|
زلزال استخباراتي ايراني يضرب إسرائيل
احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8405 - 2025 / 7 / 16 - 17:51
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
مقدمة: اسرائيل في قلب العاصفة - اختراقات إيرانية وفساد داخلي يهددان أمن الكيان لا تنتهي المفاجآت الصادمة من سبعة اكتوبر ،إلى مقاومة اعحازية للمقاومة الفلسطينية واللبنانية واليمنية ،إلى الكارثة الاستراتيجية على الكيان بعد حرب 12 يوما مع إيران ، هاهي إسرائيل نجد نفسها في مواجهة أزمة أمنية غير مسبوقة. اكتشاف شبكات تجسس إيرانية داخل مغتصباتها الكبرى كتل ابيب، تتألف من عشرات المواطنين الإسرائيليين، معظمهم من اليهود المولودين في اسرائيل، كشف عن هشاشة غير متوقعة في بنية الكيان الأمنية. هذه الشبكات، التي تم رصدها وتفكيكها من قبل جهاز الأمن العام (الشاباك) والشرطة الإسرائيلية، لم تكتفِ بجمع المعلومات الحساسة، بل يُشتبه في أنها ساهمت في توجيه ضربات صاروخية إيرانية دقيقة خلال "حرب الإثني عشر يومًا" بين 13 و24 يونيو 2025. هذه الأزمة، التي تزامنت مع فضائح فساد مستشرية تصل إلى أعلى المستويات في الحكومة الإسرائيلية، على رأسها مجرم الإبادة الجماعية نتنياهو ، تثير تساؤلات عميقة حول قدرة الكيان على الصمود في مواجهة خصم ذكي ومراوغ مثل إيران. فما هي تفاصيل هذه الشبكات؟ وكيف نجحت إيران في اختراق قلب إسرائيل؟ وهل تشير هذه التطورات إلى بداية نهاية الكيان كما يرى البعض؟
……… اكتشاف الشبكات الإيرانية - صدمة استخباراتية** في الأسابيع الأخيرة من صيف 2025، هزت سلسلة من الاعتقالات الأوساط الأمنية والسياسية في إسرائيل. فقد أعلن جهاز الشاباك، بالتعاون مع الشرطة الإسرائيلية، عن توقيف العشرات من المواطنين الإسرائيليين، معظمهم من اليهود المولودين في إسرائيل، بتهمة التجسس لصالح إيران. هؤلاء الأفراد، الذين تنوعت خلفياتهم بين رجال أعمال، موظفين عاديين، وحتى أشخاص لهم صلات بمؤسسات حساسة، يُشتبه في أنهم قدموا معلومات استخباراتية حساسة لنظام طهران، مما ساهم في تمكين إيران من تنفيذ ضربات دقيقة خلال الحرب القصيرة ولكن المدمرة التي دارت بين البلدين في يونيو
الاعتقالات، التي بدأت بشكل متسارع منذ أوائل يوليو 2025، شملت أفرادًا من مختلف أنحاء إسرائيل، من الشمال إلى الجنوب. وفي خطوة غير مسبوقة، افتتحت السلطات الإسرائيلية قسمًا خاصًا في سجن جنوب حيفا لاحتجاز هؤلاء المشتبه بهم في الحبس الانفرادي، مما يعكس خطورة القضية وخوف السلطات من تسرب المزيد من المعلومات. ووفقًا لتقارير إعلامية، فإن هؤلاء الأفراد كانوا جزءًا من تسع خلايا سرية على الأقل، عملت بشكل مستقل ولكن تحت تنسيق وإشراف وكالات الاستخبارات الإيرانية ما يثير الدهشة هو أن هؤلاء المشتبه بهم لم يكونوا، في معظمهم، جواسيس محترفين أو أفرادًا يتمتعون بتدريب استخباراتي متقدم. بل كان العديد منهم مدفوعين بالدوافع المالية، حيث استغلت إيران ظروفًا اقتصادية صعبة لبعض الأفراد لتجنيدهم عبر منصات التواصل الاجتماعي أو من خلال وسطاء في دول ثالثة مثل تركيا وجورجيا. على سبيل المثال، تم اتهام أور بيلين، شاب يبلغ من العمر 27 عامًا من تل أبيب، بتنفيذ مهام تجسسية تافهة في البداية، مثل كتابة شعارات مناهضة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قبل أن يُطلب منه تصوير مواقع عسكرية حساسة مقابل مبالغ مالية تُدفع بالعملات المشفرة.[](https://arabic.euronews.com/2025/07/10/from-writing-slogans-to-photographing-military-bases-this-is-how-iran-recruited-a-spy-i)
…….
حرب الإثني عشر يومًا - دور الجواسيس في الضربات الإيرانية بدأت حرب الإثني عشر يومًا في 13 يونيو 2025، عندما شنت إسرائيل سلسلة من الضربات الجوية غير المسبوقة على منشآت عسكرية ونووية إيرانية، تحت الاسم الرمزي "عَم كِلافي" (شعب كلبؤة). الهجوم، الذي استهدف قادة عسكريين بارزين، علماء نوويين، ومصانع صواريخ باليستية، جاء استجابة لتقارير استخباراتية غربية أفادت بأن إيران جمعت كمية من اليورانيوم المخصب تكفي لإنتاج 15 سلاحًا نوويًا. ومع ذلك، ردت إيران بسرعة غير متوقعة، حيث أطلقت صواريخ باليستية متقدمة، استهدفت مواقع استراتيجية داخل إسرائيل، مما تسبب في أضرار جسيمة.
من بين الأهداف التي قُصفت: - قاعدة تل نوف الجوية، وهي مركز رئيسي للعمليات الجوية الإسرائيلية. - قاعدة غليلوت، التي يُعتقد أنها تضم مقر الموساد شمال تل أبيب، والتي تعرضت لضربات دقيقة أثارت تساؤلات حول كيفية حصول إيران على إحداثيات دقيقة. - معهد وايزمان للعلوم في رحوفوت، وهو مركز أبحاث رائد وخطير في أبحاث الإبادة الجماعية ، لحقت به أضرار جسيمة، مما أثار مخاوف بشأن تسرب معلومات حساسة حول برامج إسرائيلية سرية.
هذه الضربات، التي شملت ست قواعد عسكرية على الأقل، كشفت عن مستوى غير مسبوق من الدقة في الاستهداف، مما دفع المحللين إلى الاعتقاد بأن شبكات التجسس الإيرانية لعبت دورًا حاسمًا في جمع المعلومات الاستخباراتية. تقارير إعلامية إسرائيلية أشارت إلى أن بعض الجواسيس قدموا صورًا وتسجيلات لمواقع عسكرية حساسة، مثل قاعدة نيفاتيم الجوية، التي تضررت بشدة في هجوم إيراني في أكتوبر 2024. هذه المعلومات، التي جُمعت على مدى أشهر أو حتى سنوات، مكنت إيران من تخطيط هجماتها بدقة، متجاوزة أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية المتطورة مثل "حيتس" و"القبة الحديدية".[](https://arabic.cnn.com/middle-east/article/2024/12/15/israel-accuses-an-unprecedented-number-of-israelis-of-spying-for-iran) ………
صاروخ "القيامة" - سلاح يغير قواعد اللعبة** في يوليو 2025، كشفت إيران عن صاروخ "القيامة"، وهو صاروخ باليستي يُعد من أخطر الأسلحة في ترسانتها العسكرية. يبلغ طول الصاروخ 14 مترًا ووزنه 27 طنًا، وهو مزود برأس حربي مزدوج قادر على إحداث تفجير نووي تكتيكي وتوليد موجات كهرومغناطيسية (EMP) لتعطيل البنية التحتية التكنولوجية للخصم. هذه الخصائص جعلت الصاروخ تهديدًا غير تقليدي، حيث يصعب رصده أو اعتراضه بأنظمة الدفاع التقليدية.
خلال حرب الإثني عشر يومًا، استخدمت إيران هذا الصاروخ لاستهداف مواقع حساسة، بما في ذلك قاعدة العديد الجوية في قطر، التي تُعد مركزًا حيويًا للقيادة الأمريكية في غرب آسيا. الضربات، التي اخترقت أنظمة الدفاع الجوي المتطورة، أثارت صدمة في الأوساط العسكرية الغربية، حيث أشار محللون إلى أن إيران استفادت من معلومات استخباراتية دقيقة لتحديد نقاط الضعف في الدفاعات الإسرائيلية والأمريكية. يُعتقد أن شبكات التجسس الإيرانية، التي شملت مواطنين إسرائيليين، لعبت دورًا في تزويد طهران بإحداثيات دقيقة ومعلومات عن تحركات القوات.
……..
الفساد الداخلي - نتنياهو وأزمة الثقة تتزامن هذه الأزمة الاستخباراتية مع فضائح فساد مستشرية تهز إسرائيل من أعلى المستويات. رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي يواجه اتهامات بالفساد منذ سنوات، أصبح رمزًا للانقسام الداخلي في الكيان. في نوفمبر 2024، أُلقي القبض على أربعة أشخاص من مكتب نتنياهو بتهمة تسريب وثائق أمنية حساسة، مما أثار تساؤلات حول مدى اختراق الأجهزة الإيرانية للدوائر المقربة من القيادة الإسرائيلية. هذه الفضيحة، التي وصفتها وسائل الإعلام الإسرائيلية بـ"زلزال سياسي"، كشفت عن انهيار في الثقة بين المؤسسات الأمنية والسياسية. وأشار المحلل العسكري الإسرائيلي روني بن يشاي إلى أن الحكومة الحالية تعاني من "اختلال عميق في العقلانية السياسية والأمنية"، محذرًا من أن استمرارها قد يؤدي إلى "كوارث استراتيجية". هذا الفساد، الذي يمتد من مكتب رئيس الوزراء إلى القطاعات الأمنية والاقتصادية، جعل إسرائيل أكثر عرضة للاختراقات الاستخباراتية، حيث استغلت إيران نقاط الضعف هذه لتجنيد عملاء حتى في "مطبخ نتنياهو الضيق". …….
إيران - ذكاء استخباراتي واختراق استراتيجي إن نجاح إيران في تجنيد مواطنين إسرائيليين يكشف عن مستوى عالٍ من الذكاء الاستخباراتي. على عكس الصورة النمطية التي تصور إيران كدولة تعتمد على القوة الخشنة، أظهرت طهران قدرة مذهلة على استغلال الثغرات الاجتماعية والاقتصادية داخل إسرائيل. تقارير إعلامية كشفت أن وكالات الاستخبارات الإيرانية استخدمت منصات التواصل الاجتماعي، مثل تيليغرام وفيسبوك، لتجنيد عملاء، مقدمة مبالغ مالية مغرية عبر العملات المشفرة لضمان عدم الكشف عنهم.
أحد الأمثلة البارزة هو قضية موتي مامان، رجل أعمال إسرائيلي يبلغ من العمر 73 عامًا، أُلقي القبض عليه في أغسطس 2024 بتهمة التخطيط لاغتيال نتنياهو ومسؤولين آخرين بناءً على تعليمات من الاستخبارات الإيرانية. مامان، الذي سافر إلى إيران عبر تركيا، تلقى تدريبًا ومبالغ مالية، مما يكشف عن مدى قدرة إيران على اختراق دوائر قريبة من القيادة الإسرائيلية.
علاوة على ذلك، كشفت تقارير أن إيران تمكنت من الاستحواذ على جزء من الأرشيف العسكري والاستخباراتي الإسرائيلي قبل أشهر من الحرب، مما منحها ميزة استراتيجية كبيرة. مجموعة "هندالة هاك" الإيرانية، التي نفذت أكثر من 20 عملية اختراق سيبراني في الأسابيع التي سبقت الحرب، سربت آلاف السير الذاتية لإسرائيليين خدموا في مواقع عسكرية وأمنية حساسة، مما سمح لإيران بتحديد أهدافها بدقة.، هذا الاختراق السيبراني، إلى جانب شبكات التجسس البشرية، جعل الضربات الإيرانية خلال الحرب صاعقة وغير متوقعة.
تأثير الأزمة على موازين القوى
إن اكتشاف شبكات التجسس الإيرانية، إلى جانب نجاح إيران في توجيه ضربات دقيقة خلال حرب الإثني عشر يومًا، أعاد تشكيل موازين القوى في غرب آسيا. لقد أظهرت إيران، من خلال صاروخ "القيامة" وشبكاتها الاستخباراتية، أنها ليست مجرد قوة إقليمية، بل لاعب عالمي قادر على تحدي الهيمنة الإسرائيلية والأمريكية. هذا التطور عزز من مكانة إيران بين حلفائها في "محور المقاومة"، بما في ذلك حزب الله، الحوثيين، والفصائل العراقية، الذين استفادوا من الدعم التكنولوجي والاستخباراتي الإيراني.
في الوقت نفسه، كشفت الأزمة عن ضعف هيكلي في إ Sheila داخل إسرائيل، سواء على الصعيد الأمني أو السياسي. الفساد المستشري، الذي يصل إلى مكتب رئيس الوزراء، إلى جانب الاختراقات الاستخباراتية، جعل الكيان أكثر عرضة للتهديدات الخارجية. ويرى بعض المحللين أن هذه الأزمة قد تمثل بداية "الهزيمة النهائية" لإسرائيل، خاصة إذا استمر الفساد والانقسامات الداخلية في تقويض الثقة بالمؤسسات.
آراء الخبراء العسكريين الدوليين الخبراء الغربيون: أعرب المحللون الغربيون، مثل أولئك الذين نقلت عنهم صحيفة "وول ستريت جورنال"، عن قلقهم من قدرة إيران على اختراق أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية والأمريكية. وأشاروا إلى أن صاروخ "القيامة" يمثل تهديدًا جديدًا يتطلب تطوير أنظمة دفاعية متقدمة. [](https://arabic.cnn.com/middle-east/article/2024/12/15/israel-accuses-an-unprecedented-number-of-israelis-of-spying-for-iran) الخبراء الروس: يرون أن إيران باتت قوة ردع حقيقية، مستفيدة من تقنيات روسية وكورية شمالية، مما يعزز من نفوذها في مواجهة الهيمنة الغربية. لكنهم يحذرون من أن التصعيد قد يؤدي إلى حرب إقليمية شاملة. الخبراء الصينيون: يعتبرون أن إيران نجحت في تحقيق اكتفاء ذاتي عسكري، لكنهم يدعون إلى حلول دبلوماسية لتجنب التصعيد، حفاظًا على الاستقرار الإقليمي الذي يخدم المصالح الصينية.
الخاتمة - مستقبل الكيان في ظل الأزمة إن اكتشاف شبكات التجسس الإيرانية داخل إسرائيل، إلى جانب الضربات الصاروخية الدقيقة وفضائح الفساد الداخلي، يمثل نقطة تحول خطيرة في تاريخ الكيان. لقد أظهرت إيران قدرة استخباراتية وعسكرية غير متوقعة، مستغلة نقاط الضعف الداخلية في إسرائيل لتحقيق اختراقات استراتيجية. في الوقت نفسه، فإن الفساد المستشري، الذي يصل إلى أعلى المستويات، يهدد بتقويض الثقة في المؤسسات الإسرائيلية، مما يجعلها أكثر عرضة للتهديدات الخارجية.
هل تشير هذه الأحداث إلى بداية الهزيمة النهائية لإسرائيل؟ على الرغم من أن الحديث عن "النهاية" قد يكون سابقًا لأوانه على المدى القصير جدا، فإن الأزمة الحالية تكشف عن تحديات وجودية تواجه الكيان. إن الحلول الدبلوماسية، إلى جانب إصلاحات داخلية جذرية،كما يقول البعض ، قد تكون السبيل الوحيد لاستعادة الاستقرار ،وهذا لحسن الحظ ،عاجزة عنه هيكليا، حكومة الفساد و النازية الجديدة لنتنياهو . إن استمرار التصعيد العسكري والانقسامات الداخلية قد يدفعان المنطقة نحو حرب شاملة، تهدد ليس فقط إسرائيل و محميات الخليج الصهيو أمريكية ، بل هيمنة الولايات المتحدة في غرب آسيا بأكمله.
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
زلزال استخباراتي ايراني بعشر درجات يضرب إسرائيل
-
لقاءات باكو - بيادق الحرب العالمية الثالثة لخدمة الناتو الأم
...
-
دم غزة والخلاص العالمي من شرور الإمبريالية الأمريكية
-
حرب ال12 يوماً بين إسرائيل وإيران - كارثة استراتيجية للكيان
...
-
الكذب ملح بقاء الإمبراطورية الأمريكية: قاعدة العيديد ووهم ال
...
-
تحويل سوريا إلى مركز إرهاب عالمي..الدولة العميقة، ترامب الدم
...
-
الإنذار القانوني للحكومة البلجيكية بشأن غزة: رسالة اتهام بتو
...
-
دم غزة ينتصر لإيران و يكشف زيف النظام العالمي
-
-الشعر بين النحو والإبداع: قراءة في فكر أحمد صالح سلوم-..كتا
...
-
تقييم نقدي ادبي لقصيدة -إطلالة بعيدًا عن مصابيح قرطبة- لأحمد
...
-
لماذا تروج الوحدة 8200 أن روسيا غدرت بإيران وسورية ؟
-
سباق التسلح الإمبريالي هروب إلى الأمام من التحديات
-
اليمن،وحيدا، خارج مسارات الاسلام الصهيوني العربي
-
نصب شهداء استقلال سورية في حضرة الاحتلال التركي الهمجي
-
التطبيع، الخطوة الأولى نحو العبودية والانحطاط
-
قوانين الشعوب: مقاومة غزة وصمود إيران في مواجهة الفاشية الصه
...
-
قرار تخفيض سن التقاعد في المكسيك وتأثيره على الإبداع البشري
...
-
معهد وايزمان وصناعته للإبادة الجماعية
-
دعم حكومة ائتلاف اريزونا البلجيكية الإبادة الجماعية في غزة و
...
-
إيران الصاعدة تنمويا بعد هزيمة العدو الصهيوني والأمريكي الفا
...
المزيد.....
-
الخارجية السورية تُعلق على القصف الإسرائيلي العنيف في دمشق
-
شركة -لابوبو- تتوقع قفزة في أرباحها بنسبة لا تقل عن 350 في ا
...
-
إسرائيل تستهدف عدة مناطق سورية وواشنطن تدعو إلى -نزع فتيل ال
...
-
مئات الدروز يحتشدون قرب الجولان.. وإسرائيل تتصدى بالغاز المس
...
-
مواجهات السويداء.... دروز الجولان يدخلون على الخط
-
الجيش الأميركي: قوات يمنية تصادر شحنة أسلحة إيرانية -ضخمة- م
...
-
افتتاح مطار الموصل الدولي بعد ثمانية أعوام من دحر تنظيم الدو
...
-
هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟
-
-إذا كنت تحمل سلاحًا فما الخيارات المتاحة أمامي؟-.. شاهد عيا
...
-
حفيدة الشيخ مرهج شاهين تحمل مسؤولية وفاته لقوات الحكومة بعد
...
المزيد.....
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
-
ليلة في عش النسر
/ عبدالاله السباهي
-
كشف الاسرار عن سحر الاحجار
/ عبدالاله السباهي
-
زمن العزلة
/ عبدالاله السباهي
-
ذكريات تلاحقني
/ عبدالاله السباهي
-
مغامرات منهاوزن
/ ترجمه عبدالاله السباهي
المزيد.....
|