حبيب محمد تقي
الحوار المتمدن-العدد: 7281 - 2022 / 6 / 16 - 10:44
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
* يتفوق العراق على كل دول العالم الديمقراطي ،في تشويهه لمفهوم وجوهرالديمقراطية المتعارف عليه.
* ويعد في مقدمة وطليعة دول العالم قاطبة ،بمنح أعلى رواتب ومخصصات وإمتيازات لرؤساء السلطات الثلاث التشريعية والتنفيذية والقضائية ومدارائها العامون.
* يتفوق على دول العالم كله ،بعدد المستشارين في الديوان الرئاسي وديوان رئاسة مجلس الوزراء ودواوين الوزارات وبمرتبات وإمتيازات مجزية.
*أغنى دولة في العالم بعدد الأحزاب ،اذ يقارب عددها الى ثلاثمائة حزب.
* أغنى دولة في العالم بعدد مليشياتها المسلحة ،التابعة لاحزاب داخل وخارج السلطة.
* يتفوق العراق بأعداد اللجان المشكلة ،لمعالجة حالات الحرق والقتل والإعتداءات والخروقات والسرقات والفساد ،دون الوصول الى نتائج ملموسة.
* أغنى دولة في العالم بعدد مؤسساتها ومراكزها الدينية الربحية.
* أغنى دولة بالعالم بعدد المحطات التلفزيونية الفضائية الممولة من مسروقات الخزينة العامة للدولة.
* أغنى دولة بالعالم بعدد منظمات المجتمع المدني التي لا تقدم وتؤخر.
* أغنى دولة بالعالم بعدد الجامعات الأهلية الربحية ،لتخريج أنصاف المتعلمين.
* أغنى دولة بالعالم بمعدلات التزوير لكل شيء ولاي شي .
* أغنى دولة بالعالم بالبطالة المقنعة.
* تتفرد على دول العالم كله ،بسرقة نفطها وتهريبه.
* وتتفرد على دول العالم كله بإنتهاك سيادتها اليومي من دول الجوار ومن وراء البحار.
* أفقر دولة بالعالم بعدد مصانعها وشركاتها الإنتاجية والخدمية.
* أكثر دولة بالعالم لاتبالي ولا تكترث عملياَ ،بالجفاف والتصحر والتغير المناخي.
* أغنى دولة بالعالم بتفقيس الأزمات وعلى كل الصعد.
* ويعد العراق من دول العالم المتفوقة بمعدلات الجريمة وتعاطي المخدرات والطلاق وإنتشار المثلية وزنى المحارم.
* أكثر دولة بالعالم يومه وغده ،على صفيح ساخن.
#حبيب_محمد_تقي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟