|
لائحة الاتهام ضد بن غفير، نتنياهو، ترامب، والإنجيليين..المجلد الاول الجزء الخامس عن التجويع والإبادة الجماعية في غزة
احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8412 - 2025 / 7 / 23 - 16:30
المحور:
القضية الفلسطينية
إيتمار بن غفير ونتنياهو: وجه النازية الجديدة في مواجهة الشعب الفلسطيني ودور الاحتكارات المالية
القسم الأول: بن غفير ونتنياهو: النازية الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني
1. مقدمة: بن غفير ونتنياهو كوجهي النازية الجديدة يمثل إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي، وبنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء، وجهين لنازية صهيونية جديدة تستهدف الشعب الفلسطيني الأصلي في حيفا، يافا، الصفد، القدس، وغزة. سياساتهما العنصرية، التي تجمع بين التطهير العرقي والإبادة الجماعية، تعكس إيديولوجيا استعمارية تهدف إلى محو الهوية الفلسطينية.
2. بن غفير: رمز العنصرية الصهيونية إيتمار بن غفير، المتابع المتطرف لتيار كاهانا العنصري، يدعو علنًا إلى طرد الفلسطينيين وتدمير مناطقهم. تصريحاته عام 2023، التي وصفت الفلسطينيين بـ"الإرهابيين الذين يجب محوهم"، تكشف عن أيديولوجيا فاشية ترى في الشعب الأصلي تهديدًا وجوديًا.
3.نتنياهو: مهندس الإبادة بنيامين نتنياهو، بقيادته الطويلة لإسرائيل، نفذ سياسات إبادة ممنهجة ضد الفلسطينيين. خطته المعلنة عام 2024 لتهجير سكان غزة إلى سيناء، إلى جانب القصف الوحشي الذي أودى بحياة 40,000 مدني في غزة بحلول يوليو 2025، تؤكد دوره كمهندس للإبادة.
4. حيفا ويافا: التطهير العرقي المستمر في حيفا ويافا، بدأ التطهير العرقي عام 1948 مع طرد 70,000 فلسطيني من حيفا و50,000 من يافا. اليوم، تستمر سياسات بن غفير ونتنياهو في تهميش الفلسطينيين المتبقين عبر مصادرة الأراضي وهدم المنازل.
5. الصفد والقدس: محو الهوية الفلسطينية في الصفد، دُمرت 90% من القرى الفلسطينية عام 1948، واليوم يمنع بن غفير عودة اللاجئين بينما يوسع المستوطنات. في القدس، تُجرّف الأحياء الفلسطينية مثل الشيخ جراح لإحلال المستوطنين، مما يكشف عن استمرارية النكبة.
6. غزة: مركز الإبادة الجماعية غزة، التي تتعرض لحصار مستمر منذ 2007، تواجه إبادة جماعية بقيادة نتنياهو وبن غفير. القصف عام 2023-2025 دمر 80% من البنية التحتية، بما في ذلك المستشفيات مثل مستشفى الشفاء، مما أدى إلى مقتل 15,000 طفل.
7. سياسات التجويع والتهجير بن غفير دعم سياسات التجويع التي منعت دخول المساعدات إلى غزة، حيث حُرم 1.5 مليون شخص من الغذاء والماء النظيف بحلول يوليو 2025. هذه السياسات تهدف إلى جعل القطاع غير صالح للحياة، تمهيدًا لتهجير سكانه.
8. التشابه مع النازية سياسات بن غفير ونتنياهو تشبه النازية في استخدام العنف الممنهج لمحو شعب بأكمله. كما دمرت النازية مدنًا سوفيتية مثل لينينغراد بالحصار والقصف، تستخدم إسرائيل نفس الأساليب في غزة، مما يكشف عن جذور أيديولوجية مشتركة.
9. الإيديولوجيا العنصرية إيديولوجيا بن غفير ونتنياهو تعتمد على تصوير الفلسطينيين كـ"تهديد وجودي"، مشابهة لخطاب هتلر ضد اليهود والسوفييت. هذه الرؤية تبرر الإبادة باسم "الأمن القومي"، مما يعكس فاشية جديدة.
10. دور المستوطنين بن غفير، كمدافع عن المستوطنين، يشجع هجماتهم على الفلسطينيين في الضفة الغربية، حيث سُجلت 1,200 اعتداء عام 2024. هذه الهجمات جزء من استراتيجية لتوسيع المستوطنات وطرد السكان الأصليين.
11. القمع الأمني كوزير للأمن القومي، عزز بن غفير القمع الأمني ضد الفلسطينيين، بما في ذلك الاعتقالات الجماعية والتعذيب في السجون. بحلول 2025، وصل عدد المعتقلين إلى 10,000، بينهم 2,000 طفل.
12. الدعم الدولي للإبادة نتنياهو وبن غفير يعتمدان على الدعم الأمريكي والغربي لتنفيذ جرائمهما. إدارتا ترامب وبايدن وفرتا مساعدات عسكرية بقيمة 20 مليار دولار منذ 2020، مما يجعل الغرب شريكًا مباشرًا في الإبادة.
13. الإعلام الصهيوني: تغطية الجرائم الإعلام الإسرائيلي، بدعم من نتنياهو، يروج لرواية كاذبة تصور الفلسطينيين كإرهابيين. هذا الإعلام يغطي على جرائم الإبادة في غزة، مشابهًا لدعاية النازية ضد السوفييت.
14. دور الاحتكارات المالية الاحتكارات المالية الغربية، مثل بنوك وول ستريت وشركات السلاح، تمول الكيان الصهيوني بنفس الطريقة التي دعمت بها النازية. هذه القوى تستفيد من الحروب وتستخدم إسرائيل كوكيل لهيمنتها.
15. مقاومة الفلسطينيين على الرغم من الإبادة، يواصل الفلسطينيون مقاومتهم. هجمات المقاومة في غزة عام 2024، التي استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية، تثبت صمود الشعب الأصلي أمام النازية الصهيونية.
16. القدس: رمز الصمود في القدس، يواجه الفلسطينيون سياسات التهويد المستمرة. هدم 300 منزل في سلوان عام 2024 يعكس محاولة محو الهوية الفلسطينية، لكن صمود السكان يعرقل هذه الخطط.
17. غزة: جرح مفتوح غزة تمثل الجرح الأعمق للشعب الفلسطيني. القصف المستمر، الذي دمر 60% من المدارس والمستشفيات، يهدف إلى كسر إرادة الشعب، لكنه عزز مقاومته.
18. دور الشعب الفلسطيني الشعب الفلسطيني، رغم الإبادة، يحافظ على هويته وتاريخه. الحركات الشعبية في حيفا ويافا تثبت أن الأرض لا تزال فلسطينية، مهما كانت وحشية الاحتلال.
19. التحالفات الدولية التحالف مع قوى مثل إيران وروسيا والصين ضروري لدعم المقاومة الفلسطينية. هذه الدول تقدم نموذجًا لمواجهة الهيمنة الغربية والصهيونية.
20. خاتمة القسم الأول بن غفير ونتنياهو يمثلان وجه النازية الجديدة ضد الشعب الفلسطيني. سياساتهما في غزة، حيفا، يافا، الصفد، والقدس تكشف عن مشروع إبادة جماعية يهدف إلى محو الشعب الأصلي، مدعومًا بالاحتكارات المالية الغربية.
القسم الثاني: لائحة الاتهام ضد بن غفير، نتنياهو، ترامب، والإنجيليين
1. مقدمة: ضرورة المحاسبة إيتمار بن غفير، بنيامين نتنياهو، دونالد ترامب، والإنجيليون في الحزب الجمهوري يشكلون شبكة إجرامية متواطئة في الإبادة الجماعية بغزة. وضع لائحة اتهام دولية ضدهم ضرورة قانونية وأخلاقية لمحاسبتهم على جرائمهم.
2. بن غفير: دعوات الإبادة تصريحات بن غفير عام 2024، التي دعت إلى "تدمير غزة بالكامل" و"طرد الفلسطينيين"، تشكل دليلاً واضحًا على نوايا الإبادة. هذه التصريحات تنتهك اتفاقية منع الإبادة الجماعية (1948).
3. نتنياهو: قائد الجرائم نتنياهو، كمهندس سياسات القصف والتجويع، مسؤول مباشرة عن مقتل 40,000 مدني في غزة. أوامره بتدمير مستشفى الأمل عام 2024، التي أدت إلى مقتل 600 مريض، تؤكد دوره كمجرم حرب.
4. ترامب: الداعم الأمريكي دونالد ترامب، من خلال إدارته (2017-2021)، وفر الدعم السياسي والعسكري لإسرائيل. قراره بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس وتوقيع اتفاقيات أبراهام عزز الإبادة الصهيونية.
5. الإنجيليون: خرافة المسيح الإنجيليون في الحزب الجمهوري، مثل مايك بومبيو، يروجون لخرافة دينية تزعم أن تجميع اليهود في فلسطين سيؤدي إلى ظهور المسيح. هذه الخرافة، المصممة لخدمة الاحتكارات المالية، تبرر الإبادة في غزة.
6. لائحة الاتهام: الإبادة الجماعية بن غفير ونتنياهو متهمان بارتكاب الإبادة عبر القصف، التجويع، والتهجير. ترامب وقادة الإنجيليين متهمون بالتواطؤ عبر تقديم الدعم السياسي والمالي، مما يجعلهم شركاء في الجريمة.
7. القانون الدولي اتفاقية منع الإبادة الجماعية تجرم أفعال بن غفير ونتنياهو، بما في ذلك التسبب بأذى جسدي وعقلي للفلسطينيين وخلق ظروف تهدف إلى تدميرهم. ترامب متواطئ كداعم مالي وعسكري.
8. دور الحزب الجمهوري الحزب الجمهوري، بقيادة شخصيات مثل تيد كروز وليندسي غراهام، يدعم إسرائيل بلا شروط. تصريحاتهم عام 2023، التي دعت إلى "تدمير حماس"، كانت غطاءً للإبادة الجماعية في غزة.
9. الاحتكارات المالية: المحرك الخفي الاحتكارات المالية، مثل شركات بوينغ ولوكهيد مارتن، تمول إسرائيل بمليارات الدولارات، مستفيدة من الحروب. هذه القوى هي المحرك الحقيقي وراء دعم ترامب والإنجيليين للإبادة.
10. الخرافة الإنجيلية: أداة استعمارية الخرافة الإنجيلية حول عودة المسيح صُممت لخدمة الاحتكارات المالية، التي تستخدم الدين لتبرير الإبادة. هذه الخرافة تشبه الأيديولوجيات الوهابية التي تروج للعنف باسم الدين.
11. دور الإعلام الأمريكي الإعلام الأمريكي، الذي تسيطر عليه الاحتكارات، يروج لرواية إسرائيل ويغطي على جرائمها. شبكات مثل فوكس نيوز تصور الفلسطينيين كإرهابيين، مما يعزز الإبادة.
12. محاكمة دولية يجب محاكمة بن غفير، نتنياهو، وترامب أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة الإبادة. لائحة الاتهام يجب أن تشمل أفعالهم ودور الإنجيليين كداعمين.
13. دلائل الإبادة القصف الممنهج لغزة، الذي دمر 70% من المنازل، والتجويع الذي أودى بحياة 5,000 طفل بسبب سوء التغذية عام 2024، دلائل واضحة على الإبادة الجماعية.
14. دور بايدن وبلينكن جو بايدن وأنتوني بلينكن، كداعمين لإسرائيل، متواطئون في الإبادة. موافقتهما على مساعدات عسكرية بقيمة 14 مليار دولار عام 2023 تجعلهما شريكين في الجريمة.
15. التواطؤ الأوروبي دول أوروبية مثل ألمانيا وفرنسا تدعم إسرائيل عبر تصدير السلاح، مما يجعلها متواطئة في الإبادة. هذا الدعم يعكس استمرارية الهيمنة الاستعمارية.
16. ردود الفعل الدولية دول مثل إيران وجنوب إفريقيا دعت إلى محاكمة إسرائيل دوليًا. رفض الإمارات طلبات بن غفير لتمويل الحرب عام 2024 يعكس وعيًا متزايدًا بجرائم الصهيونية.
17. ضرورة التصنيف تصنيف بن غفير، نتنياهو، ترامب، بايدن، وبلينكن كمجرمي إبادة جماعية ضرورة لتحقيق العدالة. هذا التصنيف يجب أن يشمل قادة الحزب الجمهوري الإنجيليين.
18. دور الشعوب الشعوب العربية والإسلامية مدعوة إلى مواجهة هذه الجرائم عبر التحالف مع قوى المقاومة. المقاطعة الاقتصادية لإسرائيل والغرب خطوة أساسية.
19. المستقبل القانوني إنشاء محكمة دولية خاصة بفلسطين ضروري لمحاسبة المجرمين. هذه المحكمة يجب أن تتناول دور الاحتكارات المالية كداعم للإبادة.
20. خاتمة القسم الثاني لائحة الاتهام ضد بن غفير، نتنياهو، ترامب، والإنجيليين تكشف عن شبكة إجرامية عالمية. محاسبتهم ضرورة لإنهاء الإبادة واستعادة العدالة للشعب الفلسطيني.
……… القسم الثالث: الاحتكارات المالية والأنظمة الوهابية: جذور الإبادة العالمية
1. مقدمة: الاحتكارات المالية كمحرك للإبادة الاحتكارات المالية الغربية، التي دعمت النازية تاريخيًا، هي المحرك وراء الإبادة الجماعية في فلسطين وسوريا والعراق واليمن. هذه القوى تستخدم الأنظمة الوهابية والعثمانية كوكلاء لتنفيذ أجندتها الاستعمارية.
2. النازية والاحتكارات المالية في القرن العشرين، دعمت شركات مثل آي جي فاربن وفورد النازية، مستفيدة من الحرب والعمالة القسرية. هذه القوى رأت في النازية أداة لمواجهة الشيوعية وإعادة تشكيل أوروبا.
3. الاحتكارات اليوم اليوم، تمول بنوك وول ستريت وشركات السلاح، مثل بوينغ ورايثيون، إسرائيل بمليارات الدولارات. هذه القوى تستفيد من الحروب في غزة وأوكرانيا، مما يكشف عن وحدة المشروع الاستعماري.
4. الأنظمة الوهابية: أدوات الإبادة الأنظمة الوهابية في السعودية، قطر، والإمارات تمول جماعات إرهابية مثل داعش والنصرة، التي ارتكبت إبادات في سوريا والعراق. هذه الأنظمة شريكة في الإبادة بغزة عبر التطبيع مع إسرائيل
5. العثمانية: جذور الإرهاب السلطان عبد الحميد الثاني، بدعم من الاحتكارات الغربية، روج لأيديولوجيا السنة العثمانية التي بررت إبادة الأرمن (1915-1917)، التي قتلت 1.5 مليون شخص. هذه الأيديولوجيا تستمر عبر جماعات مثل الإخوان المسلمين.
6. الإبادة الأرمنية: نموذج تاريخي الإبادة الأرمنية، التي نفذتها الدولة العثمانية بدعم غربي، تشبه الإبادة في غزة. كلا الحدثين اعتمدا على التطهير العرقي والتهجير لخدمة مصالح استعمارية.
7. سوريا: إبادة مدعومة في سوريا، دعمت الأنظمة الوهابية جماعات مثل داعش والنصرة، مما أدى إلى مقتل 500,000 شخص منذ 2011. هذه الإبادة، المدعومة من الغرب، تهدف إلى إضعاف المقاومة ضد إسرائيل.
8.العراق: تدمير ممنهج غزو العراق عام 2003، بقيادة الولايات المتحدة، أدى إلى مقتل مليون شخص. الاحتكارات المالية، مثل هاليبرتون، استفادت من إعادة الإعمار، بينما دعمت داعش لاحقًا لزعزعة الاستقرار.
9. ليبيا: فوضى مصطنعة تدخل الناتو في ليبيا عام 2011، بدعم من الاحتكارات، أدى إلى تدمير الدولة وقتل 50,000 شخص. هذا التدخل كان جزءًا من استراتيجية لإضعاف المنطقة.
10. اليمن: حرب الإبادة الحرب على اليمن، بقيادة السعودية بدعم أمريكي، تسببت في مقتل 400,000 شخص بحلول 2025. التجويع والقصف يعكسان نفس أساليب الإبادة في غزة.
11. الجزائر: إرث استعماري الاستعمار الفرنسي للجزائر (1830-1962) شهد إبادة مليون شخص. هذا الإرث يستمر عبر دعم الغرب للأنظمة العميلة في المنطقة.
12. فلسطين: مركز الإبادة فلسطين هي مركز المشروع الاستعماري. الإبادة في غزة، بدعم من الاحتكارات والأنظمة الوهابية، تهدف إلى محو الشعب الأصلي لإحلال المستوطنين.
13. دور الإخوان المسلمين الإخوان المسلمون، المدعومون من الاحتكارات الغربية والوهابية، لعبوا دورًا في زعزعة الاستقرار في سوريا ومصر. أيديولوجيتهم تبرر العنف باسم الدين.
14. التطبيع: خيانة الشعوب اتفاقيات أبراهام، التي رعتها الاحتكارات، دمجت الأنظمة الوهابية في المشروع الصهيوني. هذه الاتفاقيات تهدف إلى دعم الإبادة في فلسطين.
15. ايران: قوة المقاومة إيران، التي ردت على إسرائيل بضربات دمرت تل أبيب عام 2024، تمثل قوة مضادة للإبادة الصهيونية. تحالفها مع روسيا والصين يعزز المقاومة.
16. روسيا والصين: حلفاء الشعوب روسيا والصين تقدمان نموذجًا لمواجهة الهيمنة الغربية. دعمهما لفلسطين وإيران يعكس إمكانية بناء عالم خالٍ من الإبادة.
17. دور الشعوب العربية الشعوب العربية مدعوة إلى الانتفاض ضد الأنظمة الوهابية والصهيونية. المقاومة الشعبية، كما في غزة، هي السبيل للتحرر.
18. ضرورة المحاسبة محاسبة الاحتكارات المالية والأنظمة الوهابية ضرورة لإنهاء الإبادة. تجميد أصول هذه القوى يجب أن يكون جزءًا من العقوبات الدولية.
19. مستقبل العدالة إنشاء محكمة دولية لمحاسبة الاحتكارات والأنظمة الوهابية ضروري لتحقيق العدالة. هذه المحكمة يجب أن تتناول جرائم الإبادة في فلسطين والمنطقة.
20. خاتمة القسم الثالث الاحتكارات المالية والأنظمة الوهابية هي جذور الإبادة العالمية. مواجهتها تتطلب تحالفًا عالميًا بقيادة الشعوب المتحررة، لإنهاء النازية الجديدة وتحقيق عالم يسوده العدل.
القسم الثاني: لائحة الاتهام ضد بن غفير، نتنياهو، ترامب، والإنجيليين
1. مقدمة: شبكة الإجرام العالمية إيتمار بن غفير، بنيامين نتنياهو، دونالد ترامب، وقادة الحزب الجمهوري الإنجيليين يشكلون شبكة إجرامية عابرة للحدود، متواطئة في جرائم الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في غزة. هذه الشبكة، المدعومة من الاحتكارات المالية الغربية، تستخدم الخرافات الدينية لتبرير أعمالها، مما يجعل محاسبتهم ضرورة قانونية وأخلاقية.
2. ايتمار بن غفير: مهندس التطهير العرقي إيتمار بن غفير، كوزير للأمن القومي الإسرائيلي، يقود سياسات تهدف إلى محو الفلسطينيين. تصريحاته في أغسطس 2023، التي دعت إلى "تدمير غزة بالكامل" و"طرد سكانها"، تشكل دليلاً صريحًا على نوايا الإبادة الجماعية، وفقًا لتعريف الأمم المتحدة.
3. سياسات بن غفير العنصرية بن غفير، المتابع لأيديولوجيا موشيه كاهانا العنصرية، دعا إلى تصفية الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة. في يناير 2024، أمر بتوسيع المستوطنات في القدس الشرقية، مما أدى إلى تهجير 1,500 عائلة فلسطينية من حي الشيخ جراح.
4. بنيامين نتنياهو: قائد الإبادة بنيامين نتنياهو، كرئيس للوزراء، هو المهندس الرئيسي للإبادة في غزة. أوامره بقصف مستشفى الشفاء في أكتوبر 2023، التي أسفرت عن مقتل 1,200 مدني، بينهم 400 طفل، تؤكد دوره كمجرم حرب يستهدف المدنيين عمدًا.
5. **خطة نتنياهو للتهجير** في نوفمبر 2023، كشفت وثائق مسربة عن خطة نتنياهو لتهجير مليوني فلسطيني من غزة إلى سيناء. هذه الخطة، التي تضمنت حصارًا خانقًا ومنع المساعدات، تهدف إلى جعل القطاع غير صالح للحياة، مما يشكل جريمة إبادة جماعية.
6. دونالد ترامب: الداعم الأمريكي دونالد ترامب، خلال رئاسته (2017-2021)، قدم دعمًا غير مشروط لإسرائيل. قراره بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس عام 2018 عزز الاحتلال، بينما رعت إدارته اتفاقيات أبراهام التي دمجت الأنظمة الوهابية في المشروع الصهيوني.
7. **الإنجيليون: خرافة المسيح** الإنجيليون في الحزب الجمهوري، مثل مايك بومبيو وتيد كروز، يروجون لخرافة دينية تزعم أن تجميع اليهود في فلسطين سيؤدي إلى عودة المسيح. هذه الخرافة، المصممة لخدمة الاحتكارات المالية، تبرر الإبادة في غزة كجزء من "نبوءة إلهية".
8. دور الحزب الجمهوري الحزب الجمهوري، بقيادة شخصيات مثل ليندسي غراهام، يدعم إسرائيل بلا شروط. تصريحات غراهام عام 2023، التي دعت إلى "تدمير حماس بأي ثمن"، كانت غطاءً للإبادة الجماعية، حيث دمر القصف الإسرائيلي 70% من منازل غزة.
9. الاحتكارات المالية: المحرك الخفي الاحتكارات المالية، مثل شركات بوينغ ولوكهيد مارتن، تمول إسرائيل بمليارات الدولارات سنويًا. هذه القوى تستفيد من الحروب، حيث تدر الأسلحة المستخدمة في غزة أرباحًا طائلة، مما يكشف عن الدافع الاقتصادي وراء الإبادة.
10. **جو بايدن: التواطؤ المستمر** جو بايدن، كرئيس للولايات المتحدة، وافق على مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 14 مليار دولار عام 2023. تصريحاته التي وصفت إسرائيل بـ"الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط" تغطي على جرائمها، مما يجعله متواطئًا في الإبادة.
11. **أنتوني بلينكن: دبلوماسية الإبادة** أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، لعب دورًا محوريًا في تبرير العدوان على غزة. زياراته المتكررة لإسرائيل عام 2024، التي أكدت على "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها"، تجاهلت مقتل 15,000 طفل فلسطيني.
12. **القانون الدولي: انتهاكات صارخة** تصرفات بن غفير ونتنياهو تنتهك اتفاقية منع الإبادة الجماعية (1948)، التي تجرم التسبب بأذى جسدي وعقلي لمجموعة عرقية. سياسات التجويع والقصف في غزة تندرج تحت هذا التعريف، مما يستوجب محاكمتهما.
13. **دلائل الإبادة في غزة** القصف الممنهج لغزة، الذي دمر 80% من البنية التحتية بحلول يوليو 2025، وتجويع 1.5 مليون شخص، يشكل دليلاً واضحًا على الإبادة. تقارير الأمم المتحدة أكدت وفاة 5,000 طفل بسبب سوء التغذية عام 2024.
14. **دور الإعلام الغربي** الإعلام الغربي، الذي تسيطر عليه الاحتكارات، يروج لرواية إسرائيل ويصور الفلسطينيين كإرهابيين. شبكات مثل سي إن إن وفوكس نيوز تغطي على جرائم الإبادة، مما يعزز التواطؤ الغربي.
15. **التواطؤ الأوروبي** دول أوروبية مثل ألمانيا وفرنسا تدعم إسرائيل عبر تصدير السلاح. ألمانيا، التي زودت إسرائيل بغواصات نووية، متواطئة في الإبادة، مما يعكس استمرارية الدعم الاستعماري.
16. **ردود الفعل الدولية** دول مثل إيران وجنوب إفريقيا دعت إلى محاكمة إسرائيل دوليًا. رفض الإمارات لطلب بن غفير تمويل الحرب عام 2024 يعكس وعيًا متزايدًا، لكنه يكشف أيضًا عن ازدواجية التطبيع مع إسرائيل.
17. **ضرورة تصنيف المجرمين** تصنيف بن غفير، نتنياهو، ترامب، بايدن، وبلينكن كمجرمي إبادة جماعية ضرورة قانونية. لائحة الاتهام يجب أن تشمل أفعالهم المباشرة والتواطؤ عبر الدعم المالي والسياسي.
18. **محاكمة دولية** إنشاء محكمة دولية خاصة بفلسطين ضروري لمحاسبة هؤلاء المجرمين. هذه المحكمة يجب أن تتناول دور الاحتكارات المالية والإنجيليين كداعمين للإبادة.
19. **دور الشعوب العربية** الشعوب العربية مدعوة إلى الانتفاض ضد الصهيونية والتواطؤ الغربي. المقاطعة الاقتصادية والتحالف مع قوى مثل إيران وروسيا خطوات أساسية لدعم المقاومة الفلسطينية.
20. **خاتمة القسم الثاني** لائحة الاتهام ضد بن غفير، نتنياهو، ترامب، والإنجيليين تكشف عن شبكة إجرامية عالمية تهدف إلى محو الشعب الفلسطيني. محاسبتهم، إلى جانب بايدن وبلينكن، ضرورة لاستعادة العدالة وإنهاء الإبادة الجماعية في غزة.
……
القسم الثالث: الاحتكارات المالية والأنظمة الوهابية: جذور الإبادة العالمية
1. **مقدمة: الاحتكارات المالية كمحرك للإبادة** تمثل الاحتكارات المالية الغربية، التي تسيطر على الاقتصاد العالمي، المحرك الأساسي للإبادات الجماعية في فلسطين، سوريا، العراق، ليبيا، اليمن، والجزائر. هذه القوى، التي دعمت النازية تاريخيًا، تستخدم الأنظمة الوهابية والأيديولوجيات المتطرفة كوكلاء لتنفيذ أجندتها الاستعمارية، مما يجعلها مسؤولة عن جرائم ضد الإنسانية عبر العالم.
2. **الاحتكارات المالية: جذور النازية** خلال القرن العشرين، دعمت شركات مثل آي جي فاربن، فورد، وستاندرد أويل النازية، مقدمة التمويل والمعدات العسكرية. هذه الاحتكارات استفادت من العمالة القسرية وأرباح الحرب، ورأت في النازية أداة لمواجهة الشيوعية وإعادة تشكيل أوروبا لصالحها.
3. **الاحتكارات اليوم: تمويل الصهيونية اليوم، تواصل الاحتكارات المالية، مثل بنوك وول ستريت وشركات السلاح الأمريكية (بوينغ، لوكهيد مارتن)، تمويل الكيان الصهيوني بمليارات الدولارات سنويًا. هذه القوى تستفيد من الحروب في غزة وأوكرانيا، حيث تدر الأسلحة المستخدمة في قتل المدنيين أرباحًا طائلة.
4. **الأنظمة الوهابية: وكلاء الإبادة الأنظمة الوهابية في السعودية، قطر، والإمارات العربية المتحدة تلعب دورًا محوريًا في تنفيذ الأجندة الاستعمارية. هذه الأنظمة، التي تتلقى دعمًا من الاحتكارات الغربية، تمول جماعات إرهابية مثل داعش وجبهة النصرة، وتدعم الإبادة في غزة عبر التطبيع مع إسرائيل.
5. **العثمانية: بذور الإرهاب الدولة العثمانية، بقيادة عبد الحميد الثاني، كانت أداة للقوى الاستعمارية الغربية. عبد الحميد، بدعم من الاحتكارات الأوروبية، روج لأيديولوجيا السنة العثمانية التي بررت الإبادة الأرمنية (1915-1917)، التي أودت بحياة 1.5 مليون شخص.
6. **الإبادة الأرمنية: نموذج استعماري الإبادة الأرمنية، التي نفذتها الدولة العثمانية بدعم من ألمانيا وبريطانيا، تشبه الإبادة في غزة اليوم. كلا الحدثين اعتمدا على التطهير العرقي والتهجير القسري لخدمة مصالح استعمارية، مما يكشف عن نمط متكرر في الجرائم المدعومة من الغرب.
7. **سوريا: إبادة مدعومة من الوهابية في سوريا، دعمت الأنظمة الوهابية جماعات إرهابية مثل داعش والنصرة، مما أدى إلى مقتل 500,000 شخص منذ 2011. هذه الجماعات، المدعومة بأموال سعودية وقطرية، كانت جزءًا من استراتيجية لإضعاف محور المقاومة ضد إسرائيل.
8. **العراق: تدمير ممنهج غزو العراق عام 2003، بقيادة الولايات المتحدة بدعم من الاحتكارات المالية، تسبب في مقتل مليون شخص. شركات مثل هاليبرتون استفادت من إعادة الإعمار، بينما دعمت داعش لاحقًا لزعزعة استقرار المنطقة.
9. **ليبيا: فوضى مصطنعة تدخل الناتو في ليبيا عام 2011، بدعم من الاحتكارات الغربية، أدى إلى تدمير الدولة وقتل 50,000 شخص. هذا التدخل، الذي دعمته الأنظمة الوهابية، كان جزءًا من استراتيجية لإضعاف الدول العربية.
10. **اليمن: حرب الإبادة الحرب على اليمن، بقيادة السعودية بدعم أمريكي وبريطاني، تسببت في مقتل 400,000 شخص بحلول يوليو 2025. سياسات التجويع والقصف، المدعومة من الاحتكارات، تعكس نفس أساليب الإبادة في غزة.
11. **الجزائر: إرث الاستعمار الاستعمار الفرنسي للجزائر (1830-1962) شهد إبادة مليون شخص. هذا الإرث يستمر عبر دعم الغرب للأنظمة العميلة في المنطقة، التي تعمل كوكلاء للاحتكارات المالية.
12. **فلسطين: مركز المشروع الاستعماري فلسطين هي مركز المشروع الاستعماري الغربي. الإبادة في غزة، التي دمرت 80% من البنية التحتية وقتلت 40,000 مدني بحلول 2025، مدعومة من الاحتكارات والأنظمة الوهابية لمحو الشعب الأصلي.
13. **الإخوان المسلمون: أداة الاحتكارات جماعة الإخوان المسلمين، المدعومة من الاحتكارات الغربية والوهابية، لعبت دورًا في زعزعة الاستقرار في سوريا ومصر. أيديولوجيتهم، التي تروج للعنف باسم الدين، تخدم مصالح الاستعمار.
14. **اتفاقيات أبراهام: التطبيع الاستعماري اتفاقيات أبراهام، التي رعتها الاحتكارات الغربية عام 2020، دمجت الأنظمة الوهابية في المشروع الصهيوني. هذه الاتفاقيات تهدف إلى دعم الإبادة في فلسطين عبر توفير غطاء سياسي واقتصادي.
15. **إيران: قوة المقاومة إيران، التي ردت على العدوان الإسرائيلي بضربات دمرت ثلث تل أبيب عام 2024، تمثل قوة مضادة للإبادة الصهيونية. مقاومتها تعكس صمود السوفييت ضد النازية، مما يجعلها ركيزة للتحالفات المضادة للاستعمار.
16. **روسيا والصين: حلفاء الشعوب روسيا والصين تقدمان نموذجًا لمواجهة الهيمنة الغربية. دعمهما لفلسطين وإيران، عبر تقديم مساعدات عسكرية واقتصادية، يعزز إمكانية بناء عالم خالٍ من الإبادة.
17. **دور الشعوب العربية الشعوب العربية والإسلامية مدعوة إلى الانتفاض ضد الأنظمة الوهابية والصهيونية. المقاومة الشعبية، كما في غزة، هي السبيل لتحرير المنطقة من الهيمنة الاستعمارية.
18. **ضرورة محاسبة الاحتكارات محاسبة الاحتكارات المالية، عبر تجميد أصولها وفرض عقوبات دولية، ضرورة لإنهاء الإبادة. هذه القوى، التي تمول الحروب، يجب أن تتحمل مسؤولية جرائمها.
19. **إنشاء محكمة دولية إنشاء محكمة دولية خاصة بجرائم الإبادة في فلسطين والمنطقة ضروري لمحاسبة الاحتكارات والأنظمة الوهابية. هذه المحكمة يجب أن تتناول دور الغرب كداعم للإرهاب والإبادة.
20. **خاتمة القسم الثالث الاحتكارات المالية والأنظمة الوهابية تشكلان جذور الإبادة العالمية، من الأرمن إلى فلسطين. مواجهة هذه القوى تتطلب تحالفًا عالميًا بقيادة الشعوب المتحررة، مع إيران وروسيا والصين، لإنهاء النازية الجديدة وتحقيق عالم يسوده العدل والمساواة.
……
القسم الأول: الاحتكارات المالية وتثبيت القادة العملاء
1. **مقدمة: الاحتكارات كمحرك للإبادة الاحتكارات المالية، بقيادة عائلة روتشيلد وشركات مثل جي بي مورجان، هي العقل المدبر للإبادات الجماعية عبر التاريخ. هذه القوى نصّبت قادة عملاء في الكيان الصهيوني، محميات الخليج، وتركيا لتنفيذ أجندتها الاستعمارية عبر الفتنة الدينية والإبادة.
2. **عائلة روتشيلد: مهندسو الهيمنة عائلة روتشيلد، التي سيطرت على النظام المصرفي العالمي منذ القرن الثامن عشر، دعمت تأسيس الكيان الصهيوني عبر وعد بلفور (1917). هذه العائلة مولت الحروب الاستعمارية واستخدمت التفسيرات الدينية لتبرير الإبادات.
3. **نتنياهو: وكيل الصهيونية بنيامين نتنياهو، كرئيس وزراء إسرائيل، هو أداة الاحتكارات المالية. سياساته في غزة، التي أدت إلى مقتل 40,000 مدني بحلول يوليو 2025، تعكس أجندة روتشيلدية تهدف إلى محو الشعب الفلسطيني.
4. **محميات الخليج: العملاء الوهابيون الأنظمة الوهابية في السعودية، قطر، والإمارات هي وكلاء الاحتكارات المالية. هذه الأنظمة، التي تتلقى دعمًا من روتشيلد وبنوك وول ستريت، تمول الإرهاب والإبادة في المنطقة لخدمة المصالح الصهيو-أمريكية.
5. اردوغان: الجوكر العثماني رجب طيب أردوغان، الذي يروج لـ"إسلام أهل السنة" المصطنع، هو أداة أخرى للاحتكارات. سيطرة روتشيلد على البنك الإمبراطوري العثماني في القرن التاسع عشر مهدت لاستخدام تركيا كوكيل للإبادة في سوريا والمنطقة.
6. **التفسيرات الدينية الروتشيلدية الاحتكارات المالية صممت تفسيرات دينية تكفيرية لإثارة الفتنة. في فلسطين، تستخدم الصهيونية خرافات إنجيلية لتبرير الإبادة، بينما تستخدم الوهابية والإخوانية تفسيرات "سنية" لتبرير العنف ضد مكونات الشعوب.
7. **الإبادة في فلسطين الكيان الصهيوني، بدعم من الاحتكارات، نفذ إبادة جماعية في غزة، حيث دمر 80% من البنية التحتية وقتل 15,000 طفل بحلول 2025. هذه الجرائم تعكس استراتيجية روتشيلدية لمحو الشعب الأصلي.
8. **دور محميات الخليج الأنظمة الوهابية مولت الإبادة في فلسطين عبر التطبيع مع إسرائيل. اتفاقيات أبراهام (2020)، التي رعتها الاحتكارات، وفرت غطاءً سياسيًا واقتصاديًا لدعم الإبادة.
9. **أردوغان وإسلام العثمانية أردوغان، الذي يدعي تمثيل "أهل السنة"، يعتمد على أيديولوجيا صممتها روتشيلد لتبرير الإبادة. دعمه لإرهابيين مثل أبو محمد الجولاني في سوريا يكشف عن دوره كوكيل استعماري.
10. **التشابه الأيديولوجي نتنياهو، قادة الخليج، وأردوغان يشتركون في تبني أيديولوجيات دينية تكفيرية تخدم الاحتكارات. هذه الأيديولوجيات تبرر القتل والفتنة بين مكونات الشعوب لضمان الهيمنة الاستعمارية.
11. **تمويل الحروب الاحتكارات المالية، عبر بنوك مثل جي بي مورجان، مولت الحروب في فلسطين وسوريا واليمن. هذه الأموال تُستخدم لشراء الأسلحة التي تقتل المدنيين وتدمر البنية التحتية.
12. **الدور الاقتصادي الأنظمة الوهابية، بدعم من الاحتكارات، تستخدم ثروات النفط لتمويل الإرهاب. السعودية، على سبيل المثال، أنفقت 100 مليار دولار على دعم داعش والنصرة في سوريا والعراق.
13. **النكبة: بداية الإبادة النكبة الفلسطينية عام 1948، التي طردت 750,000 فلسطيني، كانت أولى الإبادات المدعومة من روتشيلد. هذه العملية وضعت الأسس للإبادة المستمرة في غزة.
14. **سوريا: مختبر الفتنة في سوريا، دعم أردوغان والوهابيون جماعات إرهابية لإثارة الفتنة بين السنة، العلويين، والدروز. هذه الفتنة، الممولة من الاحتكارات، أدت إلى مقتل 500,000 شخص.
15. **العراق: تدمير ممنهج غزو العراق عام 2003، بدعم من الاحتكارات، تسبب في مقتل مليون شخص. داعش، التي دعمتها الأنظمة الوهابية، استكملت هذا التدمير بتمويل غربي.
16. **ليبيا: فوضى مصطنعة تدخل الناتو في ليبيا عام 2011، بدعم من الاحتكارات والوهابيين، أدى إلى مقتل 50,000 شخص. هذا التدخل كان جزءًا من استراتيجية لإضعاف المنطقة.
17. **اليمن: حرب التجويع الحرب على اليمن، بقيادة السعودية بدعم أمريكي، تسببت في مقتل 400,000 شخص. التجويع والقصف، المدعوم من الاحتكارات، يعكس أساليب الإبادة في غزة.
18. **الجزائر: إرث الإبادة** الاستعمار الفرنسي للجزائر قتل مليون شخص. هذا الإرث يستمر عبر دعم الاحتكارات للأنظمة العميلة التي تخدم مصالحها.
19. **السودان: الفتنة المستمرة** الحرب في السودان، المدعومة من الإمارات والسعودية، أدت إلى مقتل 150,000 شخص بحلول 2025. هذه الحرب تُستخدم لإثارة الفتنة بين القبائل.
20. **خاتمة القسم الأول** الاحتكارات المالية نصّبت نتنياهو، قادة الخليج، وأردوغان كوكلاء للإبادة. أيديولوجياتهم التكفيرية، المصممة من روتشيلد، هي أداة لتبرير القتل ومحو الشعوب.
…..
للقسم الثاني: أردوغان والجولاني: الإبادة في سوريا
1. **مقدمة: أردوغان كجوكر الإبادة** رجب طيب أردوغان، الذي يروج لـ"إسلام أهل السنة" المصطنع، هو أداة الاحتكارات المالية في سوريا. دعمه لإرهابيين مثل أبو محمد الجولاني يكشف عن دوره في تنفيذ الإبادة الجماعية ضد مكونات الشعب السوري.
2. **أردوغان والعثمانية الجديدة** أردوغان يستلهم أيديولوجيا العثمانية التي صممتها روتشيلد لتبرير الإبادات. سيطرة الاحتكارات على البنك الإمبراطوري العثماني في القرن التاسع عشر مهدت لاستخدام تركيا كوكيل استعماري.
3. **الإبادة الأرمنية: نموذج تاريخي** الإبادة الأرمنية (1915-1917)، التي قتلت 1.5 مليون شخص، نفذتها الدولة العثمانية بدعم من الاحتكارات الغربية. هذه الإبادة وضعت الأسس للإبادات الحديثة في سوريا.
4. **الإبادة السريانية** العثمانيون، بدعم من روتشيلد، نفذوا إبادة ضد السريان في سوريا، مما أدى إلى مقتل 300,000 شخص. هذه الجريمة تكررت في سوريا الحديثة بقيادة أردوغان.
5. **أبو محمد الجولاني: أداة الإبادة** أبو محمد الجولاني، زعيم هيئة تحرير الشام، هو إرهابي مدعوم من أردوغان والاحتكارات. هجماته في إدلب وحماة استهدفت الشيعة، العلويين، والدروز، مما أدى إلى مقتل 50,000 مدني.
6. **الفتنة الطائفية** أردوغان والجولاني يثيران الفتنة بين مكونات الشعب السوري. هجماتهم على العلويين في الساحل والدروز في السويداء تهدف إلى تدمير التنوع الثقافي السوري.
7. **ضحايا السنة في إدلب** على الرغم من ادعاء أردوغان تمثيل السنة، فإن معظم ضحايا الجولاني في إدلب هم من السنة. الاقتتال بين الجماعات الإرهابية أدى إلى مقتل 20,000 مدني سني منذ 2015.
8. **اعتقال مفتي سوريا** اعتقال وتعذيب مفتي سوريا أحمد حسون عام 2023 على يد الجولاني يكشف عن استهداف أي صوت معارض لإسلام أردوغان الصهيوني. حسون، الذي دعا إلى الوحدة الوطنية، أصبح رمزًا للمقاومة.
9. **تمويل الإرهاب** الأنظمة الوهابية، بدعم من روتشيلد، مولت جماعات الجولاني بمليارات الدولارات. هذه الأموال تُستخدم لشراء الأسلحة التي تقتل المدنيين السوريين.
10. **دور الاحتكارات** الاحتكارات المالية، مثل بنك باركليز، قدمت قروضًا لتركيا والخليج لتمويل الإرهاب. هذه القروض تُستخدم لدعم الجولاني وتنفيذ الإبادة في سوريا.
11. **التدمير الثقافي** هجمات الجولاني دمرت المواقع التراثية في حلب وإدلب، مما يعكس استراتيجية لمحو الهوية السورية. هذا التدمير مشابه لما تقوم به إسرائيل في فلسطين.
12. **الدعم الأمريكي** الولايات المتحدة، بدعم من الاحتكارات، وفرت غطاءً سياسيًا لأردوغان والجولاني. تدريب الجولاني في قواعد أمريكية في الأردن عام 2013 يكشف عن التواطؤ الغربي.
13. **الإعلام الغربي** الإعلام الغربي، الذي تسيطر عليه الاحتكارات، يصور الجولاني كـ"ثائر"، مغطيًا على جرائمه. هذه الدعاية مشابهة لتبرير جرائم إسرائيل في غزة.
14. **الفتنة بين السنة والشيعة** أردوغان والجولاني يثيران الفتنة بين السنة والشيعة في حماة. هجماتهم على القرى الشيعية أدت إلى تهجير 30,000 شخص، مما يعزز تقسيم سوريا.
15. **استهداف العلويين** العلويون في الساحل السوري واجهوا هجمات وحشية من الجولاني، مما أدى إلى مقتل 10,000 مدني. هذه الهجمات تهدف إلى إضعاف النسيج الاجتماعي السوري.
16. **الدروز في السويداء** الدروز في جنوب سوريا واجهوا هجمات الجولاني، التي أدت إلى مقتل 5,000 شخص. هذه الهجمات تعكس استراتيجية روتشيلدية لإثارة الفتنة بين المكونات.
17. **المقاومة السورية** على الرغم من الإبادة، يواصل الشعب السوري مقاومته. المقاومة في إدلب وحلب أحبطت خطط أردوغان للسيطرة الكاملة على سوريا.
18. **دور إيران** إيران، كقوة مقاومة، دعمت الشعب السوري ضد الجولاني. هجماتها على قواعد إرهابية في إدلب عام 2024 عززت المقاومة السورية.
19. **ضرورة المحاسبة** محاسبة أردوغان والجولاني ضرورة لإنهاء الإبادة في سوريا. لائحة اتهام دولية يجب أن تشمل دورهما في القتل والتدمير.
20. **خاتمة القسم الثاني** أردوغان والجولاني هما أدوات الاحتكارات المالية في سوريا. إبادتهما ضد الأرمن، السريان، الشيعة، العلويين، والدروز تعكس استراتيجية روتشيلدية لتقسيم الشعوب ومحوها.
…….. القسم الثالث: التحالفات المضادة ومستقبل العدالة
1. **مقدمة: الحاجة إلى التحالفات** مواجهة الاحتكارات المالية والأنظمة العميلة تتطلب تحالفات عالمية بقيادة إيران، روسيا، والصين. هذه القوى تمثل أمل الشعوب في إنهاء الإبادة الجماعية وتحقيق العدالة.
2. **إيران: ركيزة المقاومة** إيران، التي دمرت ثلث تل أبيب عام 2024 ردًا على العدوان الإسرائيلي، تمثل قوة مقاومة ضد الاحتكارات. دعمها لفلسطين وسوريا يعزز محور المقاومة.
3. **روسيا: مواجهة الهيمنة** روسيا، التي تدعم سوريا ضد الإرهاب، تقدم نموذجًا لمواجهة الاحتكارات. تدخلها في سوريا عام 2015 أنقذ البلاد من التقسيم الروتشيلدي.
4. **الصين: قوة اقتصادية** الصين، بقوتها الاقتصادية، تقدم بديلاً للهيمنة الغربية. استثماراتها في الشرق الأوسط تعزز استقرار المنطقة ضد الإبادات المدعومة من الاحتكارات.
5. **الشعوب العربية: قوة التغيير** الشعوب العربية والإسلامية مدعوة إلى الانتفاض ضد الأنظمة الوهابية والصهيونية. المقاومة الشعبية في غزة وإدلب هي نموذج للصمود.
6. **المقاطعة الاقتصادية** مقاطعة الاحتكارات المالية والشركات الداعمة لإسرائيل والوهابية ضرورة لإضعاف هيمنتها. هذه المقاطعة يمكن أن تكون أداة فعالة للشعوب.
7. **دور الإعلام المستقل الإعلام المستقل، مثل قنوات المقاومة، يلعب دورًا في كشف جرائم الاحتكارات. تعزيز هذا الإعلام ضروري لمواجهة الدعاية الغربية.
8. **محاسبة الاحتكارات تجميد أصول الاحتكارات المالية، مثل بنوك روتشيلد، يجب أن يكون جزءًا من العقوبات الدولية. هذه الخطوة ستضعف قدرتهم على تمويل الإبادات.
9. **إنشاء محكمة دولية** إنشاء محكمة دولية خاصة بجرائم الإبادة في فلسطين وسوريا ضروري. هذه المحكمة يجب أن تحاسب نتنياهو، أردوغان، والجولاني، إلى جانب الاحتكارات.
10. **دور الأمم المتحدة** الأمم المتحدة، رغم هيمنة الغرب عليها، يمكن أن تكون منصة للضغط من أجل العدالة. الدول المقاومة يجب أن تستخدمها لمحاسبة المجرمين.
11. **التضامن العالمي** التضامن بين الشعوب المناهضة للاستعمار، من أمريكا اللاتينية إلى إفريقيا، ضروري لمواجهة الاحتكارات. هذا التضامن يعزز المقاومة العالمية.
12. **إعادة بناء المنطقة** إعادة بناء سوريا وفلسطين تتطلب دعمًا دوليًا من قوى مثل إيران والصين. هذا الإعمار يجب أن يركز على استعادة الهوية الثقافية.
13. **التعليم: سلاح المقاومة** التعليم الواعي، الذي يكشف عن جرائم الاحتكارات، ضروري لتوعية الأجيال القادمة. هذا التعليم يجب أن يعزز الهوية الوطنية ضد التكفير.
14. **الدور القانوني** القوانين الدولية، مثل اتفاقية منع الإبادة الجماعية، توفر أساسًا لمحاسبة المجرمين. الشعوب يجب أن تضغط لتفعيل هذه القوانين.
15. **دور المثقفين** المثقفون العرب والعالميون مدعوون لكشف جرائم الاحتكارات. كتاباتهم يجب أن تركز على دور روتشيلد وأدواتها في الإبادة.
16. **المقاومة الثقافية** المقاومة الثقافية، عبر الفن والأدب، يمكن أن تحافظ على الهوية الفلسطينية والسورية. هذه المقاومة تعزز الصمود ضد الإبادة.
17. **الدور الاقتصادي للشعوب** الشعوب يمكن أن تضعف الاحتكارات عبر بناء اقتصادات محلية مستقلة. هذا الاستقلال يقلل من هيمنة روتشيلد والغرب.
18. **مستقبل العدالة** تحقيق العدالة يتطلب محاكمة نتنياهو، أردوغان، والجولاني، إلى جانب الاحتكارات. هذه المحاكمة ستكون خطوة نحو عالم خالٍ من الإبادة.
19. **التحالفات المستقبلية تحالفات مع إيران، روسيا، والصين يجب أن تتوسع لتشمل دول الجنوب العالمي. هذه التحالفات ستقوض هيمنة الاحتكارات المالية.
20. **خاتمة القسم الثالث الاحتكارات المالية، بقيادة روتشيلد، هي جذر الإبادات العالمية. مواجهتها تتطلب تحالفًا عالميًا بقيادة الشعوب المتحررة، مع إيران وروسيا والصين، لإنهاء النازية الجديدة وتحقيق عالم يسوده العدل والمساواة.
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الإبادة الجماعية عبر التاريخ: من الأرمن إلى سوريا وغزة بدعم
...
-
كيف نهضت الصين بالشيوعية وتخلف العرب بمعاداتها!
-
بتسلئيل سموتريتش: وجه الإبادة الجماعية ..المجلد الاول الجزء
...
-
رأي البانيز حول الابادة الجماعية بغزة وإمكانية إقامة محكمة ن
...
-
التجويع الأمريكي-الصهيوني في غزة: مقارنة بأوشفيتز وسياسات ال
...
-
لماذا تريد دولة أوروبية كبرى, أن تنتقم، من الولايات المتحدة
-
استفزاز الناتو لروسيا وتداعيات الارهاب الامريكي
-
اثمان الاستقلال الايراني في زمن الغرب الامريكي المهزوم
-
انهيار الأسواق وشيخوخة الرأسمالية: تحذيرات كيوساكي وماسك في
...
-
عصابات مجاهدي خلق: أداة الخيانة في يد الناتو والصهيونية
-
دمشق تحت النار - رحلة عبر الزمن والسيادة المغتصبة
-
زلزال استخباراتي ايراني يضرب إسرائيل
-
زلزال استخباراتي ايراني بعشر درجات يضرب إسرائيل
-
لقاءات باكو - بيادق الحرب العالمية الثالثة لخدمة الناتو الأم
...
-
دم غزة والخلاص العالمي من شرور الإمبريالية الأمريكية
-
حرب ال12 يوماً بين إسرائيل وإيران - كارثة استراتيجية للكيان
...
-
الكذب ملح بقاء الإمبراطورية الأمريكية: قاعدة العيديد ووهم ال
...
-
تحويل سوريا إلى مركز إرهاب عالمي..الدولة العميقة، ترامب الدم
...
-
الإنذار القانوني للحكومة البلجيكية بشأن غزة: رسالة اتهام بتو
...
-
دم غزة ينتصر لإيران و يكشف زيف النظام العالمي
المزيد.....
-
حماس تردّ على مقترح وقف إطلاق النار في غزة.. هل توافق إسرائي
...
-
بأغليبة 71 نائبًا..الكنيست يوافق على مقترح يدعو إلى ضم الضفة
...
-
هل تبيع المملكة المتحدة أسلحة لإسرائيل؟
-
لمواجهة رسوم ترامب.. بروكسل تجهّز خطة تجارية بقيمة 100 مليار
...
-
أوقف ترامب تمويلها.. وسائل الإعلام العامة الأميركية تجمع الت
...
-
كاتب إسرائيلي: غزة انتصرت وإسرائيل تخسر نفسها
-
الحكومة الغانية ترفع ميزانية اللقاحات بنسبة 46%
-
غيرت العقيدة القتالية.. ناشطون يعلقون على دور المسيّرات في ا
...
-
حصان آلي ياباني يعدو ويقفز فوق الصخور.. خيال أم حقيقة؟
-
تحقيق للجزيرة يكشف تورط الشيخة حسينة في التحريض على قتل متظا
...
المزيد.....
-
ثلاثة وخمسين عاما على استشهاد الأديب المبدع والقائد المفكر غ
...
/ غازي الصوراني
-
1918-1948واقع الاسرى والمعتقلين الفلسطينيين خلال فترة الانت
...
/ كمال احمد هماش
-
في ذكرى الرحيل.. بأقلام من الجبهة الديمقراطية
/ الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
-
الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها
/ محمود خلف
-
الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها
/ فتحي الكليب
-
سيناريوهات إعادة إعمار قطاع غزة بعد العدوان -دراسة استشرافية
...
/ سمير أبو مدللة
-
تلخيص كتاب : دولة لليهود - تأليف : تيودور هرتزل
/ غازي الصوراني
-
حرب إسرائيل على وكالة الغوث.. حرب على الحقوق الوطنية
/ فتحي كليب و محمود خلف
-
اعمار قطاع غزة بعد 465 يوم من التدمير الصهيوني
/ غازي الصوراني
-
دراسة تاريخية لكافة التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأ
...
/ غازي الصوراني
المزيد.....
|