درزن دارميات

مصطفى حسين السنجاري

الحوار المتمدن-العدد: 8345 - 2025 / 5 / 17 - 21:48
المحور: الادب والفن
    

دارميات
1
لا واشي لا نمّام ..... محّد يهمني
ما طول انت بخير ...... وحبك يضمني
2
وانت فرات الخير واحلى النسايم
وانا نخل يهواي عالشاطي نايم
3
اتمنى شوف هواي كل لحظة مرّة
مكَدر على فركَاه والفركَة مُرّة
4
مثل العسل ملكَاك يا غالي وينك
كل البشر من طين بس ذهب طينك
5
مكَدر أضمّ اهواك وانت عطرْبي
بيّة عطر ريحان اشلون اخبّي
6
جايج يا أغلى الناس بس افتحي الباب
الدنيا برد وليل والهوى غلاب
7
الروح هامت بيك والكلب همّين
يا غالي بس لا تصيْرْ ويْ همّي همّين
8
كحل حبيبي العين حنّي الچفافي
كل همي بس الﮔاك مطرة لجفافي
9
خلّي اليلوم ايلوم بس نبقى احباب
لا تتركيني ارجوج ذايب على الباب
10
مشتعلة روحي اعليك دخاني خلفي
نار وتشب ببخور محّد يطفّي
11
مشتعلة روحي اليوم حاركَني ولفي
نار وتشب ببخور محّد يطفّي
12
جن الكَلب يهواي بس كلّي وينك
هذا العمر والروح فدوة لعينك

#مصطفى_حسين_السنجاري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات