أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - أحمد العياشي سْكِيرج















المزيد.....

أحمد العياشي سْكِيرج


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7552 - 2023 / 3 / 16 - 17:55
المحور: الادب والفن
    


●تقديم:
من خلال مقاربة أولية شاملة لجل ما وصلنا موثقا من نظم أحمد سكيرج، تظهر لنا شخصية فقيه أديب أريب رصين، لكن بنفسية متشظية بين متاهات الحياة وثوابت الآخرة، بين هواجس الدنيا وأهوائها وبين سكينة آلأخرى وغيبياتها حتى إن الملفوظ الشعري لديه يمكن أن يختزل ضمن ثنائية رآها تضاديةً:(هوى نفس زائل مقابل رجاء نعيم دائم..)التيمة الأولى من إنتاج طبيعة إنسانية ترابية هوائية مزاجية(النفس الأمارة)، والثانية من إلهام نزوع إنساني نحو التسامي عن التدني البيولوجي الفيزيائي الوضعيْن (النفس اللوامة)بغاية الوصول الى مراتب الكمال المطلقة كما تنص عليها تعاليم السالكين مدارج المتصوفين..

●شعر:
_بائية:
محبتي لك نجتني من العطَبِ
وقد نفت عن ضميري سائر الكرب
اتخذتها لي ذخرا حيث تنفعني
دنيا وأخرى وفيها منتهى أَرَبي
دليلُ حبك لي محبتي لك في
حال النوى وهي عندي أعظم القرب
أحسنت لي مع ما أنا عليه ولم
تردني كلما أسرفت في الطلب
تمدني بالذي أملت عن عجل
وليس هذا لدى جدواك بالعجب

يا خيرَ مَنْ يرتجى في كل نائبة
بين العباد فيقصي سائر النوب
يا سر هذا الوجود حيث عممه
فضلا وجودا بإمداد مدى الحقب
يا نور كل ظلام في الزمان وفي الْ
مكان كان ولم تزل ولم تغب
إن غاب شخصك عن عين العيان فكم
كشفت عن أعين الأعيان من حُجُبِ
لله عين رأتك فهي قد بلغت
بك الأمان مع المنى بلا تعب
من لي ولو في المنام أن أراك فمن
رآك يصعد في الدارين في الرتب
ومن رآك رأى الحق المبين ولا
يموت حتى يراك وهو في طرب
من لي بزورة روض قد حللت به
كيما أمرغ خدي فيه بالأدب
أقول يا سيد السادات خذ بيدي
فتأخذ اليد مني غير محتجب
مولاي يا مولاي يا محمد وأنا
لديك أحمد حقا ملقي السلب
أنا الفقير ومالي عن نداك غنى
فجُدْ بفضلك لي وأرفق بجودك بي
نفسي رمت بي لأهواء نزيد بها
الأهوال عندي خوف مورد العطب
يا مصطفى قد أجل الله رتبته
في العالمين وفيهم كنت خير نبي
ناديت بآسمك في الجلي لتكشفها
عني وأحرز ما أنويه من طلب
فكن مجيزي بما أملت من رغب
وكن مجيري لدى موارد الرهب
واشفع بفضلك عند الله لي ولمن
أحبه ولكل من تعلق بي
أرجو رضاك مدى الدوام يشملني
رداؤه بين كل العجم والعرب
فاكتسي حلة القبول مع ولدي
والأم والصحب ثم إخوتي وأبي
وانظر بعين الرضا من حل مجمعنا
فإن رضيت بلغنا غاية الأرب
صلى الإله عليك دائما وعلى
آل وصحب وأتباع مدى الحقب(١)

_نونية:
تركتُ الهوى بعد طول آمتحانِ
وقد كنت فيه عظيم آفتتان
وعاودني بعد تركي له
فقيدني بقيود الهوانِ
ولولا الهوى كنت في راحة
ولم أتحمل لما قد دهاني
فأشكو بنفسي لبارئها
فان الإله بها قد بلاني
عسى أن يمن بتوبتها
فتسلك بي في طريق الأمان

متى ترجع النفس عن غيها
فارجع لله من طغيان
وعظت سواي ولم أتعظ
كأني دون السوى في أمان
أقول له دع طريق الهوى
فصاحبه في عظيم امتحان
يرى الغي رشدا ويقضي به
لما ليس يحمد طول الزمان
ولما رأيت البلاء احتف بي
بما قد جنته لدي اليدان
وصرت غريقا ببحر الذنوب
وقد ضاق صدري بما قد عراني

دعوت النبي المصطفى العربي
ليكشف ما بي في كل آن
فكان مجيبي طبق الذي
أؤمله وبه قد حباني
وما خاب ظني فيه وهل
يخيبني وهو كهف الأمان
وحاشا يخيب مادحه
بنيل الأماني وكل امتنان
هو المصطفى المجتبى المرتضى
علي المقام رفيع المكان
شفيع العباد بيوم التنادي
منار الرشاد لكل معان
أتى بالكتاب المبين الذي
به قد تجلت جميع المعان
حوى كل معنى بديع بدا
بأفصح لفظ وأحلى بيان
بلا ريب فيه وفيه الهدى
وفيه الشفاء وشرح الجنان
فأكرم به من كتاب كريم
لسطوته سجد الثقلان
هدى المصطفى بتلاوته
جميع الأنام لطرق الجنان
هنيئا لمن بهداه اهتدى
وحق له بالأماني التهاني
فشد يديك على حبله
لينجيك من شر هذا الزمان
وناد بجاه النبي المصطفى
ليبلغك القصد في كل آن
وقل يا رسول الإله اجر
عبيدك وامنحه كل الأمان

●الشاعر:
أحمد بن العياشي سكيرج( 1295 - 1364 هـ) ( 1878 - 1944 م)فقيه أديب متصوف.ولد بفاس، وتوفي في مدينة سطات.عاش بين مسقط رأسه، وطنجة، ووجدة، والجديدة، والرباط حيث كان يشتغل موظفا، وسافر نحو الحجاز للحج، وفي طريقه زار مصر وتونس والجزائر على عادة المغاربة في مسارهم من المغرب الى المشرق..درس بجامع القرويين قبة العلم والتعلم، وأقبل على حفظ دواوين الشعر فتيسر له نظم القريض.اشتغل مدرسا بجامع القرويين، ثم كاتبا بوزارة الخارجية، واشتغل بالقضاء، وكان عضوا عاملا بجمعية أوقاف الحرمين الشريفين المؤسسة سنة 1920، وقد ناب عن ملك المغرب في تأسيس معهدين مغربيين بمكة والمدينة سنة 1915..إنتاجه الشعري يتجلى في:أربعة دواوين مطبوعة، وديوانان مخطوطان:
*(الوردة في تخميس البردة)
*(السحر الحلال في مدح سيد الرجال)
*(ضوء الظلام في مدح خير الأنام)
*(النفحات الربانية في الأمداح التجانية)
وله مجموعة من المؤلفات الدينية والصوفية والتاريخية مثل:
*(الظل الوريف في حرب الريف)
*(حرب التحرير التي قادها محمد عبدالكريم الخطابي)..(١)
و*“الرحلة الحبيبية الوهرانية”: ذكر فيها رحلته من طنجة إلى مستغانم وتلمسان ثم عودته إلى فاس...(٢)

●الشعر تاج الفقهاء:
ظل الشعر بمواصفاته العربية تاجا يكمل التكوين الثقافي لمريدي العربية وعلومها، التي كانت لمدد مديدة وسيلة لا غاية يعض على فهمها وإتقانها بالنواجد الفقهاء من أجل مقاربة النصوص الدينية المقدسة، فحتى إذا ما تسنى لهم ذلك وتيقنوا من إتقانه أتاحوا لأنفسهم حيزا من الحرية لإكمال مشروعهم الثقافي بتتويج شعري إمعانا منهم في إبراز تمكنهم وقدراتهم وكفاياتهم الموسوعية في علوم الدين والعربية، فالشاعر في تاريخ المغرب الشعري لم يكن شاعرا فحسب يقتصر على نظم القريض كما كان الشأن لدى المشرقيين، بل كان فقيها أولا وقاضيا ومتمكنا من فتح مغالق نصوص القرآن والحديث، ثم شاعرا ثانيا كأن العلوم الفقهية كانت في الثقافة المغربية فرض عين على كل من يدخل غمار الثقافة، بينما الفنون الأدبية ومواهب القول الشعري كانت فرض كفاية اذا أنجزه أحدهم لا يستلزم الأمر غيره، ولكن حضور هذه القريحة وإخراجها وإبرازها للعلن كانت مثار فخر وزيادة في التمكن، خصوصا وأن الكثير من مُريدي العربية ذَوُو أصول أمازيغية سوسية أطلسية وريفية يبذلون الجهد والنفيس من أجل الوقوف الند للند مع العرب المشارقة وأولائك القادمين من الأندلس في رحلات قهر أجْبِروا عليها بعد سقوط الأندلس في يد الأوربيين...
واستمر الشعر في المغرب إلى أواسط القرن التاسع عشر الميلادي، بالهوية والماهية والشكل والمضمون نفسه..تاج يُكَمل المسار التعلمي التعليمي الثقافي للمثقف الفقيه الأديب، والشعر بالمواصفات الفقهية بعيد كل البعد عن اللغو الذي حذرت منه آية سورة الشعراء حاصرا نفسه في آستثناء شعر الذي آمنوا..يقول أحمد بن المأمون البلغيثي المتوفى سنة ١٩٢٩ ميلادية:

ما نظمتُ القريض أبغي به الفخْ
رَ ولا سائلا فضول نوالِ
شَغَلتني عنهُ العلوم ولم أرْ
ضَ آسمي بشاعرٍ سوّالِ
إنّما قلت ما نظمتُ من الشعْ
ر ولوعا ورغبةً في الكمالِ
إنْ أتاني للخوضِ فيه رجالٌ
كنت تاجا على رؤوس الرجالِ
أو بدا في الأديب يوما بقولٍ
يرمني محيّر الأقوالِ
أو تشوّفتُ للحبيب تراني
مُظهِرا حبَّه بسحرٍ حلالِ
ليس نظم القريض بالحِبرِ عيبا
بل كمالا مكملا للمعالي
إِنّما العيبُ أن ترى شاعراً خلْ
وًا من الفضل والعلوم العوالي

يقول(السكيرج):

ولقد عجبت لمن يعيب الشعر إنْ
يك في القريظ يرى أخا آستصغار
والشعر ينبئ عن نباهة قائليــ
ـه لأنه المعيار للأفكـــار
ما عابه من كان يحسن وزنه
أو كان يعرفه مع آستبصار

تبدو المفارقة بين ثنائية الدنيا والدين والحياة وما بعدها صريحة واضحة المعالم لدى الشاعر ومن يضارعه من شعراء الطريقة الاتباعية التقليدية في المغرب، غير أن التصادم بين الطرفين لا يتم بطريقة عنف أو تعنيف أو آصطدام حاد، بل يجعله الشاعر حتميا..نعم..ولكن يحدث بطريقة زاهدة متصوفة (٣) سلسة في نَفْسِ المكلوم المصاب بها عبر الهروب من مهامه فتن الأولى واللجوء الى الله والنبي عسى يجد سندا وعونا ومخرجا ينجيه من هذه التجربة الأزلية الأبدية التي خاضتْها قبله الإنسانية مرغمة مجبرة لا مخيرة...

وفيما يخص المناحي البنائية والشكلية والفكرية للمنتوج الشعري المغربي المتزامن مع فترة محمود سامي البارودي نهاية القرن التاسع عشر بداية العشرين، فإن مبادئ البعث والإحياء المشرقية ظلت هي نفسها المغربية لتأثر هذه الأخيرة بالأولى، وهو شيء طبيعي نتيجة شروط حضارية وثقافية وتاريخية عاشتها العلاقة الإنسانية بين المشرق والمغرب طيلة مُدد من السنين، خصوصا وأن المغاربة ظلوا أوفياء بطبيعتهم لكل ما يأتيهم من الشرق العربي لتشبتهم بتوابتهم الدينية في أصولها ومنابعها الأولى زمانا ومكانا؛ بيد أن هذه التشوق والإعجاب بكل ما له علاقة بالمرجعية الدينية العربية الاسلامية، لم يُنْسِ المغاربة خصوصيتهم، لذا وجدنا الشعراء بالإضافة الى محاكاة عيون الشعر العربي القديم بمفهومه التقليدي والبعثي، وآستحضارهم أغراض طالما تحدث فيها شعراء العصر"الجاهلي"والأموي العباسي كالمديح، والغزل، والرثاء، والهجاء، والفخر، والحكمة، والتغني بالذات، والطابع البدوي بمتانة تركيبه، وجزالة لفظه، ونصاعة معانيه، وقوة جرسه.. وتمسكهم بمبادئ عمود الشعر العربي من جزالة اللفظ وآستقامته وشرف المعنى وإصابته ومناسبة المشبه للمشبه به لغاية المقاربة في التشبيه، وملاءمة المستعار له للمستعار منه بغاية الانسجام الاستعاري، ونزوعهم نحو النزعة البيانية التصويرية بصور مادية حسية واضحة لا غموض ولا لبس فيها؛ بالإضافة الى تعبير الشعر عندهم عن روح عصرهم وبيئتهم نتيجة وعي الشعراء بدور الشعر الإصلاحي التوجيهي في خدمة الحياة الاجتماعيّة، والثقافيّة، والسياسيّة.. بالاضافة الى هذه الخصائص المشتركة التي تأثر فيها المغاربة بنظرائهم المشارقة، فإنهم حافظوا على شروطهم الحضارية بخصوصيات مغربية توارثها الشعراء المغاربة عن أسلافهم من عصور الدول المتعاقبة على حكم بلاد المغرب (الأدارسة، المرابطون، الموحدون، المرينيون، السعديون، العلويون...)، فكان هذا الشعر شعر متصوفة فقهاء ديني مذهبي سياسي أخلاقي توجيهي وأداة للعلوم الفقهية الشرعية واللغوية يمارسه الفقهاء وعلماء أصول الدين ومفسرو القرآن وشارحو الحديث النبوي والقضاة يُتوجون به مداركهم وموسوعاتهم المعرفية كوسيلة عقلية لحفظ الشواهد في معرض علم النحو، وعلم البلاغة وأصول الفقه وفهم القرآن والسنة وتفسيرهما ورواية المثل السائر وفير ذلك مما تعارف عليه العارفون في الأدب بمفهومه القديم..فلم يكن الشعر عند المثقفين المغاربة آنئذ مقصودا لذاته وإنما وسيلة لغاية كبرى مهمة ومقدسة.. وآستمر هذا المنظور طيلة بداية القرن العشرين حتى الثلاثينيات منه، حيث بدأ الحديث بآحتشام في البداية عن الفن ونظم الشعر في ذاته لا وسيلة وآلة لفهم أو نَقل معارف أخرى، ليتطور منظور المغاربة لماهية و وظيفة الشعر نتيجة عدة عوامل منها التطور الذي حدث للبنية الاجتماعية والثقافية والفكرية في المغرب، إذ عملت الحركات السياسية الوطنية(فترة الحماية)على بث الوعي في نفوس جمهور الناس في المساجد والتجمعات والأسواق والمدارس والمحافل الدينية والمناسبات، وشجعت على إنشاء المعاهد العلمية، فتقوت لأجل ذلك أواصر التواصل بين المغرب والمشرق بوجهات نظر مغايرة لنمط العلاقة القديمة بين الطرفين، عن طريق الإكثار من إرسال البعثات الطلابية العلمية الى مصر خاصة ومتابعة مداولة الكتب والمجلات والصحف والدوريات التي كانت تصل إلى المغرب من المنطقة العربية بآنتظام..إلى درجة أن ظهرت في المغرب البوادر الأولى للشعر الذاتي الوجداني، بل قل الرومانسي الذي أضحى مرجعا مستجدا خصوصا مع تعميق الاحتكاك بالثقافة الفرنسية والانجليزية أواسط القرن العشرين..وتلك حكاية أخرى ربما...

☆إشارات:
١_شعراء الفصحى في الشعر الحديث. المغرب.ديوان أحمد السكريج...
_الموقع الالكتروني:بوابة الشعراء(شعراء المغرب في العصر الحديث)...
٢_الصفحة الافتراضية للرابطة المحمدية لعلماء المغرب، وفيها كذلك إشارات لافتة الى ما ميز رحلات المؤلف الأديب الشاعر الفقيه المتصوف داخل المغرب وخارجه
٣_يبدو آختيار سكيرج للتصوف داخل منظور الزوايا(الزاوية التيجانية)في المغرب مبدأ ثابتا واضحا لا جدال فيه، وفي سبيل ذلك خاض مناظرات ومناقشات وسجالات مع مثقفي عصره خالفوا رأيه وأبرزهم ابن المؤقت المراكشي الذي كان من المنكرين للطرق الصوفية في المغرب، الى درجة أن ألف أحمد سكيرج مؤلفه «الحجارة المقتية لكسر مرآة المساوئ الوقتية» وجهه خصيصا لابن المؤقت، الذي بدوره ردّ بكتاب«المناطيد الجوية» على أحمد سكيرج مما كان له صدى عميقا في تحريك دواليب الثقافة وفكر المثقفين بحسب ظروف وخصائص ذلك العصر...



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مُنِيف مُعَلِّمُ آلْحَيَاة
- متلازمة بْرُوتيه Proteus Syndrome قراءة في عوالم هرفيه بازان
- مُحَال
- سَخافَةُ آلامْتِلَاك
- اُونْسُولْ دِي مَزْيَانَنْ
- جِييُومِيتْري
- VERTIGO
- مكنسة آلساحرة
- لَا شَيْءَ لَهُمْ لا شيءَ لنا لا شيءَ لي
- اَلتَّقاعُدُ آلأَخيرُ لمالك بن حريم الهمداني
- اَلشَّارَفْ
- تَاءُ آلتأنيثِ غيرُ آلساكنةِ التي لها مَحَلٌّ مِنَ آلإعراب
- لَعْكَاسْ
- إِنْصَافُ آلنَّاقَة
- مجرد واقع لا غير
- اَلْعَيْنُ آلْمَلْعُونَة
- عِيسَاوَى طنجة
- اَلْعَيْنُ آلْعَرْجَاء
- VERS tAZA الطريق إلى تازا
- اَلْمَدْعُوُّ تَدْوِيرًا يُقْرِئُنَا آلسَّلَام


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - أحمد العياشي سْكِيرج