أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - -لن يتكرر أبدا- لشعوب المعمورة كافة















المزيد.....

-لن يتكرر أبدا- لشعوب المعمورة كافة


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 8488 - 2025 / 10 / 7 - 10:06
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


مكائد صهيو أمبريالية لتصفية الأنروا -2

كريس هيدجز و مارا كرونينفيلد ترجمة سعيد مضيه

وأذكّرك، وصفوا أطفال غزة بالحيوانات، وأطفال الظلام، والثعابين، وأنه لا يوجد أطفال أبرياء. لا ينبغي أن يكون مفاجئًا لأيٍّ منا ما تفعله مؤسسة غزة الإنسانية، هذه المنظمة المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، بدلالة كلمات القادة الإسرائيليين بالذات.
كريس هيدجز: وردّ فعل المجتمع الدولي والأمم المتحدة.
مارا كرونينفيلد: أجل، كانت الأونروا واضحة تمامًا. معظم هيئات الأمم المتحدة كانت واضحة جدًا في أن هذه ليست الطريقة التي تُقدم بها المساعدات الإنسانية. هذه في الواقع، كما تعلمون، جرائم حرب شهدها شخص مثل أنتوني أغيلار، أكره حتى التركيز عليه، لأن الكثير من الفلسطينيين كانوا يقولون هذا ولم يُصدّقَوا.
لكن أعتقد أن من المهم جدًا ملاحظة أن هذه حقبة جديدة. إذا كنا نتحدث عن توزيع مساعدات من أجل الربح، فنحن نتحدث عن توزيع مساعدات تسخر سلاحا، بالفعل حتى قبل سلاح التجويع المتعمد، تجويع السكان لإضعافهم وإخافتهم وحصارهم، لدرجة يامل الجانب الإسرائيلي، حياله منهم المغادرة.
هذا أمر جديد حقًا، وهو أمرٌ لسوء الحظ نمودج للتطبيق بالسودان، أو في أماكن أخرى. نحن نشهد نوعًا ما على صعيد دولي، انتهاء فكرة مفادها أنه حتى أثناء الحرب هناك قواعد، هناك أدراك على صعيد دولي لحقوق الإنسان وسيادة القانون.
عمومًا، كان المجتمع الدولي يعارض هذا. لكن كما تعلم، كريس، لا أعرف ماذا أقول بعد هذا سوى أن أصفه تلاعب شيطاني خبيث. محاولة باسم تقديم المساعدات لحمل الناس على الصعود الى السفن. هكذا، لديك هذا الصنف من مؤسسة غزة الإنسانية ( GHF ) تقول: ألا تريدون مساعدة الناس؟ في تلك الأثناء، بمقدورهم خلق تلك الظروف بالذات يكابد فيها الناس ويقتلون. لذا، فهو تلاعب شيطاني.
والآن، على منظمات إنسانية أخرى ان تقرر: هل أفعل الشيء الأخلاقي والصحيح، وهو عدم منح هذه المنظمة أي مصداقية أو العمل بقربها في أي مكان، أم أفعل ما قد يعتبرونه أخلاقيًا وأُغرق المنطقة، حتى لو كان ذلك يعني العمل مع مؤسسة مثل GHF؟ أعتقد أن هذا ما يفكر فيه البعض من المجتمع الدولي في هذه اللحظة بالذات

ضجيج الاعترافات قبل وقف الإبادة
كريس هيدجز: لنتحدث عن المجتمع الدولي. نسمع صخبا، [رئيس الوزراء البريطاني كير] ستارمر أكثر من غيره، حول الاعتراف بدولة فلسطينية، لكن لا أحد يقطع الأسلحة عن إسرائيل.
مارا كرونينفيلد: نعم، بصفتي اتحدث باسم الأونروا، بصفتي أمثل الأونروا بالولايات المتحدة الأمريكية، فإن تركيزي ينصبّ على الجانب الإنساني. لذا، فدورنا حقا ليس الجانب السياسي. لذا لا أستطيع التعليق من هذا المنظور؛ لكنني كشخص، وبمجرد أن أضع قبعتي الشخصية، فقد طرحتَ سؤالًا بالغ الأهمية. وهو سؤال أطرحه على نفسي كل يوم...
إيه، هذا كل ما أستطيع قوله، انه سؤالي، كريس.

وحرب قانونية أيضا!
كريس هيدجز: والهجمات مستمرة بلا هوادة. لم تتوقف. والآن تواجهون دعاوى قضائية يرفعها الصهاينة، متهمين المنظمة، أعني، يمكنكِ ذكر التفاصيل، بأنها واجهة لحماس أو ما شابه. اشرحي ما يفعلونه.
مارا كرونينفيلد: أجل، في يناير 2024 أو فبراير، أعتقد أننا تسلمنا مذكرة تتضمن دعوى قضائية. والدعوى مقدمة من ناجين أو أفراد من عائلات أحداث 7 أكتوبر، والذين أعتقد أنهم يحملون الجنسية الأمريكية، وهي دعوى تافهة تمامًا. إنها جزء من تاريخ رفع دعاوى تافهة ضد المنظمات التي تدعم الفلسطينيين أو حقوقهم.
أجرى مركز الحقوق الدستورية كشفا كاملا لمحاولات إسكات الدعم الفلسطيني والمجتمع المدني الداعم لفلسطين من خلال الحرب القانونية، محاولات متعمدة لتقديم دعاوى تافهة، وهذه إحداها. كان الادعاء بطريقة ما هو أن فرع الأونروا بالولايات المتحدة نظرا لتقديمها الأموال للأونروا، فإننها بذلك مولت حماس بعلم مسبق. أعني، إنه أمر سخيف تمامًا، ولحسن الحظ، رأى القاضي في محكمة مقاطعة ديلاوير سخافته ورفض الدعوى القضائية.
لذا، في هذا السياق، يمكنهم قول ما يريدون. تخيلوا، وتذكروا، عليّ فقط أن أُقدّم، أعني، هذا لا ينبغي أن يكون مهمًا على الإطلاق، ولكن فقط لإضفاء بعض الوضوح، أنا يهودية.
أحد محامينا يهودي. ثم لدينا هذه الجماعة الرائعة من الميثوديين الذين يدعمون فلسطين والذين عملوا معي في أوقات مختلفة، يأتون إلى قاعة المحكمة لتقديم الدعم المعنوي في هذا الوقت. هذا الحشد الرائع من الناس من مختلف مناحي الحياة. شعرتُ بكل هذا الدعم في قاعة المحكمة، وهو أمرٌ مذهل. وسألت القاضية: "إذن أنتم تقولون إن الأونروا هي في جوهرها حماس، وهو أمرٌ جنوني، أعني، سخيف، أن الأونروا ساهمت في بناء الأنفاق، وهو أمرٌ زائفٌ تمامًا. أنتِ تخبرينني أن الأونروا في الولايات المتحدة كانت على علمٍ بهذا". فأجابت: "نعم". "أنتِ تقترحين وجود أدلةٍ مثل رسائل البريد الإلكتروني"، فقالت: "نعم، أعتقد أن هناك رسائل بريد إلكتروني كتبتها الأونروا في الولايات المتحدة إلى الأونروا تتحدث عن أنفاق حماس".
كريس هيدجز: ويرفعون دعاوى للمطالبة بالتعويضات. يريدون المال. يريدون انتزاع المال.
يريدون المال، مع أننا لا نملكه. كل أموالنا تذهب إلى المحتاجين. لذا ليس لدينا أي مال. معذرة يا رفاق، ليس لدينا مال. لكن هذا أيضًا لعرقلة عملكم، أليس كذلك؟ ولإرهاقكم.
مارا كرونينفيلد: وسأقول إنه أمر مُرهق.. علينا التركيز على مكافحة دعاوى قضائية تافهة، بينما ينبغي أن ينصبّ تركيزنا حصريًا على إنقاذ الأرواح وجمع التبرعات اللازمة لإنقاذها. مع العلم أننا لا نتوقف لحظة، لإرهاقنا وتخويفنا.
كريس هيدجز: حسنًا، رفضت قاضية ديلاوير القضية، فقاموا على الفور برفع دعوى أخرى، أليس كذلك؟
مارا كروننفيلد: هناك دعوى قضائية أخرى بنفس الحجة تمامًا. لذا لن تُفضي إلى أي نتيجة. وأحد المحامين هو نفس المحامي، وهناك محامٍ في القضيتين. لذا، نعم، هما بالتأكيد مرتبطتان. لذا، المزيد من وقت المحامين، المزيد من وقتي، والمزيد من وقت مجلس إدارتنا.
ولكن لدينا أيضًا بعضًا من أروع المحامين الذين يفعلون الصواب، والذين يعرفون معنى الدعاية، والذين يعرفون الأهداف النهائية للمدعين مثل هؤلاء لإرهاقنا، ومحاولة إخراجنا من العمل، وتخويفنا منه. وعندما يكون عملكم في صف الملائكة، عندما تقومون بعمل شفاف أمام الجميع، عندما تُبقون على قيد الحياة مَن يُقتلون، فهذا ما يُبقيكم مُستمرين، تفعلون الصواب، والأخلاق، والحق. لا يُمكنكم التخلي عن هذا العمل الأساسي في خضم مجاعة من صنع الإنسان، وإبادة جماعية. لا يُمكنكم إيقاف هذا العمل بينما يُقتل المدنيون بالجملة.
كريس هيدجز: أنت تتحدثين العربية، ولديك خبرة طويلة في المنطقة. لا بد أن هذا قد ترك أثرًا عاطفيًا. ما هو تأثير كل هذا، ليس عليك فقط، بل على كل من يقوم بهذا النوع من العمل؟
مارا كروننفيلد: أجل، أعني، مهما كان ما نشعر به، بالطبع، فهو لا شيء. لا مجال للمقارنة بما يواجهه الناس على أرض الواقع. أعتقد أننا كنا في المقدمة، بالتأكيد ليس كما في غزة، لكننا نشهد الفظائع يوميًا.
وأعتقد أن ما يدفعني للاستمرار، كما قلت، هو إدراكي أن عملنا في صف الملائكة وأنه ضروري للغاية. وفكرة أن جدي هرب من ألمانيا النازية وأن عائلة أخته قُتلت على يد النازيين. وقال: "لن يتكرر هذا أبدًا". وكان يقصد بذلك أي شخص، بغض النظر عن دينه أو خلفيته. ولهذا السبب أقوم بعملي اليوم. ولو لم أقم بهذا العمل، لكنتُ أخالف كل ما علمني إياه جدي ووالداي من الصواب في هذا العالم. لكنني أعتقد أنني لا أستطيع الانهيار، والسبب هو زميلي هاني المدهون، الذي يُدير جهود جمع التبرعات لدينا، وهو مدير أول لجمع التبرعات، فقد قُتل 180 فردًا من عائلته في غزة، وأعتقد أنهم أقرب إلى 200. استُهدف اثنان من أشقائه وقُتلا.
ويواصل النهوض كل يوم للقيام بهذا العمل المهم. يواصل جمع التبرعات ليس فقط للأونروا في الولايات المتحدة، بل لمطبخ غزة الخيري، الذي يُطعم عشرات الآلاف من الناس في شمال غزة. والداه في الصفوف الأمامية في هذا المجال، يُحافظان على بقاء مجتمع على قيد الحياة. يسمع كل يوم عن إصابة ابن عمه. كان لديه ابن عم قُتل للتو أثناء محاولته طلب المساعدة في مستشفى غزة.
يواصل النهوض والقيام بعمله، محافظًا على قوة شخصيته وهدوئه الذي لا يستطيعه أي شخص آخر، أنا شخصيًا، لو واجهت نفس الظروف. لذا، إذا لم يكن هاني ينهار، فلن أتمكن من ذلك. لذلك نواصل العمل، ونأمل من الله أن يتوقف إطلاق النار، ويتوقف القتل، وتسود الأخلاق، وتسود الإنسانية.
كريس هيدجز: وإذا أراد الناس التبرع للأونروا في الولايات المتحدة أو لمطبخ غزة الخيري، فكيف يفعلون ذلك؟
مارا كروننفيلد: أجل، إذًا يمكنكم التبرع عبر unrwausa.org/donate. بإمكاننا بكل تأكيد الاستفادة من جميع التبرعات، وسنجمع الأموال. لهذا السبب لا نملك المال، لأننا نجمعه بأسرع وقت ممكن. وهذا ما منحنا الأمل، في ظل هذه الظروف الصعبة، أجمل ما في الأمر هو فريق العمل الرائع ومجلس إدارتنا، الذي يبلغ عدده 160 ألفًا، بل أصبح الآن 170 ألفًا. لقد تحققتُ قبل بدء الحملة، 171 ألف متبرع جديد منذ أكتوبر 2023.
وهؤلاء أمريكيون، 95% منهم أمريكيون من جميع ولايات هذا البلد، ومن مختلف الخلفيات الاقتصادية والدينية. يبلغ متوسط التبرعات حوالي 280 دولارًا أمريكيًا. لذا، فإن معظم هذه التبرعات من جهات شعبية. وبالطبع، لدينا أيضًا العديد من الأشخاص ذوي الإمكانيات العالية الذين يدعموننا بتبرعات بملايين الدولارات. في الواقع، لقد ساندنَا الشعب الأمريكي بينما استقالت حكومتنا.
جمدت حكومتنا تمويل الأونروا. ومن خلال الشعب الأمريكي، تمكنا من إرسال 68 مليون دولار أمريكي لتقديم الإغاثة في غزة منذ أكتوبر 2024.
لذا، نحن ممتنون لأي مساهمة، وسنواصل إيصالها إلى أيدي أولئك الذين يقدمون المساعدة الطبية على الأرض، ويوصلون المياه إلى المحتاجين، وينظفون النفايات والنفايات السامة في الشوارع، ويقفون في الخطوط الأمامية لرعاية أطفال غزة المصابين بالصدمات. لذا نحن ممتنون جدًا لدعمكم.
ونعم، سيتلقى هاني بالتأكيد الدعم من مطبخ غزة الخيري أيضًا. وبفضل هذا الدعم، تمكّنوا من شراء هذه الفاكهة والخضراوات بأسعار فلكية، والدقيق، وكل ما هو متاح. يمكنهم إنفاق 50 دولارًا على الدقيق أو ما شابه، وإطعام بعض هؤلاء المحتاجين على الأقل في الأماكن التي يمكنهم فيها إقامة مطابخ خيرية، ومعظمها في شمال غزة.
كريس هيدجز: هل تعرفين الرابط؟
مارا كرونينفيلد: في الحقيقة لا أعرف، لكنني أبحث عن برنامج "مطبخ غزة"، ولا أعرف الرابط. رابطنا هو unrwausa.org/donate.
كريس هيدجز: رائع. شكرًا لكِ يا مارا. وأودّ أن أشكر دييغو [راموس]، وفيكتور [باديلا]، وصوفيا [مينيمنليس]، وتوماس [هيدجز]، وماكس [جونز]، منتجي البرنامج. يمكنكم التواصل معي على ChrisHedges.Substack.com



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مكائد صهيو أمبريالية لتصفية الأنروا
- استغلال الاغتيال لفرض الفاشية ممارسة هتلر وموسوليني والآن تر ...
- بصدد دولة إسرائيل الكبرى
- إسرائيل الكبرى أسطورة توراتية -2
- إسرائيل الكبرى من جملة الأساطير المتعلقة بإسرائيل
- فرادة اليهود وفرادة المحرقة النازية في صلب المشروع الصهيوني- ...
- فرادة اليهود وفرادة المحرقة النازية في صلب المشروع الصهيوني
- الحزب الديمقراطي: مهندسو الجبن متواطئون مع الفاشية
- قرار -الاتحاد من أجل السلام- والجمعية العامة للأمم المتحدة
- تسونامي زلزال نيويورك 2001 ماثل في الإبادة الجماعية وحروب ال ...
- مشكلة الأونروا انها تمثل حق العودة، والعودة حق راسخ
- ترامب يشيع الفاشية في الحياة السياسية والوعي الاجتماعي-2
- ترامب يشيع الفاشية في الحياة السياسية والوعي الاجتماعي
- اسرائيل الكبرى استراتيجيا صهيو امبريالية
- أميركا وبريطانيا وطلعات الطيران التجسسية إسهام مباشر في الإب ...
- اغتيال الصحافيين الفلسطينيين ممارسة للأبارتهايد
- البحث مستمرفي خضم الصراع في ميدان البحوث الأثرية الفلسطينية
- فلسطين لم تكسب فائض قوة يؤهل للتوسع
- فلسطين لم تكسب عبر التتاريخ فائض قوة يؤهل للتوسع
- امبراطورية داود حقيقة أم أسطورة ؟


المزيد.....




- الصين والإبادة الجماعية في غزة: نأي إستراتيجي
- لقاء تشي غيفارا مع ارنست ماندل
- انبعاث اليسار الجذري والسياسة العمالية
- معادلة أبو بكر الجامعي المستعصية عن الحل
- الحركة الشيوعيّة المصريّة: تاريخ من الفرص الضائعة
- بلاغ صحفي للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- إسرائيل، لا الصهيونية ولا دولتها قابلة للإصلاح
- نضالات جيل- زد212: ماذا بعد خطاب الملك؟
- بلاغ إخباري للمكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- كلمة الميدان: العدالة ومحاكمة مجرمي الحرب في السودان


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - -لن يتكرر أبدا- لشعوب المعمورة كافة