|
كيف نهضت الصين بالشيوعية وتخلف العرب بمعاداتها!
احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8411 - 2025 / 7 / 22 - 14:16
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
مقدمة: جذور الحضارة الصينية
الحضارة الصينية واحدة من أقدم الحضارات في التاريخ البشري، حيث تمتد جذورها لأكثر من أربعة آلاف عام. منذ عصر أسرة شيا الأسطورية وحتى اليوم، استطاعت الصين الحفاظ على هويتها الحضارية رغم التحديات الداخلية والخارجية. على عكس حضارات مثل الحضارة السورية أو المصرية التي شهدت فترات ازدهار محدودة، تميزت الصين باستمراريتها وقدرتها على التجدد عبر العصور.
2. الصين كمركز للمعرفة والابتكار على مدى عشرين قرنًا، كانت الصين مركزًا للابتكار العلمي والثقافي. اختراعات مثل البارود، البوصلة، الطباعة، والورق لم تكن مجرد إنجازات تقنية، بل كانت تعبيرًا عن تفوق حضاري. هذه الإنجازات ساهمت في تشكيل العالم الحديث، حيث استفادت منها حضارات أخرى لاحقًا.
3. الكونفوشيوسية كإطار أخلاقي لعبت الكونفوشيوسية دورًا محوريًا في تنظيم المجتمع الصيني. هذا النظام الفلسفي، الذي يركز على الأخلاق، النظام الاجتماعي، والواجب تجاه المجتمع، وفر أساسًا لاستقرار الصين عبر العصور. لكن الكونفوشيوسية وحدها لم تكن كافية لمواجهة تحديات العصر الحديث، مما دفع الصين للبحث عن إطار جديد.
4. تحديات القرن التاسع عشر واجهت الصين في القرن التاسع عشر تحديات هائلة، من الاستعمار الغربي إلى حروب الأفيون. هذه الفترة، التي عُرفت بـ"قرن الذل"، كشفت عن ضعف الأنظمة التقليدية في مواجهة القوى الاستعمارية. هذا الواقع دفع المفكرين الصينيين إلى البحث عن حلول جذرية.
5. ظهور الفكر الشيوعي في أوائل القرن العشرين، وجدت الصين في الشيوعية إطارًا فكريًا وسياسيًا يناسب طموحاتها. الفكر الشيوعي، كما صيغه كارل ماركس وفريدريك إنجلز، قدم تحليلًا علميًا للصراع الطبقي والاستغلال الرأسمالي، وهو ما لاقى صدى في الصين التي عانت من الظلم الاجتماعي والاستعمار.
6. ماو تسي تونغ وتأسيس الشيوعية الصينية تحت قيادة ماو تسي تونغ، تأسس الحزب الشيوعي الصيني عام 1921، وبدأ في صياغة شيوعية تناسب الواقع الصيني. ماو لم يطبق الشيوعية بشكل ميكانيكي، بل طوّرها لتتوافق مع طبيعة المجتمع الصيني الزراعي، مما أدى إلى نجاح الثورة الشيوعية عام 1949.
7. الثورة الشيوعية وإعادة بناء الصين بعد تأسيس جمهورية الصين الشعبية، بدأت الصين في إعادة بناء نفسها. الثورة الشيوعية لم تكن مجرد تغيير سياسي، بل كانت ثورة اجتماعية ألغت الطبقات الإقطاعية وأعادت توزيع الأراضي، مما ساهم في توحيد الشعب الصيني.
8. الشيوعية كأداة للتحديث الشيوعية لم تكن مجرد إيديولوجيا سياسية، بل أداة للتحديث. من خلال التخطيط المركزي، استطاعت الصين بناء بنية تحتية قوية، تطوير التعليم، وتحسين الرعاية الصحية. هذه الإنجازات جعلت الصين قادرة على المنافسة عالميًا.
9. إصلاحات دينغ شياو بينغ في أواخر السبعينيات، قاد دينغ شياو بينغ إصلاحات اقتصادية مبتكرة دمجت بين الشيوعية وآليات الاقتصاد الخاص مع اقتصاد دولة قوى وفعال وغير فاسد ومهيمن. هذه الإصلاحات، التي عُرفت بـ"الاشتراكية ذات الخصائص الصينية"، سمحت للصين بالانفتاح على العالم دون التخلي عن مبادئها الشيوعية.
10. الصين كقوة اقتصادية بحلول عام 2025، أصبحت الصين أكبر اقتصاد في العالم، متجاوزة الولايات المتحدة. هذا الإنجاز لم يكن ممكنًا بدون الشيوعية، التي وفرت الاستقرار والتخطيط الاستراتيجي اللازمين لتحقيق النمو الاقتصادي.
11. التفوق التكنولوجي الصين اليوم رائدة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، الطاقة المتجددة، واستكشاف الفضاء. مشاريع مثل محطة الفضاء الصينية "تيانغونغ" وشبكة الجيل الخامس تؤكد تفوقها التكنولوجي، الذي يعتمد على رؤية شيوعية تربط العلم بالتقدم الاجتماعي.
12. مبادرة الحزام والطريق مبادرة الحزام والطريق، التي أطلقتها الصين عام 2013، تمثل رؤية عالمية لربط الشعوب اقتصاديًا وثقافيًا. هذه المبادرة ليست مجرد مشروع اقتصادي، بل تعبير عن طموح الصين لقيادة عالم متعدد الأقطاب.
13. الشيوعية والعدالة الاجتماعية الشيوعية الصينية ركزت على تحقيق العدالة الاجتماعية من خلال تقليص الفجوة بين الأغنياء والفقراء. برامج مثل القضاء على الفقر المدقع لربع البشرية تقريبا ، التي أعلنت الصين نجاحها فيها عام 2020، تؤكد التزامها بهذا المبدأ.
14. الصين ومواجهة الاستعمار على عكس الشعوب التي استسلمت للاستعمار، رفضت الصين الخضوع للهيمنة الغربية. الشيوعية منحتها القوة لمواجهة الولايات المتحدة والقوى الاستعمارية الأخرى، مما جعلها نموذجًا للشعوب المضطهدة.
15. تحالفات الصين الدولية الصين شكلت تحالفات استراتيجية مع دول مثل روسيا وإيران، مما عزز موقفها في مواجهة الهيمنة الغربية. هذه التحالفات تعكس رؤية الصين لعالم يقوم على التعاون بدلاً من الصراع.
16. الشيوعية والثقافة الشيوعية لم تلغ الثقافة الصينية التقليدية، بل طورتها لتتماشى مع العصر الحديث. احتفاظ الصين بهويتها الثقافية مع تبني الفكر الشيوعي يثبت أن الشيوعية ليست معادية للثقافة، بل أداة لتطويرها.
17. دور الحزب الشيوعي الصيني الحزب الشيوعي الصيني لعب دورًا محوريًا في الحفاظ على وحدة الصين وتوجيهها نحو التقدم. من خلال التخطيط طويل الأمد، استطاع الحزب تحقيق إنجازات غير مسبوقة في التاريخ الحديث.
18. الشيوعية كرؤية عالمية الشيوعية، كما طبقها الصينيون، ليست مجرد نظام محلي، بل رؤية عالمية يمكن أن تنقذ الشعوب من الاستعمار والتخلف. الصين تقدم نموذجًا حيًا لكيفية تحقيق الشيوعية للتقدم الحضاري.
19. تحديات المستقبل رغم نجاحاتها، تواجه الصين تحديات مثل التنافس مع الولايات المتحدة، التغيرات المناخية، والضغوط الاقتصادية. لكن إطارها الشيوعي يمنحها المرونة لمواجهة هذه التحديات بنجاح.
20. خاتمة: الصين كإلهام للشعوب الحضارة الصينية، بفضل الشيوعية، أثبتت أنها قادرة على قيادة العالم نحو مستقبل أفضل. الشعوب المتخلفة بحاجة إلى الاقتداء بهذا النموذج، ليس فقط لتحقيق التقدم، بل للتحرر من الهيمنة الاستعمارية والوصول إلى مكانة حضارية تليق بها.
………………..
تخلف الشعوب العربية والحل الشيوعي
1. مقدمة: أزمة حضارية غير مسبوقة تعيش الشعوب العربية اليوم أزمة حضارية عميقة، تتجلى في التخلف السياسي والاقتصادي والاجتماعي. هذه الأزمة ليست وليدة الصدفة، بل نتيجة تراكمات تاريخية، تبعية للغرب، ورفض تبني أفكار تقدمية مثل الشيوعية التي أثبتت نجاحها في حالات مثل الصين.
2. سوريا: أوهام بني أمية في سوريا، يردد البعض شعارات العودة إلى أمجاد بني أمية، دون إدراك أن التاريخ لا يتكرر إلا كمهزلة، كما قال كارل ماركس. هذه الأوهام جعلت سوريا عرضة للتدمير، حيث تتعرض اليوم للقصف المستمر من الكيان الصهيوني دون مقاومة فعالة.
3. غياب الجيش والفكر الشيوعي لو امتلكت سوريا جيشًا قويًا مدعومًا بفكر شيوعي، لكانت قادرة على مواجهة التحديات الخارجية. لكن غياب هذا الفكر جعلها فريسة للقوى الاستعمارية، حيث أصبحت ساحة للصراعات الدولية بدلاً من كونها دولة ذات سيادة.
4. تركيا: مهزلة العثمانية الجديدة تركيا، تحت قيادة رجب طيب أردوغان، تروج لأوهام العودة إلى العصر العثماني. لكن هذه الأوهام لم تجلب سوى التبعية للناتو. مخابراتها، التي حاولت التلاعب بالوضع في سوريا، أصبحت مسخرة بعد فشلها في تحقيق أي سيادة حقيقية.
5. الوهابية: أداة التخلف الأنظمة الوهابية في السعودية، قطر، والإمارات تلعب دورًا مدمرًا في تعزيز التخلف العربي. قادة مثل محمد بن سلمان، تميم بن حمد، ومحمد بن زايد يدعمون الإرهاب ويعادون أي فكر تقدمي، مما يجعلهم شركاء في المشروع الصهيوني.
6. دور الكيان الصهيوني الكيان الصهيوني، بدعم من الولايات المتحدة، يمثل العدو الأول للشعوب العربية. هذا الكيان يستغل تخلف العرب لفرض هيمنته، مستخدمًا القوة العسكرية والدعم الغربي لقمع أي محاولة للتحرر.
7. الولايات المتحدة: مهندس التخلف الولايات المتحدة، كقوة استعمارية، تسعى إلى إبقاء العالم العربي في حالة تخلف دائم. من خلال دعم الأنظمة الوهابية والكيان الصهيوني، تعمل أمريكا على تقويض أي محاولة للتقدم الحضاري في المنطقة.
8. الشيوعية كحل جذري الشيوعية هي الحل الوحيد لخروج الشعوب العربية من أزمتها. هذا الفكر يقدم إطارًا علميًا لتحليل الواقع وتغييره، من خلال إلغاء الطبقات، تحقيق العدالة الاجتماعية، وبناء مجتمعات قوية.
9. ايران: نموذج المقاومة إيران تقدم نموذجًا ملهمًا لشعب استطاع بناء قوة عسكرية وعلمية من خلال مقاومة الاستعمار. إسلامها المعادي للغرب مهد الطريق لتطورها العلمي، وهي اليوم في طريقها لتصبح قوة شيوعية كجزء من تطورها الحضاري الطبيعي من استجابة القيادة الإيرانية لمطالب الشعب الذي بات جزء منه علماني تقدمي معاد للغرب الاستعماري وهو في حالة تنامي واسع .
10. روسيا: حليف استراتيجي روسيا، كقوة عالمية معادية للهيمنة الأمريكية، تمثل حليفًا استراتيجيًا للشعوب العربية. دعمها لسوريا وإيران يثبت أن التحالف معها ضروري لمواجهة الاستعمار الغربي.
11. نقد الأيديولوجيات التقليدية الأيديولوجيات الدينية والقومية، مثل الإسلاموية أو القومية العربية، أثبتت فشلها في تحقيق التقدم إذا لم ترتبط بالشيوعية ومعاداة الإمبريالية . هذه الأيديولوجيات تُستخدم لتفريق الشعوب وإبقائها تحت سيطرة الغرب.
12. رفض الشيوعية: كارثة حضارية الشعوب العربية ترفض الشيوعية بسبب الدعاية الغربية والتخلف الفكري. هذا الرفض جعلها عرضة للإبادة من قبل القوى الاستعمارية، التي تستغل غياب الفكر التقدمي.
13. اضطهاد الشيوعيين في العالم العربي، يتعرض الشيوعيون للاضطهاد، سواء بالقتل الحرفي أو التهميش الاجتماعي والسياسي. هذا الاضطهاد جزء من المشروع الصهيوني لإبقاء العرب في التخلف.
14. دور الوعي الشعبي الشيوعية تتطلب وعيًا شعبيًا بضرورة التغيير. بدون هذا الوعي، ستبقى الشعوب العربية عالقة في دوامة التخلف والتبعية للغرب.
15. التكتلات الشيوعية العابرة للحدود الحل يكمن في تشكيل تكتلات شيوعية تجمع الشعوب العربية مع دول مثل الصين، روسيا، وإيران. هذه التكتلات يمكن أن تقاوم الهيمنة الغربية وتبني عالمًا جديدًا قائمًا على العدالة.
16. الشيوعية والتطور العلمي الشيوعية ليست مجرد نظام سياسي، بل أداة لتحقيق التطور العلمي. الشعوب العربية بحاجة إلى تبني هذا النظام للخروج من التخلف العلمي والتكنولوجي.
17. دور الشباب في التغيير الشباب العربي هو الأمل في تبني الشيوعية. من خلال التعليم والتوعية، يمكن للشباب قيادة ثورة فكرية تقود إلى التحرر من الهيمنة الاستعمارية.
18. نقد القادة العرب القادة العرب والمسلمين الحاليون، مثل بن سلمان وتميم وبن نهيان وأردوغان، يمثلون جزءًا من المشكلة. هؤلاء القادة يخدمون المصالح الغربية ويعادون أي فكر تقدمي، مما يجعلهم عائقًا أمام التقدم.
19. الشيوعية والعدالة الاجتماعية الشيوعية تقدم حلًا لمشكلة عدم المساواة الاجتماعية في العالم العربي. من خلال إلغاء الطبقات، يمكن بناء مجتمعات عادلة ومتماسكة قادرة على مواجهة التحديات.
20. خاتمة: الشيوعية أو الإبادة الشعوب العربية تقف على مفترق طرق: إما تبني الشيوعية والتحالف مع القوى التقدمية مثل الصين وروسيا وإيران، أو البقاء في التخلف والتبعية، مما يعرضها للإبادة على يد القوى الاستعمارية. الخيار واضح، والمستقبل يعتمد على الشجاعة في اتخاذ هذا القرار.
---
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بتسلئيل سموتريتش: وجه الإبادة الجماعية ..المجلد الاول الجزء
...
-
رأي البانيز حول الابادة الجماعية بغزة وإمكانية إقامة محكمة ن
...
-
التجويع الأمريكي-الصهيوني في غزة: مقارنة بأوشفيتز وسياسات ال
...
-
لماذا تريد دولة أوروبية كبرى, أن تنتقم، من الولايات المتحدة
-
استفزاز الناتو لروسيا وتداعيات الارهاب الامريكي
-
اثمان الاستقلال الايراني في زمن الغرب الامريكي المهزوم
-
انهيار الأسواق وشيخوخة الرأسمالية: تحذيرات كيوساكي وماسك في
...
-
عصابات مجاهدي خلق: أداة الخيانة في يد الناتو والصهيونية
-
دمشق تحت النار - رحلة عبر الزمن والسيادة المغتصبة
-
زلزال استخباراتي ايراني يضرب إسرائيل
-
زلزال استخباراتي ايراني بعشر درجات يضرب إسرائيل
-
لقاءات باكو - بيادق الحرب العالمية الثالثة لخدمة الناتو الأم
...
-
دم غزة والخلاص العالمي من شرور الإمبريالية الأمريكية
-
حرب ال12 يوماً بين إسرائيل وإيران - كارثة استراتيجية للكيان
...
-
الكذب ملح بقاء الإمبراطورية الأمريكية: قاعدة العيديد ووهم ال
...
-
تحويل سوريا إلى مركز إرهاب عالمي..الدولة العميقة، ترامب الدم
...
-
الإنذار القانوني للحكومة البلجيكية بشأن غزة: رسالة اتهام بتو
...
-
دم غزة ينتصر لإيران و يكشف زيف النظام العالمي
-
-الشعر بين النحو والإبداع: قراءة في فكر أحمد صالح سلوم-..كتا
...
-
تقييم نقدي ادبي لقصيدة -إطلالة بعيدًا عن مصابيح قرطبة- لأحمد
...
المزيد.....
-
إسرائيل تسيطر على المسجد الإبراهيمي.. فماذا يُخطط بن غفير لل
...
-
الأوقاف الإسلامية والمسيحية في القدس: درع الهوية المقدسية في
...
-
فتوى للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين: كسر الحصار عن غزة واجب
...
-
مقابل قبة الصخرة.. مستوطنون يؤدون طقوسا تلمودية بالمسجد الأق
...
-
يائير جولان: اليهود يرتكبون مذابح بحق الفلسطينيين في الضفة
-
لماذا لم يعد اليهود الأميركيون على قلب رجل واحد؟
-
عودة -حسم-.. هل تتجدد تهديدات الإخوان للأمن المصري؟
-
هل تختفي الدراسات العربية والإسلامية من جامعات أوروبا بسبب ا
...
-
السلطات المصرية تعتقل خلية لحركة حسم والإخوان تنفي ارتباطها
...
-
خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي نايل سات
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|