أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 14















المزيد.....

كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 14


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7771 - 2023 / 10 / 21 - 16:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع





*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*


من يربح الحرب في غزة ومن خسر بالفعل؟


فلاديسلاف إيسايف
عالم سياسي روسي

19 أكتوبر 2023


الخيار الأسوأ بالنسبة لإسرائيل هو ما يطالب به المتعصبون المحليون الغاضبون: محو غزة بالكامل من على وجه الأرض. الأمر لا يمس فقط سمعة اسرائيل السيئة في جميع أنحاء العالم، بل هناك أيضًا في غزة أكبر غيتو في التاريخ، وهذه المرة عربي.

أدى الصراع العربي الفلسطيني - الإسرائيلي الأخير إلى ظهور عدد غير مسبوق من نظريات المؤامرة حول الجهة التي بدأت الصراع الحالي وما هي الفوائد التي يحاولون استخلاصها منه. بالإضافة إلى السلطات اليهودية نفسها و"الحكومة العالمية السرية"، التي يمكن إلقاء اللوم عليها في كل شيء في العالم دون الوقوع في الخطأ، فإن المشتبه بهم يشملون تقليديًا الولايات المتحدة الأمريكية (كما لو أنها مختلفة عن الأولين!) ، اليد الإنجليزية حسب ذاكرتنا القديمة، وعلى الطريقة الدارجة في السنوات الأخيرة وبما يتفق تمامًا مع الأساطير الأوكرانية - روسيا، وكذلك إيران وتركيا ومصر وقطر والسعوديين وحتى الصين. واعتذر إذا فاتني أي شخص اخر.

علاوة على ذلك، يقدم مؤيدو جميع الخيارات مبررات خطيرة للغاية لسبب كون هذا الصراع أكثر فائدة لهذا الجانب أو ذاك. يبقى فقط أن نذكر أنه، وفقا لأغلبية الكتاب، تمكنت إسرائيل من بناء دولتها وعلاقاتها مع العالم أجمع بطريقة تجعل الحفاظ على الوضع الراهن لا يناسب سوى عدد قليل من الناس. وتجدر الإشارة إلى أنه، على الرغم من الأدلة الواضحة تمامًا، لا أحد يعتقد حقًا أن حماس نفسها كان بإمكانها أن تبدأ الصراع بمبادرة منها واسترشادًا بمصالحها الخاصة.

ما لم نأخذ في الاعتبار بالطبع الدوافع من مجال التصوف، والتي تفسر كل شيء بخطط اليهود لهدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل الثالث في النهاية، الذي تم تشتيت بنائه بشيء ما آخر 75 سنة. ولكن بعد ذلك يتعين علينا أن نفترض أن كلاً من حماس والدولة اليهودية يحكمهما متعصبون دينيون، الذين لا تركز مصالحهم في أغلب الأحيان على عالمنا، بل في الحياة الآخرة.
وما يصعب تصديقه إلى حد ما في بداية الألفية الثالثة هو كيف أن مثل هؤلاء الأشخاص يبقون على قيد الحياة في السياسة. علاوة على ذلك، لا يبدو أن هناك مرشح للمشيح ( المشيح أو المسيا في الإيمان اليهودي هو إنسان مثالي من نسل الملك داود (النبي داود في الإسلام)، يبشر بنهاية العالم ويخلص الشعب اليهودي من ويلاته) بعد، وبدونه، كما هو الحال بدون رئيس عمال جيد foreman، من الأفضل عدم البدء.

علاوة على ذلك، فإن العديد من المعلقين يبدأون بهذا على وجه التحديد – فهم يقولون: ما حاجة حماس نفسها إلى هذا الصراع؟ وبشكل عام، كان كل شيء يسير على ما يرام بالنسبة لحماس، ولكن بحسب الإجماع العام، فإنها ستخسر الحرب بالتأكيد. ولأن إسرائيل أقوى اقتصاديا وتقنيا بعدة مرات، ولديها عدد أكبر من السكان وجيش حديث مدرب، فإنها تحظى بأوسع دعم من أغنى البلدان، والأهم من ذلك، أنها لم تخجل أبدا في أساليبها الحربية وليست أقل قسوة من عتاة الإرهابيين. ولذلك، كالعادة، ستقتل من الفلسطينيين أكثر بكثير من القتلى الإسرائيليين. وإذا لم يضعوا حدا لاسرائيل، فستقتل الجميع، على الأقل في غزة.

المعلقون، في رأيي المتواضع، لا يفهمون تماماً أن معايير انتصار أطراف الصراع يمكن أن تختلف كثيراً عن بعضها البعض وعن أولئك كما يراها المعلقون. لا، هذه ليست حضارات مختلفة (شرف كبير، وعمرها منذ عام 1947 متواضع)، ولكن يبدو أن هذه المجتمعات تنتمي إلى عصور مختلفة. ومن المستحيل تحديد أيهما أكثر حداثة وأيهما أقدم. ومن يدري ما الذي قد يكون أكثر ملاءمة في مستقبلنا المشترك: خيال "الفاشيين" الذين يجسدهم اليهود، أم المجتمع الذي نشأ في غزة، المنعزل في منطقة صغيرة لا تتمتع إلا بالحد الأدنى من الموارد والاتصالات الخارجية. وقد اجتذب كلاهما أكثر من مرة اهتمام كتاب الخيال العلمي وعلماء المستقبل.

لذا، ونظراً لمدى اختلاف نماذج مجتمعي إسرائيل وقطاع غزة وعقلية المواطنين عن بعضها البعض، وعن غالبية البشرية، يمكننا القول إن معايير النصر هذه تقع على مستويات مختلفة. لدرجة أنهم يجلسون على نفس الطاولة ويلعبون في نفس الوقت ألعابًا مختلفة بنفس اوراق اللعب. على سبيل المثال، أحدهما يلعب "الطرنيب"، والآخر "هاند". وفي نفس الوقت أحدهما من أجل المال والآخر من أجل المتعة فقط.

دعونا نترك جانباً الآن حقيقة أنه بالنسبة لحماس ذاتها، فإن النضال الذي لا هوادة فيه ضد إسرائيل من أجل إنشاء دولة فلسطينية هو الشعار الرئيسي وجوهر برنامجها السياسي، والذي بدونه تفقد بشكل عام معنى وجودها. وأن الرفض الفعلي لهذه الحرب من قبل حركة فتح، التي دخلت في دائرة الاتفاقات مع تل أبيب، هو الذي أدى إلى نمو شعبية حماس وسمح لها بابعاد منافسيها. ناهيك عن أن لا أحد مهتم برعاية تنظيم يرقد بهدوء على أمجاده، ولن يجذب مرشحين جدد للأبطال والشهداء.

سننطلق من التعريف الكلاسيكي للنصر الذي قدمه "ليدل-هارت" Liddell Hart باعتباره أفضل حالة في العالم بعد الحرب، على الأقل من وجهة نظرك. وفي هذا السياق، فإن مسألة عدد سكان غزة الذين سيتمكن الإسرائيليون من قتلهم نتيجة للحرب لا ترتبط بشكل مباشر بانتصار حماس.

وكلما زاد عدد القتلى، كلما تم تحرير المزيد من فرص العمل، وقل عدد الأفواه التي يتعين تقسيم المساعدات الإنسانية الواردة عليهم. بل إن أحجام هذه المساعدات قد تتزايد نظراً لحجم المأساة والحاجة إلى ترميم ما تم تدميره. وسيكون هناك المزيد من المرشحين للاستشهاد الذين يحلمون بالانتقام لأقاربهم وضمان وجود أسرهم. حسنًا، معدل المواليد بين سكان غزة لا يزال أعلى منه بين الإسرائيليين، حتى دون الأخذ في الاعتبار حقيقة أن معدل المواليد الرئيسي لليهود يتم توفيره من قبل المتدينين، الذين لا يخدمون في الجيش، ولا يعملون ويجلسون عالة على الدولة. لذلك يتم تعويض أي خسائر بسرعة على الجانب الفلسطيني.

لكن بالنسبة لإسرائيل، فإن الخسائر البشرية تشكل عاملاً أكثر أهمية بكثير. ولا يتعلق الأمر بالتركيبة السكانية فحسب، وبالتأكيد ليس بالأخلاق. كان الدافع الرئيسي لتطور البلاد دائمًا هو التدفق المكثف للمهاجرين، الذين زودوا الاقتصاد بالعمالة الرخيصة والجيش – بجنود متحمسين، على استعداد لتحمل المصاعب من أجل الحصول على بعض الآفاق المهنية على الأقل، خاصة وأن المخاطرة بالموت كان بالنسبة لهم صغيرا. سيكون هناك عدد أقل بكثير من الأشخاص المستعدين للانتقال إلى بلد يُذبح فيه السكان، خاصة إذا تبين أنه سيتعين عليهم القتال بضراوة، وليس مجرد إطلاق النار على المدنيين من مسافة آمنة.

وفي هذا الصدد، خسرت إسرائيل بالفعل - فلن يكون هناك عدد أقل من القتلى من جانبها، بغض النظر عن عدد الآلاف من الفلسطينيين الذين قتلوا وبغض النظر عن مدى فعالية العملية البرية في غزة. وحتى لو دمرت حماس بالكامل فإن مكانها لن يبقى خاليا، وسوف يزداد عدد المتطوعين والداعمين.
لكن إسرائيل قد تخسر المستثمرين، خاصة إذا طال أمد العملية وارتبطت صورتها بجبال جديدة من الجثث الفلسطينية، بما في ذلك جثث النساء والأطفال.

الخيار الأسوأ بالنسبة لإسرائيل هو ما يطالب به المتعصبون المحليون الغاضبون: محو غزة بالكامل من على وجه الأرض. الأمر لا يمس فقط سمعة اسرائيل السيئة في جميع أنحاء العالم، بل هناك أيضًا في غزة أكبر غيتو في التاريخ، وهذه المرة عربي. كما ترى، سيتعين عليك أيضًا إعادة البناء على نفقتك الخاصة ودفع المال للاجئين لتشجيعهم على العودة، تمامًا كما يدفع أحفاد النازيين الألمان الآن لليهود أنفسهم.

علاوة على ذلك، فحتى مجرد إطالة أمد الصراع، حتى من دون تصعيد كبير للعمليات الحربية، ليس في صالح إسرائيل. ذلك أن 800 ألف جندي تحت السلاح يشكل بالفعل مستوى تعبئة أعلى من 10% ــ وهي الحصة التي تستطيع كل دولة، من الناحية النظرية، تعبئتها من دون الإضرار بالاقتصاد. وفي الوقت نفسه، تعمل إسرائيل على تعبئة الشباب المشاركين في قطاعات الاقتصاد الفعّالة، بينما تعمل حماس على تعبئة أولئك الذين ليس لديهم ما يفعلونه بالفعل. والاحتفاظ بجندي إسرائيلي أكثر تكلفة بكثير.

ليست هناك حاجة للحديث عن العتاد. يهدر الجيش الإسرائيلي ذخائر عالية التقنية، وردا على ذلك، تتطاير صواريخ محلية الصنع، مصنوعة في مرآب من أنابيب المياه. فإسرائيل تخسر، ولو بشكل غير متكرر حتى الآن، دبابات وطائرات هليكوبتر باهظة الثمن، وتدمر لحماس شاحنات صغيرة صدئة وقاذفات محلية الصنع رداً على ذلك. سواء من حيث القوة البشرية أو التكنولوجيا، فإن التبادل ليس لصالح اليهود بأي حال من الأحوال، بغض النظر عن مدى التناقض الذي قد يبدو عليه الأمر. لكن المعدات ستفقد ليس فقط بسبب النيران الفلسطينية، بل أيضا بسبب النيران الصديقة ومن الحوادث والأعطال والحوادث العرضية إلى الألغام وغيرها من الأحداث التي لا مفر منها في الحرب.

وكلما طال أمد الصراع، كلما أصبح أكثر تكلفة بالنسبة لإسرائيل من جميع النواحي، بما في ذلك دخل السياحة. دون أي فائدة يمكن أن يجنيها من هذا الصراع. حتى الأرض التي يمكنه الاستيلاء عليها ستكون عديمة القيمة. كما لن يكون هناك عدد أقل من الأعداء والتهديدات، بل على العكس من ذلك.

لذا، عندما قال مسؤولو حماس إنهم مستعدون لمحادثات السلام، ربما لم يكن ذلك محاولة لتجنب الانتقام. لقد حققوا بالفعل أهدافهم في هذه الحرب وقدموا للعدو "الجسر الذهبي" – فرصة للخروج من المواجهة قبل أن تصبح الخسائر غير مقبولة بالنسبة له. فقط في إسرائيل لم يكن هناك من يستطيع أن يدرك ذلك.

ومع ذلك، لا يمكن استبعاد خيانة عربية أكثر تعقيدا – يمكن أن يكون هدف اقتراح المفاوضات هو زيادة تأجيج غطرسة الجيران الجريحة وإثارة صخب الشوارع للمطالبة بالدماء، وإثارة السياسيين للإدلاء بتصريحات، وبعد ذلك لن يكون الأمر سهلا لوضع حد لتدهور الأمور.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 13
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 12
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – حول جريمة مستشفى ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – دوغين عن سيناريو ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 9
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – دوغين عن اللوبي ا ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 7
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 6
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 5
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 4
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 3 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 2
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 1
- لغز الرياض المحير في اليمن - هل السلام مع الحوثيين ممكن بدون ...
- كيف تخسر أمريكا ممالك الخليج؟
- كيف يتم حماية روسيا من الضربة التي دمرت الاتحاد السوفياتي
- في الذكرى ال30 لقصف البيت الابيض في موسكو 1993
- الحرب العالمية الثالثة قادمة - النخب الغربية تشن حرباً دون إ ...
- سلوفاكيا – هل سيتمكن حزب روبرت فيكو -الموالي لروسيا- من الوف ...
- روسيا - خريطة الأحزاب في ضوء الانتخابات الأخيرة


المزيد.....




- ما أوجه التشابه بين احتجاجات الجامعات الأمريكية والمسيرات ال ...
- تغطية مستمرة| إسرائيل تواصل قصف القطاع ونسف المباني ونتنياهو ...
- عقب توقف المفاوضات ومغادرة الوفود.. مصر توجه رسالة إلى -حماس ...
- أنطونوف: بوتين بعث إشارة واضحة للغرب حول استعداد روسيا للحوا ...
- مصادر تكشف لـ-سي إن إن- عن مطلب لحركة حماس قبل توقف المفاوضا ...
- بوتين يرشح ميشوستين لرئاسة الوزراء
- مرة أخرى.. تأجيل إطلاق مركبة ستارلاينر الفضائية المأهولة
- نصائح مهمة للحفاظ على صحة قلبك
- كيف يتأثر صوتك بالشيخوخة؟
- جاستن بيبر وزوجته عارضة الأزياء هيلي في انتظار مولودهما الأو ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 14