أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب محمد تقي - متأخرة ولاتجدي














المزيد.....

متأخرة ولاتجدي


حبيب محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 7050 - 2021 / 10 / 17 - 14:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ضياء محمد تقي الشكرجي
الإسلامي الحوزوي والدعووي السابق
والمتحول حالياً الى نصير ودعووي لليبرالية العلمانية
يوجه رسالة مفتوحة إلى "الشيوعيين"
أعدائه في الأمس وأصدقائه اليوم
فحواها وخلاصتها مجموعة نصائح
في حقيقتها مصيبة ومفيدة
ولكن وللاسف وهذا ما لا يدركه الشكرجي نفسه
إنها متأخرة ولاتجدي
لأن المعني بها جسد بلا روح
وبعث الحياة فيه محال
فلا بد من التسليم بموته
وأكرامه بدفنه
وإستلهام الجيل العراقي الشبابي الجديد, العبر والمواعظ ، من حياته واسباب مماته.
على أن لايرتدوا نفس جلبابه
إنما طلة وحلة جديدة
تتوافق وتتناغم وتنسجم مع زمكانهم



#حبيب_محمد_تقي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى ماشاء الشك
- الجرم الأمريكي في غزو العراق مجرد جرحٌ طفيفٌ في ذراع الحاضر ...
- بصدد ثروة الشعوب وتقاسمها
- بصدد النصوص والخطابات المؤسّسة للمذاهب الإسلامية
- عيشنا سلعة
- أشتاقُ الوداع
- شاهدٌ على القهر
- - من نصوص كيدهنَّ أليم -
- البعث العروبي الصدامي والبارتي الكُردي ، وجهان لعملة نقدية و ...
- شرقة في الريق
- اقسى ما يرام
- عراق للبيع
- تموز .. موت وقيامة
- قدرنا الحرون
- اللوحة الثالثة / مطلعها كان يا ما كان
- اللوحة الثانية
- شفق وغسق ..
- وَهم في زحمةِ الهم
- نص غنائي // اليوم يوم البنوتات
- إهداء الى أم التوأمين ..


المزيد.....




- أسرار مذهلة لحفل زفاف ثاني أغنى رجل في العالم المقرر في البن ...
- مركبة -سويوز إم إس-26- تهبط في كازاخستان وعلى متنها رواد فضا ...
- -غير مبررة-.. إقالات مثيرة للجدل في البنتاغون
- رسائل والد أسير أميركي بغزة لابنه: الجميع يكافح من أجلك ونأم ...
- السودان يواجه خطر فقدان آلاف الموارد النباتية النادرة في ولا ...
- شبح الترحيل من أميركا يكمم أفواه الطلاب الأجانب المتضامنين م ...
- سلسة غارات أميركية تستهدف مواقع متفرقة في صنعاء
- -تصعيد الحروب-.. بيونغ يانغ تنتقد قرار واشنطن بشأن الأسلحة
- زيلينسكي: روسيا تواصل هجماتها رغم هدنة عيد الفصح
- انهيار مبنى في نيودلهي يخلف أكثر من 11 قتيلا


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب محمد تقي - متأخرة ولاتجدي