|
قراءة في عالم التعددية القطبية
مزهر جبر الساعدي
الحوار المتمدن-العدد: 8445 - 2025 / 8 / 25 - 18:30
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
(قراءة متواضعة لعالم التعددية القطبية المفترض) يجري الحديث منذ عدة سنوات، بل منذ اكثر من عقدين؛ عن التعددية القطبية لنظام عالمي؛ هو في طور او في مرحلة التشكل؛ وبالذات من قبل الثنائي الصيني والروسي، وتناغم معهما كل من الهند والبرازيل؛ الذي قاد او ان التغيرات والتحولات الدولية والاقليمية سواء في كل مناطق العالم، او في قارة العرب؛ الى ان تتحول هذه الطروحات الى حقيقة موضوعية، تتحرك بسرعة على ارض الواقع الدولي. ان كل من الصين وروسيا والهند والبرازيل تعد العدة ؛ كي تتحول الى كتلة منسجمة ومتضامنة ومتعاونة في كل الحقول السياسية والعسكرية والاقتصادية وما الى ذلك، او ما يقع في هذه الخانة من التحول الجاري في العالم بسرعة وعلى قدم وساق واضحين وبارزين. الخارجية الروسية وفي مقال او الاصح؛ دراسة عن هذا الموضوع، موضوع التعددية القطبية لنظام دولي هو في مرحلة الظهور الفعلي والواقعي والموضوعي في جميع مناطق ودول الكوكب. في توصيف الدارسة للتنمية العالمية؛ هناك نموذجان للتنمية العالمية؛ العولمة، والتعددية القطبية. لقد تم اهمال الثاني والتركيز على الاول، اي على العولمة؛ حتى تم اقرار هذا المفهوم من قبل هيئة الامم المتحدة في عام 1998. فقد ساد هذا المفهوم كليا في الساحة الدولية وبالذات في السنوات التي تلت تفكك الاتحاد السوفيتي. فقد نظرت تقريبا اغلب دول العالم بان عالم صراع الكتل قد انتهى، وحلت محله؛ الهيمنة الامريكية على العالم، وعلى كل الصعد من الاقتصاد الى السياسة الى مراكز صناعة القرار الاممي. اي تغريب كل العالم الذي يتقاطع مع عالم الغرب بقيادة امريكا. في عام 1997صدر الاعلان الروسي الصيني حول ضرورة التعددية القطبية للنظام العالمي. لكن هذا الاعلان على الرغم من اهميته لم يكن له اي دور خصوصا في السنة الاولى، إنما بعد سنوات كانت دول العالم في جنوب وشرق العالم تدرك اهمية ان تكون هناك تعددية قطبية في العالم؛ لمواجهة الانفراد الامريكي في تقرير ما يجب ان يكون عليه العالم. لكن سرعان وفي سنوات لاحقة وبالذات في العقد الاخير؛ تشكلت تكتلات دولية لمواجهة تغريبها من امريكا والغرب. لقد هيمن الغرب الجماعي خلال خمسة قرون على كل مراحل التنمية الدولية لصالحها، او لصالح اجندتها، إنما في العقد الأخير واجه هذا التوجه؛ خطط ومشاريع مضادة او ان الكيانات في جنوب وشرق كرة الأرض؛ اخذت تبحث عن مصالحها. مما قاد او ان هذا التوجه انتج تكتلات ومنظمات لمواجهة التفرد الامريكي في العالم. العملة الاوروبية في عام 1999. منظمة شنغهاي للتعاون 2001، البريكس 2006، اعتماد معاهدة لشبونة التي غيرت نظام الحوكمة للاتحاد الاوروبي. ان الاقتصاد العالمي شهد تطورات هائلة بالضد من الهيمنة الامريكية وايضا الغرب؛ فقد زاد الانتاج المحلي الاجمالي لدول البريكس، فيما يواصل الانتاج المحلي الاجمالي لمجموعة السبع الانخفاض. ان العالم يسير حثيثا الى التعددية القطبية، فقد وصف الرئيس الصيني في زيارته روسيا ان ما يحدث الآن لم يحدث منذ مئة عام . كما ان الامين العام للأمم المتحدة وفي تصريح له، قال فيه؛ ان العالم يجب ان يدار بالتعددية القطبية. حتى امريكا ترامب اي امريكا الحالية كانت قد اقرت مؤخرا؛ ان العالم يجب ان تكون فيه اقطاب متعددة، وليس كما حصل بعد الحرب الباردة وهنا المقصود هو التفرد الامريكي في مصير المعمورة. السؤال المهم هنا، بل هو الأكثر اهمية من وجهة نظر كاتب هذه السطور المتواضعة، كيف يكون شكل العالم، عالم التعددية القطبية؟ هل يكون او هل تتحكم فيه القوى العظمى والكبرى من خلال تكتلاتها؟ ام يدار النظام الدولي بالتعددية القطبية بالطريقة الديمقراطية في انتاج القرارات والحلول لكل مشاكل العالم حين تظهر هنا ام هناك. من هنا تكون عملية اعادة هيكلة الامم المتحدة بالطريقة التي تضمن تماما؛ ان لا تكون هناك دكتاتورية القوى العظمى العالمية كما هو جاري منذ ثلاثة ارباع القرن والى الآن. من ابرزها هو الغاء حق النقض الفيتو المعمول به حاليا في التصدي لمشاكل العالم والتي هي في الاساس عويصة على سبيل المثال لا حصر حق الشعب الفلسطيني في الحياة في دولة له، ذات سيادة كاملة وغير ناقصة، وتوسيع قاعدة التمثيل في مجلس الامن الدولي؛ ليشمل جنوب العالم وشرق العالم، ومنها قارة العرب. هنا، من واجب الدول العربية واقصد هنا هو النظام الرسمي العربي؛ ان يتم طرح موضوع التمثيل العربي ان تم اعادة تشكيل مجلس الامن الدولي وهو قادم لا محال وفي كل الظروف والاحوال وتبدلاتها؛ على اساس كون هذا القادم؛ هو الحقيقة الواقعية والموضوعية؛ ان الاوطان العربية، قارة؛ عليه يجب في حالة اعادة تشكيل مجلس الامن الدولي ان يكون للعرب من يمثلهم فيه كمجموعة، او كقارة تمتد جغرافيا في اسيا وافريقيا. تعرج الدراسة على اهمية العملية الخاصة في اوكرانيا كما درجت الدراسة على تسمية الغزو الروسي لأوكرانيا بالعملية الخاصة، التي ستكون لها نتائج تحولية على النظام العالمي، والتي لم تحظى بالتقييم بعد. في حكم المؤكد ان نتائج حرب اوكرانيا سوف تكون له نتائج ومخرجات تؤدي او انها لسوف تساهم في صياغة عالم التعددية القطبية. ان اغلب دول العالم وبالذات دول العالم الثالث، اضافة الى الدول الكبرى سواء اقليميا او الى حد ما دوليا، اي في حدود ومستويات ملائمة لما يجري في العالم من تحولات وتغيرات، اضافة الى الدول متوسطة القوة والامكانيات سواء في حقلي الاقتصاد والقدرة العسكرية، والدول الصغيرة؛ كل هذه الدول عانت بطريقة او بأخرى من تنعت وهيمنة وتعسف الغرب الجماعي، على مقدرات هذه الدول ولقرون عديدة؛ ولها بسبب ذلك ارث واسع وعميق ومتجذر من انعدام العدل والمساواة في الذاكرة الجمعية لشعوب هذه الدول ولسرديتها الايديولوجية والسياسية. الغرب الجماعي وبالذات الحصرية امريكا في العقدين الأخيرين؛ جعلوا العالم يؤمن او صار مقتنعا ولو ظاهريا او في مسايرة الغرب الجماعي بالعولمة التي صيغت كي تكون في خدمة مصالح امريكا الاستراتيجية في اعتماد او نشر المنصة الايديولوجية التي في اساسها وفي منطلقاتها؛ هي الليبرالية الراديكالية على حساب الايديولوجيات الأخرى التي ما عاد لها وجودا مؤثرا، سواء في الدولة الواحدة او على المستوى الاقليمي والدولي. ان البيئة السياسية والاقتصادية وغيرهما مما له علاقة عضوية بهما؛ صارت الآن متهيئة تماما لعالم التعددية القطبية. الغرب الجماعي لن يسلم بسهولة ويقبل بعالم التعددية القطبية؛ هذا يعني ان التعددية القطبية لا يكون لها وجود الا بتسليم الغرب الجماعي بها، كما ان العالم يكون مستعدا لإعادة صياغة العلاقات الدولية على اساس العدل والمساوة. حتى يصل العالم او انه يبلغ المحطة الأخيرة لعالم التعددية القطبية، سوف تكون رحلة العالم في اتجاهها( التعددية القطبية) مضنية ويعترض الطريق إليها الكثير من الخفر وربما حتى الخنادق في مسارات الوصول إليها. ان هناك سواء الآن او في المستقبل المنظور؛ صراع بين مفهومي التنمية الدولية لعالم التعددية القطبية، هذا الصراع لسوف يستمر الى زمن ما. ان الفرق ولو كان فرقا بسيطا بين مفهوم عالم متعدد الاقطاب او التعددية القطبية، الا انه مهم في الفهم لعالم التعددية القطبية؛ عالم الاقطاب المتعددة والذي اعتمدته الامم المتحدة؛ يعني ايجاد حلول لمشاكل العالم وبحوار او بغيره، أما عالم التعددية القطبية فهو مساهمة كل الاقطاب في ايجاد الحلول إنما ليس فرض الحل بالقوة سواء السياسية المعتمدة على الهيمنة والنفوذ والقدرة العسكرية وقوة الاقتصاد كما هو حاصل في عالم الاقطاب المتعددة في اروقة الامم المتحدة ودهاليز مجلس الامن الدولي؛ لجهة الحوار والنقاش والتفاوض في صياغة حلا لمشكلة ما في مكان ما من المعمورة، وفرضها في النهاية على الجميع او ابطالها رغم موافقة الجميع عليها. كما ان هناك فرق بين التعددية القطبية والمراكز الدولية التي تساهم او تشارك في صناعة القرارات الدولية على الرغم من انهما في اتساق كامل ان قاما على اسس من العدل والمساواة. كي تكون الدولة او مجموعة من الدول مركز دولي؛ يجب ان يتوفر فيها الاستقلال الاقتصادي والسياسي وما هو إليهما، اضافة الى القدرة الاقتصادية في احداث تنمية واسعة وعميقة، واكتفاء ذاتي، وتكامل اقتصادي في التنمية داخل الدولة ذات السيادة والاستقلال الكامل، او بين دول المجموعة، وتنمية الموارد واستغلالها في تقوية الاستقلال والسيادة، كما ان للدولة او للمجموعة الاقليمية اهمية استراتيجية مؤثرة في التنمية الدولية في الموقع والموارد والقدرات في تنميتها تنمية شاملة واسعة وعميقة، كما هو وضع وواقع قارة العرب الذي اشرت له في اعلى هذه السطور المتواضعة. ان التنمية الدولية في عالم التعددية القطبية؛ يجب ان تكون شاملة لجميع دول العالم، وتنمية مستدامة، وغير خاضعة لابتزاز القوى العظمى، امريكا والغرب الجماعي، مع المحافظة على الهوية الوطنية لكل دولة من دول العالم وبالذات في جنوب العالم وشرق العالم. ان اي مجموعة او اي تكتل هنا او هناك، كي يكون تكتلا ناجحا ومفيدا لشعوب دول هذه المجموعة ويكون له تأثيرا في محيطه او في الفضاءات الاقليمية، وحتى في الفضاءات الدولية، ومستدامة؛ وله قابلية التوسع والتطور والترسخ في تربته وفي فضاءه الاقليمي والدولي؛ يجب المحافظة على الهوية الوطنية لكل دول من دوله، مع الحرية في بناء العلاقات سواء في الاقتصاد او في السياسة في محيطه وفي المجالات الدولية، على سبيل المثال لا الحصر؛ منظمة اسيان، رابطة دول جنوب شرق اسيا. ان هذه التنمية الدولية وفق هذا المسار( التعددية القطبية لعالم جديد مفترض حتى هذه اللحظة) او وفق هذه المسارات فهي تنمية عادلة وتتساوى فيها امام جميع دول العالم سواء العظمى او الكبرى او متوسطة المساحة والحجم والتأثير، او صغيرة الحجم؛ فرص تنمية مواردها واحداث تنمية شاملة وواسعة وعميقة وجذرية بروح هوية وطنية متفاعلة تفاعلا خلاقا ومبدعا ومندمجا باستقلالية تامة وكاملة في السياسة والاقتصاد والحضارة والتاريخ مع كل دول العالم عظيمها وكبيرها ومتوسطها وصغيرها. في هذه الحالة تنتهي هيمنة الغرب الجماعي التي استمرت لخمسة قرون خلت في ظل تكنولوجيات المعلومات والسرعة التي هي اكثر سرعة من سرعة البرقية في نقل وتداول المعلومة في بقاع الكوكب. ان كل هذا ماهو الا حلم افلاطوني وفي الوقت ذاته هو واقع موضوعي اي انه حاجة عالمية كي ينعم العالم كل العالم بالأمن والسلام والاستقرار والتنمية الحقيقية التي لسوف تنعكس بصورة كاملة على حياة والفرد وعلى الشعب كل الشعب والمجتمع وحتى على سير الدولة والشعب والمجتمع والفرد على دروب الرقي والتطور وتعميق الحس الانساني في الفرد والشعب والدولة؛ اقصد المسؤولون في الدولة. إنما لماذا هو حلم افلاطوني؟ للإجابة على هذا السؤال، وفي حدود معرفة كاتب هذه السطور المتواضعة، وقرأته للمشهد الدولي والاقليمي؛ اقصد بالأخيرة؛ دول جوار قارة العرب. ان الغرب الجماعي لن يتخلى عن هيمنته بسهولة وبسرعة، ولن تنزل مراكز القوة فيه؛ من ابراجها العاجية التي استقرت جالسة عليها طيلة خمسة قرون مضت؛ الا اذا اجبرت على ذلك، بقوة وتلاحم وتكاتف دول وشعوب جنوب العالم وشرق العالم التي كانت هي ضحايا هذه الهيمنة الغربية. كي يتحقق هذا بقوة منتجة، يجب ان تكون او ان يتم استثمار القوة والقدرة في كل من روسيا الصين والهند والبرازيل في خدمة مشروع التعددية القطبية للعالم، لجهة التنمية العادلة والمتساوية والمتكافئة للكل دول جنوب وشرق العالم؛ متوسطها وصغيرها. كما انه وحتى يكون هذا التوجه توجها فعالا، وحتى يفوت الفرصة على الغرب الجماعي بقيادة امريكا؛ من الواجب؛ ايجاد الحلول المستدامة لكل المشاكل بين دول جنوب وشرق العالم؛ الهند والصين، وإقامة منظومة جماعية لحفظ امن دول الخليج العربي، وامن الخليج العربي وبحر العرب؛ تشترك فيها دول الخليج العربي مع ايران وبرعاية ومظلة الثنائي الصيني الروسي. وهذا ينطبق على بقية امكنة جنوب وشرق العالم. وحل الدولتين للقضية الفلسطينية، والتصدي الفعال للمشروع الامريكي الاسرائيلي في الاوطان العربية؛ لجهة إعادة تشكيل دوله من جديد كما كان وقد حدث في بداية القرن العشرين. المؤسف الى الآن لم نر اي مبادرة في هذا الاتجاه، من قبل الثنائي الصيني الروسي، سواء في مواجهة هذه المشاريع ولو في دهاليز مجلس الامن الدولي. ان هذا يدفع المتابع الى السؤال عن واقعية التنمية الدولية العادلة في عالم التعددية القطبية؛ لناحية تحقيق العدالة فيها والمساواة وتكافىء الفرص لجميع دول جنوب وشرق العالم، وليس التحول الدولي الى هذا العالم فهو قد صار واقعا في انتظار اشهاره.. هذا يعني ان ليس في قدرة وامكانيات الدول الصين وروسيا والهند والبرازيل في مواجهة التغول الامريكي الاسرائيلي. ان امريكا والغرب الجماعي بصورة عامة قد بدءاو منذ اكثر من عقد من الآن في اقامة شراكات وتحالفات جديدة في المحيط الهاديء وفي بحر الصين الجنوبي والشرقي، وفي اسيا الوسطى، وفي كل مكان على ظهر الكوكب. ان الصراع في العالم حتى في ظل عالم التعددية القطبية؛ لن يختفي بل هو سوف يتسع ويزداد في الادوات وفي كل وجميع طرق الاستخدام. اهمها هو الاقتصاد، ومحاولة كل طرف بسط هيمنته وسيطرته على الممرات والمضائق البحرية في جميع ارجاء الكرة الأرضية، وعلى الطرق الأخرى البرية وغيرها. هنا تبرز المكانة الاستراتيجية لموقع والثروات المعدنية لقارة العرب.
#مزهر_جبر_الساعدي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
خريطة وطن
-
تصريحات نتنياهو حول اسرائيل الكبرى:
-
ممرات التجارة الدولية..
-
قمة بوتين، ترامب:
-
مخاطرة اعادة احتلال غزة
-
دمية جميلة
-
مؤتمر حل الدولتين: غايات مكشوفة
-
اسئلة...
-
كنا حبيبيين
-
اسرائيل: كيان مصطنع.. كيان دخيل على المنطقة العربية
-
امريكا والعالم والتاريخ
-
سوريا: صراع بين التمكين والوحدة والانقسام والفوضى
-
المقاومة الفلسطينية..
-
قصتان قصيرتان
-
خور عبد الله التميمي..طريق التنمية العراقي: اشكالات وغموض
-
مفاوضات ايقاف الابادة..
-
المفاوضات الامريكية لاايرانية..
-
ربما تدفع الضربات الامريكية الأخيرة على المنشئات النووية الا
...
-
العدوان الاسرائيلي عيى ايران والنظام الدولي
-
الحرب الايرانية الاسرائيلية..هل تستسلم ايران ام تقاومة وتصمد
المزيد.....
-
بعد الضربات على مستشفى ناصر في غزة.. رئيسة لجنة حماية الصحفي
...
-
ضربة إسرائيلية مزدوجة على مستشفى ناصر تقتل 4 صحفيين على الأق
...
-
زلة لسان مذيعة حول عمر ملك المغرب تشعل مواقع التواصل
-
قرار جزائري يلغي التمييز ضد المرأة
-
مأساة شاطئ أبو تلات: رحلة تدريب تتحول لكارثة
-
لماذا يهتم العالم بانهيار إحدى أكبر شركات التطوير العقاري في
...
-
إدانات لقصف مستشفى ناصر بغزة ومقتل 20 شخصا بينهم خمسة صحفيين
...
-
حكمت الهجري يطالب بإقليم -منفصل- لدروز سوريا
-
تحول إلى رمز ضد سياسات الهجرة... السلطات الأمريكية تعتزم ترح
...
-
ترامب يجرّم -تدنيس- العلم الأميركي
المزيد.....
-
الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة
/ د. خالد زغريت
-
المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
/ علي عبد الواحد محمد
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
-
ليلة في عش النسر
/ عبدالاله السباهي
-
كشف الاسرار عن سحر الاحجار
/ عبدالاله السباهي
المزيد.....
|