|
حول -منهج إيلان بابيه: كشف التطهير العرقي الصهيوني وعلاقته بالنازية الجديدة والاحتكارات المالية..المجلد الاول جزء عاشر
احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8416 - 2025 / 7 / 27 - 18:45
المحور:
القضية الفلسطينية
منهج إيلان بابيه والتطهير العرقي: من النكبة إلى غزة
1. مقدمة: منهج إيلان بابيه إيلان بابيه، المؤرخ الإسرائيلي المعروف بمواقفه المعادية للصهيونية، قدم إسهامات كبيرة في كشف الطبيعة الاستعمارية للكيان الصهيوني. في كتابه "التطهير العرقي في فلسطين"، يوثق بابيه النكبة عام 1948 كعملية ممنهجة لإزالة الفلسطينيين من أراضيهم عبر القتل، التهجير القسري، وتدمير القرى. منهجه يعتمد على تحليل الوثائق التاريخية الإسرائيلية، بما فيها أرشيفات الجيش والمنظمات الصهيونية، ليظهر أن النكبة لم تكن مجرد نتيجة حرب، بل استراتيجية مخطط لها لخلق دولة يهودية خالصة. هذا المنهج يكشف عن استمرارية التطهير العرقي في غزة اليوم، حيث تُستخدم نفس الأساليب الاستعمارية، مدعومة بقوى مالية عالمية كانت لها صلات تاريخية بالنازية. يعتمد بابيه على مقارنات تاريخية لإبراز التشابهات بين الصهيونية وأيديولوجيات إبادة أخرى، مما يجعل منهجه أداة نقدية قوية لفهم الجرائم الصهيونية. إن تحليل بابيه لا يقتصر على التاريخ، بل يمتد إلى الحاضر، حيث يرى أن غزة تمثل امتدادًا للنكبة، مع تصعيد في وحشية الأساليب وتوسع في الدعم الغربي. هذا القسم سيستعرض منهج بابيه بالتفصيل، مع التركيز على كيفية تطبيقه على النكبة وغزة، وصولاً إلى مقارنته بالنازية.
2. منهج بابيه: التطهير العرقي كأساس للصهيونية يرى بابيه أن تأسيس إسرائيل لم يكن مجرد إقامة دولة، بل عملية تطهير عرقي ممنهج هدفت إلى إحلال السكان اليهود محل الفلسطينيين الأصليين. خطة دالت، التي وضعتها قيادات الحركة الصهيونية عام 1948، كانت الإطار الاستراتيجي لهذا التطهير. هذه الخطة شملت تهجير 750,000 فلسطيني، تدمير 531 قرية، وارتكاب مجازر مثل دير ياسين، التي راح ضحيتها 107 مدنيين. بابيه يؤكد أن هذه الأفعال لم تكن ردود فعل عشوائية لظروف الحرب، بل نتيجة تخطيط دقيق لضمان إفراغ الأرض من سكانها الأصليين. وثائق الأرشيف الإسرائيلي، التي اعتمد عليها بابيه، تظهر أوامر عسكرية صريحة بطرد السكان وتدمير قراهم لمنع عودتهم. هذا النهج يعكس أيديولوجيا استعمارية ترى في السكان الأصليين عقبة أمام تحقيق المشروع الصهيوني. يركز بابيه على كيفية استخدام العنف الممنهج لتحقيق هذا الهدف، مع التركيز على الدور الذي لعبته عصابات مثل الهاغاناه والإرغون في نشر الرعب بين الفلسطينيين. هذه العمليات لم تقتصر على التهجير، بل شملت تدمير المعالم الثقافية والدينية لمحو الهوية الفلسطينية. منهج بابيه يكشف أن الصهيونية لم تكن مجرد حركة قومية، بل مشروع استعماري عنصري يعتمد على إقصاء الآخر.
3. النكبة: نموذج التطهير العرقي وفقًا لبابيه، كانت النكبة نموذجًا واضحًا للتطهير العرقي، يعتمد على ثلاث ركائز أساسية: الإرهاب العسكري، التهجير القسري، ومحو الذاكرة الثقافية. الإرهاب العسكري تمثل في استخدام عصابات الهاغاناه والإرغون للعنف الشديد ضد المدنيين، مثل المجازر التي ارتُكبت في قرى مثل اللد والرملة، حيث طُرد الآلاف تحت تهديد السلاح. التهجير القسري لم يكن مجرد طرد السكان، بل شمل منعهم من العودة عبر تدمير منازلهم وقراهم. أما محو الذاكرة الثقافية، فقد تم من خلال تدمير المساجد، المدارس، والمواقع التراثية، بهدف طمس الهوية الفلسطينية. بابيه يشير إلى أن هذه الاستراتيجية لم تكن فريدة من نوعها، بل تشبه أساليب الاستعمار الأوروبي في أمريكا الشمالية وأستراليا، حيث استُبدل السكان الأصليون بالمستوطنين. تحليل بابيه يكشف أن النكبة لم تكن حدثًا عابرًا، بل جزءًا من مشروع مستمر يهدف إلى إعادة تشكيل المنطقة ديموغرافيًا وثقافيًا. هذا النهج يتطلب فهمًا عميقًا للأيديولوجيا الصهيونية، التي ترى في الفلسطينيين تهديدًا وجوديًا يجب القضاء عليه. من خلال استعراض الوثائق التاريخية، يبرز بابيه كيف تم تنفيذ النكبة بدقة وتنظيم، مما يؤكد طابعها الممنهج.
4. غزة اليوم: استمرارية التطهير العرقي جرائم إسرائيل في غزة اليوم تعكس استمرارية نهج النكبة، مع تصعيد في الأساليب وتوسع في الأدوات. القصف الممنهج للبنية التحتية المدنية، مثل مستشفى الشفاء في أكتوبر 2023، الذي أدى إلى مقتل 1,200 مدني، بينهم 400 طفل، يظهر استهدافًا متعمدًا للسكان المدنيين. سياسات التجويع، التي أعلنها وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بمنع إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، تهدف إلى جعل القطاع غير صالح للحياة. هذه السياسات تعكس استراتيجية النكبة في استخدام العنف والحرمان لدفع السكان إلى الرحيل. بابيه يرى أن هذه الأفعال ليست مجرد ردود فعل عسكرية، بل جزء من مشروع مستمر لإفراغ غزة من سكانها الفلسطينيين. تحليل الأحداث الأخيرة في غزة، مثل تدمير 70% من المباني السكنية بحلول يوليو 2025، يكشف عن نمط ممنهج يهدف إلى إعادة تشكيل القطاع ديموغرافيًا. هذا القسم سيستعرض بالتفصيل كيف تُستخدم نفس أدوات النكبة، مثل القصف، الحصار، والتهجير، في غزة اليوم، مع التركيز على الوثائق التي تؤكد هذا النهج الممنهج.
5. سياسات التجويع والتهجير في غزة بحلول يوليو 2025، أدت سياسات إسرائيل إلى تدمير 720 بئر ماء في غزة، مما حرم 1.25 مليون شخص من المياه النظيفة. هذه السياسات، إلى جانب منع دخول المساعدات الغذائية، تسببت في مجاعة واسعة النطاق، حيث أبلغت الأمم المتحدة عن وفاة 15,000 طفل بسبب الجوع. خطة نتنياهو المسربة في نوفمبر 2023 لتهجير سكان غزة إلى سيناء تؤكد استمرارية استراتيجية النكبة. هذه الخطة، التي تضمنت اقتراحات بإنشاء "مخيمات مؤقتة" في سيناء، تكشف عن نية واضحة لإفراغ القطاع من سكانه الأصليين. بابيه يرى أن هذه السياسات تعكس أيديولوجيا استعمارية تهدف إلى إعادة تشكيل المنطقة لصالح المشروع الصهيوني. التحليل هنا يركز على كيفية استخدام التجويع والتهجير كأدوات للإبادة، مع مقارنة بين هذه الأساليب وتلك المستخدمة في النكبة. كما سيتم استعراض شهادات المنظمات الدولية وتقارير حقوق الإنسان التي توثق هذه الجرائم.
6. مقارنة مع النازية: تدمير المدن السوفيتية خلال الحرب العالمية الثانية، استخدمت النازية أساليب مشابهة لما تستخدمه إسرائيل في غزة. حصار لينينغراد (1941-1944)، الذي تسبب في وفاة مليون شخص بسبب الجوع والقصف، يشبه حصار غزة من حيث استهداف السكان المدنيين بالتجويع والعنف. النازيون دمروا البنية التحتية في المدن السوفيتية لكسر إرادة السكان، تمامًا كما تدمر إسرائيل المستشفيات والمدارس في غزة. بابيه يرى أن هذه التشابهات ليست مصادفة، بل تعكس أيديولوجيا مشتركة ترى في الآخر تهديدًا يجب القضاء عليه. هذا القسم سيستعرض بالتفصيل أوجه التشابه بين الحصار النازي للمدن السوفيتية والحصار الإسرائيلي لغزة، مع التركيز على الأهداف الأيديولوجية والاستراتيجية.
7. التشابه الأيديولوجي: العنصرية والإبادة الصهيونية، مثل النازية، تعتمد على أيديولوجيا عنصرية ترى في الآخر تهديدًا وجوديًا. تصريحات سموتريتش، التي وصفت الفلسطينيين بـ"النازيين" ودعت إلى "محوهم"، تعكس هذه الرؤية العنصرية. بابيه يحلل هذا الخطاب كجزء من أيديولوجيا تبرر الإبادة باسم الأمن القومي. مقارنة بخطاب هتلر ضد اليهود والسوفييت، يظهر أن كلا الأيديولوجيتين تعتمدان على شيطنة الآخر لتبرير العنف الممنهج. هذا القسم سيستعرض الجذور الأيديولوجية للصهيونية، مع التركيز على كيفية تطورها من حركة قومية إلى أيديولوجيا إبادة، وكيف تتقاطع مع النازية في رؤيتها العنصرية.
الاحتكارات المالية، الأنظمة الداعمة، والمقاومة العالمية
8. دور الاحتكارات المالية في النازية النازية لم تكن مجرد حركة سياسية، بل مشروعًا مدعومًا من الاحتكارات المالية والصناعية الغربية. شركات مثل آي جي فاربن، التي قدمت المواد الكيميائية لمعسكرات الإبادة، وفورد، التي زودت النازيين بالمركبات العسكرية، استفادت من الحرب والعمالة القسرية. هذه الشركات رأت في النازية فرصة لمواجهة الشيوعية وإعادة تشكيل أوروبا لصالح مصالحها. تحليل هذا الدور يكشف عن ارتباط النازية بمصالح رأس المال العالمي، مما يوفر إطارًا لفهم الدعم المالي للصهيونية اليوم. هذا القسم سيستعرض بالتفصيل كيف دعمت الاحتكارات المالية النازية، مع التركيز على الأمثلة التاريخية والوثائق التي تؤكد هذا الارتباط.
9. الاحتكارات المالية والصهيونية اليوم، تدعم الاحتكارات المالية الغربية، مثل البنوك الكبرى في وول ستريت وشركات السلاح الأمريكية، الكيان الصهيوني بمليارات الدولارات سنويًا. شركات مثل لوكهيد مارتن ورايثيون، التي تزود إسرائيل بالأسلحة المتطورة، تستفيد من استمرار الصراع في الشرق الأوسط. هذا الدعم يعكس مصالح جيوسياسية تهدف إلى الحفاظ على الهيمنة الغربية في المنطقة. بابيه يرى أن هذه العلاقة بين الاحتكارات المالية والصهيونية تشبه الدعم الذي تلقته النازية من الشركات الغربية. هذا القسم سيستعرض الأدلة على التمويل الغربي لإسرائيل، مع تحليل دور هذه الاحتكارات في دعم التطهير العرقي في غزة.
10. دور بايدن وترامب في الإبادة إدارتا بايدن وترامب قدمتا دعمًا غير مشروط لإسرائيل، مما يجعلهما متواطئتين في جرائم الإبادة بغزة. بايدن وافق على مساعدات عسكرية بقيمة 14 مليار دولار في أكتوبر 2023، بينما سهّل ترامب اتفاقيات أبراهام، التي عززت التحالف الصهيوني-الوهابي. هذه السياسات تعكس استمرارية الدعم الأمريكي للمشروع الصهيوني، بغض النظر عن الحزب الحاكم. هذا القسم سيحلل بالتفصيل دور الإدارتين، مع التركيز على القرارات السياسية والاقتصادية التي دعمت إسرائيل، وكيف ساهمت في تصعيد الجرائم في غزة.
11. أوكرانيا: امتداد الجرائم الغربية في أوكرانيا، تدعم الاحتكارات المالية الغربية نظام كييف، الذي يتبنى أيديولوجيا فاشية جديدة مستلهمة من النازية. شركات مثل لوكهيد مارتن تستفيد من الحرب، تمامًا كما تستفيد من دعم إسرائيل. هذا التشابه يكشف عن وحدة المشروع الاستعماري الغربي، الذي يستخدم الحروب لتعزيز الهيمنة الاقتصادية والسياسية. هذا القسم سيستعرض العلاقة بين الحرب في أوكرانيا والصراع في غزة، مع التركيز على دور الاحتكارات المالية في تغذية هذه الصراعات.
12. الأنظمة الوهابية: وكلاء الغرب الأنظمة الوهابية في السعودية، قطر، والإمارات تلعب دورًا مشابهًا للشركات التي دعمت النازية. هذه الأنظمة تمول جماعات إرهابية مثل داعش والنصرة، وتدعم إسرائيل عبر التطبيع، مما يجعلها شريكة في الإبادة بغزة. هذا القسم سيحلل دور هذه الأنظمة في دعم المشروع الصهيوني، مع التركيز على اتفاقيات التطبيع وتأثيرها على القضية الفلسطينية.
13. إيران: مقاومة النازية الجديدة إيران، التي واجهت عدوانًا إسرائيليًا مدعومًا من الغرب، ردت بضربات دمرت ثلث تل أبيب عام 2024. هذا الرد يعكس مقاومة السوفييت للنازية، حيث تمثل إيران قوة مضادة للهيمنة الغربية والصهيونية. هذا القسم سيستعرض دور إيران كقوة مقاومة، مع تحليل تأثير ضرباتها على المشروع الصهيوني.
14. القانون الدولي: فشل العدالة رغم أن اتفاقية منع الإبادة الجماعية (1948) تجرم أفعال إسرائيل، فإن المحكمة الجنائية الدولية فشلت في محاسبة نتنياهو وسموتريتش بسبب الضغوط الغربية. هذا الفشل يعكس تواطؤ الاحتكارات المالية في حماية المجرمين. هذا القسم سيحلل أسباب فشل القانون الدولي، مع التركيز على الضغوط السياسية والاقتصادية.
15. تشابه الخطاب الصهيوني والنازي خطاب نتنياهو وسموتريتش، الذي يصور الفلسطينيين كتهديد وجودي، يشبه خطاب هتلر ضد اليهود والسوفييت. هذا القسم سيستعرض أوجه التشابه بين الخطابين، مع تحليل كيفية استخدامهما لتبرير الإبادة.
16. دور الإعلام الغربي الإعلام الغربي، الذي تسيطر عليه الاحتكارات، يروج لرواية إسرائيل ويغطي على جرائمها. هذا القسم سيحلل دور الإعلام في تزييف الحقائق، مع مقارنة بين دوره اليوم ودور الصحف الألمانية في دعم النازية.
17. الشعوب ودورها في المقاومة يدعو منهج بابيه إلى وعي شعبي بجرائم الصهيونية. هذا القسم سيستعرض دور الشعوب العربية والإسلامية في مقاومة الهيمنة الغربية، مع التركيز على أهمية التحالف مع إيران، روسيا، والصين.
18. ضرورة المحاسبة محاكمة نتنياهو، سموتريتش، بن غفير ،كاتس ، لجنة العلاقات الاسرائيلية الأمريكية ايباك ،وجميع قادة اسرائيل ،بايدن، وترامب ضرورة أخلاقية وقانونية. هذا القسم سيحلل أهمية المحاسبة، مع اقتراحات لتفعيل القانون الدولي ضد المجرمين.
19. إعادة هندسة المنطقة: مشروع استعماري تصريحات سموتريتش عن "إعادة هندسة الإقليم" تكشف عن طموح استعماري يشبه خطط النازية. هذا القسم سيحلل هذا المشروع، مع التركيز على تأثيره على المجتمعات المحلية.
20. خاتمة: نحو عالم خالٍ من الإبادة تطبيق منهج إيلان بابيه يكشف أن جرائم الصهيونية في غزة هي امتداد للتطهير العرقي عام 1948. مواجهة هذه الجرائم تتطلب مقاومة عالمية تقودها الشعوب المتحررة لإنهاء النازية الجديدة وتحقيق العدالة.
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ضرورة إلغاء اتفاقية ماستريخت في ضوء فشل الولايات المتحدة لاس
...
-
ضرورة إلغاء العقود الأوروبية مع شركات السلاح الأمريكية: مسؤو
...
-
اساطير الوحدة8200 لتدمير العقل العربي: الأسطورة الاولى : معج
...
-
محاكمة الحكومة البلجيكية: اتهامات بالتواطؤ في جرائم الحرب في
...
-
تطورات المجاعة كسلاح إبادة جماعية في غزة تقترفها النازية الص
...
-
رد على فيديو رزان الشوامرة حول الصين وعلاقتها بالصهيونية
-
لائحة الاتهام ضد بن غفير، نتنياهو، ترامب، والإنجيليين..المجل
...
-
الإبادة الجماعية عبر التاريخ: من الأرمن إلى سوريا وغزة بدعم
...
-
كيف نهضت الصين بالشيوعية وتخلف العرب بمعاداتها!
-
بتسلئيل سموتريتش: وجه الإبادة الجماعية ..المجلد الاول الجزء
...
-
رأي البانيز حول الابادة الجماعية بغزة وإمكانية إقامة محكمة ن
...
-
التجويع الأمريكي-الصهيوني في غزة: مقارنة بأوشفيتز وسياسات ال
...
-
لماذا تريد دولة أوروبية كبرى, أن تنتقم، من الولايات المتحدة
-
استفزاز الناتو لروسيا وتداعيات الارهاب الامريكي
-
اثمان الاستقلال الايراني في زمن الغرب الامريكي المهزوم
-
انهيار الأسواق وشيخوخة الرأسمالية: تحذيرات كيوساكي وماسك في
...
-
عصابات مجاهدي خلق: أداة الخيانة في يد الناتو والصهيونية
-
دمشق تحت النار - رحلة عبر الزمن والسيادة المغتصبة
-
زلزال استخباراتي ايراني يضرب إسرائيل
-
زلزال استخباراتي ايراني بعشر درجات يضرب إسرائيل
المزيد.....
-
وفاة عالم الرياضيات والمغني الساخر توم ليرر.. استمع كيف غنى
...
-
التذاكر نفذت.. بإمكان الروس السفر جواً إلى كوريا الشمالية ال
...
-
-من فضلك ابذل كل جهد-.. السيسي لترامب: أنت الوحيد القادر على
...
-
مع تفاقم الكارثة في غزة.. تصاعد الانتقادات لنهج نتنياهو وترا
...
-
منظمتان إسرائيليتان تتهمان بلدهما بارتكاب -إبادة- في غزة
-
تايلاند وكمبوديا تتوصلان إلى وقف لإطلاق النار بوساطة ماليزية
...
-
ما هو الأساس الذي يرتكز عليه حل الدولتين في ظلّ الواقع في غز
...
-
أي قصص تخفيها أشهر لآلئ التاريخ؟
-
هل تتحول أفريقيا إلى -مكبّ بشري- للمبعدين من أميركا؟
-
ظهور استثنائي لفيروز في وداع نجلها زياد الرحباني
المزيد.....
-
لتمزيق الأقنعة التنكرية عن الكيان الصهيو امبريالي
/ سعيد مضيه
-
ثلاثة وخمسين عاما على استشهاد الأديب المبدع والقائد المفكر غ
...
/ غازي الصوراني
-
1918-1948واقع الاسرى والمعتقلين الفلسطينيين خلال فترة الانت
...
/ كمال احمد هماش
-
في ذكرى الرحيل.. بأقلام من الجبهة الديمقراطية
/ الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
-
الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها
/ محمود خلف
-
الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها
/ فتحي الكليب
-
سيناريوهات إعادة إعمار قطاع غزة بعد العدوان -دراسة استشرافية
...
/ سمير أبو مدللة
-
تلخيص كتاب : دولة لليهود - تأليف : تيودور هرتزل
/ غازي الصوراني
-
حرب إسرائيل على وكالة الغوث.. حرب على الحقوق الوطنية
/ فتحي كليب و محمود خلف
-
اعمار قطاع غزة بعد 465 يوم من التدمير الصهيوني
/ غازي الصوراني
المزيد.....
|