سمير خطيب
                                        
                                            
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                
                
                
                 
                
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 8515 - 2025 / 11 / 3 - 20:49
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              أحببتُ فيكَ نورًا
لا يَفنى ولا تُطفِئهُ عِلّاتي
سَكنتَ في روحي
وصِرتَ أنفاسي
ونبض حياتي
جعلتُ حبّي لكَ
محرابَ وجدٍ
يعانقُ كَونَ ذاتي
ناديتُكَ سرًّا
فأجابَني في الدُّجى
صدى مناجاتي
غرّدتْ روحي
بك لحنَ الشوقِ
والتجلياتِ
فكيفَ أخفيكَ؟
وأنتَ في قلبي
مَلكتَ جميعَ لغاتي
وأهتفُ وجلاً:
أينَ أنتَ؟
عن غ~زّةَ التي نزفت،
 لم تركتها في حَسرات؟
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #سمير_خطيب (هاشتاغ) 
                           
                         
                            
                         
                        
                           
                         
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟