أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب محمد تقي - بصدد التجارب الحزبية العربية الحديثة والمعاصرة














المزيد.....

بصدد التجارب الحزبية العربية الحديثة والمعاصرة


حبيب محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 7612 - 2023 / 5 / 15 - 15:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سلسلة حلقات
الحلقة الأولى
ولادة ونشأت العديد من الحركات والتنظيمات و الأحزاب السياسية العربية، وتحت مسميات متنوعة، في بدايات القرن المنصرم، جاءت كرد فعل على الإستعمار الإستيطاني الأوربي الغربي، لعموم الأقاليم العربية. التي كانت خاضعة للهيمنة العثمانية المنهارة بعد الحربين العالميتين الأولى والثانية.
وأغلب تلك الأحزاب الوليدة والناشئة أنذاك، في الساحة العربية ، وعلى إختلاف ألوانها، ومذاهبها، ومشاربها، ومسمياتها، سمتها مرحلية ووقتية . ولم يتعدى حراكها وفاعليتها وتأثيرها، النطاق المجتمعي القطري المحلي، لهذا البلد، أو ذاك، من الأقاليم العربية. التي ولدت ونشأت وترعرعت وماتت فيها.
بإستناء خمس تنظيمات عقائدية سياسية، تنافسية، سلطوية، شمولية، ذات صبغة دينية وأخرى قومية وعلمانية وليبرالية هجينة. تخطت تلك الأحزاب بحراكها، وبفاعليتها، وتأثيرها وبأنتشارها، تخطت حاجز وحدود، المحلية القطرية، لتتمدد وتشمل عموم أقاليم الوطن العربي.
وتجسد هذا الإستثناء بالأحزاب الشيوعية العربية. وبحركات الأخوان المسلمون. وبحركات الضباط الأحرار. وبالأحزاب البعثية العربية الإشتراكية. وبالإتحادات الإشتراكية الناصرية.
التتمة تتبع لاحقاً.



#حبيب_محمد_تقي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقيقة الغرب المتخندق اليوم مع الأمريكي المتنازع على عرش الرب
- تفريخ صيصان فرق تسد
- إشتغالات بصيغة خلاصات عن الأكاذيب الكبرى
- من صناع القرارعجوز شمطاء
- النموذج الثقافي الديمقراطي الغربي ، شكل من أشكال الدكتاتورية ...
- قراءة في أوضاع الصوماليين في السويد
- تدجين البعث العروبي كفكر وممارسة أنجع وأسلم وأجدى من إجتثاثه
- حقائق عن العراق الجديد من 2003 لغاية 2022
- كذب المنجمون ولو صدقوا
- وجع
- إلزامية قانون -سحب الأطفال والمراهقين- من أسرهم بالسويد والص ...
- رأي في فلم -أصحاب ولا أعز-
- رد وزجر مقتضب على مزاعم مشوهة
- رد مقتضب على عدد من الكتاب العراقيين الذين إنبروا في الدفاع ...
- لجم التضخم ضرورة تقتضيها مصلحة الغالبية من أصحاب الدخول المح ...
- تجاذب بإنغماس
- مفخرة الديمقراطية السويدية المتجذرة والراسخة ببنيانها الشامخ
- الأثر والآثار في العراق، ما بعد الإحتلالين المزدوجين
- متأخرة ولاتجدي
- الى ماشاء الشك


المزيد.....




- من يحسم سباق تطوير الروبوت البشري؟ ومتى يدخل المنازل؟
- الولايات المتحدة: -إف بي آي- يداهم منزل مستشار ترامب السابق ...
- تحقيق لموقع بريطاني يكشف انحياز -رويترز- لإسرائيل في حربها ع ...
- فوق السلطة: نتنياهو يؤجل حلمه إلى بعد انتهاء ولاية أبو الغيط ...
- هل تنقذ مبادرة اليونسكو للتعليم في السودان مستقبل ملايين الط ...
- لماذا تهاجم إسرائيل مدينة غزة؟ تحليل يكشف أهداف العملية الجد ...
- ترامب: جمع بوتين وزيلينسكي صعب مثل -خلط الزيت بالماء-
- اياد نصر : - كل من وقع على اتفاقية جنيف4 ملزم اليوم بوقف إسر ...
- واشنطن بوست: هل تستطيع صناعة الأخبار الصمود بوجه الذكاء الاص ...
- تحقيق لموقع بريطاني يكشف انحياز -رويترز- لإسرائيل في حربها ع ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب محمد تقي - بصدد التجارب الحزبية العربية الحديثة والمعاصرة