أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أحمد سليمان - اتحاد الكتاب العرب وإشكالية تحديثه في إطار العدالة الانتقالية















المزيد.....

اتحاد الكتاب العرب وإشكالية تحديثه في إطار العدالة الانتقالية


أحمد سليمان
شاعر وكاتب في قضايا الديمقراطية

(Ahmad Sleiman:poet And Writer On Democratic Issues)


الحوار المتمدن-العدد: 8502 - 2025 / 10 / 21 - 21:03
المحور: المجتمع المدني
    


يثار اليوم النقاش في الفضاء العام حول تطوير أو تحديث اتحاد الكتاب العرب في سوريا. ومع ذلك، يبدو من الضروري التأكيد على أن الاتحاد يجب أن يُعاد تأسيسه كمنصة مؤسساتية ثقافية مدنية، لا بوصفه "منظمة شعبية" كما ورد في المرسوم التشريعي رقم (72) لعام 1969.

تسمية الاتحاد “منظمة ثقافية مدنية” أكثر دقة لأنها تعكس دوره في الأدب والثقافة والمجال المدني، بعيدًا عن السياسة الشعبية أو الانتماءات الحزبية الموروثة من الحقبة السابقة. كما تمنح الاتحاد بعدًا محايدًا وموضوعيًا، ويسهّل جذب الدماء الشابة والطاقات الجديدة دون قيود أيديولوجية، ويؤكد حيويته وقدرته على استيعاب الابتكار والإبداع.

بعد سقوط النظام السابق وانهيار مؤسسات الدولة والنقابات، يقف المجتمع الثقافي أمام فرصة غير مسبوقة لإعادة تعريف دوره في بناء الدولة الجديدة. لم تعد الثقافة مجرد مرآة للمجتمع، بل أصبحت أداة فاعلة لتشكيل القيم، تعزيز العدالة، وضمان مصداقية المؤسسات.

اليوم، يملك الاتحاد فرصة لإعادة صياغة هويته ومؤسساته على أسس ديمقراطية، وطنية، ومفتوحة على الحوار الثقافي والإبداعي. هذه اللحظة تتطلب أن يكون الاتحاد منبرًا للعدالة الثقافية والأخلاقية، بعيدًا عن الانقسامات السياسية والمناطقية، وعن ولاءات شخصية أو حزبية قد تقيد حرية الفكر.

النقاش حول العدالة الانتقالية داخل الاتحاد ليس مجرد إجراء إداري، بل مشروع وطني وثقافي لإعادة بناء الثقة بين الأعضاء، وتأسيس مؤسسة مستقلة وشفافة، مع تعزيز مشاركة الشباب والطاقات الجديدة في مختلف مستويات القيادة والإبداع. ومن الضروري الحذر من تأثير الشخصيات أو الجهات التي استغلت مأساة الشعب السوري، لضمان أن تكون عملية الإصلاح عادلة وموضوعية، وتدعم حرية الفكر والإبداع، بعيدًا عن التهميش، الاستنسابية، والمحسوبيات، أو إعادة تدوير سلوكيات عبثية طغت على الاتحاد في عقود سابقة

هذا التحول يعكس دوره الحقيقي في الأدب والثقافة والمجال المدني، بعيدًا عن السياسة الشعبوية أو الانتماءات الموروثة. كما يمنح الاتحاد بعدًا محايدًا وموضوعيًا، ويُسهّل جذب الدماء الشابة والطاقات الجديدة دون قيود أيديولوجية، ويؤكد حيويته وقدرته على استيعاب الابتكار والإبداع.

بعد سقوط النظام السابق وانهيار مؤسسات الدولة والنقابات، يقف المجتمع الثقافي أمام فرصة غير مسبوقة لإعادة تعريف دوره في بناء الدولة الجديدة. لم تعد الثقافة مجرد مرآة للمجتمع، بل أصبحت أداة فاعلة لتشكيل القيم، وتعزيز العدالة، وضمان مصداقية المؤسسات.

اليوم، يملك الاتحاد فرصة لإعادة صياغة هويته ومؤسساته على أسس ديمقراطية، وطنية، ومفتوحة على الحوار الثقافي والإبداعي. هذه اللحظة تتطلب أن يكون الاتحاد حاضنةً للعدالة الثقافية والأخلاقية، بعيدًا عن الانقسامات السياسية والمناطقية، وعن ولاءات شخصية أو حزبية قد تقيد حرية الفكر.

النقاش حول العدالة الانتقالية داخل الاتحاد ليس مجرد إجراء إداري، بل هو مشروع وطني وثقافي لإعادة بناء الثقة بين الأعضاء، وتأسيس مؤسسة مستقلة وشفافة، مع تعزيز مشاركة الشباب والطاقات الجديدة في مختلف مستويات القيادة والإبداع. ومن الضروري الحذر من تأثير الشخصيات أو الجهات التي استغلت مأساة الشعب السوري، لضمان أن تكون عملية الإصلاح عادلة وموضوعية، وتدعم حرية الفكر والإبداع، بعيدًا عن التهميش، والاستنسابية، والمحسوبيات، أو إعادة تدوير سلوكيات عبثية طغت على الاتحاد في عقود سابقة.

نقاط القوة والضعف في النقاش:

نقاط القوة:
- الجرأة في تناول موضوع العدالة الثقافية داخل مؤسسة تاريخية عريقة.
- التركيز على الخطأ وجبر الضرر بدل الانتقام.
- إمكانية تحديث الاتحاد عبر أتمتة العمل، وتفعيل المواقع الإلكترونية لمؤسساته، ووضع قواعد واضحة وصارمة للعضوية تضمن الشفافية وتمنع المزاجية أو الإقصاء.

نقاط الضعف:
- غياب منهجية تنفيذ واضحة وآليات مستقلة للتحقق والمساءلة.
- خلط بين العقوبات الأخلاقية والثقافية والعقوبات القانونية.
- خطورة تكرار الإقصاء أو التحزّب الداخلي رغم النوايا الإصلاحية.
- ضعف تنظيم المراحل الزمنية للإقرار بالخطأ وتنفيذ العقوبات.
- الحاجة إلى تفعيل لجان متخصصة تدعم الإنتاج الثقافي والمؤسسي بشكل منهجي.
- عدم الاشارة إلى تجارب العدالة الانتقالية.
الخطة المقترحة لمسار العدالة داخل الاتحاد:
المرحلة الأولى: التحضير والتأسيس
1. تشكيل لجنة استشارية مستقلة من حقوقيين متخصصين، مؤرخين ثقافيين، وباحثين قانونيين.
2. جمع المعلومات والتوثيق لتصنيف الانتهاكات: أخلاقية، ثقافية، مهنية، قانونية، أو مجتمعية.
3. وضع معايير واضحة للعدالة: تحديد طبيعة الخطأ، درجة المخالفة، والعقوبة المناسبة.
4. تحديث هيكل الاتحاد: أتمتة العمل، تفعيل الموقع الإلكتروني، ووضع قواعد صارمة للعضوية تمنع المزاجية أو الإقصاء الشخصي أو الثقافي.
المرحلة الثانية: الحوار والمراجعة
1. دعوة الأعضاء للمساءلة الذاتية، مع فترة زمنية للاعتراف بالأخطاء والاعتذار.
2. جلسات استماع ومراجعة حيث يقدم الضحايا شهاداتهم، ويُناقش المخالفون أفعالهم.
3. تصنيف المخالفات والعقوبات:
- الأخلاقية والثقافية البسيطة → تحذير، اعتذار، أعمال تعويضية ثقافية.
- الجسيمة أو التحريض على العنف → عقوبات مهنية، منع مؤقت من النشر، أو إحالة للقضاء إذا كانت مخالفة قانونية.
المرحلة الثالثة: الإصلاح المؤسسي وتفعيل اللجان
1. تعديل القوانين الداخلية للاتحاد لضمان الشفافية، المساءلة، وحماية حقوق الأعضاء.
2. آليات متابعة وتنفيذ العقوبات: لجنة مستقلة، وتقييم دوري للإصلاح.
3. تفعيل اللجان الداخلية المتخصصة:
- لجنة الأبحاث والدراسات الثقافية
- لجنة الرواية
- لجنة الشعر
- لجنة المسرح والفنون الأدائية
- لجنة السيناريو والإعلام الثقافي
- لجنة حقوق الكاتب والمساءلة الأخلاقية
- لجنة العضوية والتوثيق الرقمي
- لجنة الثقافة الرقمية والتواصل
- لجنة التوثيق والحفظ التاريخي
- لجنة العلاقات العامة والشراكات
4. جبر الضرر الثقافي والأدبي من خلال مشاريع ملموسة واعتراف علني بالضحايا، وتعزيز المشاركة الجماعية في إعادة صياغة التجربة الثقافية.
المرحلة الرابعة: المراقبة والتقييم
1. إعداد تقرير مرحلي بعد 6 أشهر أو سنة لتقييم تقدم العدالة الانتقالية.
2. استطلاعات رضا الأعضاء والمجتمع الثقافي لضمان فعالية الإصلاحات.
3. تعديل السياسات باستمرار لضمان عدم العودة للانتهاكات السابقة.
خصوصية التجربة السورية ومسؤولية الاتحاد:
تختلف التجربة السورية جذريًا عن نماذج العدالة الانتقالية في دول أخرى، إذ لم تشهد فقط انهيارًا مؤسسيًا، بل تبدلًا عميقًا في المفاهيم الثقافية، وتفككًا في الروابط المهنية والأخلاقية التي كانت تجمع المثقفين. وبعد أربعة عشر عامًا من الثورة، لم يعد ممكنًا استنساخ تجارب الآخرين، وإن أمكن الاستفادة منها دون الوقوع في فخ التقليد. لذا، بات من الضروري توليد نموذج سوري متميز للعدالة الثقافية، ينبع من تعقيدات الواقع، ويستجيب لحاجات المثقفين في الداخل والشتات.
في هذا السياق، لا يُعاد تأسيس اتحاد الكتاب العرب كمؤسسة نقابية فحسب، بل كمرجعية أخلاقية ووطنية، تحمل ذاكرة مثقلة بالخذلان، وتبحث عن شرعية جديدة تقوم على الشفافية، والاعتراف، والمشاركة. العدالة الثقافية هنا ليست مجرد آليات للمساءلة، بل عملية تربوية طويلة الأمد، تعيد الاعتبار لدور المثقف كفاعل أخلاقي، لا كناطق باسم السلطة أو الضحية.
التخاطب مع المؤسسات الثقافية والدولية:
- إصدار وثيقة باللغتين العربية والإنجليزية، توضح رؤية الاتحاد الجديدة، ومبادئ العدالة الثقافية، وآليات الإصلاح المؤسسي.
- إطلاق نداء مفتوح للمثقفين السوريين في الداخل والشتات، للمساهمة في صياغة ميثاق أخلاقي جديد، يحدد معايير العضوية، وآليات المساءلة، ويؤسس لثقافة الاعتراف بدل الإقصاء.
- بناء شراكات استراتيجية مع مؤسسات ثقافية دولية (مثل PEN International، وICORN، وUNESCO)، لتبادل الخبرات، وضمان الحماية القانونية للمبدعين، ودعم مشاريع جبر الضرر الثقافي.
- تنظيم مؤتمر دولي دوري حول "العدالة الثقافية في سياق النزاعات"، يكون الاتحاد فيه منصة للحوار بين التجارب المختلفة، دون الوقوع في فخ المقارنة أو الاستنساخ.
- تقديم تقارير دورية باللغتين العربية والإنجليزية، توثق تقدم عملية الإصلاح، وتُعرض على المنظمات المعنية بحرية التعبير، وحقوق الإنسان، والعدالة الانتقالية.

اتحاد العدالة الثقافية:
نأمل ان تكون العدالة الانتقالية داخل اتحاد الكتاب العرب ليست مجرد آليات لمعاقبة المخطئين، بل هي استثمار في مستقبل الثقافة السورية وكرامة المثقف.
تفعيل اللجان المتخصصة، أتمتة العمل، وضمان قواعد عضوية شفافة، يتيح للاتحاد أن يكون منصة مؤسساتية متكاملة تجمع بين العدالة، الإبداع، والمساءلة. من خلال إشراك حقوقيين متخصصين وتجنب تأثير الأشخاص أو المنظمات التي استغلت مأساة الشعب السوري، يصبح الاتحاد نموذجًا إشراقيًا للعدالة الثقافية والمساءلة الوطنية.
العدالة الثقافية تتيح للمجتمع السوري تعليم قيم الاعتراف بالخطأ، جبر الضرر، تعزيز المواطنة الواعية، وحماية الذاكرة الوطنية، ليصبح الكتاب شريكًا فعالًا في بناء دولة المؤسسات والقانون، وضمان حرية الإبداع، ونشر الثقافة الديمقراطية في سوريا الحرة والعادلة، بعيدًا عن الانتقام أو الصراعات الشخصية.

ينُشر في وقت واحد بالتزامن مع نشطاء الرأي






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا شرعية لنشيد يُفرض خارج إرادة السوريين: النشيد الوطني يُقر ...
- السويداء بين فلول النظام والهجري وتفاهمات الدولة.. ملامح إعا ...
- موسكو بين إرث الجرائم وصفقة النفوذ / زيارة أحمد الشرع تفتح م ...
- لافروف... محامي الشيطان في محكمة الذاكرة السورية
- العقل الاستراتيجي الأميركي في سورية والمنطقة: شرعنة الانقسام ...
- «قتلوا حبيبي يا رفيقنا...»، قالت غزل.
- غريتا تونبرغ تستحق نوبل
- الولايات المتحدة تتحمّل مسؤولية تفجير البنية الجغرافية السور ...
- قبل أول انتخابات بعد سقوط الأسد: لجنة التحقيق الدولية تبدأ ع ...
- انتخابات مجلس الشعب: هل تعكس إرادة السوريين أم إعادة إنتاج ا ...
- على أمل اتفاق سلام وشيك في غزة/ اتفاق 21 نقطة لإنهاء الحرب
- أهداف اللعبة الدولية في سوريا بشأن المفاوضات الأمنية
- المخاض السوري بين تحديات الداخل والتهديدات الإقليمية
- ابتسامة المُكر الأمريكي والثمن السوري... رفع العقوبات كهدنة ...
- سريالية المشهد السوري على شاشة أمريكية: التقاء الأضداد في لح ...
- اتفاق أمني سوري - إسرائيلي برعاية أميركية
- بين خارطة الطريق والبيان الرافض: أي مستقبل للسويداء؟
- قراءة في الاتفاق بشأن أحداث السويداء بين البيان الرسمي والهو ...
- سوريا بين موسكو وأنقرة وتل أبيب: قراءة في حوار الشرع وتحولات ...
- الإطار القانوني لاسترداد أصول شركات مخلوف في سياق العدالة ال ...


المزيد.....




- الأمم المتحدة تطالب بتعزيز مساعدات الإيواء لغزة قبل الشتاء
- العراق: اعتقال متورطين في اغتيال مرشح للانتخابات البرلمانية ...
- إسرائيل تدعو كندا للتراجع عن نيتها اعتقال نتنياهو
- إسرائيل تدعو كندا للتراجع عن نيتها اعتقال نتنياهو
- اعتقالات واقتحامات وهجمات للمستوطنين بعدة مدن بالضفة
- صحف عالمية: انتهاكات إسرائيل بحق الأسرى والجثث الفلسطينية لا ...
- اعتقالات واقتحامات وهجمات للمستوطنين بعدة مدن في الضفة
- تصريحات ميرتس حول المهاجرين و-صورة المدن الألمانية- في عيون ...
- ”هدفنا العدالة وليس الانتقام”- محاكمة رجل بتهم جرائم حرب في ...
- اختراق طبي مذهل يُغيّر حياة المكفوفين ويُساعدهم على القراءة ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أحمد سليمان - اتحاد الكتاب العرب وإشكالية تحديثه في إطار العدالة الانتقالية