|  | 
                        
                        
                        
                            
                            
                                
                             
                                
                                    الصراع الاجتماعي والاحتلال في رواية -شرفة الرمال- منى بشناق
                                
                            
                               
                                    
                               
                                
                                
                                   
                                     
 
                                        رائد الحواري
 
       الحوار المتمدن-العدد: 8467 - 2025 / 9 / 16 - 01:53
 المحور:
                                            الادب والفن
 
 
 
 
 
                                   
                                        
                                            
                                              الصراع الاجتماعي والاحتلال في  رواية "شرفة الرمال" منى بشناقالأديب/ الكتاب الفلسطيني يتمسك بفلسطينيته حتى لو تناول موضوعا/ أحداثا اجتماعية، فجرائم الاحتلال المتواصلة تدفعه لينحاز لواقعه/ لشعبه، وهذا ما يجعل صراعه مع الحياة متعدد الأقطاب، قطب اجتماعي كباقي المجتمعات، وقطب وطني متعلق بالاحتلال، وبما أن "جليلة" بطلة الرواية امرأة تعيش في مجتمع يسوده عقلية الذكور، وهذا أضاف عليها مزيدا من الضغوطات، خاصة بعد أن استشهد "أمين" زوجها نتيجة قصف الاحتلال للمكان الذي كان فيه.
 إذن نحن أمام رواية اجتماعية في المقام الأول، فالرواية حتى صفحة 130 تتحدث عن "جليلة" وصراعها مع "نزار" الذي أراد اتخاذها زوجة له، يضيفها إلى زوجته الأولى، مستخدما مصادر القوة لديه، فهو قريبها أولا، وهو المالك للبيت الذي تستأجره، ويمتلك نسخة عن مفاتيح البيت، وهذا ما سهل عليه سرقة عقد الإيجار وتهديد "جليلة" أما بالقبول به زوجا، أو الطرد من البيت.
 تستخدم "جليلة الحيلة للتخلص من ضغوطات نزار فتظهر أنها تقبل به زوجا شرط تنازله لها عن البيت وتسجيله باسمها، وهذا ما كان، وعندما يأتي الشيخ ليعقد القران ويسألها عن موافقتها، تجيب "لا أقبل الزواج" وهنا يكون حال تزار في أسوء ما يكون، لكن أخلاق "جليلة" تدفعها للالتزام المالي وتتعهد له بدفع ثمن البيت لاحقا.
 في المقابل هناك الحبيب "خالد" الذي تم (خداعه) أيضا، فبعد أن وصلت العلاقة بينهما إلى الذروة، وتفهم "خالد" وجود "سارة" مع أمها، وقرر مواجهة أسرته والمجتمع الذي يرفض أن يتزوج شاب أعزب من أرملة ومعها طفلة، وبعد أن استدانت منه "جليلة" مبلغا كبيرا لعلاج ابنتها "سارة"  تخبره بعدم قدرتها على الزواج لأسباب قاهره ـ  ستعلمه بها لاحقا، ليغفر لهذا ويسامحها على فعلتها ـ   وهنا تذبل العلاقة بينها، لكنها بعد التخلص من "نزار" تعود العلاقة وتتورد من جديد، لكن تأتي الحرب لتمحو تلك الفرحة.
 المجتمع الذكوري
 إذن هناك جانب اجتماعي يعم الرواية متعلق ب"جليلة" المعلمة، الأرملة والتي تعيل ابنتها "سارة" بمعنى أننا أمام (فريسة) سهلة التناول، ويمكن لأي ذكر افتراسها والحصول عليها، لكنها كانت صلبة وقوية، فقد قررت أن تنذر نفسها لتربية ابنتها "سارة"، وهذه إحدى جوانب الصراع الذي تخوضه أرملة تعيش في مجتمع يسوده العقل ذكوري.
 وهناك صراع أخر تخوضه كونها معلمه،  تحدثنا عن هذه الهموم بقولها: "يؤسفني فكرة أن نتحول من رسل إلى مجرد موظفين" ص15، وهذا اختزال لحال المعلمين الذي أصبحوا مجرد موظفين ينتظرون الراتب، متجاهلين دورهم الهني والأخلاقي في بناء المجتمع.
 أما على صعيد صراعها مع المجتمع الذكوري فنجده في نظرة أسرة "خالد" التي ترفض زواج ابنها البكر من أرملة، ومن خلال عقلية "نزار" الذكورية والسيادية: "إن  لم تتزوجيني فلن يكون لك مكان في هذا البيت" ص100، ولم تقتصر عقلية " نزار" الذكورية والسادية على طريقة تعامله مع "جليلة" بل طالت أيضا زوجته وأم أولاده أيضا: "أولادي لي والبيت بيتي، لولا أنني لا أرغب بمنحها حريتها ومصاريف مؤخرها لطلقتها" ص107، وهذا يشير إلى انحياز "جليلة" للمرأة التي تتعرض لأكثر من اضطهاد، اضطهاد اجتماعي/ سياسي، واضطهاد المجتمع الذكوري، واضطهاد الاحتلال.
 "جليلة"
 بطلة الرواية تحدث عن كونها مرأة قوية/ مثقفة/ متعلمة/ مهنية/ تحسن التصرف، تتجاوز الصعوبات والمحن مهما كانت ثقيلة، تحدثنا "جليلة" عن نفسها بقولها: "علاقتي مع بيتي كعلاقة عازف مع (البيانو) الخاص به وحده من يميز نغمة نوتة كل مفتاح " ص23، هذه المقطع هو المدخل لمعرفة "جليلة" والطريقة التي تفكر بها، فالبيت كان أساس تفكيرها، والمحافظة عليه وعلى أسرتها جعلها تخوض أكثر من مواجه، مواجهة غريزتها كأنثى بعد أن رفضت الاقتران "بنزار"، إصرارها على تأمين علاج ابنتها "سارة" تجاوزها لضغوطات "نزار" والتخلص منه نهائيا، تعهدها بدفع قيمة البيت لنزار رغم أنها تملكه قانونيا، عودتها إلى خالد وقبولها الزواج منه. كل هذا يجعلنا نقول إننا أمام امرأة مثالية، تتميز بالعديد من الصفات الحميدة والأخلاقية.
 نفسية جليلة
 "جليلة" إنسانية قبل كل شيء، لها احتياجاتها الخاصة، من هنا وجدناها تعير عن هذه الاحتياجات بقولها: "ربما لم اكن أعني بيني وبين نفسي ما قلته لنزار بأني لن أحتاج لأي رجل في حياتي، لكنني أقول ذلك لإبعاده عني، فربما لست مقتنعة بالفعل أن الحياة تصلح أن تستمر هكذا إلى الأبد" ص48، هذا الاعتراف يشير إلى أننا أمام امرأة من لحم ودم، ولسنا أمام امرأة فولاذية/ حديدية، ف "جليلة" تبقى إنسانة لها احتياجاتها الطبيعية كأي امرأة أخرى.
 الحبيب "خالد" يبتعد عنها بعد تراجعها عن الزواج، لكن بعد أن تتخلص من ضغوطات "نزار" ترسل له هذا الخطاب: "هل ما زال قلبك يدق من أجلي؟ هل ما زلت تنتظر تلك المرأة التي بحثت عنها في رحلة كان طولها العمر، امرأة شرعت لك ضعفها وما زال حضنها ينتظرك لتبكي فيه" ص118،  في هذا الخطاب نجد عاطفة المرأة الحساسة/ الناعمة/ الرقيقة، وحاجتها للرجل، كما نجد حاجة الرجل لها، فمن خلال بكاءه في حضنها أعطتنا الساردة صورة متوازنة عن حاجة/ علاقة المرأة بالرجل/ وعن علاقة الرجل بالمرأة. فبدا المقطع وكأنه تفسير للآية القرآنية "هن لباس لكم، وأنتم لباس لهن"
 ثقافة "جليلة"
 جليلة المتعلمة والمعلمة والمثقفة، بثت معرفتها/ ثقافتها بين فصول الرواية من خلال حكم جاءت في أكثر من موضع، من هذه الحكم: "بعض التجارب لا نفهما إلا حين نخوضها بأنفسنا" ص19، "ما الحب إلا اجمل ما في الوجود" ص33، "الهروب لن يحميك من هلع المخاطر" ص85، "لا شيء يجعلنا نعري جزءا منا كشعور الحاجة" ص89، الوقوع في المأزق أحيانا يجعلنا نتصالح مع أشياء لم نكن نرضاها" ص89، "البطل هو من يعثر دائما على خيار ثالث" ص110، الضعف هو مشاعر سلبية تهدر طاقتك باللاجدوى" ص 121، "الغزل ملح الحب" ص122، إذا ما توقفنا عند هذه الحكم سنجدها متعلقة بأحداث الرواية وشخصياتها وبطبيعة الظرف التي تمر بها "جليلة" وهذا ما يرسخها في ذهن المتلقي ويجعله يتوقف عندها متأملا.
 الاحتلال
 رغم أن الرواية اجتماعية، إلا أن الاحتلال كان حاضرا، فسبب مشاكل "جليلة" هو الاحتلال الذي قتل زوجها "أمين" ما جعلها عرضه للصراع النفسي أمام حاجاتها كمرأة، وكعنصر ضعيف ينظر لها "نزار" المنساق وراء رغباته الذكورية، استمر هذا الأمر حتى صفحة 130، إلى أن جاء فصل بهذا العنوان:
 "7 أكتوبر
 مدينة غزة"
 حيث (تجاهلت) "جليلة" السعادة والهناء الذي كان يفترض أن يحصل لهما بعد قبولها الزواج من "خالد" لتحدثنا عن حالها وحال ابنتها "سارة" حيث فصلتهما الحرب عن "خالد"، بمعنى أن الاحتلال سبب مأساتها الأولى عندما قتل أمين، وسبب مأساتها الثانية بعد أن فصلها عن "خالد ومع زواجهما .
 تحدثنا عن واقعها في الحرب بقولها: "مصيبة الحرب أنها لا تترك لنا مساحة للوداع، أو ادراك العناق الأخير" ص149، وهذا يشير إلى حجم الوحشية التي يمارسها الاحتلال على الفلسطيني، وإذا علمنا أن المتحدثة هي امرأة، ومعلمة، وأم، وزوجة، نصل إلى (مدنيتها) فهي مسالمة، وليس لها أية علاقة بالأعمال الحربية، ومع هذا نجدها تعاني وتعيش جحيم الحرب، وهذا يعطي صورة غير مباشرة عن وحشية الاحتلال الذي يقتل المدني قبل العسكري.
 السرد و"جليلة"
 الرواية من ألفها إلى يائها تسردها "جليلة" لكن الساردة تترك بضعة أسطر لصديقتها "فاطمة" تتحدث فيها عن "جليلة" كما تنقل لنا رسالتين من "خالد" إلى "جليلة" ففي الرسالة الأولى وجدنا لغة الرجل المحب لأنثاه: "ما زلت تثيرين تلك الهفة في قلبي كلما مررت من جانب البحر أو رأيت عناق السحب، تكونين معي حيت يسقط المطر، وأشتهيك كلما احتسيت فنجانا من القهوة معك، ثم ختمته بقبلة بين عينيك" ص118، نلاحظ أن اللغة لغة رجال عاطفي تندفع مشاعره اتجاه الحبيبة، لكن في مقطع ثاني نجد المتحدث رجل، لكنه خجول في تناوله جمال حبيبته الجسدي: "هذا الجمال الذي أراه فيك يقبض على عيني، فلا يدعني أرى غيره، أحب انشغالك في الحديث، لأطيل النظر إلى عينيك، وليس لشغفي باكتشاف لون العيون وشكل تجويف الجفنين، بل لأنني أرى الحب والأمل والنجاة والحياة، كيف تخبئ داخل عينيك" ص123، نجد الخجل حاضر في مضمون المقطع، وفي ألفاظ: "فلا يدعي، وليس لشغفي، تجويف، تخبئ" فبدا هذا الخجل وكأنه خجل أنثى، أكثر منه خجل رجل، مما يشير إلى أن الساردة لم تعط "خالد" الحرية الكاملة في تناوله لجمال "جليلة" فكانت تمنعه من التوغل في وصف حبيبته، وهذا يقودنا إلى (غيرة) الساردة من "جليلة"، فآثرت حرمانها من هذا الغزل المحبب لها وللمتلقين، فبدت بهذا الموقف وكأنها تمترس دور "نزار" السادي تجاه "جليلة" التي لم يتح لها المجال للحديث عن الحب والهناء، لا مع زوجها الأول "أمين" ولا مع   حبيبها "خالد".
 وإذا ما توقفنا عند طريقة تقديم "خالد ونزار" نجد أنهما جاءا من خلال رؤية "جليلة" لهما، وكان يمكن أن تكون صورتهما أوضح للقارئ لو أنهما تحدثنا مباشرة وبصوتهما، وهذا يعطيه حيادية في اتخاذ موقفه منهما، ورسم صورة أوضح عن طبيعة كل شخصية.
 (خطيئة) جليلة
 إذا ما توقفنا عند تصرفات "جليلة" نجدها مارست (الخداع) مرتين، الأولى  عندما طلبت مساعدة مالية من "خالد" لمعالجة "سارة" ابنتها، والثانية عندما طلبت "نزار"  تسجيل البيت اسمهما كشرطها على قبول الزواج، وهذا يشير إلى المكانة/ الأهمية التي تولها "جليلة لسارة وللبيت، مما جعلها تقدم على خدعة/خطيئة تتعارض مع أخلاقهما.
 وهنا نتقدم من الحكم، ثقافة "جليلة" وإلى نظرتها إلى الحياة: "الوقوع في المأزق أحيانا يجعلنا نتصالح مع أشياء لم نكن نرضاها" ص89، "البطل هو من يعثر دائما على خيار ثالث" ص110، هاتين المقولتين وجدنهما في تصرف "جليلة" حيث وجدنا المأزق يدفعها/ يجبرها على سلوك لا ترضاه، ويدفعها للعثور على طريق ثالث خارج سياق طبيعتها الصادقة والصريحة، بمعنى أن "جليلة" قرنت ما قالته بالعمل، وهذا (الانسجام) يقودنا إلى طبيعتها التي لا تحسن الاستمرار في (الكذب) فإذا ما نجحت في (الكذب) على شخصيات الرواية "نزار وخالد" فقد توقفت عندما خاطبت القارئ الذي وجدها صادقة/ منسجمة القول والفعل، بمعنى أن ذنبها مؤقت/ مرحلي/ نسبي، يتم تجاوزه إذا ما عادة الأوضاع لحالها السوي، الطبيعي، ولا يمارس مع جميع الناس، بل مع فئة محدودة جدا أجبرتها على السلوك الخاطئ.
 الرواية من منشورات دار طباق للنشر والتوزيع، رام الله، فلسطين، الطبعة الأولى 2025.
 
 #رائد_الحواري (هاشتاغ)
       
 
 ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
 
 
 
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
       
 
 
 
 
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟
    
 
 
 
                        
                            | رأيكم مهم للجميع
                                - شارك في الحوار
                                والتعليق على الموضوع للاطلاع وإضافة
                                التعليقات من خلال
                                الموقع نرجو النقر
                                على - تعليقات الحوار
                                المتمدن -
 |  
                            
                            
                            |  |  | 
                        نسخة  قابلة  للطباعة
  | 
                        ارسل هذا الموضوع الى صديق  | 
                        حفظ - ورد   | 
                        حفظ
  |
                    
                        بحث  |  إضافة إلى المفضلة
                    |  للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
 
 | - 
                    
                     
                        
                    -أسلاك كهرباء مكشوفة للريح والمطر، دفاتر ليليات- ياسمين كنعا
                        ... - 
                    
                     
                        
                    المثقف
 - 
                    
                     
                        
                    التألق في مجموعة من تحت الركام كاملة صنوبر
 - 
                    
                     
                        
                    الأدب المنتمي في -الخيمة في الغابة- باسل عبد العال
 - 
                    
                     
                        
                    الأدب والمنتمي في -الخيمة في الغابة- باسل عبد العال
 - 
                    
                     
                        
                    الإيمان في -يا رب الأرباب- أمين الربيع
 - 
                    
                     
                        
                    الشكل والمضمون في مجموعة -ما وراء الغموض- أحمد دياب
 - 
                    
                     
                        
                    كتاب -كن جرينا- همام الطوباسي
 - 
                    
                     
                        
                    المنطقة العربية في رواية اشتباك حسين ياسين
 - 
                    
                     
                        
                    التخفي في قصيدة -متى تصفو السماء- سامي عوض الله البيتجالي
 - 
                    
                     
                        
                    رواية توابيت وقبر واحد عمر أبو الهيجاء
 - 
                    
                     
                        
                    الشكل والمضمون في رواية توابيت وقبر واحد عمر أبو الهيجاء
 - 
                    
                     
                        
                    لصوت الندي في ميزان النقد: هل يعكس النقد شخصية الناقد؟ فراس 
                        ...
 - 
                    
                     
                        
                    -من غزة إلى الشتات... نقش فلسطيني يجمع أطياف الشعر- تقرير: ف
                        ...
 - 
                    
                     
                        
                    الحب والحرب في ديوان صهيل السنابل جميل طرايره
 - 
                    
                     
                        
                    مجموعة -الكوخ- محمد حافظ
 - 
                    
                     
                        
                    ديوان مرقى الغزالة مراد السوداني
 - 
                    
                     
                        
                    ديوان غزة قصائد الصهيل والهديل سامي عوض الله البيتجالي
 - 
                    
                     
                        
                    رواية قطة فوق صفيح ساخن مراد ساره
 - 
                    
                     
                        
                    رواية أبناء السماء يحيى القيسي
 
 
 المزيد.....
 
 
 
 
 - 
                    
                     
                      
                        
                    -الخارجية- ترحب بانضمام الخليل إلى شبكة اليونسكو للمدن الإبد
                        ...
 - 
                    
                     
                      
                        
                    جمعية الصحفيين والكتاب العرب في إسبانيا تمنح جائزتها السنوي
                        ...
 - 
                    
                     
                      
                        
                    فيلم -Scream 7- ومسلسل -Stranger Things 5- يعدان بجرعة مضاعف
                        ...
 - 
                    
                     
                      
                        
                    طبيبة نرويجية: ما شاهدته في غزة أفظع من أفلام الرعب
 - 
                    
                     
                      
                        
                    -ذي إيكونومست- تفسر -وصفة- فنلندا لبناء أمة مستعدة لقتال بوت
                        ...
 - 
                    
                     
                      
                        
                    لن تتوقع الإجابة.. تفسير صادم من شركة أمازون عن سبب تسريح نح
                        ...
 - 
                    
                     
                      
                        
                    حزب الوحدة ينعى الكاتب والشاعر اسكندر جبران حبش
 - 
                    
                     
                      
                        
                    مسلسلات وأفلام -سطت-على مجوهرات متحف اللوفر..قبل اللصوص
 - 
                    
                     
                      
                        
                    كيف أصبح الهالوين جزءًا من الثقافة السويسرية؟
 - 
                    
                     
                      
                        
                    كيف يُستخدم علم النفس -الاحتيالي- كسلاح لقمع الإنسان وتبرير 
                        ...
 
 
 المزيد.....
 
 - 
                    
                     
                        
                    إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا
                        ...
                    
                     / عبدالرؤوف بطيخ
 - 
                    
                     
                        
                    المرجان في سلة خوص كتاب كامل
                     / كاظم حسن سعيد
 - 
                    
                     
                        
                    بيبي  أمّ الجواريب الطويلة
                     / استريد ليندجرين- ترجمة  حميد كشكولي
 - 
                    
                     
                        
                    قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي
                     / كارين بوي
 - 
                    
                     
                        
                    ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا
                     / د. خالد زغريت
 - 
                    
                     
                        
                    الممالك السبع
                     / محمد عبد المرضي منصور
 - 
                    
                     
                        
                    الذين لا يحتفلون كتاب كامل
                     / كاظم حسن سعيد
 - 
                    
                     
                        
                    شهريار
                     / كمال التاغوتي
 - 
                    
                     
                        
                    مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا
                     / حسين جداونه
 - 
                    
                     
                        
                    شهريار
                     / كمال التاغوتي
 
 
 المزيد.....
 |