|
الولايات المتحدة الشيوعية ،هل هو السيناريو الحتمي !
احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8423 - 2025 / 8 / 3 - 22:29
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
1. ما الذي يمكن أن نفهمه من، عالم يتأرجح بين الحروب والأزمات، وحيث تلوح في الأفق تحولات جذرية قد تبدو للوهلة الأولى خيالية، لكنها في الحقيقة تنبثق من صلب الواقع الملموس. أن تصبح الولايات المتحدة، راعية الرأسمالية المتوحشة، دولة شيوعية بعد الصين، قد يبدو للبعض ضرباً من الجنون، لكنه احتمال يستند إلى دراسات استشرافية غربية ترى في انهيار النظام الرأسمالي الأمريكي بداية لعصر جديد. هذه المادة التحليلية، تستكشف هذا السيناريو المثير، مستندة إلى مؤشرات مثل انتخاب "شيوعي " كعمدة لنيويورك، وتفكك شعبية الحزبين الأمريكيين، وصعود أحزاب يسارية جذرية في الغرب.
1. المشهد الأمريكي: بداية النهاية
2. الولايات المتحدة، التي طالما روجت لنفسها كحارسة الحرية والديمقراطية، تتهاوى اليوم تحت وطأة تناقضاتها الداخلية. الشعب الأمريكي، الذي سئم من وعدٍ كاذب بالرفاهية، بدأ يتمرد على عصابة وول ستريت التي نهبت ثرواته. انتخاب عمدة نيويورك، الذي وصفه دونالد ترامب بـ"الشيوعي المجنون "، ليس مجرد حدث عابر، بل هو زلزال سياسي يكشف عن تحول عميق في وعي الشعب. هذا الاختيار يعكس رفضاً شعبياً لنظام الحزبين، الديمقراطي والجمهوري، اللذين تحولوا إلى واجهتين لنفس العملة: عصابة الرأسمالية المتوحشة التي تخدم مصالح عائلات مثل الروتشيلد والروكفلر.
3. الحزب الديمقراطي، الذي كان يوماً رمزاً للتقدمية في عيون البعض، وصل إلى الحضيض. شعبيته تتآكل بسبب سياساته التي تخدم الشركات الكبرى وتدعم الحروب الأمريكية في الخارج، من أوكرانيا إلى غزة. أما ترامب، بوعوده الشعبوية ومحاولاته فرض "جزية" على العالم عبر التعرفات الجمركية وبيع الأسلحة المعطوبة، وخوض الحروب في اليمن و الهند وأوكرانيا وفلسطين والعزيمة فيها جميعا ، فقد أصبح رمزاً لفشل النظام الرأسمالي في تقديم حلول حقيقية. هذا الفراغ السياسي يفتح الباب أمام أحزاب يسارية جذرية، على غرار ما يحدث في بريطانيا مع جيرمي كوربين أو في فرنسا مع جان لوك ميلونشون.
2. دراسات استشرافية: شيوعية أمريكية؟
4. قد يبدو الحديث عن تحول الولايات المتحدة إلى دولة شيوعية ضرباً من الخيال، لكن دراسات استشرافية غربية، كتلك التي نُشرت في أعقاب الأزمة الاقتصادية العالمية، ترى أن انهيار النظام الرأسمالي قد يفضي إلى هذا السيناريو. الفيديو المرفق، الذي يحلل ديناميات الاقتصاد العالمي، يشير إلى أن الولايات المتحدة تواجه أزمة هيكلية: ديون متراكمة، تفكك اجتماعي، وفقدان الثقة في المؤسسات. هذه العوامل، مجتمعة مع تصاعد الوعي الطبقي، قد تدفع الشعب الأمريكي إلى تبني نموذج اقتصادي يعتمد على العدالة الاجتماعية بدلاً من الاستغلال بوجود السكان الأصليين من أصول مكسيكية و اعتبارهم أساس الإنتاج التكنولوجي والفعلي في الولايات المتحدة ، بعكس الطبقة الطفيلية التي تعيش على الأفكار العنصرية ، والحروب كبايدن واوباما وترامب .
5. هذا التحول لن يكون سلمياً،ربما. النظام الحالي، الذي يحميه لوبيات مثل آيباك وشركات السلاح، لن يتنازل عن سلطته بسهولة. لكن الشعب الأمريكي، الذي بدأ يرى في ترامب وبايدن وجهاً لنفس الطاغوت، قد يلجأ إلى العنف الثوري، على غرار ما تنبأ به قانون حمورابي: "الجوع يُعاقب الظالم". الروتشيلد والروكفلر، الذين نهبوا ثروات العالم، قد يواجهون مصيراً يشبه مصير أطفال غزة الذين يموتون جوعاً بسبب سياساتهم.
3. ترامب وبايدن: وجهان لنفس العملة
6. دونالد ترامب، الذي يُروج لنفسه كمنقذ لأمريكا، ليس سوى تاجر يحاول فرض "جزية" على العالم. تعرفاته الجمركية، التي يزعم أنها تحمي الاقتصاد الأمريكي، ليست إلا محاولة لنهب الدول الأخرى عبر إجبارها على شراء بضائع أمريكية، من أسلحة معطوبة مثل طائرات إف-35 إلى نفط مكلف. هذه السياسة، التي تُشبه نهج القراصنة، لن تنقذ أمريكا، بل ستعجل بانهيارها، حيث تفقد حلفاءها وتزيد من عزلتها.
7. جو بايدن، من جهته، ليس أفضل حالاً. إدارته، التي تدعي الدفاع عن الديمقراطية، تُرسل أسلحة إلى أوكرانيا وإسرائيل، بينما تتجاهل معاناة الشعب الأمريكي. فرض الولايات المتحدة على بلجيكا تسليم طائرات إف-18 وإف-16 لأوكرانيا، لتُسقطها روسيا بأسلحتها المتطورة، يكشف عن عبثية هذه السياسات. في الوقت ذاته، يعاني الأمريكيون من التضخم والبطالة.
4. صعود اليسار الجذري: من كوربين إلى ميلونشون
8. في بريطانيا، يُمثل جيرمي كوربين نموذجاً لليسار الجذري الذي يتحدى هيمنة الروتشيلد والنخب المالية. رغم الهجمات الشرسة التي تعرض لها، لا يزال كوربين يحظى بدعم شعبي واسع، خاصة بين الشباب الذين يرون في سياساته أملاً للخروج من قبضة الرأسمالية. في فرنسا، يقود جان لوك ميلونشون حركة مشابهة، تدعو إلى العدالة الاجتماعية ورفض دعم إسرائيل. هذان النموذجان يُشيران إلى أن الغرب يشهد صعوداً لأحزاب يسارية قد تُعيد تشكيل المشهد السياسي.
9. في الولايات المتحدة، بدأت تظهر بوادر هذا التحول. انتخاب عمدة نيويورك "الشيوعي"، كما وصفه ترامب، يعكس رفضاً شعبياً لنظام وول ستريت. هذا التحول قد يمتد إلى ولايات أخرى، و تتم العدوى التقدمية من المكسيك، حيث يتوقع البعض عودة السكان الأصليين للحكم، مستلهمين من تاريخهم النضالي ضد الاستعمار. هذه الحركات، التي تتغذى من الغضب الشعبي، قد تُشكل نواة لثورة شيوعية تُنهي هيمنة النظام الرأسمالي.
5. الحرب العالمية الثالثة: محرك التحول
10. الحرب العالمية الثالثة، التي تُخاض اليوم على جبهات متعددة من أوكرانيا إلى غزة، ليست مجرد صراع عسكري، بل هي نقطة تحول تاريخية. أن هذه الحرب تُسرع من انهيار النظام الرأسمالي العالمي، حيث تُظهر الولايات المتحدة عجزها عن الحفاظ على هيمنتها. دعمها لإسرائيل، التي ترتكب إبادة جماعية في غزة، وإرسالها أسلحة إلى أوكرانيا لمواجهة روسيا، يكلفها ثمناً باهظاً، أخلاقيا و اقتصادياً وسياسياً.
11. هذه الحرب تُظهر أيضاً تفوق الأنظمة المقاومة، مثل روسيا والصين، التي طورت أسلحة متطورة قادرة على تحييد التكنولوجيا الأمريكية. سقوط طائرات إف-16 وإف-18 في أوكرانيا يكشف عن ضعف الصناعة العسكرية الأمريكية، التي تعتمد على بيع أسلحة باهظة الثمن وغير فعالة. في الوقت ذاته، يعاني الشعب الأمريكي من تقليص الخدمات الاجتماعية لتمويل هذه الحروب، مما يزيد من غضبه ويُمهد لثورة ضد النظام.
6. الشعب الأمريكي: غضب يتحول إلى ثورة
12. الشعب الأمريكي، الذي كان يوماً مفتوناً بـ"الحلم الأمريكي"، بدأ يستيقظ على كابوس الواقع. التضخم، البطالة، وتفكك النسيج الاجتماعي، جعلت الحياة في أمريكا لا تُطاق بالنسبة للملايين. في أكثر من سوبرماركت امريكي وحتى اوروبي غربي، حيث يقف الناس عاجزين عن الشراء في آخر الشهر، تتجلى مأساة الرأسمالية التي تُجبر الشعوب على دفع ثمن أسلحة مثل إف-35، بينما يجوع أطفالهم. هذا الواقع يُذكر بحكمة زياد الرحباني: "الشعب بيجوع، والحكومة بتحارب".
13. هذا الغضب لن يبقى صامتاً. الشعب الأمريكي، الذي دعس على سلطة وول ستريت بانتخاب عمدة نيويورك، قد يلجأ إلى العنف لإسقاط نظام الحزبين. ترامب وبايدن، اللذان يُمثلان وجهين لنفس النظام الفاشي، قد يواجهان مصيراً يُشبه ما تنبأت به الثورة الفرنسية و حكاية تلك الملكة التي طالبت الناس أن ياكلوا البسكويت.. هذه الثورة لن تكون مجرد تغيير حكومة، بل ستكون إعادة تشكيل للمجتمع الأمريكي على أسس شيوعية.
7. إسرائيل والروتشيلد: نهاية الطغيان**
14. إسرائيل، التي تُمثل رأس الحربة للنظام الرأسمالي في الشرق الأوسط، تواجه اليوم أزمة وجودية. دعمها من قبل الروتشيلد والروكفلر، وتمويلها من لوبي آيباك، لم يعد كافياً لإنقاذها من هزائمها العسكرية والأخلاقية. حرب الإبادة في غزة، التي يقودها الفاشيين نتنياهو وبن غفير وسموتريتش، كشفت عن الوجه الحقيقي للكيان الصهيوني، مما جعله مكروهاً عالمياً. هذا الكراهية تُترجم إلى دعم شعبي متزايد للمقاومة، من إيران إلى اليمن ومن سيدني إلى أمستردام وبروكسل وباريس ومدريد و دبلن ولندن ونيويورك
.
15. نهاية إسرائيل، كما تُنبئ الدراسات الاستشرافية، ستكون بداية لنهاية النظام الرأسمالي العالمي. الروتشيلد، الذين دعموا تأسيس هذا الكيان، قد يواجهون مصيراً قاسياً. هذا المصير لن يكون مجرد عقاب، بل سيكون رمزاً لانتصار الشعوب على الطغيان الرأسمالي الذي نهب ثروات العالم لقرون.
8. المكسيك وأمريكا اللاتينية: عودة السكان الأصليين
16. في الولابات المتحدة ، تلوح في الأفق بوادر ثورة أخرى. السكان الأصليون، الذين عانوا من الاستعمار والنهب لقرون، قد يستعيدون السلطة، مستلهمين من تاريخهم النضالي. هذا التحول، الذي تُشير إليه بعض الدراسات، قد يكون جزءاً من موجة أوسع في أمريكا اللاتينية، حيث تتصاعد شعبية الحركات الاشتراكية. و كيف أن هذه الحركات تستفيد من انهيار النظام الأمريكي، الذي لم يعد قادراً على فرض هيمنته على المنطقة.
17. عودة السكان الأصليين من أصول مكسيكية إلى الحكم في الولايات المتحدة ستكون رمزاً لانتصار العدالة التاريخية. هذا التحول قد يُلهم شعوب أخرى في أمريكا اللاتينية، وربما في الولايات المتحدة نفسها، حيث يزداد وعي الأقليات بضرورة تغيير النظام. هذه الحركات، التي تجمع بين الاشتراكية والوعي الثقافي، قد تُشكل نواة لعالم جديد يرفض الرأسمالية والهيمنة الغربية.
…….
9. الإعلام الوهابي: أحمد منصور وشركاه
18. في خضم هذه التحولات، يبرز دور الإعلام الوهابي، الذي يُمثله أشخاص مثل أحمد منصور، كأداة لتضليل الشعوب. هذا الإعلام، الذي يعمل تحت رعاية قواعد أمريكية في الخليج مثل العيديد وإنجرليك، يُروج لرواية كاذبة تقسم العالم إلى "مسلمين" و"كفار". لكن الشعوب، التي بدأت تدرك حقيقة هذا الإعلام، ترفض هذه التقسيمات، وترى في نماذج مثل إيران واليمن تجسيداً لاسلام بوعي اجتماعي طبقي ، يدافع عن العدالة وليس عن الطائفية.
19. هذا الرفض الشعبي يُشكل تهديداً للإعلام الوهابي، الذي يعتمد على تمويل النفط لنشر أكاذيبه. مع انهيار النظام الرأسمالي، وتراجع نفوذ الولايات المتحدة في الخليج، قد يفقد هذا الإعلام مصداقيته بالكامل. الشعوب، التي تُشاهد اليوم مقاومة غزة وصمود إيران، لم تعد تنخدع بأحمد منصور وأمثاله من وسائل إعلام العيديد ، بل تبحث عن رواية حقيقية تُعبر عن تطلعاتها.
خاتمة
20. في عالم يتهاوى تحت وطأة الرأسمالية المتوحشة، تلوح في الأفق بوادر ثورة عالمية قد تقودها الولايات المتحدة نفسها، التي كانت يوماً راعية هذا النظام. انتخاب "شيوعي" كعمدة لنيويورك، وصعود أحزاب يسارية في الغرب، وانهيار شعبية ترامب وبايدن، كلها مؤشرات على أن الشعوب سئمت من الظلم. إسرائيل، والروتشيلد، ووول ستريت، قد يواجهون مصيراً يُشبه ما تنبأ به زياد الرحباني: "اللي بيزرع الريح، بيحصد العاصفة". الشعوب، التي بدأت تدعس على أوهام الرأسمالية في نيويورك، ستُشكل عالماً جديداً، عالماً يقوم على العدالة، لا على النهب. إنه عالمٌ لن يكون فيه مكانٌ لترامب، ولا لنتنياهو، ولا لبن غفير ولا لسموتريتش ولا لزيلينسكي ، بل سيكون عالماً للشعوب التي اختارت أن تعيش بكرامة.
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل روسيا وإيران تعيدان ترتيب الأمور في سورية !
-
الإرهاب والتضليل بين سوريا وإيران.. الحقيقة المغيبة
-
نجاح واشنطن في تدمير الاقتصاد الألماني هل يحل أزمتها الهيكلي
...
-
من يُدمّر الحصانة الفكرية لأوروبا؟
-
لماذا يعادي ، الغرب الامريكي، ديمقراطية إيران!
-
إيران: ما لغز صمود الإرادة الشعبية في وجه الإرهاب الصهيوني و
...
-
حركة فلسطين حرة و تحولات موازين القوى العالمية
-
كشف الوجه الحقيقي لداعمي الكيان الصهيوني وعلاقتهم بشبكات الف
...
-
ما سر دعم قيادات واشنطن ولندن وبروكسل لاسرائيل ؟..المجلد الا
...
-
رحيل زياد الرحباني - العبقرية الشيوعية في الموسيقى والفكر
-
حول -منهج إيلان بابيه: كشف التطهير العرقي الصهيوني وعلاقته ب
...
-
ضرورة إلغاء اتفاقية ماستريخت في ضوء فشل الولايات المتحدة لاس
...
-
ضرورة إلغاء العقود الأوروبية مع شركات السلاح الأمريكية: مسؤو
...
-
اساطير الوحدة8200 لتدمير العقل العربي: الأسطورة الاولى : معج
...
-
محاكمة الحكومة البلجيكية: اتهامات بالتواطؤ في جرائم الحرب في
...
-
تطورات المجاعة كسلاح إبادة جماعية في غزة تقترفها النازية الص
...
-
رد على فيديو رزان الشوامرة حول الصين وعلاقتها بالصهيونية
-
لائحة الاتهام ضد بن غفير، نتنياهو، ترامب، والإنجيليين..المجل
...
-
الإبادة الجماعية عبر التاريخ: من الأرمن إلى سوريا وغزة بدعم
...
-
كيف نهضت الصين بالشيوعية وتخلف العرب بمعاداتها!
المزيد.....
-
-أرجو ألاّ تنسوه-.. محمد رمضان ينشر صورًا من حفله الذي شهد ح
...
-
الجيش السوداني يُعلن التصدي لقوات الدعم السريع في الفاشر
-
ألمانيا - وزارة الداخلية تدرس مطالب باستقبال أطفال من غزة وإ
...
-
نتانياهو يطلب من الصليب الأحمر تأمين الطعام للرهائن في غزة و
...
-
-رفقاء- الذكاء الاصطناعي ينافسون الأصدقاء الحقيقيين بين المر
...
-
إسرائيل تفرج عن مستوطن قتل فلسطينيا من الإقامة الجبرية
-
حلوى تتسبب بتسمم مئات بولاية جزائرية.. ما القصة؟
-
تجدد المواجهات بين دمشق وقسد يثير انقساما بالمنصات
-
الشيخ فيصل آل ثاني.. 60 عاما من ريادة الأعمال وحفظ التراث
-
شريطا الأسيرين الجائعين يربكان إسرائيل ويسعران سجالاتها
المزيد.....
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
-
ليلة في عش النسر
/ عبدالاله السباهي
-
كشف الاسرار عن سحر الاحجار
/ عبدالاله السباهي
-
زمن العزلة
/ عبدالاله السباهي
-
ذكريات تلاحقني
/ عبدالاله السباهي
المزيد.....
|