- كتابات ساخرة 54 بعد بعض التعديلات
- كتابات ساخرة 54
- كتابات ساخرة 53
- كتابات ساخرة 52
- كتابات ساخرة 51
- كتابات ساخرة 50
- كتابات ساخرة 49
- كتابات ساخرة 48
- كتابات ساخرة 47
- كتابات ساخرة 46
- كتابات ساخرة 45
- رد على حدوتة مصرية 1 و 2 للكاتب محمد حمادي
- كتابات ساخرة 44


المزيد.....




- قناطر: لا أحبُّ الغناء العراقي .. لكن
- القضاء المصري يحكم بعرض فيلم -الملحد-
- النسيان على الشاشة.. كيف صوّرت السينما مرض ألزهايمر؟
- وفاة فنان عراقي في أستراليا
- رحيل الفنانة بيونة.. الجزائر تودع -ملكة الكوميديا- عن 73 عام ...
- معجم الدوحة التاريخي.. لحظة القبض على عقل العربية
- الرئيس تبون يعزي بوفاة الفنانة الجزائرية باية بوزار المعروفة ...
- رحيل الفنانة الجزائرية باية بوزار المعروفة باسم -بيونة- عن ع ...
- وفاة أسطورة السينما الهندية.. دارمندرا
- موسيقى وشخصيات كرتونية.. محاولات لمداواة جراح أطفال السودان ...


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد حسين صبيح كبة - كتابات ساخرة 61