أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الله خطوري - تْنِيمَارْ نْبُويَبْلَانْ















المزيد.....

تْنِيمَارْ نْبُويَبْلَانْ


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7558 - 2023 / 3 / 22 - 13:26
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


في الربيع، استنزاف ظلال الأرز في سفوح بويبلان باتَ أمرا يستلزم دق ناقوس الخطر إذ لوحظ لجوء المخربين الى أساليب دنيئة لتدمير المجال الغابوي بالمنطقة ولم تسلم من ذلك مختلف أنواع الأشجار بل شمل حتى أعشاب البر من إكليل الجبل أزير وزُويْ الزعتر حيث عانينا مباشرة حضور ورشات مفتوحة مختصة في تكديس هذه الثروة الغابوية في ركام من الأكياس قصد ترحيلها الى أمكنة تحويلها الى زيوت عطرية ولما آستفسرنا عن الأمر قيل لنا إن العملية مرخص لها من لدن السلطات المسؤولة على القطاع؛ مما يجعلنا نطرح أكثر من علامة آستفهام وتعجب خصوصا وأن آجتثاث النبات وتعرية الأتربة وآنجراف الأرض وآنهيار مساحات كبيرة على جنبات الطرقات وتصخر حااااد للمنطقة مازال يتفاقم من يوم لآخر، وما إن يقبل الصيف حتى تندلع الحرائق لتجهز على ما تبقى من بقايا اليخضور المتناثر هنا وهناااااك..

في الصيف، تظل جلاميد كوكب بويبلان مجدورة ناتئة مسننة حادة مصمتة بمسام وفجوات، تحيا في تباريحها آلاف الكائنات الدقيقة ذات الدم البارد قُدَّتْ من تضاريس بتجاعيد معقوفة وغضون غائرة تُضارع سُحَن تاقَنْسُوسْتْ آيت وراين (٢)، وصخور حجارة مَرْو تشكلت عبر آلمواسم وآلسنين بآجتماع حَصوات بأبعاد ميتافيزيقية عاشت أزمنة خلتْ في خلائها آلرحيب، تعيش لحظات تخلو ولها في القادم من آلأزمنة أعمارٌ تقدر مصائرَها الأقدار...

في الشتاء، مملكة الثلوج والألعاب الرياضية الشتوية..هكذا كانت تطلق الصحافة الفرنسية على المجالات الواقعة في سفوح بويبلان.قيل هذه الألعاب كانت منذ الحماية وهناك صور لجرائد فرنسية تظهر ذلك، قيل دُشنت محطة هذه الرياضات في سبعينيات القرن الماضي، قيل توقفت بعد ذلك بأربع سنوات، قيل السبب مااانعرف قيل وقيل..إلا أن واقع الحال الحالي يثبت حالة واحدة هي الفراااغ والعزلة لا حياة في الحياة في حوض بويبلان، المنطقة التي تتهافت الأقاليم والمناطق والجهات والعمالات والولايات والجماعات على جعلها ضمن نطاقها وتبعيتها الإدارية دون بذل أي جهد كيفما كان لخدمة وتطوير وتحسين وتجويد عيش المنطقة لا تازا لا فاس لا صفرو لا تاهلا لا أهرمومو لا الزراردا لا ايمغراون لا مَرْمُوشَا لا بولمان لا اوطاط الحاج لا جرسيف (٣)ولا ولا أي جمعية أو منظمة حكومية وغير حكومية بقادرة على الخروج من دائرة العواطف والمتمنيات الى واقع الفعل والتفعيل، بل اني صادفتُ مُمثلي جماعة معينة من جماعات المنطقة المنتخبة الكثيرة في أحد نٌزل مآوي الجبل عاكفين على مناجاة أنفسهم في خطاب عاطفي تأسفي بنبرة العاجز يحتج على حالة الطرقات ووضعية المكان الخالي من مؤشرات الزمن مقارنة بماضيها الحي دون إحساس كيفما كان بإمكانية فعل أي شيء ليغرق الحاضرون جميعهم في هذه النبرة الشاكية، حتى إذا آنفض جمعهم آمتطوا صهوة دابة(ايمْ غوجْ) (٤) الإدارية الرسمية وراحوا لحالهم ببرودة سياح حلوا من كوكب زحل ليزوروا كوكب أورانوس اليتيم زيارة خاطفة يمرون مرور غير كرام ثم بااااحْ لا شيء، لا حديث في مجالسهم لا توصيات، لا سؤال في البرلمان، لا تساؤلات، لا استفسارات، لا مُطالبات، لا لفت انتباه، ليبقى الحال على ما هو عليه، وللمتضررين مزيدا من العزلة والإقصاء والزيارات العابرة للقارات وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين ...

في الخريف، نعم..سمعت خشخشة آلموتى تُهَسْهِسُ هسْسْهَسسْ وأنا أدوس الأوراق الصفراء الداكنة اليابسة المتساقطة من أشجار السنديان فوق قبور مكللة بشبه دِثَار خريف لا ينقضي وسُبات لا ينقطع..جلها آستوى وأديم الأرض، ولم تعد تظهر معالمها عَدَا حروف معقوفة متناثرة ملتوية بين تجاعيد آلصّوان تشير في آنتكاس كَابٍ إلى سنوات تليدة خَلَتْ من عُمْرِ شَهَقات أفْرِغَتْ من ساكنيها...

في الفصول كلها،
حجارٌ حجار حجار
وعينايَ ريح تجوب آلقفار..(٥)
ما من ضياء ما من ثمار...
..وقبل أن تعاين المسيرَ أحداقُنا المهيضة في سُبلنا المتعرجة،هوتْ من محاجرها آلخطوطُُ وآختلط عرضُ آلسمادير بطولها، فآنحدرت الوهاد إلى السفوح في رحيل آستنزف ذُرَا الحيوات الحابلة بالآفاق الرحيبة من أعالي بويبلان وموسى أوصالح وأقاصي تَنَكْرَارَمْتْ (٦) وهضبات تازرين وتيغرضين نلملاما والفحص وتادارتْ وجامع السوق وسهول الشَّعْرا وتابحيرتْ وأغبالْ وأدمامْ وكَوَانْ (٦) المخضبة نتوؤاتها بألف مغارة ومغارة..لقد آمتزجت الحياة بالحياة، وشقت المواجع الجديدة مواعيد في الفراغ لم تعد تربط الصلة بأيام خلتْ..إيوُوسَّانْ نَشْحَالْ هَاذي (٧) ..الصمايم آكد الليالي آكد تاجرست آكد تيفسا(٨)..ساخت ملامحها من ساحق لدارك فآنتكسنا جميعا لا نلوي على شيء..نعيش في سعير الهواديس الخفية يأكل بعضنا بعضا كوحوش بدائية همجية كاسرة مختلة الأحلام..يضيع العقل، يتيه القلب، ينشطر اللسان بين ما يُلاكُ ولا يُلاكُ..تاهتْ سحننا الوراينية..
تاقَنْسُوسْتْ نَّغْ تَنَّجْلَا
أورْ يَقِيمْ غَارْنَغْ وْلَادْ أخَنْفُوفْ،
أورنقيمْ آمْ لَبْدَا..
نَطْوَانْ إيسْشَانْ
إيرَاحْ لْبَارُودْ..
إسّنْيَسانَغْ الزمان إيوَشَالْ..(٩)
فلم نعد نطيق أنفسنا في عيش الأكمات ومعاشرة الفلوات..ضاع غورنا..لم تعد ثمة أصالة في الأصالة..زيف وأكاذيب وأنفاق من النفاق..تهنا عن أنفسنا..حطتْ خيمٌ أخرى مدارجنا، استولت على مداركنا النخبُ المتخبة، نفثت عقمها، بصقت سمها، عقرت التحولات أمشاجنا، نخرتنا برودتها، نحرتْ دم تواريخنا، تربعت راتعةً في مصائرنا المفجوعة..أتُرانا تحولنا أم نحن آكْتُشِفْنَا على حقيقتنا؟؟تعرينا؟؟آنزاحت ورقة التوت عن نخوتنا المتوهمة؟؟بلدتنا_شئنا ذلك أو أبيناه، علمناه أو جهلناه غابة بأدغال موحشة تأكل ذئابَها غير المروضة، تريدهم كلابا ممسوخة المعالم تحرك أذيالها راضية مرضية مادامت لا تفقه غير لغة النباح وقَسْ قس بَـعَــدْ.. (١٠) تَدْوَالْ تامورتْ بلا تامورت..تَـضّـاعْ الروح دكخسان..تاركازت تَمُّوتْ أنيس تْفَارّاقَنْ إيبَرْدانْ (١١) ..لم يعد في دورنا ودساكرنا ومداشرنا أي شيء يذكرنا بعروقنا وصِلاتنا..أمسينا غيلانا سعاليَ تفِـدُ تسيحُ في مساقطها القديمة، بلا رحمة بلا مودة نتهارشُ نتناطح كتيوس ملتحية هوجاء بقرون ناتئة معقوفة، رغم كل المظاهر المغلفة للحقائق، حقائقنا الآن جردناها من حقيقتها الأزلية، فلم تعد البلدة إلا ركاما من الحجارة يركب بعضه بعضا بلا أفياء في الأرز والسرو والعرعر والصنوبر والسنديان والبلوط، حتى الدور والخيم غزتها نفاثات سعار الصفيح والقصدير الأعرج المقيت، وعبثا حلت رحالَها العيونُ التواقة إلى برء يجيئها بلسما من نسغها الأزلي، عبثا تسلق غبشها الأهوج يروم قبسا من أنوار جديدة تعيد بعض الرواء إلى البآبئ المحتضرة، فلم تجد غير الرغام وعثير آلبوار...

وما بعد آلفصول..هاااا إني جالس واجم متوجسا أرنو إلى جنازتي آلجاولة هنااااك أتذكر أني تمنيتُ فيما تمنيتُ صبابةً تعيد هُوَيْنَى الخطوات الى قسمات لي شائخات أجوب الدروب الضيقة المتربة المحجرة بين باب وباب أمر على الأحباب لا أحد يسأل ماذا يريد الشيخ الأريب مَنْ يكون تُرى ماذا يروم لا أنسج جيمًا غير جيم خربشات آلجنون تعانق جؤار المنون في حِضن أدْمامْ بويبلان لوطا ايزليطنْ فَحْصْ تَاحْفُورْتْ أدْرَارْ تْمُطْغُوشْتْ تَامَطْرُوشْتْ كَوَانْ سُوفْ أسَمَّاطْ (١٢) أقطفُها زهيرات مَرْوِ آحَيْدُوسَ (١٣)أزرعُها في رحاب آلمروج زرعا جديدا في سلسبيل ذاكرتي أؤوبُ إلى جنائني لا ألوي على شيء غير مأسوف على زمن ينقضي بالهم والحَزَن إنما يرجو العيش فتى عاش في أمن من آلمِحَنِ(١٤) ...

تْنِيمَارْ نْ بُويَبْلَان:

لَمْ أَجِدْ فيكَ يا شامخا
غيرَ سُؤْرٍ لَكَتْهُ آلْكلابْ...
لَمْ أَرَ آلصّخْرَ يومًا
تُجَرْجِرُ أشْلاءَ أَشْطَانِهِ
صَافِنَاتُ آلْعَذَابْ...

لِــبُــيَـبْــلانَ وَجْـدٌ يتيهُ آلْعَيْشُ بِهِ،
رغمَ كلِّ آلْعَوَاصِفِ تُرْسِلُهَا
لَعَنَاتُ عَوَاصِمِهِمْ،
رغمَ وَشْمِ آلنُّدُوبِ و وَقْعِ آلْخُطُوبِ
تَمُدُّ يَدَيْكَ تُصَافِحُ أَشْدَاقَ بَراثِنِهِمْ،
تَغْرِسُ آلسُّمّ في شَهَقَاتٍ لَكَ
حَائراتٍ تَذُوبُ
و تَجْأَرُ آهاتُكَ آلرّيّانَةُ..لا..
تَفْقَأُ آلْحُبّ في حَدَقَاتِ حَدَائِقِكَ آلْفَيْحَـا بَاتِرَاتُ خَرَاطِيشِهِمْ
و تَظَلُّ بَهِيّا تَطيرُ تُجاري آلسّماءَ،
تُدَاري آلْعَدَاءَ،
و تَسْمُـو زَوَاسِيُكَ آلأَقْمَارُ تُدَثِّـرُهَا...
شَادِيا صادِحا وَ قَشيبا تُطِلُّ،
رَائِقا حَادِيا وَ جَميلا تُهِلُّ
رغمَ كلّ هذا آلْيَبَابِ
تعاني..
لا تبالي..

هِـــيــهِ يَا وَطَنًا، أَيُّهَا آلْكَائِنُ،
مَهْلًا، تَرْشُفُ آلْعَيْنُ مِنْ نَسَمَاتِ نَرَاجِسِهَا،
مِنْ ذُرَى شَامِخَاتٍ بُـيَـبْـلانِـنَا...
و تَعُبُّ أريجَ جُذُورِ جَلاَمِدِهَا رِئَتِي...
لاَ تَبْصُقْ سُمُومَكَ في أَرْزِنَا،
اِبْتَعِدْ..لاَ نُرِيدُ تَوَاريخَ..
"خْـسَـتْ أَمّـا خْـسَـتْ أَوَرْدْ..."(١٥)
تَسْلُبُ مَا في آلْجِبَالِ
وما في آلْحَيَاةِ
وما ظلّ في
إسُونَاسْ نْتيمُورَا
دَكُّــسّانْ دَكْـجَـدْرَانْ نْـتَـمَارَا (١٦)
مِنْ زَافِرَاتِ كَرَامَتِنَا
ومَا علقَ اللّبْلاَبُ بِهِ....
فَكَفى
فكفى

☆إشارات:
١_تْنِيمَارْ نْ بُويَبْلَان:مآسي بويبلان، وبويبلان سلسلة جبلية شمال الأطلس المتوسط ما بين مدينة صفرو وتازا، تتجاوز أعلا قمة فيه في شعفة موسى أُوصالح ٣٠٠٠ متر على سطح البحر
٢_تاقَنْسُوسْتْ آيت وراين:سحن قبائل آيت وراين، وهي قبائل أمازيغية تقطن سفوح بويبلان وقممه تعيش على الرعي والفلاحة المعاشية، عُرفت تاريخيا بمواجهتها الدامية للغزو الفرنسي للمنطقة..
٣_تاهلا:بلدة شمال غرب بويبلان تعرف تجمعا سكانيا كثيفا من قبائل متفرقة أمازيغية أغلبها
_أهرمومو:بلدة في سفح بويبلان مناخها بارد لقربها من القمم العالية، أغلب قاطنيها أمازيغ
_الزراردا:بلدة بين أهرمومو وتاهلا
_ايمغراون:تقع في سفوح شمال شرق بويبلان، تقطنها قبائل آيت وراين
_مَرْمُوشَا:منطقة جبلية أمازيغية تقع جنوب بويبلان
_بولمان:بلدة صغيرة أمازيغية تقع غرب جنوب بويبلان
_اوطاط الحاج:بلدة تقع شرق شمال بويبلان سكانها خليط بين عرب وأمازيغ
_جرسيف:مدينة شرق مدينة تازا
٤_إيمْ غُوجْ:السيارات الرسمية التابعة لإدارات الدولة، وتميز عادة بحرف M اللاتيني أو (ميم) العربي مكتوب باللون الأحمر، فسميت لذلك بإيمْ غوجْ أي الميم الحمراء
٥_من قصيدة(لأني غريب)لبدر شاكر السياب وفيها يقول:
لأنّي غريب
لأنّ العراق الحبيب
بعيد و أني هنا في اشتياق
إليه إليها أنادي : عراق
فيرجع لي من ندائي نحيب
تفجر عنه الصدى
أحسّ بأني عبرت المدى
إلى عالم من ردى لا يجيب
ندائي
و إمّا هززت الغصون
فما يتساقط غير الردى
حجار
حجار و ما من ثمار
و حتى العيون
حجار و حتى الهواء الرطيب
حجار يندّيه بعض الدم
حجار ندائي و صخر فمي
و رجلاي ريح تجوب القفار
٦_مناطق لقبائل أمازيغية في سفوح بويبلان
٧_إيوُوسَّانْ نَشْحَالْ هَاذي:الأيام الخوالي
٨_الصمايم آكد الليالي آكد تاجرست آكد تيفسا:أيام الحر وأيام القر ومرابع الربيع
٩_تاقَنْسُوسْتْ نَّغْ تَنَّجْلَا:تاهتت سحنُنا
_أورْ يَقِيمْ غَارْنَغْ وْلَادْ أخَنْفُوفْ:ضاعت كرامتنا
_أورنقيمْ آمْ لَبْدَا:لم نعد كما كنا
_نَطْوَانْ إيسْشَانْ:ضاعت الخيول تاه الفرسان
_إيرَاحْ لْبَارُودْ:انقرض البارود
_إسّنْيَسانَغْ الزمان إيوَشَالْ:أرغم الزمن هاماتنا في الرغام
١٠_وقَسْ قس بَــعَــدْ:عبارة يصات بها في وجه الكلاب لنهرها
١١_تَدْوَالْ تامورتْ بلا تامورت:أمست البلاد بلاد هوية
_تَـضّـاعْ الروح دكخسان:ضاعت الروح بين الأصلاب
_تاركازت تموت أنيسْ تْفَارّاقَنْ إيبردانْ:
ماتت المروءة في شعاب الطرقات
١٢_أدْمامْ بويبلان لوطا ايزليطنْ فَحْصْ تَاحْفُورْتْ أدْرَارْ تْمُطْغُوشْتْ تَامَطْرُوشْتْ كَوَانْ سُوفْ أسَمَّاطْ:مناطق وبلدات في سفح بويبلان
١٣_آحَيْدُوسَ:رقصة أمازيغية
١٤_أبو نواس
١٥_خْـسَـتْ أَمّـا خْـسَـتْ أَوَرْدْ:أصوات تزجر بها قطعان العناز والخراف أثناء رعيها في سفوح فجاج الجبال
١٦_إسُونَاسْ نْتيمُورَا :زرائب البلدات
_دَكُّــوسّانْ:في الأيام
_دَكْـجَـدْرَانْ نْـتَـمَارَا:في مهاوي المتاعب ومشاق الصعاب



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حَتَّى لَاااايَنْ / إِلَى مَتَى
- بَارَازِيطْ الحياة
- التتارُ آلجدد
- حِيلة ونصف
- دَنَاصِيرُ آلذِّكْرَيَاتِ
- اَلتَّحْرِيرَا
- رُبَّمَا سَأولدُ بُعَيْدَ قليل
- أحمد العياشي سْكِيرج
- مُنِيف مُعَلِّمُ آلْحَيَاة
- متلازمة بْرُوتيه Proteus Syndrome قراءة في عوالم هرفيه بازان
- مُحَال
- سَخافَةُ آلامْتِلَاك
- اُونْسُولْ دِي مَزْيَانَنْ
- جِييُومِيتْري
- VERTIGO
- مكنسة آلساحرة
- لَا شَيْءَ لَهُمْ لا شيءَ لنا لا شيءَ لي
- اَلتَّقاعُدُ آلأَخيرُ لمالك بن حريم الهمداني
- اَلشَّارَفْ
- تَاءُ آلتأنيثِ غيرُ آلساكنةِ التي لها مَحَلٌّ مِنَ آلإعراب


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الله خطوري - تْنِيمَارْ نْبُويَبْلَانْ