أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - لغز الرياض المحير في اليمن - هل السلام مع الحوثيين ممكن بدون إيران والإمارات؟















المزيد.....

لغز الرياض المحير في اليمن - هل السلام مع الحوثيين ممكن بدون إيران والإمارات؟


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7757 - 2023 / 10 / 7 - 02:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع




كيريل سيمينوف
عالم سياسي وباحث في مجلس روسيا للشؤون الدولية
خبير شؤون الشرق الاوسط والحركات الإسلامية والمنظمات الإرهابية


1 كتوبر 2023

*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

في 27 سبتمبر/أيلول، أفادت وكالات الأنباء العربية بمقتل جنود من البحرين يعملون كجزء من قوات التحالف على الأراضي السعودية نتيجة لهجوم بطائرة مسيرة شنه المتمردون الحوثيون اليمنيون.
لقد مر أسبوع واحد فقط منذ انتهاء أول مفاوضات مباشرة بين السعوديين والحوثيين، الذين يحكمون شمال اليمن وعاصمته صنعاء، في 20 سبتمبر في العربية السعودية.

وعلى الرغم من إعلان الأطراف عن نجاحها في دفع عملية السلام في اليمن، فإن الهجوم على جنود التحالف يظهر أن الطريق إلى السلام سيكون أطول وأكثر صعوبة. وهذا أيضًا سبب للتفكير في مدى قدرة طهران على السيطرة على الحوثيين وحركة أنصار الله، أو ما إذا كانت الحركة لا تزال لاعبًا مستقلاً إلى حد كبير.

هجوم الحوثيين الغادر!

في الأشهر الأخيرة، كثفت المملكة العربية السعودية الجهود الدبلوماسية لإنهاء الصراع في اليمن، والذي فشل في تحقيق نصر مؤزر لها ولكنه أظهر عجز المملكة وحلفائها مثل الإمارات العربية المتحدة والبحرين والعديد من الدول الأخرى عن سحق مقاومة الحوثيين المدعومين من إيران.

ولا تزال الهدنة بين التحالف العربي والمتمردين اليمنيين قائمة منذ أبريل 2022. وعلى الرغم من أنه لم يتم تمديدها أبدًا، إلا أن الأطراف ما زالت تمتنع عن القيام بأعمال حربية نشطة.

وفي منتصف سبتمبر/أيلول، زار أول وفد رسمي من المتمردين اليمنيين، منذ بداية الحرب، المملكة العربية السعودية. وترأس بعثة أنصار الله (الحوثيين) مجدي المشاط، رئيس المجلس السياسي الأعلى، ومن الجانب السعودي، شارك في المفاوضات وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان، شقيق ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.

وبعد خمسة أيام من المحادثات، قالت الرياض إنها "ترحب بالنتائج الإيجابية للمناقشات الجادة بشأن وضع خارطة طريق لدعم المسار السلمي في اليمن".

لكن الآن، وبعد مقتل جنود الجيش البحريني، وصف المتحدث باسم التحالف السعودي العميد تركي المالكي الهجوم الحوثي بأنه "خيانة وعدوان ".

لكنه ترك الباب مفتوحا أمام مواصلة المفاوضات، قائلا إن الاعمال العدائية تتم فقط من قبل "بعض العناصر الحوثية"، مضيفا أن محطة لتوزيع الكهرباء ومركزا للشرطة تعرضتا أيضا لهجوم في المنطقة الحدودية السعودية خلال الشهر الماضي.

وحذر المالكي من أن الأعمال الاستفزازية المتكررة لا تتفق مع الجهود الإيجابية المبذولة لإنهاء الأزمة وتحقيق الحل السياسي الشامل.

إيران وأنصار الله

ويظل المجهول الرئيسي في هذا الوضع هو إلى أي مدى تورطت إيران في هذه الهجمات أو ما إذا كان الحوثيون أنفسهم، على العكس من ذلك، قرروا إظهار الاستقلال وإظهار استعدادهم لاستئناف الأعمال الحربية في أي وقت، بغض النظر عن الضغوط التي تمارسها طهران عليهم.

وعلى هذه الخلفية، أقامت حركة أنصار الله أيضاً عرضاً عسكرياً في صنعاء في 21 سبتمبر/أيلول، حيث عرضت أسلحتها. كانت هذه، في المقام الأول، صواريخ باليستية مختلفة وأنظمة صواريخ مضادة للطائرات وطائرات بدون طيار هجومية، خلف أسمائها اليمنية تم تخمين النماذج الإيرانية المعروفة بوضوح.

ولا يزال من غير المعروف بالضبط كيف وجدت هذه الأسلحة طريقها إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، والتي تخضع لحصار بحري وبري مشدد. والسيناريو الأكثر ترجيحاً هو أنه يتم شحن الأجزاء الإيرانية عبر قوارب صيد صغيرة تكسر الحصار عبر السودان وإريتريا. ثم قام الحوثيون بتجميع الصواريخ والطائرات المسيرة في مؤسساتهم بمساعدة خبراء إيرانيين.

ومن خلال إرسال شحنات الأسلحة، جعلت إيران حركة أنصار الله تعتمد إلى حد كبير على إرادتها. وبعد استنفاذ ترساناتهم الخاصة، لم يتمكن الحوثيون من تنفيذ هجمات كبيرة على أهداف استراتيجية سعودية وإماراتية إلا باستخدام المسيرات والصواريخ الإيرانية. وكانت هذه الهجمات هي الأكثر إيلامًا في الرياض وأبو ظبي.

لذلك، عندما بدأت عملية تطبيع العلاقات بين إيران والسعودية بوساطة الصين، طرحت الرياض مطلبها الرئيسي وهو وقف هجمات الحوثيين على الأراضي السعودية.

وكان لدى إيران نفوذ لإجبار أنصار الله على الامتثال لهذه المطالب.

ومع ذلك، فمن الممكن أن يتمكن الحوثيون الآن من إثبات استعدادهم لاستئناف الهجمات في أي وقت، بغض النظر عن إرادة طهران، وأنه يجب التعامل معهم كلاعبين مستقلين.

أو على العكس من ذلك، فإن "العناصر الحوثية" الأكثر ارتباطا بإيران كانت متورطة في الهجمات، كما لمح الجنرال المالكي، وبالتالي يحاولون إيصال وجهة النظر الإيرانية بأن السلام في اليمن لا يزال مستحيلا إذا تم تجاهل الموقف الإيراني .

ومن المهم الإشارة إلى أن الهدنة بين أنصار الله والتحالف العربي بقيادة السعودية أبرمت في أبريل 2022، أي قبل وقت طويل من التوصل إلى الاتفاقيات الإيرانية السعودية بشأن إعادة العلاقات. وليس من الواضح أيضًا ما إذا كانت إيران لعبت أي دور في هذا الأمر أو ما إذا كان الفضل يعود حصريًا إلى الوسطاء العرب، مثل عمان، الذين لديهم أيضًا بعض التأثير على الحوثيين.

"الزيدية الحقيقية"

ولا يزال هناك جدل حول دور إيران في الصراع اليمني.

وعلى أية حال، لا ينبغي للمرء أن يبالغ في تقدير درجة مشاركة طهران في إنشاء أنصار الله ودورها في صنع القرار لدى الحوثيين. وعلى الرغم من أنهم يعتمدون على المساعدات العسكرية والمالية الإيرانية، إلا أنهم في ظل ظروف أخرى مستعدون للتحدث انطلاقا من مواقفهم الخاصة. وهذا ما أظهرته المفاوضات بين السعودية وأنصار الله.

في البداية، كانت أنصار الله منظمة دينية يمنية حصرية، نشأت كرد فعل، من ناحية، على انتشار المذاهب الإسلامية السعودية، أي "السلفية" في اليمن، ومن ناحية أخرى، على محاولات إصلاح الزيدية التقليدية في
المناطق الشمالية من البلاد. وهي اتجاه مستقل في الإسلام ويعتبر فرعًا منفصلاً من المذهب الشيعي.

وبالطبع، استعارت هذه الحركة بعض العناصر الدعائية التي استخدمتها إيران وحزب الله اللبناني، وبدأت تعتبر نفسها جزءاً من «محور المقاومة» الذي تشرف عليه طهران.

وفي الوقت نفسه، تتبع أنصار الله أيديولوجيتها الخاصة، القائمة على المدرسة الدينية اليمنية التقليدية للزيدية الهاداوية (كناية عن أول حاكم لليمن المسلم المستقل في القرن العاشر، الإمام الزيدي الهادي)، والتي لها مبادئ أساسية تختلف عن كل من السنة والشيعة الاثني عشرية (الإمامية) المنتشرة في إيران.

وهكذا، دعا الحوثيون إلى الحفاظ على الزيدية في اليمن بشكلها الأصلي وضد فرض أشكال مختلفة من الحركات الحداثية، تحت ستار التقارب بين الزيدية والسنية، والتي قدمتها سلطات البلاد على أنها “الزيدية الحقيقية”.
(على سبيل المثال، يتعلق هذا بتعاليم رجل الدين اليمني محمد الشوكاني الذي عاش في القرن 19 ).

بدأت اتجاهات مماثلة نحو الترويج للنسخ الإصلاحية من الزيدية في الظهور في اليمن بعد الإطاحة بالإمامة الزيدية هناك عام 1962 وإنشاء الجمهورية العربية اليمنية. كانت سلطات الجمهورية الجديدة مهتمة بتغيير الزيدية من أجل منع إحياء الإمامة في البلاد، وهو نظام الحكم الوحيد المقبول للزيدية الكلاسيكية.

وتحولت أنصار الله لاحقا، بعد ست حروب مع حكومة البلاد وأحداث الربيع العربي، إلى جبهة واسعة تضم مختلف القوى اليمنية، بما في ذلك بعض الجماعات السنية اليمنية. وفي الوقت نفسه، بدأ الحوثيون في استخدام مجموعة معينة من المبادئ التوجيهية الأيديولوجية التي طورتها إيران الخمينية، والموجهة ضد الولايات المتحدة وإسرائيل.

وهكذا، حاول الحوثيون تقديم حركتهم كقوة تركز على القتال ضد "الصهيونية " و"الإمبريالية الأمريكية"، وليس فقط الترويج للسرديات الزيدية اليمنية البحتة.

وبهذا الشكل وصل الحوثيون إلى السلطة في معظم أنحاء البلاد في عام 2014، عندما احتلوا عاصمة البلاد صنعاء، وطردوا الرئيس عبد ربه منصور هادي. وسارعت السعودية والإمارات وعدد من الدول العربية إلى الوقوف إلى جانب الزعيم المخلوع، وبدأت تدخلا عسكريا في الأشهر الأولى من عام 2015.

الإمارات واليمن الجنوبي

في الوقت نفسه، إلى جانب إيران، هناك لاعب آخر يمكنه «قلب الطاولة» في التسوية اليمنية.

هذه هي دولة الإمارات العربية المتحدة، التي أصبحت في الواقع طرفاً ثالثاً في الصراع اليمني، حيث تركز على دعم ما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي وجناحه العسكري – المقاومة الجنوبية، اللتين تعتبران تنظيمات انفصالية تسعى إلى انفصال جنوب اليمن، وترفع علم جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، التي كانت قائمة كدولة مستقلة من عام 1967 إلى عام 1993.

أفادت صحيفة الأخبار اللبنانية اليومية في 26 سبتمبر / أيلول نقلاً عن مصادر مطلعة أن الإمارات تحاول "عرقلة" محادثات السلام بين الحوثيين والعربية السعودية.

وأضافت أن صنعاء (أي الحوثيين) تخشى أن تدفع أبو ظبي المسلحين الموالين لها (للقتال) وتمنع أي اتفاق سلام، لأن السلام سيحرمها من دور كبير في جنوب اليمن ولن يضمن مصالحها في الموانئ اليمنية والمطارات والجزر خاصة سوقطرة”. قالت مصادر أنصار الله.

على هذه الخلفية، تشهد العلاقات بين السعودية والإمارات فتوراً، حيث تحاول الرياض الضغط على السياسيين اليمنيين الجنوبيين الذين تعتمد عليهم أبو ظبي حتى يقبلوا خطة التسوية السعودية. وهذا ينطبق، على سبيل المثال، على عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي.

والحقيقة أن الزبيدي هو أيضًا ممثل للحكومة اليمنية الموحدة (المجلس الرئاسي الحاكم)، الذي تم تشكيله على أساس اتفاق الرياض لعام 2019، والذي ضم ممثلين عن الحكومة اليمنية المدعومة من السعودية والمعترف بها من قبل الأمم المتحدة، وسياسي اليمن الجنوبي. وقد حلت هذه الهيئة الجماعية محل الرئيس هادي كزعيم للبلاد.

وفي صيف 2023، ذكر الزبيدي أن اليمن منقسم إلى قسمين: الشمال تحت سيطرة الحوثيين، والجنوب تحت سيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي. مما يوضح أن دور القوات الموالية للسعودية ليس له أهمية.

بدورها، أوضحت أنصار الله أيضًا أنها لن تتفاوض إلا مع "زعيم التحالف"، أي العربية السعودية، وليس الإمارات والهياكل "الدمية" التابعة لها.

وهذا، بطبيعة الحال، يعقد البحث عن حلول وسط ويجعل أي حل سلمي عرضة للخطر: فالإمارات العربية المتحدة ليست مستعدة لتكون مراقبا خارجيا لعملية السلام، خاصة في ضوء المساهمة التي قدمتها أبو ظبي في حملة اليمن.

دعونا نتذكر أن أنجح العمليات العسكرية التي قام بها التحالف – سواء ضد الحوثيين أو ضد إرهابيي القاعدة - في اليمن تم تنفيذها على وجه التحديد تحت قيادة الإمارات، و وليس السعودية.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف تخسر أمريكا ممالك الخليج؟
- كيف يتم حماية روسيا من الضربة التي دمرت الاتحاد السوفياتي
- في الذكرى ال30 لقصف البيت الابيض في موسكو 1993
- الحرب العالمية الثالثة قادمة - النخب الغربية تشن حرباً دون إ ...
- سلوفاكيا – هل سيتمكن حزب روبرت فيكو -الموالي لروسيا- من الوف ...
- روسيا - خريطة الأحزاب في ضوء الانتخابات الأخيرة
- انتخابات سلوفاكيا - الاختيار بين الليبرالية والفطرة السليمة
- حول قمة دول آسيا الوسطى مع الولايات المتحدة
- جيوبوليتيكا مأساة ناغورنو كاراباخ
- ألكسندر دوغين - نحو القطيعة مع حضارة الموت
- باكو ويريفان مثل موسكو - كلها وطني
- فضيحة البرلمان الكندي – خطأ سياسي ام تكريس للخطيئة
- ألكسندر دوغين يعلق على مقال رئيس البرلمان الروسي
- السعودية – تطبيع العلاقات مع اسرائيل
- أرمينيا - فخ لروسيا وقنبلة موقوتة للقوقاز
- روسيا – دروس وعبر من الحرب في اوكرانيا
- ألكسندر دوغين - إبادة الأرمن وإبادة الأوكران - باشينيان وزيل ...
- هل نجح الغرب باشعال الجبهة الثانية في القوقاز؟
- ما سبب زيارة وزير الخارجية الصيني إلى موسكو؟
- ما أسباب الخسائر الفادحة في الجيش الأوكراني؟


المزيد.....




- صورة -إزازة بيرة- وتعليق -إساءة للصحابة وتشكيك بالسنة النبوي ...
- مسؤول: أمريكا أوقفت شحنة قنابل إلى إسرائيل وسط مخاوف من استخ ...
- الشرطة الهولندية تعتقل عشرات الطلاب الداعمين لفلسطين أثناء م ...
- الجيش الأمريكي: الحوثيون أطلقوا 3 مسيرات وصاروخا باليستيا با ...
- روت تفاصيل مثيرة.. ستورمي دانييلز تدلي بشهادتها في محاكمة تر ...
- أبرز مواصفات الهاتف المنافس الجديد من Motorola
- شي جين بينغ يبحث عن فهم أوروبي
- الشرطة الفرنسية تقمع اعتصاما داعما لغزة في جامعة السوربون في ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /08.05.2024/ ...
- رويترز عن مسؤول أمريكي: واشنطن علقت إرسال شحنة قنابل لإسرائي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - لغز الرياض المحير في اليمن - هل السلام مع الحوثيين ممكن بدون إيران والإمارات؟