مصطفى حسين السنجاري
الحوار المتمدن-العدد: 8485 - 2025 / 10 / 4 - 11:29
المحور:
الادب والفن
أنـــــــيسي كتابي
وَخَيْرُ صِــــــحابي
لَطيـــــــفُ المُحَيّا
بَهِـــــــــيُّ الإهابِ
تَنَـــــــــدَّى صِبايَ
وَزَهْـــــــرُ شَبابي
بأنـــــــفاسِهِ العَـ
ـبقاتِ العِـــــــذابِ
،،،،،،،،،،،،،،
كما في حُضوري
يَصــــــوْنُ غِيابي
وإمّــــــــا اكتأبت
يُزيــــــحُ اكتئابي
وأنّى ســــــــألْتُ
يَرِدُّ جَــــــــــوابي
فلا مَنَّ مِــــــــنهُ
وَلا مِـــــنْ عِتابِ
،،،،،،،،،،،،،،
كتابي صـــــــقيلٌ
كَسَـــــيْفٍ مُهابِ
وفـــــــيهِ مَفاتيــ
ـحُ كــلِّ الصِّعابِ
بهِ صَــــــقلُ فِكْرٍ
وَتَــــــهْذيبُ نابِ
فَلــــــولا الكتابُ
لَعِشْـــــــنا بِغابِ
#مصطفى_حسين_السنجاري (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟