أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب محمد تقي - حقيقة الغرب المتخندق اليوم مع الأمريكي المتنازع على عرش الرب














المزيد.....

حقيقة الغرب المتخندق اليوم مع الأمريكي المتنازع على عرش الرب


حبيب محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 7573 - 2023 / 4 / 6 - 16:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


غزوات، وإستعمارإستيطاني، بالقوة العسكرية لشعوب، وإستحمارها، وسلب ونهب ثرواتها
وفرض الوصايا الجائرة عليها.
وحربان عالميتان
والتهديد والوعيد، المبطن والسافر، بحرب عالمية ثالثة.
وإختلاق نزاعات مسلحة، أقليمية ومحلية، في عموم قارات العالم
بذرائع ومسوغات مفتعلة.
قبلية، وطائفية، ودينية وعرقية، وسلطوية.
وإلتعمد بإحداث إنقلابات عسكرية دموية.
وإختلاق وإفتعال، جنوح لنزعات إنفصالية، بين أمم وشعوب آمنة، وتغذيتها بروح عدائية، وتفتيت وتقسيم دولها، وتحويلها الى كيانات هشة، صغيرة، ومستصغرة، ومنزوعة السيادة، خاضعة للهيمنة وللسطوة.
والتدخل المبطن والسافر، في شؤون دول ذات سيادة.
ولهاث غير مسبوق بفرض، هيمنة ثقافية، بكل مناحي حياة البشرية، تتصادم وتتعارض كلياً، مع أخلاقياتها، ونمط وأسلوب حياة شعوبها.
وسعي محموم، الى رواج الشذوذ المجتمعي، في الطبائع والسلوك البشري. الذي ينحى الى منحى حيواني، وفرض وإلزام العالم كله، في تقبله، والإقرار به وتطبيقه.
والدفع بإتجاه إستحداث شتى أنواع الضرائب، على كاهل مداخيل القوى العاملة خصاً، وتسخير حصة الأسد منها، لتصنيع شتى أنواع القتل والمبيدات البشرية. ونشرها في قواعد عسكرية، في معظم دول العالم. لإستخدامها ضد من يفكر، أو يحاول أن يسترد حريته وكرامته الأدمية، وحقه بتقرير المصير.
والفتات المتبقي من جني تلك الضرائب، الغير منصفة وعادلة بالمطلق، تدفع على شكل صدقات، تحت مسمى المساعدات الإجتماعية، يتصدقون بها وبمنية ،على الغالبية التي تعيش على خط الفقر، الناتج عن قلة إجورها ومداخيلها أو أنعدام مصادر رزقها.
خلاصة الحقيقة
الغرب ومعه أمريكا
إستبدالوا دكتاتورية الزعيم المحلي الفرد، الذي تتركز فيه كل السلطات
بدكتاتورية رأس المال الفاحش، واللاهث في سعيه المحموم، للتسيد على فسيفساء عالمنا كله.



#حبيب_محمد_تقي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفريخ صيصان فرق تسد
- إشتغالات بصيغة خلاصات عن الأكاذيب الكبرى
- من صناع القرارعجوز شمطاء
- النموذج الثقافي الديمقراطي الغربي ، شكل من أشكال الدكتاتورية ...
- قراءة في أوضاع الصوماليين في السويد
- تدجين البعث العروبي كفكر وممارسة أنجع وأسلم وأجدى من إجتثاثه
- حقائق عن العراق الجديد من 2003 لغاية 2022
- كذب المنجمون ولو صدقوا
- وجع
- إلزامية قانون -سحب الأطفال والمراهقين- من أسرهم بالسويد والص ...
- رأي في فلم -أصحاب ولا أعز-
- رد وزجر مقتضب على مزاعم مشوهة
- رد مقتضب على عدد من الكتاب العراقيين الذين إنبروا في الدفاع ...
- لجم التضخم ضرورة تقتضيها مصلحة الغالبية من أصحاب الدخول المح ...
- تجاذب بإنغماس
- مفخرة الديمقراطية السويدية المتجذرة والراسخة ببنيانها الشامخ
- الأثر والآثار في العراق، ما بعد الإحتلالين المزدوجين
- متأخرة ولاتجدي
- الى ماشاء الشك
- الجرم الأمريكي في غزو العراق مجرد جرحٌ طفيفٌ في ذراع الحاضر ...


المزيد.....




- كيف أصبحت جميلة بوحيرد أسطورة الثورات التحررية؟
- محللون: تعدد الجبهات ينهك العمق الإسرائيلي ويبدد أمل النصر ا ...
- البيت الأبيض يكشف ملابسات تغيير ترامب لمروحيته خلال العودة م ...
- للمرة السادسة.. واشنطن تستخدم -الفيتو- ضد مشروع قرار بشأن حر ...
- الدويري: المقاومة تتحدى بعملية رفح والمسيرات تتفوق على الراد ...
- الحرب على غزة مباشر.. تصاعد القصف الإسرائيلي على غزة والقسام ...
- سياسة ماكرون تقود فرنسا إلى الهاوية
- الاستعراض العسكري الصيني يدشن مرحلة جديدة من الصراع الامبريا ...
- مجلس الأمن يصوّت الجمعة على إعادة العقوبات على إيران.. ماكرو ...
- الجيش الإسرائيلي يشن ضربات مكثفة على جنوب لبنان.. وبيروت تنا ...


المزيد.....

- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب محمد تقي - حقيقة الغرب المتخندق اليوم مع الأمريكي المتنازع على عرش الرب