|
|
كي يكون للعرب..
مزهر جبر الساعدي
الحوار المتمدن-العدد: 8507 - 2025 / 10 / 26 - 17:01
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
(كي يكون مكانا للعرب تحت شمس التغييرات والتحولات المرتقبة في العالم: الاعتماد على الذات..) كثرت الاحاديث والتحليلات السياسة في السنوات الأخيرة عن التحولات والتغييرات التي تجري تقريبا في كل بقاع المعمورة، التي ستغير شكل العالم الحالي. هذا صحيح تماما، لكن ان هذه التحولات والتغييرات ليست بلاثمن بل ان ثمنها لسوف يكون باهضا. ان هذه التغييرات المرتقبة او المفترضة سوف تنتجها الصراعات والحروب بنتائجها التي ستروا سفنها في نهاية ابحارها في بحارها التي تتلاطم الامواج فيها بصخب وضجيج وفوضى واشتباك وتداخل حتى لايمكن ان تتميز بوضوح موجة عن موجة؛ في فضاءات هذه الصراعات والحروب، سواء كانت مباشرة وهي قليلة جدا، او حروب الوكلاء وهي الاكثر. هناك ومنذ سنوات؛ الحرب في اوكرانيا بين روسيا واوكرانيا، او ان الاصح والادق الحرب ين روسيا وامريكا والغرب الجماعي على ارض اوكرانيا وبدماء الاوكران، وحروب وصراعات المشرق العربي وجوار المشرق العربي، اضافة الى ان هناك حروب او حرب مؤجلة حاليا وهي ربما الحرب في بحر الصين الجنوبي وعلى وجه التحديد الحرب في تايوان حين تبدأ الصين باستعادة سيطرتها عليها بالقوة عاجلا او اجلا. والحرب في غزة وفي النووي الايراني كل هذه الصراعات او الحروب هي من سوف ترسم شكل النظام العالمي او نتائجها هي من ترسمه في المقبل من السنوات وهي وبكل تأكيد لن تكون سنوات قليلة كما يتوهم البعض. كما ان هذا الحديث او هذه التحليلات السياسية تتحدث عن عالم متعدد الاقطاب تكون امريكا واحدا منه وليس قائدة له بحكم الواقع بمعطياته وشروطه الموضوعية؛ لتشكل مستقبلا هذا النظام. لكن هل امريكا تسلَم بهذا الامر ببساطة ومن دون ان تعمل بكل ما تملك من قوة في الاقتصاد وفي القوة العسكرية وفي نسج تحالفاتها بطرق جديدة ومبتكرة وهذا هو ما تعمل عليه امريكا ومنذ سنوات ليست بالقليلة. كما ان الثنائي الروسي الصيني هما ايضا يعملان بذات الجهد والقوة والتركيز على اقامة ونسج تحالفات جديدة وتجديد القديم منها؛ البريكس، شنغهاي، اوراسيا. ان هذه الصراعات وحتى الحروب لم تنته في القريب العاجل ومنها الحرب في اوكرانيا، والحرب في فلسطين ومااقصده؛ ليس الهدنة، بل التسوية الشاملة والواسعة والجذرية لفلسطين السليبة من صهاينة القرن الحالي واجدادهم واجداد اجدادهم في القرنيين السابقين؛ من اصحاب الارض الشرعيين. في خضم كل ذلك وعلى مدار السنوات المقبلة؛ ربما كبيرة، تقام تحالفات جديدة وشراكات جديدة وربما تتغير انظمة ويتغير الشكل السياسي للدول العربية باستثناء دول الخليج العربي، لكن وربما كبيرة؛ تصمد الدول العربية، وتقاوم لتبقى واحدة في جغرافيتها هذا اذا احسنت ادارة ازماتها وحروبها وصراعاتها العبثية التي دمرت النسيج المجتمعي للامة العربية؛ ووجدت الحلول لها بعيدا عن سيطرة امريكا وحلولها؛ بتفاهمات داخلية وابعاد كل الاذرع الاقليمية مهما كانت وفي اي شكل وتحت اي غطاء من التدخل في صياغة الحلول والتي تنسجم او تلبي طموح تلك القوى الاقليمية في توسعة نفوذها في الدولة العربية المستهدفة من هذه الدولة الاقليمية او تلك الدولة الاقليمية الأخرى. ما جرى في غزة الآن ومنذ سنتين ما هو الا ركيزة للمشروع الامريكي الاسرائيلي في دول القارة العربية وايضا في جوارها. حسب الصحافة الامريكية؛ امريكا ترامب تضغط على اسرائيل نتنياهو للمحافظة على استمرار وقف اطلاق النار الهش في غزة وتدعم المرحلة الثانية. ان هذا الضغط الامريكي على دولة الاحتلال الاسرائيلي؛ ليس دعما للحق والقانون الدولي وليس كرها بإسرائيل وحبا للشعب الفلسطيني، بل لتمرير المشروع الامريكي بهدوء وسلاسة. الصحافة الامريكية تؤكد ان مركز التنسيق الامريكي في تل ابيب؛ ستشرف عليه امريكا. ان هذه العملية؛ تأكيد للدور الامريكي في اليوم التالي لوقف اطلاق النار في غزة؛ وان امريكا عبر هذا المركز تكون دخلت مباشرة في لعب دور محوري في رسم ما يكون عليه الوضع في غزة؛ مما يجعل المتابع يتساءل عن اهداف امريكا من هذا الذي يجري في غزة وفي فلسطين بدءًا وانتهاءًا. ان هذه التطورات جميعها؛ ما هي الا جزء مهم بل هو الاهم في المواجهة بين امريكا واسرائيل ركيزة الاولى الاستراتيجية الكونية الامريكية في المنطقة العربية من جانب ومن الجانب الثاني الثنائي الروسي الصيني. ان امريكا ترامب او غير ترامب في الزمن الذي يلي مرحلة ترامب؛ تعمل بجد ونشاط على تطويق الثنائي الروسي الصيني في المحيط المحاذي للثنائي الروسي الصيني او القريب او الابعد، عبر تكوين تحالفات وشراكات في المحيطين الهندي والهاديء، وفي بحر الصين الجنوبي والشرقي وفي امريكا اللاتينية( فنزيلا وكولومبيا التي تريد امريكا ترامب اسقاط نظاميهما باستخدام كذبة المتاجرة بالمخدرات)؛ أذ، هناك مصالح مشروعة ومتكافئة مع الدولتين لكل من روسيا والصين وبالذات الصين. كما تعمل امريكا ترامب في تركيز نفوذها في جنوب شرق اسيا عبر المساعدة في ابرام اتفاقات سلام؛ لإطفاء الصراع بين دولها كما حدث مؤخرا في ابرام اتفاق سلام بين تايلند وكمبوديا مع ابرام عقود لاستثمار المعادن النادرة، وهي محاولة تقع في دائرة سحبها من دوائر النفوذ الصيني والروسي. اضافة الى ان امريكا والغرب الجماعي؛ يريدان ان يجعلا قارة العرب وجوارها الاقليمي وفي التحديد الحصري ايران المستقبلية كما يريد لها الغرب وامريكا ان تكون؛ منطقة نفوذ للغرب وامريكا وبالذات امريكا. لكن في قراءة أخرى مغايرة لصراع النفوذ هذا، تشير الى؛ ربما يتأكل هذا النفوذ الامريكي والغربي؛ لصالح الثنائي الروسي الصيني عندما يعي قادة دول المنطقة العربية هذه اللعبة الكونية، ومن هي الجهة التي عليهم الاصطفاف معها لخدمة مصالح دولهم وشعوبهم؛ وفي ان يكون لهم مكان واسع تحت شمس هذه التغييرات المرتقبة او المفترضة. امريكا وكل من له مصلحة استراتيجية من الدول الكبرى ومن دول الاتحاد الاوروبي، والأخيرة، ولو الى حين؛ خططت وتخطط في اعادة انتاج الاستعمار بطريقة جديدة تماما وبثوب حداثوي وعولمي من ديمقراطية خادعة وكاذبة وليس لها وجود على ارض الواقع المتحرك وهي في هذا تستخدم كل الوسائل سواء كانت اعلامية او سياسية او بحوث تاريخية في تاريخ الدول العربية وانظمتها في القرن العشرين. اذ، نلاحظ ان هناك طروحات سواء في الافكار او في مقالات الراي او في الاعلام المبرمج والممنهج بطريقة ذكية واحترافية؛ في كلها تطرح هذه التوجهات التي تسعى لأن تؤكد؛ ان الانظمة الملكية او غير الملكية التي صنعها الاستعمار سواء البريطاني او الفرنسي، لو قدر لها ان تستمر الى الآن ولم يقم العسكر بالانقلاب عليها لكان شكل هذه الدول العربية الآن شكلا مختلفا كليا، تجلله وترتفع فوق سماء هذه الاوطان رايات التنمية والازدهار بما لايمكن القياس عليه بشكلها الحالي. ان هذه العمليات كلها ما هي الا التمهيد او اعداد الارضية والبيئة السياسية والثقافية والاجتماعية لتقبل الاستعمار الجديد وكانه نعمة عادت لنا نحن الشعب العربي؛ بجهود هؤلاء الخيرين من ابناء شعبنا، وهذه جميعها، وما هي الا قلب للواقع انقلابا كاملا راسا على عقب في كسر ودفن جميع حقائق الاستعمار القديم الذي عطل التنمية الحقيقية، وليس تنمية روح ونزعة الاستهلاك كما هو حادث حاليا من فقر مدقع وتفشي مؤام للبطالة بين صفوف الشباب، مع التوجه الى تنمية الاستهلاك من دون ان تكون هناك تنمية حقيقية تدعمه وتوفر شروط سعته بإنتاج مواد الاستهلاك سواء المعمرة او غيرها وطنيا، إنما هنا يتم الاعتماد في توفيرها كلها على الدول الاقليمية او الدول العظمى والكبرى. ان جميع هذه العمليات وما يرافقها من صراعات وحروب اهلية او حروب غيرها في الدول العربية، لبنان، اليمن، سوريا، فلسطين، المغرب والجزائر في الصراع بينهما خلال عدة عقود حول الصحراء المغربية، السودان، والعراق، وفلسطين، غزة والضفة الغربية. جميعها لسوف تصب في قلب واحد؛ هو تغير او إعادة هيكل هذه الدول السياسي والجغرافي بما يكون هذا الهيكل الجديد، في توائم وانسجام كلي، بل منطلق متين وراسخ؛ لانطلاق المشروع الامريكي الاسرائيلي مع الغرب الجماعي في المنطقة العربية وفي جوارها ايران حصرا في مواجهة حاسمة مع الثنائي الروسي الصيني ومشرعهما الذي يعملون عليه من عدة سنوات، المفترض به؛ في احداث توازن في العلاقات الدولية في نظام دولي كما يقولون عنه، الروس والصينيون؛ عادل لكل الدول في العالم، وفي الامن لجميع دول الكرة الارضية وفي اتاحة كل فرص للتنمية والتطور لجميع دول العالم. السؤال المهم هنا والخطير: كيف تتصرف الانظمة العربية في قارة العرب في خضم هذا الصراع وهذه الحروب؟ سواء حروب الوكلاء او الحروب الاصلية بين دول بعينها بصورة مباشرة، او الصراعات الخفية سواء ما كان منها في الاقتصاد وفي كسر وتحطيم الإرادات ودفع دول بعينها وشعوبها الى اليأس والاحباط بحيث تتقبل هذه الشعوب وايضا انظمتها الحالية او التي سوف تنتجها التحولات المرتقبة او المفترضة جميع سيناريوهات الحلول التي يتم طرحها من قبل امريكا والغرب الجماعي في حينها؛ حين يحين حينها؛ للحروب والصراعات التي هي امريكا من قامت بخلقها من الصفر ومنذ عدة سنوات لأكثر من عقدين من الآن. هذه السيناريوهات التي ربما تم الاعداد لها قبل ان تخلقها( الحروب والصراعات في المنطقة العربية) امريكا والغرب الجماعي وربما غيرهما من دول المنطقة العربية من التي لم يتم استهدافها في هذا التخليق الصراعي او الحربي في البعض منه، وحتى من جوار المنطقة العربية في عملية تخادم مصلحي وتلاقي اهداف وغايات بينها وبين امريكا والغرب الجماعي ودولة الاحتلال الاسرائيلي، حتى وان دول الجوار الاقليمي لقارة العرب؛ تصادمت اهدافها هذه في حركتها على ارض الواقع الى مستوى الصراع والحرب مع امريكا ودولة الاحتلال الاسرائيلي، لكنها كانت قد تلاقت في تخادم استراتيجي من دون اتفاق حتما مع امريكا والكيان الصهيوني؛ عند خطوط شروعها في تغير تحزبات المجتمع حتى تشظى وتفتت وتصارع، صراع الاخوة الاعداء. في رأيي المتواضع وبقناعة كاملة، وبكل تأكيد؛ ان ما تقدمه امريكا من حلول وتسويات للدول العربية، ومن خلفها، دولة الاحتلال الاسرائيلي التي تختفي بين ظهرنيَ امريكا بأداتها العاملة بنشاط وهمة في امريكا العميقة؛ هي حلول تخدم المشروع الامريكي والغربي والاسرائيلي في المنطقة العربية وفي جوارها، ايران، اذربيجان، ارمينيا، باكستان، وربما بقية دول اسيا الوسطى، والدول العربية المنوه عنها في اعلاه؛ في مواجهة الثنائي الصيني الروسي. لكن الاخطر هنا هو التسويات السياسية في الدول العربية التي ترزح حتى هذه الحظة تحت ثقل الفوضى والصراع بين الاخوة الاعداء في ليبيا، سوريا، السودان، لبنان، اليمن، وربما غير هذه الدول العربية؛ جميعها تنتظر منضدة الجراح الامريكي في تقديم الحلول لها واحداث تسويات سياسية لها ولما تعاني منه من حرب وصراع لم يتنته بعد، وهي تسويات لتجزئة المجزء ليكون واقعا لا مناص من القبول به، عندما كما هو حادث الآن؛ تكون كل طرق التسوية مسدودة تماما، ليس بإرادة الشعوب العربية، بل بإرادة من تحكم بها وبمصيرها والذي جاءت به؛ الفوضى والاضطرابات التي اوجدها الفاعل الامريكي والغربي ومن ورائهما الفاعل الاسرائيلي في الدول العربية المستهدفة، التي تتحول كل دولة منها الى عدة دول او الى دولتين، او الى فدراليات شبه مستقلة، مما تقود حتما الى تقسيم هذه الدول العربية وان ظلت ظاهريا متوحدة لكنها في الاساس وفي العمق يتم تقسيمها عبر تقديم تلك الحلول والتسويات. ان الانظمة العربية وشعوبها العربية وفي المقدمة منها؛ الشعب العربي الفلسطيني؛ وجدت نفسها مرغمة في بؤرة امواج هذه الحروب والصراعات، ومقاومة دولة الاحتلال الاسرائيلي؛ واجبها الوطني يفرض عليها فرضا لابديل لها عنه ابدا؛ الاعتماد على الذات حصرا؛ من قوى سياسية او قوى وطنية مستقلة لكنها تحمل هموم اوطانها في قلوبها وعقولها، او قوى مقاومة لمشاريع امريكا واسرائيل؛ في انتاج الحلول والتسويات لمشاكلها وصراعاتها وحروبها بروح المحافظة على اوطانهم ووحدة هذه الاوطان وسيادة هذه الاوطان؛ باستثمار صراع القوى العظمى، الثنائي الروسي الصيني بمواجهة امريكا والغرب الجماعي على النفوذ.. أما الاعتماد على امريكا والغرب الجماعي ومن خلفهما الكيان الصهيوني وان لم يظهر الأخير في الصورة في وضع الحلول والتسويات لمشاكل المنطقة العربية وحروبها الداخلية في البلد العربي الواحد كما في سوريا واليمن ولبيبا على سبيل المثال لا الحصر؛ فأنها لسوف تجزء المجزء هذا اولا وثانيا تعيد انتاج هذه الصراعات والحروب في الزمن المقبل الذي يشكل محطات استراحة طويلة زمنيا؛ حين تحتاج القوى العظمى لها، امريكا والغرب الجماعي..
#مزهر_جبر_الساعدي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تعين مارك سافايا...
-
قراءة في رواية متاهة الارواح
-
مخرجات مؤتمر شرم الشيخ: التوقيع على وثيقة ترامب
-
المقاومة الفلسطينية:
-
خطة ترامب: تحديث لصفقة القرن
-
تفعيل ألية الزناد ربما تأتي بنتائج عكسية
-
محاولة اقصى الأخر المختلف.. محاولة بائسة وفاشلة
-
اتفاقية الدفاع المشترك السعودية الباكستانية: الاهم لم يعلن
-
المحارق الصهيونية في غزة..
-
مؤتمر القمة العربية الاسلامية:
-
النووي الايراني:
-
اغتيال قادة المقاومة..
-
العراق:
-
مايجري في غزة..
-
فلسطين..
-
الانسحاب الامريكي من العراق: خدعة
-
قراءة في عالم التعددية القطبية
-
خريطة وطن
-
تصريحات نتنياهو حول اسرائيل الكبرى:
-
ممرات التجارة الدولية..
المزيد.....
-
السودان.. مستشار ترامب يوجه رسالة إلى -الدعم السريع- بشأن ال
...
-
ليبرمان: نتنياهو كاد أن يفقد أعصابه ويُغمى عليه بعد تصريحات
...
-
بتهم تجسس.. استدعاء خصم أردوغان المعتقل إمام أوغلو للتحقيق
-
مدينة ميونخ الألمانية تصوت لصالح استضافة الألعاب الأولمبية ا
...
-
الفاشر تصارع الحصار والجوع تحت القصف
-
مقتل جنديين سوريين بهجوم قرب مدينة الباب شرق حلب
-
طبيب لبناني ينقذ طفلا من الموت.. ويعيد وصل رأسه بجسده
-
سفينة حربية أميركية ترسو على بعد 10 كيلومترات من فنزويلا
-
وفاة الملكة الأم سيريكيت في تايلاند عن 93 سنة
-
أميركا والصين تستبقان قمة ترمب- شي بمحادثات تجارية بناءة
المزيد.....
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان
...
/ غيفارا معو
-
حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش
/ د. خالد زغريت
-
التاريخ يكتبنا بسبابته
/ د. خالد زغريت
-
التاريخ يكتبنا بسبابته
/ د. خالد زغريت
-
جسد الطوائف
/ رانية مرجية
-
الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025
/ كمال الموسوي
-
الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة
/ د. خالد زغريت
-
المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
/ علي عبد الواحد محمد
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
المزيد.....
|