أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - مُنِيف مُعَلِّمُ آلْحَيَاة















المزيد.....

مُنِيف مُعَلِّمُ آلْحَيَاة


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7551 - 2023 / 3 / 15 - 13:59
المحور: الادب والفن
    


●أولا/نصوص:

_(هَاذْ الرَّاسْ قَاسَحْ عَنْدَكْ..قالت له أشباح عاودتْ زيارته ذات سَحَر.أمسكتْ بأحلامه سارحة طوقتْها كبلتْها بالأصفاد ألقتْ بها في أقباء تحرسها كلاب ذات أذناب مشوكة وهررة برؤوس كرؤوس الثعابين..وقع كل شيء بسرعة مبرقة.. سألوا لما وصلوا بمعيته إلى مكتب التحقيقات عن كل شيء عن التفاهات عن الجِدِي من الأشياء عن تخصصه هناك في بلاد ما وراء آلبحار عن العام والخاص من علاقات الشرق والغرب واليمين واليسار والوسط والتدين والتطرف والحياد والإلحاد سألوا عن ما يعلم ولا يعلم عما تحوي رأسه من مشكلات تزعج أرض الظلمات..قال لهم بِنِيته البدوية ما أرادوا لكنهم آستمروا يلعنون يشتمون يهوون بخيزراناتهم يضربون يوقدون في خصيته الكهرباءة..آه..يا ليتهم يوقدونها في قريته المعتمة في آلأعالي..يدوخ.ينام. يرشون سوائل حارقة يفيق بلا صراخ أو مقاومة..لقد قال كل شيء لكنهم لا يصدقون..دقت ساعة في مكان ما..منتصف الليل ربما..جيييقْ..فُتحت البويبة على مصراعيها.دخل أناس عديدون يرتدون وزرات بيض تحسبهم ملائكة بآبتسامات غناء تثير شهية آلاستمرار في الحياة وكانت معهم نساء يبتسمن يحملن آلات غريبة.. يهمهمون يتهامسون بريبة وتواطؤ.قصدوا أرضية الدص التي صُلبَ فيها بدنه عاريا وسط مستنقع مياه ذات رائحة زنخة.أغمض عينيه يُدرب نفسه على الهروب إلى حيث لا يستطيع أحدٌ اللحاق به،ولم يكن يسعفه في مهربه غير صندل ميكا أزرق خُصص له ينتعله، كان مرميا قبالته يتأمله فَيَتِيهُ يسيح يطير يُسَلم أمره لمقاديرهم تفعل به ما يشاؤون..يخزون المفاصل بمُسننات كأسنان قرش هائج.يغرسون مِسْحَلا في جبينه الناعس..لا يبالي لا يحس..كان البيت الجميل بين المروج في وهدة آلجبل برائحة الحطب المحروق إذْ تهيئ أميمته خبيز بغرير الأصيل تُذكي النار تحت قِدر حبيبات بازين آلفوار يبلسمُ الجراح ينسيه ما يطرأ ويتجدد من آلام تتتابع يقفو بعضها بعضا دون توقف أو هدنة أو لحظة تعب أو سِيرْ الله يسامح حتى لْبَلاتي آحْنا راجعين..كلما غاب فوج عنّ فوج من حيث لا يحتسب.. قطعوا ما قطعوا..استعملوا مناشير تْرُونْسُونوزْ أجلسوه على شيء مثل أريكة تغور تغطس في آلأتربة والملوحة في المرارة والقذارة..حلقوا ذقن جمجمته العظمية بفارة رابوخ النجارين.أدخلوا مسنا داخل ثقب أذنه اليمنى أخرجوه من اليسرى.نصبوا أسلاك نحاس مغلفة بألوان مختلفة ألصقوها في مواضع شتى من هيكله، خيط أحمر جهة المؤخرة، خيط أصفر يربط الجمجمة ببقية الأشلاء وأسياخ عارية طوقت أسفله وأعلاه..و..كانوا ينتظرون أن يبادر بالصراخ أو تبدوَ عليه علامات التأثر،لكنه لم يفعل..تبا لم يفعل..آمالْ والدينْ بابك واش ماكتحسش واش ماشي بنادم آغوااات آلزْعَافْ غي غوتة واحدة نسرحوك يالله طْلَقْنَا نمشيو بحالنا كاملينْ واش عدنا غير نْتَـا آسربينا آآآ الزبل..فعلوا ما فعلوا عنوة استأصلوا شوهوا قلعوا صلموا فقؤوا بتروا..كانت الشاشة أمامه تعكس فرجة أريدَ له أن تكون صادمة مخيفة قاهرة تختصر المسافة إلى لسانه كي يبوح بما شهد ووعى..عيناه مفتوحتان عن آخرهما بآلة تُبْقي الأهداب في وضعية ثابتة،لكنه لم يكن يبصر غير أمه في زرقتها البهية وهي تُحَمِّمُهُ في عين بلدة الجبل تحت الجامع سْوَادَّا نتمزكيدا..حْضا حضا إيتيشن آيُو قْبيحْ آسقَرْ سوسم حوما أورطاحكن خافش إيقرنن نش قَلْ بعدا غرديهات إي الواشون ماينْ غُودان إيليدْ آمْ شَكْ لبدا تْرَوَّانَتْ..كانت تعدو تلك القُمَيْلات الداكنة تالفة هاربة من رغوة هائلة أحسها تحرق عينيه..آفيق الله يحرق والدين موك فيق شكون قالك نعاس مْعَامَنْ تشاورتي آولد(...)نزعوا الفروة سلخوها شقوا ثقبا في الرأس أدخلوا إبرة سكبوا سوائلهم..إيوى نعاس دابا نشوفو.. حلْ عينيك شوف لهيه مزيان..ثبتوا الرأس أفقيا جهة شاشة تعرض ما يحدث له بصورة مباشرة حية. سلطوا أشعة لايزر دقيقة.فرموا الأرداف.سحلوا الأحشاء المتداخلة،لم يفكوها عن بعضها،رموا بها كما وجدوها داخل حَمْأتها الفوّارة.سَلُّوا النخاع.حفروا وسط الصدر. قلبه كان ينبض لا يزال.كان حيا مليئا بالحركة يرى زُلال السحاب ولزوجة سلسبيل يخوض غماره لا يريد أن ينهي عومه في نُهَيْر أغزر نتمورت..استخرجوه من النهر شبه غريق، يَوييتْ وَغْزَرْ،وفور تنفسه شهقة البر الأولى فاق..عَتقاتْ إيسُولْ يْعيشْ يْسُولْ يطنَفْرَاكْ آقَرْدُوزْ أوقبيحْ آرَاتْ تَابْصَالتْ..عَتْقُوهْ عَنْداكُمْ يْمُوتْ عنداكم ينعاس فيقوه صرخ أشنبُهم..استخرجوا قلبه نابضا.تبادلته الأيدي.لم يكن هناك دم. وضعوه جانبا على مائدة مسلخة ثم بقروه..ذلك ما أريد له أن يرى..سقطت عقارب الساعة ودنت نهاية العالم،أما مغناج الطريق فقد غابت تلاشت..آه..لغرارة هذا الرأس الذي فوق رقبته..فََاكْ هَـيدْ ميييرْدْ..آفيق آسيدي..سي فيني لوسبيكتاكل..قال الذي أعطى لنفسه الحق في الوقوف فوق رأسه..رموا به في فلاة في حفرة في جُب في..ما عاد يميز المعالم والأماكن والوجوه.أهالوا عليه أتربة أو شيئا مثل ذلك ثم غادروا مخلفين وراءهم روائح عطنة أغرقوه وسطها مكبلا مخدرا لا يعي ما يقع..ختلط الأشياء في هذه الرأس التي لا تريد أن تنسى..تبا..لا تريد..)(١)

_(العالم لا يحتاج إلا إلى التدمير ،لقد فسد كل شيء فيه ،لم يعد ممكنا إصلاحه أبدا ،يجب أن يدمر نهاءيا ،لعل عالما جديدا يقوم على أنقاضه ،لعل بشرا من نوع جديد يأتون من صلب عالم آخر لكي يطهرهوا هذه الأرض التي تعلوها طبقة سميكة من القذارة والتفاهة.)(٢)

_(افترضتُ أنَّ الجلوس يمكن أن يبعدني عن السقف الذي تنصبّ منه تلك الحِمم، جمعتُ نفسي وهبطتُ إلى الأرض، مسّتْ يدي جدار العلبة، فانكوتْ، سحبتُها لا شعورياً واتكأتُ على الجدار الآخر، ونظراً للعرق الذي يزخّني، والذي كان يفيض من كل المسامات، فما أن اتكأتُ على ذلك الجدار، حتى شعرتُ أن يدي تلتصق بالصفيح، وأَشمّ رائحة احتراق اللحم، أما وأنا أتداعى على الأرض وتلامس الإِليتان الرمل، فقد تأكدتُ أنني فوق صاج محمّى، قفزتُ في محاولة لاتقاء الحريق. ولكن الجوانب لدغتني من هنا ومن هناك.قلتُ وأنا أشّتمُ:لا أتصور أن هناك مجرماً عبقرياً يفوق من اخترع هذه العلب ووضعها في هذا المكان.
أدورُ من هذه الجهة إلى الجهة المعاكسة، إلى الجهة الجانبية، لكن الفرن بحرارة واحدة من كل الجهات.العرق يتساقط. وداخلي يغلي.بدأ الونين في الأذنين، واليباسة في الحلق، شعرت أنني أمتلئ تعباً وأتهاوى...إن الزمن في مثل هذه الحالات لا يعد بالدقائق والثواني بل بأجزائها، لأن اللهيب الذي يزداد ويتكاثف ثانية بعد أخرى له مفعول المخدّر، إذ تتراجع القوى بسرعة، ويفقد الإنسان قدرته على التحكم، وتصبح للأشياء أشكال وألوان مختلفة..) (٣)

_(ولأَنَّ موران ليستْ جزيرة معْزولة أو مُحَصَّنة، فالعواصفُ حولها لا تتوقفُ، ففي كل يوم تصلُ الأخبار حاملة قصص الملوك المَخْلُوعين والذين أُعْدِمُوا، والممالك التي كانتْ مزدهرة وقوية ثم سقطتْ وذابتْ كما يذوبُ الْمِلْحُ في المَاءِ.)(٤)

● خاطرة:

في فلوات الشرق الفيحاء ترتع الذئاب تلد الذئاب تنهش وضاعة الحملان تمشي الخيلاء مع الرفقة الصحاب تجأر بالعواء والنباح تنشر الخراب؛ أما فيما يشبه آلحضر، فآلأمر أدهى وأمر..تختلط الحقيقة بالمجاز بالكنايات بالاستعارات حتى تُمْسي حكايات كليلة ودمنة وآستهامات هاديس رسالة الغفران مجرد مزحة عابرة أمام المرض المزن الذي عاشه شرق المتوسط الآن وفي كل آن...
منذ الوهلة الأولى، يضعك مُنيف داخل حمأة سعار أوار المعيش العربي المزمن.. أن تكون عربيا شرقيا في القرن العشرين، يعني فيما يعنيه أن تعيش جحيما دنيويا ربما سيغني عن الجحيم الأخروي..ولم تفلح بلسمات(قصة حب مجوسية)في تلطيف الجو المشحون الذي تفور من أحشائه رائحة الإعدامات الفردية والجماعية وصولة فنون التعذيب في أقبية صحراء التتار..
لقد ظهرت الكيانات الملحية بعضها يُذَوب بعضا في صراع حثيث حول السلطة مرسوم بشكل نخاله مجازيا فنطاستيكيا مبالغا فيه، بينما هو في جوهره يشكل الحقيقة التي لا يمكن الالتفاف حولها..إن مُنيف، بقسوته وساديته ومازوشيته وبشاعة قريحته وسمك الإيديولوجيات المتصارعة في سرده، سيظل منيفا شامخا رغم الإنكار الذي عاشه في حياته ومماته من طرف هذه الكيانات الذائبة وغيرها.. سيظل جبلا صرحا إنسانيا لا يلين.إن الرجل لم يُكتشف بعد أو لم يُرَدْ آكتشافه، رغم آدعائنا قراءة رواياته وتغنينا بعناوينها المتعاقبة..إن خماسيته أزالت الغشاوة عن عوالم الوهم في مدن ورق النفط..أذكر أنه ذات لحظة من أواسط تسعينيات القرن الخالي كان المسؤولون عندنا يهمون بإقرار (النهايات) كعنوان من عناوين مادة المؤلفات في التعليم الثانوي، لكن سرعان ما غيروا رأيهم لسبب ما لم ولن نعلمه مما فوت على شبيبة ذاك الجيل فرصة سانحة لتعزيز ملكاتهم الذوقية وهم على مشارف ألفية جديدة هجمت بآفتراضاتها المتناسلة التي لا تكف عن تقزيم وتشييء ومسخ الإنسان الساكن فينا..فعلى الشباب إن هو رام ضبط توازنه العاطفي والفكري والذوقي أن يكتشف ذاته وعالمه بالانكباب على القراءة دون كلل كي يتخلص من إرث بوادي الظلمات القابعة في الرأس وفي القلب ...
مُنيف لمْ يمتْ فينا ولنْ يموتَ أبدا..هذا الرجل لم يُقْرَأْ بعدُ القراءة التي تستحقها عوالمه السردية والفكرية..إنه رجل مُستقبلي..وقديما كان يقول الفرنسي"ستندال" وهو ابن القرن التاسع عشر:كتاباتي سيقرأها جيدا قراء عام 2000..لذلك فمنيفُنا المُنِيفُ سيظل جبلا شامخا مُنيفا تقصُرُ عن ذؤاباته كل الرؤوس وكل القمم..لقد عَلَّمَنا هذا الإنسان اشياء كثيرة وعميقة.. علمنا حُبَّ الحياة في زمن بلا خرائط..علمنا حب التوق إلى آفاق اخرى فوق السماء. علمنا الشدوَ الجميلَ والرقصَ مع الحساسين والأشجار رغم الاغتيال والجو الخانق والاعصار..علمنا كيف يكون البوح فوق الجسور وتحت الخيام وأراضي السواد..عَلَّمنا كيف نُحلق في الأجواء مع نهايات الحيوات لأن البدايات..كل البدايات كانت سقوطا كانت وهما زائفا..علمنا تفادي السقوط في سباق محموم للمسافات الطويلة.علمنا تغاريد العشق في قصصٍ للحب التي لا تنتهي الا لتبدأ من جديد..علمنا كيف يكون للغياب لوعة تجرحنا تشفينا آه ايها الدوستوفسكي العربي..!!..ما أبهاكَ..!!..ما أكرمك..!!..وما أبخلَ هذا الزمن..!!..ما أسمجه..!!.. أخلصتَ للحرف فجوزيت بالنسيان..نَمْ قَريرَ العين يا مُعَلِّمَ الحياة..إننا هنا لن ننساكَ ...

☆إشارات:
١_من قصة(صندل ميكا أزرق ينزلق من القدمين) خطوري عبدالله
٢_رواية:الأشجار واغتيال مرزوق/عبد الرحمن مُنيف..
٣_شخصية(عادل الخالدي)وهي تصف علبة الزنك التي بحجم الفرد الواحد يُحْشَرُ فيها السجينُ عُنوةً، وتغلق عليه، وهي في العراء، وتبدأ شمس الصيف اللاهبة تنفث بحرارتها جدران هذا الفرن المحرقة....
_ عبدالرحمن مُنيف/رواية(الآن هنا).
_ صفحة:363 ، 364.
٤_رواية:مدن الملح/الجزءالثاني: الأخدود/صفحة 236/الطبعة الأولى/
عبدالرحمن مُنيف



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متلازمة بْرُوتيه Proteus Syndrome قراءة في عوالم هرفيه بازان
- مُحَال
- سَخافَةُ آلامْتِلَاك
- اُونْسُولْ دِي مَزْيَانَنْ
- جِييُومِيتْري
- VERTIGO
- مكنسة آلساحرة
- لَا شَيْءَ لَهُمْ لا شيءَ لنا لا شيءَ لي
- اَلتَّقاعُدُ آلأَخيرُ لمالك بن حريم الهمداني
- اَلشَّارَفْ
- تَاءُ آلتأنيثِ غيرُ آلساكنةِ التي لها مَحَلٌّ مِنَ آلإعراب
- لَعْكَاسْ
- إِنْصَافُ آلنَّاقَة
- مجرد واقع لا غير
- اَلْعَيْنُ آلْمَلْعُونَة
- عِيسَاوَى طنجة
- اَلْعَيْنُ آلْعَرْجَاء
- VERS tAZA الطريق إلى تازا
- اَلْمَدْعُوُّ تَدْوِيرًا يُقْرِئُنَا آلسَّلَام
- ثمانية وعشرون سطرا من آلخوف


المزيد.....




- -نبض الريشة-.. -رواق عالية للفنون- بسلطنة عمان يستضيف معرضا ...
- فيديو.. الممثل ستيفن سيغال في استقبال ضيوف حفل تنصيب بوتين
- من هي ستورمي دانيلز ممثلة الأفلام الإباحية التي ستدلي بشهادت ...
- تابِع مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 23 مترجمة على قناة الف ...
- قيامة عثمان 159 .. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 159 مترجمة تابع ...
- -روائع الموسيقى الروسية-.. حفل موسيقي روسي في مالي
- تكريم مكتب قناة RT العربية في الجزائر
- الحضارة المفقودة.. هل حقا بنيت الأهرامات والمعابد القديمة بت ...
- مصر.. القبض على مغني المهرجانات -مجدي شطة- وبحوزته مخدرات
- أجمل مغامرات القط والفار.. نزل تردد توم وجيري الجديد TOM and ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - مُنِيف مُعَلِّمُ آلْحَيَاة