مَنْ أمِن الرادع، والعقوبة، يفعل ما فعلته، وتفعله إسرائيل الى الآن.

حبيب محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 7777 - 2023 / 10 / 27 - 15:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

بالتاريخ وبالأرقام، أبرز المجازر، والمذابح البشرية ، وجرائم الإبادة الجماعية، التي إقترفها وبدم بارد، جيش الإحتلال الإسرائيلي، وعصاباته من المستوطنين، بارتكابها في فلسطين والدول المجاورة، إتهام مسنود بالأدلة القطعية، والجزمية، والتي لا يساورها بالمطلق، لا الشكوك، و لا الظنون، ومرت دون، رادع، ودون إدانة، ودون حساب، وعقاب. لأنها
وببساطة محمية من أمريكا المتنازعة على عرش الله، بغية التحكم بمصائر البشرية و على هواها، وكيفما هيَّ تشاء.
*مجزرة دير ياسين القدس أبريل/ نيسان عام 1948
ضحيتها حوالى 250 ضحية.
* مذبحة اللد حزيران/ يونيو .1948
ضحايا المجزرة أكثر من 400 فلسطيني.
*مجزرة قرية الطنطورة حيفا مايو/أيار 1948
200 قتيلا فلسطينيا.
*كفر قاسم تشرين الأول/ أكتوبر 1956
وقتل حوالى 49 فلسطينيا.
*مذبحة خان يونس نوفمبر/ تِـشْرِين الثاني 1956
راح ضحيتها أكثر من 500 فلسطينيًّا.
*مذبحة الأقصى الأولى أكتوبر/ تشرين الأول 1990
تم قتل 21 فلسطينيا وإصابة أكثر من 150
*مذبحة الحرم الإبراهيمي فبراير/شباط 1994
قتل 29 مصليا فلسطينيا وجرح 150 آخرين.
*مجزرة جنين أبريل/نيسان 2002
أسفرت المجزرة عن مقتل ما لايقل عن 59 فلسطينيا.
*مجزرة قانا أبريل/نيسان 1996
وقتل فيها 106 لبنانيا وأصيب 150 آخرون.
*مجزرة مخيم صبرا وشاتيلا سبتمبر/أيلول 1982
راح ضحيتها حوالى 1300 فلسطينيا ولبنانيا.
*مذبحة مصنع أبو زعبل فبراير/شباط 1970
قتل فيه 70 عاملا مصريا وجرح أكثر من 69 آخرين.

#حبيب_محمد_تقي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل