أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب محمد تقي - بصدد التجارب الحزبية العربية الحديثة والمعاصرة/ سلسلة حلقات/الحلقة الثالثة














المزيد.....

بصدد التجارب الحزبية العربية الحديثة والمعاصرة/ سلسلة حلقات/الحلقة الثالثة


حبيب محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 7616 - 2023 / 5 / 19 - 21:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحلقة الثالثة
الأحزاب الشيوعية في الأقطار العربية
أكتمل الربيع الشيوعي، كتنطيمات حزبية فاعلة ومؤثرة، على ساحة الصراع السلطوي عالمياً، سواء في دول المنشأ، أو في الدول المصدرة إليه، ومنها الأقطار العربية. مع نجاحات قادة ثورة أكتوبرالروسية، من الحيلولة دون إجهاض ثورتهم، وترسيخ إنتصار دولتهم الفتية، على أعدائها الطبقيين، ومع أكتمال نصاب التجمع، للأحزاب الشيوعية الدولية الناشئة في إطار (الكومنترن)، كتنظيم أممي لقيادة الثورة البروليتارية العالمية، للتغيير الجذري، وبأنتزاع شراع ودفة وبوصلة العالم، وقيادته من جديد، صوب إحقاق العدل الأممي المنشود. والمعروف بأدبيات تلك الأحزاب، باسم الأممية الثالثة (١٩١٩ - ١٩٤٣).
أما الصيف اللاهب بلا دخان، للشيوعية، كتنظيمات حزبية، في عموم الساحات الدولية، فتجسدت بوادره وبداياته فعلياً، بوفاة ورحيل زعيم وملهم ثورة أكتوبر الروسية، فلاديمير لينين. وتسنم خليفته جوزيف ستالين، الذي نصب نفسه، كقائد أوحد للدولة الروسية الفتية، وما تبعه من تصفيات دموية لرفاقه، وتقديم تنازلات لخصومه الطبقيين، والذي نتج عنه، في المحصلة النهائية ،الى جملة من الإجتهادات المتصادمة والمتضاربة، والتي أفضت الى الإنشقاقات والتبعثر والكبوات والإنكسارات. ومن حصيلتها حل الكومنترن، أي ما يعرف بالأممية الثالثة، التي كانت الأحزاب الشيوعية العربية فيها ومنها ولها.
للموضع تتمة تتبع.



#حبيب_محمد_تقي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بصدد التجارب الحزبية العربية الحديثة والمعاصرة/ سلسلة حلقات
- بصدد التجارب الحزبية العربية الحديثة والمعاصرة
- حقيقة الغرب المتخندق اليوم مع الأمريكي المتنازع على عرش الرب
- تفريخ صيصان فرق تسد
- إشتغالات بصيغة خلاصات عن الأكاذيب الكبرى
- من صناع القرارعجوز شمطاء
- النموذج الثقافي الديمقراطي الغربي ، شكل من أشكال الدكتاتورية ...
- قراءة في أوضاع الصوماليين في السويد
- تدجين البعث العروبي كفكر وممارسة أنجع وأسلم وأجدى من إجتثاثه
- حقائق عن العراق الجديد من 2003 لغاية 2022
- كذب المنجمون ولو صدقوا
- وجع
- إلزامية قانون -سحب الأطفال والمراهقين- من أسرهم بالسويد والص ...
- رأي في فلم -أصحاب ولا أعز-
- رد وزجر مقتضب على مزاعم مشوهة
- رد مقتضب على عدد من الكتاب العراقيين الذين إنبروا في الدفاع ...
- لجم التضخم ضرورة تقتضيها مصلحة الغالبية من أصحاب الدخول المح ...
- تجاذب بإنغماس
- مفخرة الديمقراطية السويدية المتجذرة والراسخة ببنيانها الشامخ
- الأثر والآثار في العراق، ما بعد الإحتلالين المزدوجين


المزيد.....




- الهند وتايلاند وكوريا الجنوبية ونيوزيلندا تُعلق تسليم الطرود ...
- -يكفي احترام وحب الناس-.. علاء مبارك يشعل تفاعلا برده على تد ...
- عمود كثيف من النار والدخان.. شاهد لحظة استهداف غارة إسرائيلي ...
- ماذا ستجني أوغندا من استقبال المرحّلين من أميركا؟
- جنوب أفريقيا تستعين بالقطاع الخاص لإنقاذ السكك الحديدية
- صحيفة إسرائيلية: -معاداة السامية-.. القبة الحديدية اللفظية
- روسيا تسيطر على بلدة جديد وأوكرانيا تستعيد 3 بلدات
- تقرير: 670 قتيلا في الضفة الغربية منذ العام الماضي
- روسيا: تدمير 21 مسيرة أوكرانية منها 2 توجهتا صوب موسكو
- كيف تبدو الحياة اليومية في 5 من أكثر دول العالم أماناً؟


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب محمد تقي - بصدد التجارب الحزبية العربية الحديثة والمعاصرة/ سلسلة حلقات/الحلقة الثالثة