أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (2)















المزيد.....

المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (2)


أمين بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 8415 - 2025 / 7 / 26 - 04:52
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


3- الليبرالية: الليبرالي أخ الماركسي في الصراع والكفاح والثنائية، هو أرقى بالطبع -وفق ما يرى- لأن عنده أمثلة عن نجاح الليبرالية بعكس الماركسي. والأمثلة هي الدول الغربية، حيث يطيب فيها العيش، وينعم سكانها بكل أنواع الحقوق والحريات. وفي قوله ذاك، تعرف أنه مؤمن ومغيّب ومغيّب جملة وتفصيلا، لأنه لا يذكر ولا يرى عيوب ذلك الغرب، إما عن جهل، وإما عن عمى إيماني/ أيديولوجي. وإذا كان الماركسي لا يزال يردد أوهاما غريبة عجيبة كالملكية الجماعية لوسائل الإنتاج، فإن الليبرالي لا يرى أي حدود أمام دع يمرّ دعه يفعل، فيكون بذلك أعظم وهما من الماركسي؛ يسخر من أخيه كيف يؤمن بشيء كذاك، ولا يفكر في إيمانه هو والذي لا ينتفع منه أحد غير الكبار والكبار جدا... الحيتان الكبيرة! وبالطبع يترافق معه وينتج عنه جوع الصغيرة وهنا تكمن المشكلة! فالعلاقة بين الأولى والثانية جدلية، وهذه تؤدي إلى تلك.
الليبرالي عروبي كأخيه الماركسي، ولذلك "اليسار" عنده هو الماركسية العروبية، وكل شيء آخر يسمع به يصنفه "قوميا شوفينيا"، هتلر يعني! مثلا ماركسيون لينينيون أمازيغ يرفضون العروبة وبالتالي يسارها "العربي"، وهنا أقول: حاول أن تتخيّل ولو للحظة أن اليساريين في أمريكا الجنوبية يُسمّون أنفسهم "يسار إسباني"! التشاي ثوري إسباني؟! تركب؟! طبعا ستقول لا، فالإسبانية مجرد لغة رسمية لا غير، لكن لماذا تركب مع العربية؟ والجواب: لأنها ليست مجرد لغة، بل هوية! من هذه النقطة فقط ووحدها يمكن إسقاط اليسار "العربي": نعم، منها وحدها! أنتَ يسار يا "رفيق" أم أبشع أنواع المُستعمِرين أي مُستعمِر الهوية؟! خطأ واحد في القرآن يُسقطه، ويُسقط معه كل شيء كُتب عن الإسلام منذ محمد إلى اليوم! في نقطة العروبة هذه، الليبرالي واليساري سواء، لكن اليساري يُلام أكثر... فالليبرالية لا تعترف إلا بالربح ودون أي حدود وليجُع كل سكان الأرض، لا مشكلة: الحدود والهويات تُنقص من ذلك الربح اللامحدود بسقف وبضوابط! وهنا من المفروض أن اليساري/ الماركسي يرفض ذلك ويقف مع المظلومين والفقراء والمحتاجين، لكنه لا يفعل! بل يفتح الحدود ويُدمّر كل خصوصيات الشعوب، مثله مثل الليبرالي، وبعد أن يفعل ذلك ويساعد أخاه الليبرالي ليتجبّر وينهب بكل راحة، وقتها يُحاربه ويصرخ في وجهه، في مسرحية سخيفة لا تزال للأسف تُشاهَد كثيرا في المنطقة المقدسة، وحتى في الغرب: هذه النقطة ليست طرحا "قوميا شوفينيا عنصريا" مثلما يدّعي الأخان، وتُفسّر وجود يساريين ضد الليبرالية وانحرافاتها، لكن يرفضون الماركسية أيضا. في هذه النقطة لا يرى الليبرالي حضور اليهودي الذي لا يغيب، فهو أول الداعين إلى الاختلاط وفتح الحدود، لكن! في كل مكان على سطح الأرض إلا إسرائيل! ولا يستطيع الليبرالي أن يفهم، لأنه مغيّب جملة وتفصيلا وراء الأكاذيب اليهودية التي تحكم الغرب، وأي تساؤل أو إعمال للعقل سيكون "معاداة للسامية" ومشاركة لهتلر فيما فعله في "اليهود المساكين"! والليبرالي "أرقى بكثير من هكذا تعصب وجهل وهمجية"!
الليبرالي أيام الكوفيد لا يخرج من منزله دون ماسك، وحتى لو كان في رأس جبل وحده فهو يرتديه، لأن ذلك "علم مثبت" قاله فاوتشي وشلته، ذلك المجرم ضد الإنسانية الذي تجرأ على ما لا تتجرأ عليه إلا الآلهة في عقول أتباعها، حيث قال أنه العلم وأن ما يقوله هو العلم، أي كل من شكك في أقواله "دجال" لا يجب أن يُسمع و "مجرم يُعرّض حياة الناس للخطر" يجب أن يُحاسَب. والليبرالي يحب فاوتشي، لذلك أخذ بنصائحه وحقن نفسه وذويه بتلك السموم التي لم تُجرَّب حتى على الفئران، وبالطبع ما أقوله أنا هنا، يراه الليبرالي "نظريات مؤامرة" و"جهل" و "تخلف".
الليبرالي يكره بوتين، ويحب أوكرانيا ومهرجها اليهودي، والقصة بدأها بوتين عنده: نعم هكذا وبكل بساطة، لا يوجد شيء منذ 2014، لا يوجد ناتو يحيط بروسيا ويتحرّش بها ويهدّد أمنها منذ عقود، أوكرانيا التي أصبحت معقل كل الجرائم الدولية والتجارب وتبييض الأموال ووو ! بوتين استيقظ يوما، فأتته الفكرة، فهجم على أوكرانيا "المسكينة"، أوكرانيا "الديمقراطية"، "العالم الحر"، أوكرانيا الغرب، أوكرانيا الليبرالية! من يريد أن يضحك، ثم يسخر دون أي تحفظ، عليه فقط بما يقوله الليبرالي عن حرب الناتو وروسيا: قلتُ الناتو ولم أقل أوكرانيا! تذكير بسوشيال ميديا الليبرالي مع نهاية مسرحية الكوفيد وبداية مسرحية أوكرانيا 2022: يضع علامة أنه محقون، مع عَلَم أوكرانيا!
ثم، مسرحية غزة وعملية الـ False flag الإسرائيلية، وأفتح قوسا صغيرا... اليهودي المسيطر في الغرب، فرض الثنائيات لأنها تخدم مصالحه المباشرة، وتُعزّز من مركزه ومن تواصله: كل من يتكلم يُسأَل: هل هي عملية إرهابية أم عملية مقاومة؟ والجميع بلع الطعم، لأن الجميع يعملون بنفس الصوفتوير البالي: الثنائيات! ركز جيدا مع جوابي لتعلم كيف تتخلص من الثنائيات، وتعرف كيف تنظر مباشرة إلى أعلى، إلى العدو الحقيقي! جوابي عن هل هي عملية إرهابية أم عملية مقاومة؟ False flag إسرائيلي! لا تضع وقتك مع دونكيشوطيات المتدينين، اذهب إلى الإله مباشرة: هل محمد رسول من عند الله؟ هل المسيح إله متجسد أم نبي عظيم؟ أسئلة تؤكد مشروعية اليهودية وأنّ إلها اختار شعبا: هل يوجد إله أصلا ليختار ويتجسد أو يُرسل؟! الليبرالي طبعا يقول أنها عملية إرهابية، فيُجيبه أخوه الماركسي أنها مقاومة، وغصبا عنهما، سيرتمي الليبرالي في أحضان إسرائيل والماركسي في أحضان حماس ومشتقاتها! الاثنان بلعا الطعم، الاثنان يتحاربان وكل يدّعي وصلا بفلانة، وفوق، صاحب الـ False flag يضحك منهما معا! قد يقول قائل هنا، أنه كان ولا يزال من المستحيل، أن يقول أحد في الإعلام الغربي أن العملية إسرائيلية، لأن ذلك سيُحطّمه مباشرة، وتسلسل التهم معروف (أنت مؤمن بالمؤامرة، إذن أنت تشكك في أحداث سبتمبر، في الاشتعال الحراري، في هبوط الأمريكان على القمر... إلى أن نصل إلى قدس الأقداس أي الهولوكوست: أنت تشكك في الهولوكوست، أنت داع إلى الإرهاب الإسلامي، أنت هتلر والحاج الحسيني!)، وأجيب القائل أن قوله يؤكد القول بسلطة لوبي الأنوار وبمحورية الهولوكوست في الأيديولوجيا الغربية، وكل ذلك الليبرالي مؤمن به ومغيّب ومغيّب جملة وتفصيلا. في المنطقة المقدسة، الأمر شبيه، وصعب جدا أن يقول ذلك أحد، لأنه سيتهم مباشرة بالصهيونية وبتقزيم المقاومة وإنكار أمجادها و7 أكتوبر من أعظمها: بمعنى، قولي أو جوابي عن السؤال ليس يوتوبيا ومستحيل التصريح به، والليبرالي مؤمن بالرواية الرسمية حتى لو كانت عنده الإمكانية ليُصرّح بقوله دون عواقب: يمكن هنا، فهم، وبوضوح، خلل صوفتوير الثنائيات، وكيف يلعب الحاكم/ العدو الحقيقي بالجميع، فيُفرّق بينهم، ويجعلهم يتصارعون بعيدا عنه. الجميع يعرفون مقولة فرّق تسد، كلهم يستعملونها، لكن، ككل المؤمنين لا يطبقونها على إيمانهم وأيديولوجياتهم التي أُسِّست على نفس ذلك المبدأ، وأيضا يقع استعمالها من الحكام الحقيقيين لنفس الغرض: نختلف نعم، مرحبا بالاختلاف، ذلك صحي ومفيد، لكن أن نختلف على فخ وضعه لنا طرف ثالث فلا وألف لا. ومن المهازل التي يشيب من هولها الولدان، أن يتفق الغريمان على الوهم/ الأكذوبة/ الفخ ثم يختلفان في الحلول المُقترحة! يُرى ذلك كمثال مع الاشتعال الحراري المزعوم: خدعكم جميعكم العدو وأوهمكم أن الكربون عدو وأن نشاط البشر سبب كل تلك الأكاذيب!
4- القومية: أقصد بالقومية، القوميات الحقيقية، لا أيديولوجيا العروبة وقوميتها الخرافية التي عادة ما أقول عنها "قومية/ قومجية عروبية". العروبة قومية حقيقية عند العرب، أما في المنطقة المقدسة فهي مجرد دين يُلقَّن به "العرب" المزيفون أو المُعرَّبون منذ الصغر، ويتواصل الحقن بذلك الوهم حتى الكبر، وإلى نهاية العمر.
القادم الذي سيقال، ينطلق من التاريخ الرسمي الذي كتبه المنتصرون، والذي أعلم أن عليه تساؤلات كثيرة...
ما يُعبر عنه اليوم بالغرب والذي تقوده الولايات المتحدة، يشمل أوروبا الغربية أي إنكلترا فرنسا وألمانيا بالدرجة الأولى، ثم بقية بلدان غرب أوروبا، ثم كندا وأستراليا اللذان يمثلان امتدادا لإنكلترا وفرنسا. هذا الغرب لم يأت من فراغ، ولم ينزل من السماء مرسلا من إله، بل كان امتدادا لأثينا وروما. روما التي غلبت قرطاج وقضت عليها، ومنذ ذلك التاريخ والغرب يحكم ويتزعم، وإن شذت تلك القاعدة فترة العصور الوسطى.
عندما يزعم المسيحيون ومن لف لفهم، أن حضارة الغرب صنعتْها المسيحية، فذلك قول يُجافي التاريخ، لأن الغرب حضارته وقوته كانتا قائمتين، والمسيحية لم تكن إلا حادثا، دخل مسرح الأحداث بعد تبني الإمبراطورية الرومانية لها كديانة رسمية. وهذا فرق جوهري مع الإسلام الذي أسس به العرب ومواليهم إمبراطوريتهم: الإسلام صنع إمبراطورية، المسيحية دخلت على إمبراطورية! قوة الغرب لم تكن يوما "حصرا" دينية، مثلما هو حال الإسلام وأهله، وذلك الذي سبق اعتماد المسيحية كديانة رسمية، سيبقى وإلى اليوم، من أهم أسباب تفوق الغرب: عندما تسقط المسيحية، يعود الغربيون إلى أصول قوتهم، أثينا وروما اللتان كانتا عظيمتين. عندما يسقط الإسلام، يعود أتباعه إلى...؟ إلى ماذا؟ إلى أصولهم المزيفة العرب والعروبة؟ وهذا الفرق الجوهري يُفسر سببا من أهم أسباب نهضة وتقدم الغربيين عندما رفضوا الدين ووعوا حقيقته التي لا تصلح لحياة عصرية كريمة، وأيضا استحالة أن تكون العروبة أرضية يرجع إليها مسلمو المنطقة المقدسة، والعالم اليوم يشهد ويُثبت حقيقة أن عصورَ تحكّمِ الدين في حياة البشر قد ولّت، وأقصى ما يمكن أن يصلح هذا الدين هو للاستعمال الشخصي بعيدا عن الحكم والعلم والفلسفة والفكر والعلاقات الاجتماعية.
في شمال أفريقيا، كانت المملكة النوميدية، وكانت عظيمة الشأن، لكنها لم تصل عظمة روما، وهُزم الأمازيغ وكانوا الأضعف: هذه حقيقة لا يجب نسيانها! وإن وصل منهم من حكم روما! لكنهم كانوا الأضعف، وكانت روما دائما المركز!
ثم تعاقب المستعمِرون، وكانت شمال أفريقيا، إجمالا، دائما تابعة لمركز، حتى مع إمبراطوريات الأمازيغ الإسلامية كانت الشرعية تُستمد من خارج شمال أفريقيا. وإلى لحظة كتابة هذه السطور، لا نزال تابعين! كل إلى مركز! حتى "المستنيرون" من يساريين وليبراليين وعلمانيين كلهم تابعون وقل وشذ منهم من تمر بعقله الفكرة أصلا: متى لن نتبع أحدا؟!
كلامي عن قوة الغرب وسيطرته لا يعن تقديسا أو تمجيدا أو فتح باب مشروعية التبعية، بل فقط من باب قول حقيقة الأشياء لا غير، ومن هذه الحقائق أننا منذ أقدم العصور كنا على صلة وثيقة بالغرب الذي كان يمثل امتدادا طبيعيا جغرافيا بديهيا لنا، وقد ذكرتُ حروب قرطاج وروما (تذكير: قرطاج لم تكن الوطن بل نوميديا!)، وأذكّر أنه وقتها لم يكن شيء اسمه عرب وعروبة وإسلام ومسيحية ويهودية وليبرالية ورأسمالية وماركسية وإسرائيل وفلسطين وووو... بل كان شيء اسمه أمازيغ وإغريق ورومان! ستقول: ثم ماذا؟ وأجيب: هذا أصلٌ، فحاول ألا تنساه، وهو أصل باق أبدا، وحتى حركة الصفائح التكتونية لن تستطيع تغييره.
اعتماد الإمبراطورية الرومانية للمسيحية، كان لحظة التحوّل من العالم الإغريقي الروماني الذي كان معروفا ويُتعامل معه، إلى العالم العبراني/ اليهودي الذي لا يزال قائما إلى اليوم. تدعّم ذلك بنشأة الإسلام الذي صادق على السرديات اليهودية، ولم يتغيّر شيء حتى بعد رفض الغربيين للبايبل في قرون نهضتهم: هذا القول الذي أقوله كثيرا، لا يجهل أو يتجاهل البروتستانت وعودتهم المباشرة إلى النصوص اليهودية ليتخلصوا من سلطة الكاثوليكية، وفي عودتهم تلك كانت القروض والفائدة المرفوضة كاثوليكيا، وكان الصراع والتنافس مع اليهود الرِّبويين وأيضا التقارب، فكانت إنكلترا والسيتي ثم كانت أمريكا ووال ستريت.
أكيد فهمتَ قصدي: قومي أمازيغي وعدوك العروبة وأعوانها؟ وربما طبلتَ لإسرائيل نكاية في الفلسطينيين "العرب"... خدعوكَ فقالوا أن تلك قضيتكَ الأولى، وأن أخاكَ في الوطن، والذي عنده كل الحقوق مثلك، عدوكَ! أنتَ مجرد عبد، في عالم عبراني محكوم بالحديد والنار منذ قرون: عالم غربي وتحته عالم عروبي إسلامي، كل صراعات عالم العروبة إسلام والتي تضع فيها الأمازيغية كحصان رهان تظنه رابحا... كلها، ما لم تنظر إليها من عرش العالم الغربي ومن يجلسون عليه، كلها أوهامُ ثنائيات! ولا فرق بينكَ وبين غيركَ من أصحاب الأديان والأيديولوجيات بل ستكون أكثر الملامين لأنك على الأقل عرفتَ أحد أهم المفاتيح: الأمازيغية! ولمن يتابع ما أنشر: لاحظ أني ذكرتُ هذا المفتاح بعد الإلحاد، الهولوكوست والبيدوفيليا في الغرب: أي تفهم حقيقة الغرب وكيف يُحكم لتفهم كيف تتحرر في أرضكَ.



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (1)
- الإلحاد والملحد والوطنية (3) الأمازيغية
- الإلحاد والملحد والوطنية (2) -لا وطنية مع وهم الثنائيات-.
- عن وإلى -شذاذ الآفاق-
- -تأملات- في ثديي أ. فينوس صفوري
- (لم يُنشر التعليق لأنه لم يُعجِب المراقب)
- ملاك أولى 2-2
- ملاك أولى 1-2
- البيدوفيليا وحكم الإعدام... تأملات...
- عن -الأول في فصله-...
- إيران وإسرائيل: أما آن لحكم البدو أن ينتهي؟!
- هناء 5
- هناء 4
- إيمان
- ما معنى أن (الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع)؟!
- هناء 2-2 (+)
- هناء 2-2 (-)
- هناء 1-2
- أميرة
- أُمَّةُ القضيب... شذرات عن الوطنية في المنطقة المقدسة العروب ...


المزيد.....




- -بينهم أوبرا وينفري وبيونسيه-.. ترامب: يجب محاكمة هاريس بتهم ...
- قائد شرطة يكشف تفاصيل حادثة طعن 11 شخصًا في متجر أمريكي
- بن غفير يعلق على قرار زيادة المساعدات إلى غزة.. ويعلن استبعا ...
- نهاية -احتجاج الجسر-.. ناشطو -غرينبيس- ينجحون في إيقاف ناقلة ...
- التجنيد الإجباري.. تعميق لأزمة نقص العمالة الماهرة في ألماني ...
- إسرائيل تعلن -تعليقا تكتيكيا- يوميا لعملياتها العسكرية في من ...
- ويتكوف: المفاوضات مع حماس تعود إلى مسارها
- غزة بلا إذاعات.. من يملأ فراغ الأثير بعد أن أسكتته الحرب؟
- دكار تحتضن اتفاقيات سنغالية-فيتنامية لتعزيز التعاون الثنائي ...
- الجزائر.. الدفاع المدني يكافح للسيطرة على حرائق بشرق البلاد ...


المزيد.....

- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (2)