|
سلسلة حول أصول الإسلام والقرآن – 1 - حسب كتابات أولاف وليلى قدر مع آرون أمين سعد الدين- Arrun Amine Saad Edine-
جدو دبريل
الحوار المتمدن-العدد: 7864 - 2024 / 1 / 22 - 07:35
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
يقدم كتابا سر الإسلام العظيم و الوجوه الثلاثة للقرآن رأيا مخالفا للسردية والموروث الاسلاميين ، - كتاب -الثلاثة للقرآن الوجوه الثلاثة للقرآن- من تأليف ليلى قدر - Leila Qadr - مع آرون أمين سعد الدين- Arrun Amine Saad Edine - أولاف سر الإسلام العظيم أولاف هو الاسم المستعار لأودون لافونتين- Odon Lafontaine دأب على تقديم نفسه كمستشار وصحفي ومدون وعاشق للتاريخ. يعتمد عمله التفسيري واللاهوتي حول القرآن والأصول التاريخية للإسلام. على عمل الأب إدوارد ماري جاليز- Édouard-Marie Gallez: التاريخ المخفي للإسلام* ------------------ *رابط تحميل الكتاب مترجم بالعربية alttarikh-almukhafiu-lil-iislam-o.lafontaine.pdf (wordpress.com) -------------------------- وإدوارد ماري غاليز1، من مواليد 1957،لاهوتي عالم كنسي، مسيحي فرنسي، عضو في رهبنة سان جان، حاصل على دكتوراه في اللاهوت وتاريخ الأديان من جامعة ستراسبورغ في 2004. وقد أعدها أطروحته تحت إشراف رولاند مينراث- والتي ارتبط موضوعها بعلاقة أصل الإسلام باليهودية و اشتقاقه منها ونشر أولاف – استنادا على على هذه الاطروحة كتاب تحت عنوان سر الإسلام العظيم، وهو متوفر بصيغة PDF أو في نسخة منشورة يمكن طلبها. الرابط اعلاه ------- ------- 1 - نشر إدوارد ماري غاليز في 2012 : سوء التفاهم الإسلامي المسيحي، وفي 2005 كتاب : المسيح ورسوله (مجلدان، من أطروحته للدكتوراه)،. ويعرض فيه نظريته التي بموجبها يمكن أن يكون اليهود الناصريون أصل التاريخ الإسلامي الأولي، وعلى وجه الخصوص، أصل النصوص التي تم دمجها لاحقًا في القرآن. --------------------------------
ونشرت ليلى قدر بمعية آرون أمين سعد الدين كتاب الوجوه الثلاثة للقرآن. وهذا العمل هو في المقام الأول رد على تأكيد المدافعين المسلمين عن تفرد القرآن وخصوصيته غير المسبوقةوالتي لا مثيل لها في تاريخ الديانات. وهو يجمع أحدث الأبحاث في المصادر القرآنية، ويجمع الحد الأقصى من الأعمال في فقه اللغة، وعلم الآثار، والكتابات، وعلم القرآن، وتاريخ الأديان. وتم بناء هذا الكتاب على فكرة أن وضع النصوص في سياقها وتقاطع الدراسات وتقارب هذه التخصصات هو وحده الذي من شأنه تحقيق تصور متماسك للأصول الحقيقية لنص الإسلام وإظهار طبيعته الحقيقية وخلص البحث إلى أن القران سلسلة من النصوص المنصهرة والمنقحة والمعاد صياغتها المستوحاة من كتب سابقة في الأصل من الكتاب المقدس، التلمود، المدراش. بل يذهب الى القول إن خلف القرآن، نكتشف ضمنيًا أم الكتاب المقدس الحقيقية: الكتاب المقدس، وهو الكتاب الذي يشير إليه القرآن باستمرار. كان الكتاب المقدس وأبوكريفا بمثابة الأساس والمصفوفة، وقد أعطى بسخاء للأبوكريفا الجديدة باللغة العربية، القرآن الأول، وبنيته النحوية، وأمثاله، وتعاليمه الدينية. ولكننا نجد أيضًا أصداء قوية للمسيحية الشرقية في الوقت المبكر. إذ تم اعتبار أن ثلث الركيزة الأصلية مكون من ترانيم مسيحية. وعرض كتاب "الوجوه الثلاثة للقرآن" جملة من الفرضيات لتفسير هذا الحضور القوي للنصوص الكتابية والطقوسية السابقة للاسلام. وقد أشار إما إلى وجود نصوص سابقة مشتركة بين طائفتين دينيتين في ذلك الوقت المبكر، طائفة اليهود الناصريين وطائفة المسلمين الأوائل، أو أشار إلى التأثير المباشر للطائفتين المسيحية واليهودية الناصرية على مجتمعات الإسلام البدائي. أو ظهور الاستعارات والأفكار الكتابية في المجتمعات التي تميز بها الكتاب المقدس عند ظهور زعيم كاريزمي يقود حملة دينية أخروية – قيام الساعة الوشيك- نهاية العالم. وسعى الكتاب إلى توضيح الطبيعة المركبة والتوفيقية والأسطورية للنص القرآني. إنه يدعي الكشف عن الطبقات المختلفة لتكوين القران على مر القرون والدرجة العالية من إعادة التركيب وإعادة تفسير التقاليد الشفهية والنصوص المسيحية والمدراشية الملفقة والأدب الوعظي السرياني بأكمله من القرن السادس والسابع. حيث يشير إلى عمل تركيبي مكثف ، على امتداد الفترة - الممتدة على مدى أكثر من 80 عامًا - (الطبقة الثانية للنص القرآني)، بالإضافة إلى العمل المكثف لـ "التفسيرات" ، في العصر العباسي، وهي المسؤولة عن إضفاء معنى معين وخاص للنص القراني بعد التجميع (الطبقة الثالثة للنص القرآني). ويقر الكتاب أن الطبقة الثانية من القرآن قد تمت بلورتها بعد وفاة محمد وكانت بدوافع عقائدية وتاريخية وقبلية وسياسية. وأدت إضافة "تفاسير" الخلافة العباسية بعد قرنين من الزمن إلى وضع اللمسات النهائية على هذا التحول في المجموعة الأصلية. وبالتالي, هكذا ظهر أن طبيعة الكلمة القرآنية متناقضة وتخضع في نهاية المطاف لمسار بناء سلطة زمنية أرضية مستندة على شرعية سماوية ومرتكزة عليها بقوة وبصفة مستدامة إلى اليوم؛ وهذا المسار لم يخلو من بروز مشاكل وإشكاليات خطيرة جراء ادعائها الروحي والإلهي. وهكذا فإن النص القرآني محكوم في نهاية المطاف بالتبريرالستدام لرغبات ومواقف الماسكين بزمام السلطة وترسيخ شرعيتهم في كل زمان و مكان مما أدى أحيانا كثيرة إلى العنف السياسي ضمن الحروب الأهلية التي ظلت تطبع التاريخ المبكر للإسلام .
عموما قد يبدو أن هاذين الباحثين- بوحي من الأب إدوارد ماري جاليز- أرادا إعادة صياغة العمل الذي قام به المفسرون، على سبيل المثال، من مدارس النقد التاريخي والنقد النصي، حول نصوص العهد الجديد. فقد حاولا التعرف على- أو الكشف على الطبقات المختلفة للنص القراني، والنسخ المختلفة للقرآن، من خلال تطبيق الأساليب التاريخية واللغوية. من تمة إظهار الانطباع بوجود خدعة تاريخية، كأن يبدو أن العديد من عناصر القرآن أو الأحداث التي رويت قد تم تزويرها بتحريض من بعض الخلفاء أو لأسباب أخرى. ومن المثير للاهتمام أيضًا أن الباحثين يقدمان محمدًا على أنه ليس مبعوثًا لدعوة جديدة، بل كأحد الوعاظ الكثيرين في تلك الفترة المسكونة بالقرب الوشيك لقيام الساعة والاعلان بعودة يسوع ، وهي العودة التي كان من المفترض أن تكون وشيكة. وبالتالي فإن فكرة تفوق المسلمين على غير المسلمين ستكون اختراعًا بعد عصر محمد. وتكرس هذا في أفكار من قبيل أن القران جاء لتكميل الكتب السابقة وبالتالي هو أكملها وأصحها وبالتالي فوقها و يسمو عليها, كما أن الاسلام فوق كل الاديان السابقة له و احسنها وأسمى منها وأن المسلمين خير البشر. وتميل بعض الأبحاث إلى إثبات وجود عدد كبير من الجماعات الدينية في القرون الأولى وأن هذه المجموعات شكلت فسيفساء اليهود المسيحيون، الناصريون، اليهود الناصريون، اليهود المتنصرون... وأيضا تقديم محمد على أنه ليس مبعوثًا للدعوة لدين جديد. وبالتالي قد يكون إبرازفكرة تفوق المسلمين على غير المسلمين اختراعًا بعد عصر محمد في عهد العباسيين – عبد الملك بن مروان. وذهب الباحثان إلى الاعتقاد بحدوث تحالف يهودي مسيحي بحت قريب جدًا من تحالف الطوائف الإبيونية أو الكاسائية2 . وربما تم وضع محمد في خدمة الفريق التفسيري ليعلن بطريقة خالدة "نزول" ، العهد الحقيقي للخلفاء، بدلا من "نزول" الكلمة التي رفضها الرجال في تمردهم على التحالف . سورة المائدة الاية 48 "إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ۖ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ ۚ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ" ----------------------- 2 - إبيونية (مشتقة من الكلمة العبرية: إبيونيم، والتي تعني «فقراء»)، هو مصطلح اعتمده آباء الكنيسة للإشارة إلى حركة مسيحية يهودية وُجدت في العصور الأولى للمسيحية،كانت تنظر إلى يسوع على أنه المسيح و لكنها تنكر ألوهيته،وتصر على اتِّباع الشريعة اليهودية، ولا يؤمنون إلا بأحد الأناجيل المسيحية اليهودية، ويبجّلون يعقوب البار، ولا يعترفون ببولس الذي يعتبرونه مرتدّاً. ارتبط اسم هذه الطائفة بالفقر حيث وردت الإشارة إليهم بلفظ «الفقراء» في مخطوطات خربة قمران- البحر الميت- التي نأت بهم عن فساد الهيكل. إن معظم المعلومات عنهم مستوحاةٌ من كتابات آباء الكنيسة الذين اعتبروا الإبيونيين هراطقة متهودين. وهناك خلاف حول ما إذا كان الإبيونيون والناصريون طائفتين مختلفتين، أم طائفة واحدة مثلما اعتقد آباء الكنيسة. وفسروا ذلك بأن تلك الطائفة الواحدة كانت تسمى بالناصريين أثناء وُجودهم في أورشليم ، ثم حملت اسم الإبيونيين بعدما هجروا إلى مناطق أخرى. ذكر بعض آباء الكنيسة في كتاباتهم أن الإبيونيين اهتمّوا باتّباع وصايا موسى، واعتبروا أورشليم أقدس المدن، ومارسوا عادات الختان والسبت اليهودي. كما رفضوا العديد من تعاليم العقيدة النيقية مثل أزلية المسيح وطبيعته اللاهوتية الناسوتية وولادته البتولية وصلبه ليفدي البشر وقيامته الجسدية من قبره،وآمنوا بوحدانية الإله وناسوتية يسوع الابن البيولوجي لمريم العذراء ويوسف النجار الذي اختاره الرب لتقواه ليكون نبيًا ماشيحًا مثل موسى عندما مسحه الروح القدس بالزيت عند معموديته،واعتقدوا بأن قوة إلهية حلت على المسيح عند معموديته، ولكن هذه القوة الإلهية فارقت يسوع على الصليب. ومن بين كتب العهد الجديد، لم يقبل الإبيونيون سوى بنسخة عبرية (أو آرامية) من إنجيل متى، يُشار إليها بإنجيل العبرانيين، كنص مقدّس مُضاف إلى الكتاب العبري وأنهم كانوا يسمحون بالزواج مرتين وثلاث مرات إلى سبع مرات. ------------------------- الوجوه الثلاثة للقرآن: الأصول والبناء وإعادة ترتيب كتاب بشري ورد في مقابلة مع ليلى قدر لكتابها الوجوه الثلاثة للقرآن الصادر عن دار باريس في (2014) والذي شارك في كتابته آرون أمين سعد الدين، حيث تناول أحدث الأبحاث التاريخية والأثرية والكتابية، التي تشرح بناء القرآن. جمع البناء التدريجي للكتاب قصاصات من الكتاب المقدس، والأبوكريفا الكتابية، والمدراش اليهودي، والخرافات في ذلك الوقت. كل قصة قرآنية تجد مصدرها في النصوص الموجودة مسبقا. "التذكير" هي عبارة وردت في القرآن أكثر من مرة. ذكر اسم محمد 4 مرات فقط. لماذا ؟ وفقاً لمشروع البحث 3Corpus Coranicum في جامعة برلين-براندنبورغ، والذي يحتوي على مجموعة فريدة من صور المصاحف المبكرة (انظر هذا الفيلم الوثائقي Arte حول هذا الموضوع): "إن النقوش الحميرية والأكسوميية، وهي المناطق التي تمت فيها اكتشافات كبيرة خلال نصف القرن الماضي، تعدل بشكل جذري التسلسل الزمني لبعض الاستعارات: فقد تم اكتشاف أن مصطلحات لا تقل أهمية عن الصلاة والزكاة كانت تُستخدم بالفعل في الكتابة الحميرية قبل الإسلام بأكثر من 200 عام. ---------------- - Corpus Coranicum- 3هو مشروع بحثي لأكاديمية العلوم الإنسانية في برلين- براندنبورغ يهدف هذا المشروع إلى تطوير فهم سياقي أفضل للقرآن في الغرب. وبدأ في 2007. وقد تم إنشاء قاعدة البيانات الأولية للسنوات الثلاث الأولى من قبل قسم الدراسات السامية والعربية في جامعة القدس الحرة. الهدف هو التوصل إلى تقديم القرآن في شكله المخطوط وتقليده الشفهي، بالإضافة إلى شرح شامل يفسر النص في سياق تطوره التاريخي. ومعظم مصادر هذا المشروع متكون من صور فوتوغرافية لمصاحف قديمة مكتوبة بخط اليد تم وضع اليد عليها قبل الحرب العالمية الثانية بواسطة جوتهلف بيرجتراسر- Gotthelf Bergträsser وأوتو بريتزل- Otto Pretzl. في 24 أبريل 1944، قصفت القوات الجوية الملكية البريطانية المبنى الذي تم تخزين هذه الصور فيه في برلين. وادعى أنطون سبيتلر، المتخصص في الدراسات العربية، أن مجموعة الصور قد تم إتلافها. ومع ذلك، في نهاية حياته، اعترف بأنه أخفى الصور لمدة نصف قرن تقريبًا. ثم تولى أرشفة الصور الفوتوغرافية: 12000 صورة فوتوغرافية لمصاحف مكتوبة بخط اليد. ------------
استعارة القرآن من نصوص موجودة مسبقًا، والتي "تم ضخ" منها المواضيع القرآنية مثل الجنة الحسية، والعقوبات الجزائية، ورمضان، وإنقاذ إبراهيم من النار بواسطة الملاك جبريل، وما إلى ذلك...ومن أمثلة الاستعارة والاقتباس 1 سقوط آدم وحواء 2 - توبة آدم بعد السقوط 3- إلقاء إبراهيم في النار 4- تحول اليهود إلى قردة وخنازير 5 - قدسية الحياة 6- سورة الفاتحة 7- العقوبات القانونية 8- أسلوب العرافين العرب 9- الجنة في القرآن وعندأفرام chez Ephrem 10 - عبارة "لا إله إلا هو" 11- الجزية 12- طريقة صيام رمضان 13 - تواجد اسم محمد ؟ 14 – الكفر
سنعرض لاحقا هذه الامثلة بشيء من التفصيل ______________ يتبع _______________
#جدو_دبريل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الدراسات القرآنية عند الالمان –تتمة-
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 11
-
بدايات طباعة المصحف
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 10
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 9
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 8
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 7
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 6
-
رأي غربي غير إسلامي : هل القرآن من عمل المسلمين؟
-
حول كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 5
-
سورة الأعراف حبل أم جمل وثقب إبرة أم باب؟ 2
-
جمل أ/ حبل و ثقب إبرة أم باب
-
سورة الأعراف حبل أم جمل ؟
-
سورة الكهف كلب أم ملاك 1
-
سورة الكهف كلب أم ملاك2
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 4
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين التقليدين 3
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين التقليدين 2
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين التقليدين
المزيد.....
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تنفذ ردا تحذيريا اوليا للاحتلال
...
-
العثور على موريتاني متهم بإطلاق النار على يهودي بشيكاغو ميتا
...
-
عودة الإسلام السياسي.. بين مخاوف التمدد وفرص الاحتواء
-
علماء الشام يوجهون نداء للمؤسسات الدينية العربية والإسلامية
...
-
عراقجي: عودة نشاط المجموعات التكفيرية في شمال سورية لهي امر
...
-
مستوطنون محتلون يقتحمون المسجد الأقصى
-
إجراءات أمنية مشددة في باريس لضمان سلامة افتتاح كاتدرائية نو
...
-
بابا الفاتيكان يدعو اللبنانيين إلى التعجيل بانتخاب رئيس
-
بزشكيان يؤكد في اتصال مع السوداني على تعاون الدول الاسلامية
...
-
ألمانيا.. الاتحاد المسيحي المعارض يرفض استقبال لاجئين من سور
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|