أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد حسين صبيح كبة - كتابات ساخرة 58















المزيد.....



كتابات ساخرة 58


محمد حسين صبيح كبة

الحوار المتمدن-العدد: 8513 - 2025 / 11 / 1 - 08:51
المحور: كتابات ساخرة
    


ذكريات الصبا
الجزء الأول

التمثيل
مسرح مدرسة الروضة وما قبلها

أتذكر الأمر برمته. كنت أنا من قام بدور الأم التي تحب إبنها والذي تطلب منه الساحرة الشريرة، وفي إحدى القصص زوجة الأب، قلب أمه لكي تشفى فلا يفهم الطفل سوى أن يقول لأمه ما لقنته إياه الساحرة بأنه بحاجة ماسة لقلبها فتعطي الأم قلبها لمن تحبه كل هذا الحب الجارف وتموت.

كان دوري وأنا في ما قبل الروضة أن أحمل علبة صغيرة أعلقها على صدري لكي أفتحها عند اللزوم لكي أستخرج منها قلبا صغيرا أحمر من البلاستيك لأعطيه للولد الآخر ثم أتقلب على المسرح وأموت.

ما بعد ذلك كان علي أن أختفي من على منصة المسرح لكن نظرا لكوننا صغارا فإني بدأت أتفرج أنا أيضا على المسرحية من خلف مرتفع صغير مع إثنين آخرين والكل يرانا ويضحك.

قام دريد لحام بدور غوار الطوشي بهذا الدور في أثناء تقديم عروض السجن والذي منه أغنية يا موه يا موه الشهيرة.

وواضح أنني ربما تم تلقيني الأمر عن طريق معين وبهذا فقد يكون أو لا يكون دريد لحام أول من مثل هذا الدور بل شخص ربما لا نعرفه وربما العكس أنه فعلا أن دريد لحام هو أول من مثل الدور بهذه الطريقة بحسب القصة الأسطورية عن الأم الحنون والولد الأحمق أو المضحوك عليه والساحرة الشريرة أو زوجة الأب.


الموضوع الثاني
الإذاعة
أما في الإذاعة فأتذكر جيدا أمري مع تسجيل كامل لي وأنا أعطي مع شقيقتي إعلانا رهيبا عن مصلحة الخياطة العامة وكيف أن بدلاتها لا تضاهيها بدلات.

ومرة ثانية قام البعض بأخذ الإعلان وإعادته بصوت وصورة أناس آخرين.

الموضوع الثالث
التلفزيون
أما في التلفاز فلقد كنت وأنا ما بين الروضة والأول إبتدائي أساسي أقوم بعملي في برنامج العم عاكف وهو الذي يشبه برنامج بابا وجيه في مصر في كونه من أوائل من عملوا في التلفاز لبرامج الأطفال.

المشكلة أني لم أمثل سوى أدوارا بسيطة ومع ذلك كان العم عاكف يتوعد ويهدد أنه في حال قبض علي سيريني الويل.

كان دوري هو العصفور الذي في أعلى منصة العم عاكف في برنامج للأطفال وكان دوري أول الأمر يقتصر على البداية والنهاية للبرنامج حيث أقول في البداية وأنا مرتدي بدلة الطير:

- "كوكو (أو كأنه بيكابو) بدأ البرنامج والساعة الآن كذا"

حيث أخرج من بوابة ساعة معلقة على أعلى المنصة وبالطبع الساعة هذه لا تعمل وعاطلة.

أما في نهاية البرنامج فلقد كانت هناك مشكلة أن العم عاكف بدأ يكبر في السن وأن المخرج يجب أن ينبهه إلى أن البرنامج سينتهي بعد دقائق فما بالك ثواني وأنه علي أن أنتبه لإشارة المخرج لكي أخرج فجأة وبكل إزعاج للعم عاكف لكي أقول:

- كوكو (أو كأنه بيكابو) سينتهي البرنامج بعد دقيقتين والساعة الآن كذا.

بدأ العم عاكف يصرح أحيانا أنه لا يحبني وأنني مزعج جدا بالذات في نهايات برنامجه وأنه لو أمسك بي لشرحني. وكنت بالطبع أعتبر هذا مزاحا ولم أكن أعي أن العم عاكف يقصد ذلك حقا وهو الذي يحبه كل الأطفال تقريبا.

بعد ذلك بدأ دوري يتطور إذ بدأ المخرج يسمح لي أحيانا بالنزول للمشاركة مع الأطفال المدعوين للبرنامج وبدأت أعلم أن هناك مشاكل في التلفاز والشاشة منها مثلا ولد شاب يشبه عبد الحليم لكن بعمر أصغر وهو يدعي أنه لو بيده لوجه الشاشة طوال ساعات البث في اليوم الواحد عليه نفسه لا غير وأن هذا هو الحل مع مشكلة التطور الحاصل فيما يخص الإعلام والتلفاز بالذات.

ولما حاولت أن أستفسر عن هذا الشاب اتضج لنا أنه مصاب بالنرجسية وأنه يقصد ما يقوله وأنه لو بيده لقتل كل مقدمي ومقدمات البرامج وكل الممثلين والأبطال بل لو بيده لمنع افلام الكارتون كلها وفقط وجهه في التلفاز وماذا يفعل هو المهم وكيف أن الكاميرا يجب أن تكون عليه فقط لا غير.

بعد يوم من المناقشة الحادة بيني وبينه، مما سيقود إلى ما لا تحمد عقباه ربما، قبل بدء البرنامج حيث أكتشفت أنه يظهر في كل حلقات العم عاكف تقريبا ضمن الحضور، حاولت أن اشرح له خطأ وجهة نظره فما كان منه إلا أن مسكني بعنف من ياقتي قائلا لي ماذا لو أبلغت العم عاكف أنك موجود الآن بيننا بل ومن دون بدلة العصفور وما الذي سيحدث لك لو فعلت ذلك. بعدها ضحك ضحكة رهيبة وخطيرة ومخيفة كأنه طبيب نفساني خطير وأشار للعم عاكف قائلا لي هل تظن أني أنا المريض أم بطل الأطفال هذا وأشار للعم عاكف الذي كان يستعد لبدء حلقة جديدة من البرنامج.

بعدها فعلا وقعت بيد العم عاكف حينما أبلغته ذات يوم أني بالحقيقة لا أعمل من البيت هذه المرة بل من مؤسسة الإذاعة والتلفزيون نفسها وأنه أمر وجود مستقبلة في شاشة بيتنا أو من برنامجه علي في البيت ليست ضمن النقاش الآن لأني فعلا موجود فوقه وببدلة العصفور الشهيرة.

بعدها تم إنهاء عقد العم عاكف مع التلفزيون وكانت مشكلة أنه على ما يبدو لم يكن لديه مصدر دخل آخر وفعلا قيل لي أنه لا حاجة لهم بي بعد الآن رغم مشكلة أو معجزة المستقبلة في بيتنا من شاشة التلفاز الخاصة ببيتنا.

لا أدري إذا ما كان العم عاكف على قيد الحياة الآن أو إذا ما قد توفاه الأجل لكن كل ما أعرفه عنه أنه كان عظيم الشأن بالذات مع الأطفال. وأن هناك برنامج بابا وجيه في مصر يشبه نفس برنامجه وأنه كان هناك بعده آخرون منهم راسم الجميلي وشخص قبله لا إذكر إسمه كانا يقدمان برامج الأطفال. رحم الله العم عاكف إذا ما كان متوفيا وتغمده يا رب بواسع رحمتك واسكنه فسيح جناتك.

لحدود علمي كان يتابع برنامج العم عاكف كل الأطفال الذين لدى أهاليهم تلفازات في ذلك الوقت وبشغف منقطع النظير.

كان ذلك بعض من كثير من عملي في التلفاز أو مشاركاتي في برامجه بالذات أن التلفاز العراقي قد بدأ في 1956 لا غير وكيف كان الأمر بسيطا من جهة ولا يوجد تسجيل من جهة أخرى بل كل شيء على الهواء مباشرة تقريبا وفقط أمور معينة يتم تسجيلها وأفلام معينة يتم بثها تكون مسجلة مسبقا ولا يوجد بث مسجل بل كل شيء على الهواء تقريباً أيضا.

حيث حتى الكثير من التمثيليات كانت تذاع وتبث على شكل مباشر وحي وليس مثل الإذاعة التي كانت متطورة أكثر من التلفاز كونها قد بدأت قبل ذلك بسنين طويلة.

مشكلة التلفاز والمذياع (التلفزيون والراديو) أنهما غير متواجدين في كل بقاع الأرض بل ومعهما الفونوغراف والمسجل كنوع آخر من الرفاهية غير المتوفرة لكل سكان الأرض ولو في زماننا الحالي.

موضوع رهيب
وهذا ما حدا ببعض المستثمرين أن يقوموا بعمل جبار وهو التكسب عن هذا الطريق.

المعنى.

أنه كان هناك في ريف مصر وفي الصعيد المصري كثير من الرحالة الذين يأتون للقرى والنجوع في المناسبات وفي الأعياد والعطل الطويلة ومعهم ما يعرف بصندوق الدنيا أو صندوق العجائب حيث لدى الشخص المعني سجلا بالناس وعند مروره على عائلة معينة يفتح السجل ليعرف اين وصلوا مثلا في قصة أبو زيد الهلالي أو الظاهر ببرس أو صلاح الدين أو عنترة أو غيرهموا ويقوم بضبط المؤشر على الشريط السينمائي الذي عنده إلى ما وصلت إليه العائلة في المرة السابقة ثم عن طريق عيون معينة ممكن النظر منها يبدأ أربعة أو خمسة من افراد العائلة بالرؤية عبر العيون ليروا الفيلم الصامت ومن ثم يفتح الرجل كتابا من الكتب التي معه ليقرأ لهم التعليق على الأفلام.

بالطبع كان هذا بثمن ورغم بساطته لم تكن كل العوائل تستطيعه.

حيث في فترات أخرى انتشر أيضا الحكواتي أو الأراجوز وهو الذي يقدم مسرحا للعرائس صغير يديره من الخلف مع مسرح صغير للعرائس ويقوم بتغيير صوته ما بين الأبطال.

وهناك ما هو أدهى وأمر من كل هذا.

إنه العرّاف والعرّافة. حيث انتشر في الزمان القريب أمر هؤلاء من حيث وجود لديهم شاشة بيضوية الشكل عليها أربعة أو خمسة كراسي حواليها وهذه الشاشة ممكن أن يكون فيها أكثر من عرض على جوانبها الأربع أو الخمس.

ويدعي العراف المعني أنه يستطيع أن يعرف لك ماذا حدث في زمن معين ومكان معين لفلان أو فلان من الناس أو لك أيضا.

بالطبع ما لا يخبر العراف القوم أن شاشته البلورية هذه متصلة بشكل قوي جدا بشبكة شابكة وانترنت معين.

ومما لا يعرفه البعض أن الحضارات المعنية قبل الحضارات الحالية قد تكون كانت أشد قوة من الحالية وهذا ما لا يمكن أن يستسيغه بعض الناس إطلاقا لكن هذا ما هو موجود.

هنا قد يأتي شخص للعراف قائلا له لقد سرقوا حصاني فيأخذ منه العراف بعض النقود أو أشياء عينية أو غير ذلك ويبدأ بعمل المقابلة مع الرجل لكي يعرف منه القصة وصفات الفرس وهل فعلا هو المالك. ثم بعد ذلك يطلب من الرجل أن يبقى خارج الخيمة ليعمل حساباته.

بعدها يكون قد استعمل نوع متطور أعلى تطورا من خرائط غوغل مثلا.

بعد قليل ينادي العراف الرجل قائلا له هل هذا هو حصانك. فينظر الرجل فاغرا فاه أنه فعلا الحصان على إحدى جهات الشاشة البلورية بل ويعرف اين هو الآن.

فيخبره العراف أن هذه السرقة هي من قبل عصابة متمرسة في الباطل وأنهم بالتأكيد قد قاموا بعمل أوراق ثبوتية مزيفة للحصان وأن عليه إذا ما أراد حصانه أن يشتكي للقاضي.

أنظر هنا المشكلة التي لابد ستواجه العراف هي هل هذا الرجل صادق أم كاذب في إدعائه أن الحصان له وأنه لا شيء سوى سارق يخطط للسرقة عن طريق معرفة اين مكان الحصان.

والمشكلة الأخرى هي في العرّاف نفسه في حال أنه ليس من الحكماء بل من أصحاب السوء. هنا سيضر هذا الشخص نفسه في النهايات البعيدة مع الأسف.

في زماننا الحالي قد يكون الأمر أشد شناعة وهولا.

قد يكون المختفي أب مخطوف أو أب لا يعرف أولاده أين هو الآن أو بنت متأسرة أو مخطوفة أو ذهب ضائع أو غير ذلك من أمور.

هنا هل وصل العالم لحد اللحظة لما هو معروف منذ زمن العباسيين وما قبلهم أمر الشاشة البلورية وأمر البرنامج والنظام الأشد تطورا من خرائط غوغل؟

أم أن هذا مع الأسف من العلوم المندثرة؟

المشكلة، مرة أخرى، هي في إحتمال كون السائل هو المجرم وكيف أن على العراف أن يعرف كيف يتعامل مع الناس بالحق وبالعدل وهذا قد يكون مضنيا وصعبا على كثيرين.

مواضيع دروس الرياضة البدنية
في عروض أخرى قامت معلمة الرياضة بتدريبنا على اكروباتيكات معينة لكي نقدمها في حفل المدرسة ومن ثم يتم تسجيلها في التلفاز عندما ستأخذنا للمؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون.

لم يكن هناك مرة أخرى سوى قناة واحدة أصبحت بعد فترة قناتين لا غير وكان الكل يتجمع للمشاهدة في البرامج المهمة من مثل برنامج الرياضة في أسسبوع حين يتجمع كل الشباب على الشاشات لمشاهدة الأحداث الرياضية المهمة أو برنامج العلم للجميع وغير ذلك من برامج.

كان هرم الأوكروباتيك يمثل سفينة نوح بحسب ما فهمت بعد مدة وكان الأمر أنه يوجد في الأعلى ثلاثة أحدهم أعلانا في الهرم هو السفينة الفعلية والثاني أنا السفينة النموذج والثالث الذي بجانبي والذي معي يحمل الولد الثالث السفينة التي ستبقى في المقر للإدارة.

كان علي بعد قليل واثناء العرض أمام المدرسين والمدرسات والآباء والأمهات أن أهبط من العوالي الذي للهرم وأسير لكي افقد الطريق وأتيه وبعدها أجد الطريق مجددا لكي يبدأ بعد ذلك شبه غرق بعدها إرسال فتى لكي يرى الأرض لكنه ينسى أمره ومن ثم إرسال فتاة لكي ترى الأرض وتأتي محملة بالبشرى.

لكي بعدها أعود للهرم.

بعددها كانت هناك صور لنا من الخلف ومن الأمام وتم تعليقها على لوحة الصور في ممر المدرسة.

بعد ذلك ومع الأسف قام شخص معين بنصحي بأن استعمل دبوسا لكي أقوم بالنقر على إحدى الصور من الخلف ولم أكن أعرف أنه واصل في العلم فبدأت عملي فإذا بالولد يأتي إلي قائلا أنه يتألم بشدة فعرفت أن الأمر الذي أصلا عرفت فيما بعد أنه من علوم أمريكا الجنوبية قد وصل إلينا وأن الولد المعني يستغلني لغرض دنيء في نفسه.

فلما اعترضت عليه عندما رأيته قال لي بكل وضوح أنه لا يأخذ راحته في المدرسة وأنا موجود فيها ولهذا عمل عملته لكي يتم طردي من المدرسة.

كانت السنة الدراسية السادسة لي وبعدها علينا جميعا أن ننتقل للمدارس الأعلى ولم افهم وقتها كيف أزعجه وأنا في طريقي للمدرسة الأعلى اللهم إلا إذا ما علمته بعد ذلك أن المدرسة فيها متوسطة وثانوية سرية لا أعرف عنها أي شيء.

ولكن هذا ما حدث.

أعتذرت بشدة للولد الذي أزعجته بضربات الدبوس ويبدو أنه لم يفهم اني مثله ضحية الولد المزعج إياه الذي على ما يبدو لا يريدها إلا عبثا وهزوءا وباطلا.

وبعدها لم أر الولدين أبدا بعد ذلك لحدود ما أعلم على ايتها حال.

تعلم الكتابة والقراءة والمحادثة والاستماع
بدأنا في المتوسطة محاولات أساتذة العربي والإنكليزي تعليمنا كيف نكتب النص وكيف نقرأه وكان من شدة فخري بهم أني تعلمت ذلك بل وبدأت بوضع دفتر للمذكرات.

ولما وصلت للخامس العلمي الثانوي كنت أود الدخول في مساق الأدبي ولكن أهلي قرروا أن علي أن أدخل المساق العلمي فكان علي أن أطور نفسي أدبيا بنفسي.

ولما حاولت معرفة كيفيات ذلك كان مما علمت أمره أن علي أن أحاول أن أكتب النقد والشرح لما اتابعه في التلفاز وفي السينما وفي المسرح بنفسي فكان أن وضعت ثلاثة دفاتر دفترا لنقديات الأفلام التي اراها ودفترا لنقد الكتب التي أقرأها ودفترا لنقد المسرحيات التي اشاهدها.

وما غاب عني وقتها أمر ثلاث دفاتر أخرى كان علي وضعها وقتذاك وهم دفترا للتمثيليات والمسلسلات التلفازية ودفترا للمقالات التي في الصحف والمجلات ودفترا للمختارات الشعرية حيث بالذات الأخير كان ما يفعله أي شاعر ولو مبتديء بوضع هذا الدفتر وأن يضع فيه ما يعجب به من عيون الشعر ومن الشعراء القددماء والمحدثين وكيف أن عليه أن يضع نبذ عن الشعراء والشاعرات هؤلاء وبقيات الأمور.

وفي هذا الصدد كان من أهم ما مر علي في حياتي أمر وآخر الأول هو كتاب بالعربية عن الشعراء الإنكليز منذ القرن الـ 15 حتى بدايات القرن الـ 20 والثاني أمر الانترنت، أو ما يعرف بالشابكة، وكيف يمكن أن استعرض في اية لحظة اشاء وعندي اتصال أمر نبذ عن أي شاعر أو شاعرة عربية أو غير عربية قديما أو حديثا تقريبا للجميع وأشعارهم تقريبا كلها.


المرحلة الثانوية
أصبحت وأنا في الثانوية أذهب ما بين يوم والثاني بعد الدوام في المدرسة سواءا بصحبة أصدقائي أو لوحدي لرؤية الأفلام في السينما حيث كانت السينمات مزدهرة في هذا الوقت إذ لم يكن الفيديو قد انتشر بعد ولا الإنترنت كان موجودا بحيث يمكن ربط التلفاز بشركات الأفلام ومع وجود التلفاز الذي كان ينافس السينما لكن ليس بالكثير وكانت كذلك المسرحيات أمرها مزدهر كذلك وليس مثل الوضع الحالي حيث لا يذهب كثيرون إلى المسرحيات ولهذا كنت أذهب لكثير منها.

والمجلات وقتذاك والجرائد كانت وسيلة صالحة وليس حاليا بسبب وجود الانترنت اصبح النوع الورقي قلما يستعمل مع الأسف رغم أنه خيار جيد.

ولقد أكملت في فترة المتوسطة والثانوية بعضا من القصص القصيرة وربما مسرحية واحدة أو إثنتان.

ولكن وجود الانترنت حاليا أدى بالكثير من المجلات والجرائد لأخذ الخيار الفضائي السبرانتيكي لنشر الأعمال والأعداد بحيث أصبح لا يأخذ حيز المكان من الناس الشيء الكثير.

فمبجرد أن يكون لديك وسيلة اتصال ولو بالهاتف فإتت تستطيع الاتصال بأي جريدة أو مجلة لقراءة منتجاتها وباسعار بسيطة قد يمكن لكثير تحملها عدا عن توفر الأرشيفات للأعداد القديمة ولو من القرن التاسع عشر وهذا من ميزات الانترنت حاليا.

في الجامعات أو ما يمكن تسميته بحسب م. غوركي بجامعاتي
بدأت بعدها في الجامعة أتابع الأخبار والأفلام والمسرحيات لفترة طويلة إذ حتى في أثناء وجودي في إنكلترا فإني كنت أحاول متابعة الأفلام والمسرحيات ولكني توقفت عن متابعة المسلسلات التلفازية.

وعند عودتي من إنكلترا عاد إلي أمر هوايتي في متابعة المسلسلات التلفازية ولكن بشكل أقل من السابق.

المشكلة في أمور التلفاز والسينما والمسرح أنها عوالم خفية لا نعرف عنها الكثير.

حيث أن الكهرباء هو من أتى بالتلفاز وبالسينما وأن الإثنين عوالم غريبة لا يعرف المرء عنها بالعادة هل هي شعوب وأمم لم تصل إليها ايادينا أم ماذا وهل هي أصلا من طبقات أخرى غير الطبقة التي نحيا فيها من أمر ما يعرف بطبقات الأرضين الـ 7 وسمواتها الـ 7 هذا الأمر الذي من الجغرافيا الإسلامية وليس أمر الجغرافيا الغربية.

هنا يكون أبسط تعريف للكهرباء أنها أمر لا نعرف عن كنهه الكثير لكننا نستفيد منه في حياتنا اليومية.

وأن أبسط تعريف للسينما هي أنها أمر لا نعرف عن كنهه الكثير لكننا نتمتع به في حياتنا اليومية.

تجارب الضوء والصوت الرهيبة
وما زلت أتذكر زيارتي لمصر مع أهلي في 1974 ورؤيتي قرب الهرم لتجارب الضوء والصوت.

والتي قيل بعد ذلك أنه تم منعها لشدة أمر ما لا يعرفه الناس عنها ولخطورتها.

إذ في أحد الأيام تكلموا معنا، بعد أن استطاعوا أن يوصلوا صوتهم لنا، من على بعد عوالم خفية لا ندري اين هي، عن المشاكل التي لديهم.

ومنها أمر غريب هو "النفايات الصوتية" وخطوراتها على أممهم واقوامهم والعبارة على كل حال طبيا أو بشكل غير طبي أمر لم يسبق لأحد طرحه لحدود علمي.

فما بالك ما يمكن أن نستشفه في الحال عن امر "النفايات البصرية".

وليس كل ما حدث ويحدث يقال على كل حال.

من ذكريات الشباب
الجامعة في لندن
عند تخرجي من كلية معينة وذهابي لجامعة معينة أخرى في لندن إنكلترا حدث أن أعجبت بفتاة معينة.

ولما حاولت التقرب منها أكتشفت أنها غير راغبة لي لكن حدث بيني وبينها ما لم يكن بحسبان أحد.

لقد أتفقنا أن نكون حليفين بمعنى أن يساعد أحدنا الآخر إذا ما تعرض لمشكلة ما وفي حال موضوع زواج لأحدنا أن يقوم الآخر بمساعدته ما استطاع لذلك سبيلا.

بالطبع كان هذا قاسيا علي نوعا ما لكنه أفضل من لا شيء. لقد حصلت على صداقة الفتاة وجسن ظنها بي وبأخلاقي العالية وحسن ظني بها وبأخلاقها العالية.

ورغم أني وقتها تذكرت ما قرأته بأم عيني أثناء زيارة مع الأهل إما للحلة أو للبصرة ذات يوم أنه كان هناك لافتة معلقة تقول مما تقول:

ممنوع التدخين، تذكروا حريق روما.
ممنوع البصاق، تذكروا طوفان نوح.
ممنوع التجمع، تذكروا ما حدث لبني أمية.
تمنع الأحلاف، تذكروا ما حدث لأبي وأم عمار، ياسر وسمية.

حيث كان واضحا أن أبا عمار، ياسر عند دخوله لمكة ومعيشته فيها أنه قد قام بعمل حلف مع شخص قوي هناك أنه يخدمه بشكل معين في مقابل الحصول على حمايته من أي سوء والعكس صحيح في أي حالة. ولما توفى هذا الشخص لم يقم ياسر بعمل تحالف وحلف مع أحد أبنائه أو مع شخص آخر قوي في مكة المكرمة إعتقادا منه بأن هذا غير مهم بعد الآن. لذا عندما بدأ القوم الكافرين بتعذيب الضعفاء لإرجاعهم ولو بالقوة عن الإسلام والتوحيد والدين الجديد لما تعبده قريش كان من أوائل من أخذوا للتعذيب هو وزوجته سمية وإبنهما عمار.

وللعلم فلقد توفي ياسر وزوجته أثناء التعذيب إذ لم يقبلا بتغيير عبادتهما لله وحده بدلا من آلهة العرب لكن عمار تمت نجاته بشبه معجزة حينما قام بعمل مناورة أنقذته من الموت رغم بكائه بعد ذلك في حضرة النبي قائلا له لقد قمت بشتمك وسبك يا حضرة الرسول وحينها فقط تركوني ولا أدري كيف أريك وجهي بعد اليوم فقال له الرسول ما محتواه أن لا تثريب عليك اليوم يا عمار.

وبعد تحرير القوم المأسورين من قبل كفار قريش تم الأمر لهم بالسفر فورا كلاجئين إلى الحبشة لأن فيها ملك مسيحي يؤمن بالله ولا يظلم عنده أحد لأن كففار قريش لن يتركوهم في المرة الثانية والحادثة المعروفة بسفر القوم الضعفاء إلى الحبشة وكيف حاولت قريش القبض عليهم في الطريق ومن ثم إرسال موفد إلى ملك الحبشة لإسترداد القوم وفشله في ذلك وبقية الحادثة التي انتهت بإيمان وإسلام الموفد نفسه بعد أن وبخه الملك على أمره مع اللاجئين.

ما فكرت به في حياتي اثناء مشاهداتي وقراءاتي لموضوعة ياسر وسمية ابوا عمار أن ياسر قد يكون رشح نفسه لانتخابات معينة في مكة بينما منافسه كان شخصا له قوة ونفوذ فكان ما كان أيضا من امر تعذيبه وهي فكرة قد تكون خيالية بعض الشيء ومن محض الخيال.

المهم أني قمت بعملي على خير ما يرام مع البنت حتى وبالصدفة تعرف عليها شخص صديق لي من المدرسة القديمة ولو عن طريقي وقررا الزواج.

هنا قررا ولا أدري لماذا أن أقوم أنا بعقد القران عليهما.

لقد ظنا أني مخول بذلك. هنا لم أجد بدا من بعض الطرائف فقمت بوضعهما، وكنا في حديقة الجامعة، بوضع وقوفهما قرب بعض ومن ثم كأني براهب بدأت بقول بعض الكلمات تشبه التالي:

تشينن كمبلك سم سم بنكشتين تانيييييين
تخطم تخطم شلاش كم كم جمالي سالميييين
تركم كم كم سخلول ... إلخ

لم تكن الفتاة سوى دارسة لعلم اللغات وللغتين بالذات لكنها أعتقدت أن هذه لغة لا تعرفها لكن الشاب صديقي قال لي هل هذه بالسرياني وهل أنت لست بمسلم أصلا؟

هنا كان صديقنا الإسباني قد وقف جانبا ليرى ما يريد رؤيته، وهو أيضا لحدود علمي كان معجبا بالفتاة، وهنا صاح بي ما الذي تفعله يا فلان فأجبته بهدوء ومع إبتسامة أني حتى على إفتراض كوني قاضيا فإني لست قاضيا للتزويج سواءا كمتجول أو كثابت ولست مخولا بالأمر بالمرة حتى ولو كمسلم وأنني أمزح معهما وأنه عليهما أن يقوما بعمل الأوراق اللازمة في بريطانيا بما يشبه محاكم الأحوال الشخصية في بلادنا.

ضحك الجميع على طرفتي ولحدود علمي تزوج صديقي من الفتاة وعاشا خير حياة.

هل كان الشاب والشابة أكبر مني عمرا بعشرات السنين وأنهما بالحقيقة جد وجدة بعيدين لي أكثر حتى من الطبقة الثامنة؟ أم هل أني بطريقة ما عبرت الزمن فرأيت أمر علاقة جدي بجدتي البعيدين بل وأكثر أنهما طلبا مني أنا أن أعقد عليهما.

هنا تذكرت الأغنية الرهيبة:

يا ماما ستّو يا سُكّرةْ، إن شاء الله دايماً منوّرةْ،
إحكي لنا حدّوتة يا ماما ستّو، بسْ أوعي تطلعْ قصيّرةْ،
يا ماما ستّو، يا ماما ستّو، يا ماما ستّو، الحدوتة إيه؟
وبقية الأغنية.

في هذا أتذكر جيدا أمر فيلم بجزئين أحدهما الذهاب للماضي والثاني العودة إلى المستقبل عن بطل شاب يعمل لدى مخترع نابغة وعبقري وكيف يخترع سيارة يمكن بواسطتها عبور الزمن فيرسل الشاب أول الأمر للماضي فيتعرف على ابويه وهما في ريعان الشباب ومن ثم يرسله للمستقبل ليراه أولاده وهو ما زال شابا.

وفي زمن معين إقترح صديق لي أنه معمول لي عمل بحيث لا استطيع من التعرف على اية فتاة أو امرأة ووقتها لم أصدقه ولم يصدقه أحد. ولكن بعد كل هذه السنين من حياتي وأنا أعلم علم اليقين صعوبة أمري مع النساء رغم أني استطعت أن أتزوج بعد ذلك لكن كان واضحا أن ما قاله هذا الصديق صحيح. نعم يبدو أنه معمول لي عمل معين أو دعاء معين من أم بعيدة مثلا من أكثر من 8 طبقات أو شيء معين من هذا القبيل كان هو سبب منعي من التعرف على نساء كثر في طول حياتي وعرضها. وبالطبع الملاك المعني حتى لو حلفت له أغلظ الأيمان أن الدعاء هذا ليس بسبب أخلاقي السيئة مطلقا بل هو أمر خاطيء فلن يصدقني.

وهذا الأمر واضح فيه، لنفسي على الأقل، أني كنت مظلوما في الأمر بشدة وربما لا أزال.


مع السينما
أما مع السينما فحدث ولا حرج عن جبي للأفلام وللأخراج وللانتاج وبقيات الأعمال فيها.

وكان من أعمالي أني حاولت أن أظهر ولو في فيلم واحد لا غير يشبه قصة حكاية فيلم جميلة المصري عن الجزائر وكيف مثل نجيب محفوظ دور المعلم الفرنسي وكيف مثلت أنا وقتذاك دور المعلم العربي الذي يرفض أن يعطي للناس حقوقها ومع ذلك كانت له وجهة النظر في أننا نعلمهم القرآن واللغة ولغتهم هم أصلا وكأن الحديث موجه للتلكيف أو للفرس بينما في الحقيقة لحدود علمي كان موجها للفرثيين.

وفي مرة أخرى حدث في فيلم معين أني حاولت أن أكون قريبا منه فكان أن تمت إعطائي بعض الوظائف في مساعدة للمنتج ولحدود ما أتذكر في نسخ معينة من الفيلم تم ظهور إسمي كأحد مساعدي الإنتاج ولكن صديقا لي قال لي بالحرف سأمنعك من الأمر برمته ولربما وبحسب ما فهمت بعد ذلك أنه خاف علي من مغبة أمر السينما لأنه عالم متكامل له ظروفه وأقوياءه وله مشاكله الرهيبة.

وهذا ما حدث إذ لم أعمل في السينما بعد ذلك أبدا.

اللهم إلا في فيلم أجنبي لا أعرف عنه الكثير عندما كنت عائدا من بيت صديقي في الخامسة فجرا لبيتي في لندن إنكلترا فرأيت سيدة تبكي على قارعة الطريق وهي جالسة على أحد الكراسي الخشبية.

تقدمت منها سائلا أن لماذا تبكين فكان أن ردت علي بغضب نحن نصور وأنت أفشلت اللقطة.

بعدها وعندما علمت أنهم يصورون وأن هناك جمهرة ستسير بعد قليل كجمهور قرب المرأة طلبت أن أكون ضمنهم.

وافق المخرج وكان ما كان من امري وأنا أسير معهم ورافعا يدي للأعلى بشكل كوميدي.

ولحدود علمي رفض المخرج الرئيسي الفكرة برمتها ولهذا لم تظهر اللقطات المعنية في الفيلم.

وفي مرة أخيرة كان هناك تصوير قرب مدخل لفندق فتوقفت كي أتفرج وكان الأمر أيضا في لندن إنكلترا.

هنا صاح المخرج أي شخص ليس له علاقة عليه أن يبتعد.

بالطبع لم أبتعد.

هنا بعد قليل واجهني المخرج والغضب يسيل من شفتيه والنار تقدح من عينيه أن لماذا لم أبتعد فقلت له بوضوح أن الشارع ليس ملكه وأني واقف بأدب واحترام خارج حدود التصوير.

غضب المخرج بشدة وتوعدني بأنه سيفعل المستحيل لأذيتي.

كان واضحا أن المخرج متعب ومنهك ولهذا نطق ما نطقه وبعد قليل ابتعدت وأنا اشكر ربي أني لم أتورط مع هذا الأحمق المسكين الغاضب بشكل رهيب أكثر مما حدث.

ما لا يعرفه البعض هو أمر حبي للسينما وليس للتمثيل فقط بل لكل أقسام السينما منها التمثيل بالطبع لكن منها الاخراج والإنتاج والمونتاج والمكساج والمونتيير والإضاءة والصوت والموسيقى التصويرية والأغاني وتترات المقدمة والنهاية والظلمة والرتوش والماكياج والديكور والماكيير والجهات القانونية وأمر الحقوق وغير ذلك كثير.

وفي حال لغات أخرى الدوبلاج والترجمة أسفل الشاشة وطرقات أخرى كثيرة.

وفي حال النقل للإذاعة أمر الصوت في اللقطات الصامتة وأمر نقل الفيلم صوتيا بحيث يفهمه السامع.

فما بالك أمر الأفلام الصامتة القديمة أو الحديثة.

هذا وأن هناك معاهد رهيبة لتعليم أي من هذه الأمور فمثلا أمر الإضاءة وأمر الصوت قد يكون من اختصاص مهندسي الكهرباء وأمر الاخرج ممكن دراسته في المعاهد الفنية وهكذا.

كان هذا كله من ذكرياتي في التمثيل وفي الفنون بشكل عام عدا المسرح، الذي سأتحدث عنه في حلقة خاصة، ومن ذكرياتي الطريفة في أثناء دراساتي.

وشكرا لحسن القراءة.

ــــــــــــــــــ نهاية البحث / المقال البدئي الأولي ــــــــــــــــــ
تمت مراجعة النص.



#محمد_حسين_صبيح_كبة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتابات ساخرة 57
- كتابات ساخرة 55
- كتابات ساخرة 56
- كتابات ساخرة 54 بعد بعض التعديلات
- كتابات ساخرة 54
- كتابات ساخرة 53
- كتابات ساخرة 52
- كتابات ساخرة 51
- كتابات ساخرة 50
- كتابات ساخرة 49
- كتابات ساخرة 48
- كتابات ساخرة 47
- كتابات ساخرة 46
- كتابات ساخرة 45
- رد على حدوتة مصرية 1 و 2 للكاتب محمد حمادي
- كتابات ساخرة 44
- كتابات ساخرة 43
- كتابات ساخرة 42
- كتابات ساخرة 41
- كتابات ساخرة 40


المزيد.....




- (غموض الأبواب والإشارات السوداء)
- تــــابع كل المسلسلات والأفلام الهندي والعربي.. تردد قناة زي ...
- المتحف المصري الكبير.. هل يعيد كتابة علاقة المصريين بتاريخهم ...
- سميرة توفيق في أبوظبي: الفن الأصيل ورمز الوفاء للمبدعين العر ...
- -الخارجية- ترحب بانضمام الخليل إلى شبكة اليونسكو للمدن الإبد ...
- جمعية الصحفيين والكتاب العرب في إسبانيا تمنح ‏جائزتها السنوي ...
- فيلم -Scream 7- ومسلسل -Stranger Things 5- يعدان بجرعة مضاعف ...
- طبيبة نرويجية: ما شاهدته في غزة أفظع من أفلام الرعب
- -ذي إيكونومست- تفسر -وصفة- فنلندا لبناء أمة مستعدة لقتال بوت ...
- لن تتوقع الإجابة.. تفسير صادم من شركة أمازون عن سبب تسريح نح ...


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد حسين صبيح كبة - كتابات ساخرة 58