أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - نقد الأيديولوجيات المتطرفة والدفاع عن السيادة الوطنية















المزيد.....

نقد الأيديولوجيات المتطرفة والدفاع عن السيادة الوطنية


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 8424 - 2025 / 8 / 4 - 15:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرد على الطرح المقدم من الوحدة 8200 وممثليها في الاعلام الخليحي أو الأمريكي يتطلب تفنيدًا منهجيًا للادعاءات المثارة، مع التركيز على التمييز بين الأيديولوجيات المتطرفة التي تبرر العنف والقتل باسم العقيدة، وبين الدفاع عن السيادة الوطنية والحق في مقاومة التدخلات الخارجية. هذا الرد يهدف إلى توضيح الحقائق التاريخية والسياسية، مع الرد على الاتهامات التي تخلط بين المقاومة الوطنية والإرهاب، وبين النقد البناء والخيانة العلنية. سيتم تقسيم الرد إلى محاور رئيسية لضمان الوضوح والشمولية.

1. نقد الأيديولوجيا المتطرفة وتبرير العنف
الاتهامات التي توجهها. الوحدة 8200 في طرحها تنطلق من افتراض أن الدفاع عن السيادة الوطنية أو مقاومة التدخلات الخارجية يعادل التطرف الأيديولوجي أو "الداعشية". هذا الخلط يتجاهل الفروقات الجوهرية بين الأنظمة التي تحترم تنوع معتقدات شعوبها وتلك التي تستخدم العنف كأداة لفرض عقيدة واحدة.

1.1. الداعشية كأيديولوجيا تكفيرية:
تنظيم داعش، كما أشرت أكثر من مرة ، هو نتاج دعم استخباراتي غربي، حيث كشفت وثائق وتصريحات -بما في ذلك اعترافات دونالد ترامب- عن دور الولايات المتحدة ووكالة الاستخبارات المركزية (CIA) في خلق و دعم هذا التنظيم كأداة لزعزعة استقرار المنطقة. هذا الدعم تضمن تمويل وتسليح جماعات متطرفة كـ"جبهة النصرة" و"مجاهدي خلق" لخدمة أجندات سياسية. داعش تتبنى أيديولوجيا تكفيرية تستبيح دماء الناس بناءً على اختلاف العقيدة، وهذا يتناقض تمامًا مع أنظمة مثل إيران التي، رغم انتقاداتها، تحترم التنوع الديني والعرقي داخل حدودها، كما يتضح من تخصيص مقاعد في البرلمان للأقليات الدينية (مسيحيون، يهود، زرادشتيون).

1.2. القتل باسم العقيدة:
التاريخ يظهر أن الأيديولوجيات المتطرفة، سواء كانت دينية (كالوهابية التي دعمت داعش) أو نازية وفاشية أو صهيونية أو جعجعية ( خلقتها الاحتكارات المالية الغربية لتحقيق مصالحها الاستعمارية بالابادة والارهاب)، تستخدم العنف كأداة لفرض السيطرة. لكن اتهام إيران بأنها تعدم "عشرات الآلاف" بسبب اختلاف العقيدة هو مبالغة غير مدعومة بالأدلة. الإعدامات في إيران، عندما تحدث، غالبًا ما تكون مرتبطة بتهم الخيانة أو الإرهاب، كما في حالة عملاء "مجاهدي خلق" الذين شاركوا في أعمال إرهابية موثقة ضد الشعب الإيراني.

1.3. التمييز بين النقد والخيانة:
هناك فرق جوهري بين النقد البناء الذي يهدف إلى تحسين الأوضاع داخل الدولة، وبين التعاون مع قوى خارجية لتدمير الوطن. على سبيل المثال، حزب "تودة" الشيوعي الإيراني، رغم معارضته للنظام الإيراني، أظهر موقفًا وطنيًا واضحًا ضد العدوان الصهيوني والتدخلات الغربية، كما أشرت . هذا الموقف يعكس الفرق بين المعارضة الوطنية والخيانة العلنية التي تمارسها جماعات مثل "مجاهدي خلق".

2. دور التدخلات الخارجية في زعزعة استقرار المنطقة
الاتهامات التي يوجهها ممثلي الوحدة 8200 ضد إيران تتجاهل السياق التاريخي والسياسي للتدخلات الغربية في المنطقة، والتي كانت السبب الرئيسي في دعم جماعات إرهابية مثل داعش و"مجاهدي خلق".

2.1. دور الغرب في دعم الإرهاب:
كما أشرت، هناك أدلة واضحة على دعم الولايات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل لجماعات مثل "مجاهدي خلق"، التي نفذت عمليات إرهابية ضد إيران، بما في ذلك اغتيال رئيس جمهورية منتخب وكشف منشأة "فوردو" النووية لصالح الموساد. هذه الجماعة قاتلت إلى جانب صدام حسين خلال الحرب العراقية-الإيرانية، مستخدمة أسلحة كيميائية قدمتها الولايات المتحدة (عبر وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد) ضد المدنيين الإيرانيين والعراقيين. تصريحات بنيامين نتنياهو عن "لعب بشار الأسد بالنار" تؤكد تورط إسرائيل في دعم الجماعات الإرهابية في سوريا، بما في ذلك "جبهة النصرة" و"مجاهدي خلق"، بهدف زعزعة استقرار محور المقاومة.

2.2. نهب الموارد والسيطرة الاستعمارية:
الأنظمة العميلة في الخليج، كما أشرت، ساهمت في تمويل الإرهاب ودفع مبالغ طائلة (تصل إلى تريليونات الدولارات) للغرب مقابل الحماية. هذا النهب الممنهج يتناقض مع سياسة إيران التي تخصص مواردها لتنمية شعبها، مما يجعلها هدفًا للعقوبات والحصار الغربي. الحصار الأمريكي على العراق، الذي أدى إلى مقتل نصف مليون طفل (كما اعترفت مادلين أولبرايت)، هو مثال صارخ على الأيديولوجيا الإمبريالية التي تبرر القتل الجماعي باسم المصالح الاقتصادية والسياسية.

2.3. إيران كضحية للإرهاب:
إيران ليست "داعشية" كما تدعي امبراطوريات اعلام محميات الخليج الصهيو أمريكية ، بل هي ضحية للإرهاب المدعوم من الغرب. منذ الثورة الإسلامية عام 1979، واجهت إيران هجمات إرهابية متكررة من جماعات مثل "مجاهدي خلق" و"جيش العدل"، بالإضافة إلى العقوبات الاقتصادية التي تهدف إلى خنق شعبها. رغم ذلك، حافظت إيران على سياستها المستقلة، مما يبرر استهدافها من قبل الغرب.

3. الدفاع عن السيادة الوطنية والمقاومة
الدفاع عن السيادة الوطنية لا يعني التطرف أو الداعشية، بل هو حق مشروع لأي دولة تواجه التدخلات الخارجية. إيران وسوريا الاسد، كما أشرت، واجهتا هجمات إرهابية مدعومة من الغرب، لكنهما حافظتا على موقف مقاوم يعكس إرادة شعبيهما.

3.1. إيران كنموذج للمقاومة:
إيران، رغم العقوبات والحصار، استطاعت بناء اقتصاد مقاوم وتطوير قدراتها العسكرية والعلمية. هذا النجاح يعكس رفضها للخضوع للإملاءات الغربية، على عكس الأنظمة العميلة التي تسمح بنهب مواردها. تخصيص إيران لموارد مالية لدعم شعبها، بدلاً من دفعها كجزية للغرب، هو ما يجعلها هدفًا للهجمات الإرهابية والعقوبات.

3.2. سوريا ومحور المقاومة:
في سوريا، كما أشرت، وقف الشعب والنظام ضد هجوم "دواعش الغرب" عام 2012، رغم المعاناة التي واجهها النظام سابقًا. هذا الموقف يعكس الفرق بين المقاومة الوطنية والخيانة التي تدمر الدولة باسم "التحرر". محور المقاومة، بما في ذلك إيران وحزب الله ، يمثل جبهة موحدة ضد الإمبريالية والصهيونية، وهو ما يجعله هدفًا للجماعات الإرهابية المدعومة من الغرب.

3.3. التمييز بين المعارضة والخيانة:
المعارضة الوطنية، كما في حالة حزب "تودة" أو الشيوعيين الإيرانيين، تختلف عن الخيانة العلنية التي تمارسها جماعات مثل "مجاهدي خلق". الأولى تسعى للإصلاح من داخل الوطن، بينما الثانية تتعاون مع قوى خارجية لتدميره.

4. الرد على اتهامات "الداعشية"
الاتهام بأن إيران أو المقاومة "داعشية" هو محاولة لتشويه الحقائق. الداعشية، كما أوضحنا، هي أيديولوجيا تكفيرية مدعومة من الغرب، بينما المقاومة الإيرانية أو السورية تعتمد على مبادئ السيادة الوطنية والدفاع عن النفس.

4.1. إيران ليست داعشية:
إيران لا تعدم الناس بسبب معتقداتهم، بل تستهدف العملاء الذين يثبت تعاونهم مع قوى خارجية لزعزعة استقرار البلاد. على سبيل المثال، إعدام عملاء "مجاهدي خلق" الذين نفذوا عمليات إرهابية موثقة هو عمل قانوني في سياق حماية الأمن القومي، وليس تطرفًا أيديولوجيًا. على عكس الأنظمة الوهابية التي تمارس قطع الرؤوس أو الإبادات الجماعية مباشرة أو من خلالها اموالها في سورية والجزائر وليبيا والعراق واليمن ، إيران تحترم التنوع الديني والعرقي، وهو ما يظهر في قوانينها الداخلية.

4.2. الغرب وداعموه هم الداعشيون الحقيقيون:
كما أشرت، الولايات المتحدة وإسرائيل والأنظمة العميلة في الخليج هي التي دعمت داعش و"مجاهدي خلق"، مما يكشف تناقض اتهامات مرتزقة الوحدة 8200 من مباحث محميات الخليج الصهيو أمريكية ومن لف لفهم . الغرب، الذي تتهم إيران بالداعشية، هو من مارس الإبادة الجماعية ضد الهنود الحمر، وقتل ملايين الأطفال في العراق عبر الحصار، ودعم الإرهاب في سوريا وإيران واليمن والجزائر وليبيا والعراق ومصر ومالي و بوركينا فاسو والعالم .

4.3. العدالة مقابل التطرف:
إعدام العملاء والخونة، كما تفعل الصين بحق عملاء CIA والموساد، هو إجراء ضروري لحماية السيادة الوطنية. هذا لا يعني التطرف، بل هو دفاع عن الاستقرار والتنمية. إيران، كما أشرت، تتبع نهجًا مشابهًا لضمان أمنها القومي دون الوقوع في فخ التطرف الأيديولوجي.

5. نقد الأيديولوجيات الإمبريالية
الاتهامات التي يوجهها عملاء الموساد العرب ضد إيران تنسجم مع الرواية الغربية التي تسعى لتشويه صورة أي دولة ترفض الخضوع للهيمنة الإمبريالية. الغرب، كما أوضحت، يبرر جرائمه باسم "المصالح"، بينما يتهم المقاومين بالتطرف.

5.1. الإمبريالية وتبرير الجرائم:
الولايات المتحدة، كما أشرت، بررت مقتل نصف مليون طفل عراقي باسم "المصالح الاستراتيجية" للطغمة المالية الحاكمة في الولايات المتحدة كما صرحت مادلين أولبرايت. كما يفعل اليوم مجرم الإبادة الجماعية، ترامب، مع اطفال ومدنيي غزة، هذا المنطق هو الداعشية الحقيقية، لأنه يضع المصالح المالية والسياسية فوق حياة البشر. دعم الغرب للأ نظمة العميلة في الخليج، التي تمول الإرهاب وتدفع تريليونات الدولارات للغرب، يكشف عن ازدواجية المعايير. هذه الأنظمة تُستخدم كأدوات لنهب المنطقة، بينما تُتهم إيران بالتطرف لأنها ترفض هذا النموذج.

5.2. الصين كنموذج للاستقلال:
كما ذكرت، الصين تنجح في التنمية لأنها تحمي سيادتها عبر إجراءات صارمة ضد العملاء الأجانب. هذا النهج، رغم قسوته، يضمن استقرار الدولة وتقدمها، وهو ما تحاول إيران تحقيقه في مواجهة التدخلات الغربية. مثلا لم يعرف الغرب بإنتاج الطائرة c929 الا بعد متابعة تحليقها في رحلة من الصين الى الولايات المتحدة ، لأن كل مرحلة لها أسرارها ، يمكن أن يتدخل الغرب في عرقلتها أو تعطيلها ، كما يفعل مع المفاعلات النووية الإيرانية باستخدام خونة ، مثل مجاهدي خلق الارهابيين

5.3. محور المقاومة كبديل:
محور المقاومة، بما في ذلك إيران و اليمن وحزب الله ومقاومة العراق وسورية ، يقدم نموذجًا بديلًا يعتمد على السيادة الوطنية والكرامة. هذا النموذج يهدد الهيمنة الغربية، ولهذا يتم استهدافه عبر الإرهاب والعقوبات.

خاتمة: نحو فهم وطني للمقاومة
الرد على الطرح المتهافت ،لمرتزقة اعلام قاعدة العيديد والقواعد الأمريكية في الخليج وتركيا ، يكشف أن اتهاماتهم ضد إيران ومحور المقاومة تستند إلى خلط متعمد بين المقاومة الوطنية والتطرف الأيديولوجي. الداعشية الحقيقية تكمن في الأنظمة والجماعات التي تدعمها الإمبريالية الغربية، مثل داعش و"مجاهدي خلق"، والدول مثل تركيا أردوغان ومحميات الخليج وليس في الدول التي تدافع عن سيادتها وكرامة شعوبها. إيران، رغم عيوبها، كأي دولة عادية ، تقدم نموذجًا للاستقلال الوطني والمقاومة ضد الهيمنة الغربية، وهو ما يجعلها هدفًا للهجمات الإرهابية والعقوبات.

إن التمييز بين النقد البناء والخيانة العلنية هو جوهر الصراع. المعارضة الوطنية التي تسعى للإصلاح داخل الإطار الوطني هي حق مشروع، لكن التعاون مع قوى خارجية لتدمير الدولة هو خيانة لا تُغتفر. كما أشرت، موقفك الشخصي في دعم سوريا ضد هجوم "دواعش الغرب" عام 2012، رغم معاناتك الشخصية، يعكس هذا التمييز بوضوح. فلنحافظ على هذا الوعي الوطني، ولنرفض الروايات التي تسعى لتشويه المقاومة باسم محاربة التطرف.



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الولايات المتحدة الشيوعية ،هل هو السيناريو الحتمي !
- هل روسيا وإيران تعيدان ترتيب الأمور في سورية !
- الإرهاب والتضليل بين سوريا وإيران.. الحقيقة المغيبة
- نجاح واشنطن في تدمير الاقتصاد الألماني هل يحل أزمتها الهيكلي ...
- من يُدمّر الحصانة الفكرية لأوروبا؟
- لماذا يعادي ، الغرب الامريكي، ديمقراطية إيران!
- إيران: ما لغز صمود الإرادة الشعبية في وجه الإرهاب الصهيوني و ...
- حركة فلسطين حرة و تحولات موازين القوى العالمية
- كشف الوجه الحقيقي لداعمي الكيان الصهيوني وعلاقتهم بشبكات الف ...
- ما سر دعم قيادات واشنطن ولندن وبروكسل لاسرائيل ؟..المجلد الا ...
- رحيل زياد الرحباني - العبقرية الشيوعية في الموسيقى والفكر
- حول -منهج إيلان بابيه: كشف التطهير العرقي الصهيوني وعلاقته ب ...
- ضرورة إلغاء اتفاقية ماستريخت في ضوء فشل الولايات المتحدة لاس ...
- ضرورة إلغاء العقود الأوروبية مع شركات السلاح الأمريكية: مسؤو ...
- اساطير الوحدة8200 لتدمير العقل العربي: الأسطورة الاولى : معج ...
- محاكمة الحكومة البلجيكية: اتهامات بالتواطؤ في جرائم الحرب في ...
- تطورات المجاعة كسلاح إبادة جماعية في غزة تقترفها النازية الص ...
- رد على فيديو رزان الشوامرة حول الصين وعلاقتها بالصهيونية
- لائحة الاتهام ضد بن غفير، نتنياهو، ترامب، والإنجيليين..المجل ...
- الإبادة الجماعية عبر التاريخ: من الأرمن إلى سوريا وغزة بدعم ...


المزيد.....




- ستيفي نيكس تؤجل حفلاتها بعد إصابتها بكسر في كتفها
- من هو المستوطن الإسرائيلي المتهم بإطلاق النار على الفلسطيني ...
- الحكومة الإسرائيلية تصوت بالإجماع على إقالة النائب العام غال ...
- مقتل الطالب السعودي محمد القاسم طعنا في مدينة كامبردج البريط ...
- -اليد الميتة-.. ما هو سلاح روسيا النووي الانتقامي الذي حرك ل ...
- التين الشوكي -كنز غذائي- ربما لا يعرفه كثيرون
- غزة: تسجيل مقتل 94 شخصا اليوم وتأكيدات بأن المساعدات الملقاه ...
- في الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت: عون يؤكد أن القانون سي ...
- قطاع غزة: مقتل عشرات الفلسطينيين قرب مراكز لتوزيع المساعدات ...
- ماذا نعرف عن متلازمة غيلان باريه المتفشية بين الأطفال في قطا ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - نقد الأيديولوجيات المتطرفة والدفاع عن السيادة الوطنية