أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - حَتَّى لَاااايَنْ / إِلَى مَتَى















المزيد.....

حَتَّى لَاااايَنْ / إِلَى مَتَى


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7557 - 2023 / 3 / 21 - 14:49
المحور: الادب والفن
    


●سُوءُ تَفاهم:
عندما يغدو آلخريف سوء تفاهم بين آلفصول.عندما تغدو العلاقات الاجتماعية مجرد محصلة حوادث سير صدف آلحياة لا معنى لها إلا أنها تحدث وكفى. عندما يغدو واقع الافتراض وما يمور فيه من آجترار سمج لِما يُلاك بين الجموع من حديث مقيت معجب بنفسه كدُب مغرور لا يعي ثقل فيزيائيته وعطانة بيوليجا الخراب التي تنفثها مسامه ليل نهار.عندما يصبح آلعيش مجرد حكاية بيولوجيا بغيضة تعاش يرويها هرمونٌ تائه لتالفين سذج بالكاد يتهجون ألف باء الزفير يصدقون لفرط تهورهم البدائي فساء الوجود يخالونه زهرة آلجَنات الموعودة، فينخرطون في متاه لعبة الشراك تقتنصهم براثن الغزاة يتحشرجون يحتضرون على مهل دون أن يدركوا في لحظة ماذا كيف حصل...

●مواقع الافتراس:
بعض"الأدمينات"ومُسيري الصفحات والمواقع الافتراس _عفوا الافتراض_ يتصرفون مع روادهم تصرف الحكام الشموليين المتخلفين نفسيا حِيَالَ شعوبهم الهمل يعتبرونهم"دوابا"تُساق الى أي مكان يُراد لها.تراهم صباح مساء ينتقدون أوضاع يرونها مزرية مكرسين التخلف نفسه والتسلط عينه مُعيدين إنتاج ما يدّعون رفضه والتمرد عليه.
لعل عدم تعميق التنمية الثقافية الذاتية الفردية العصامية للمرء، وعدم تقوية مناعته وقناعته آتجاه نفسه تلعب دورا فارقا في خلق مزيد من الالتباس في هذه العلائق المتشابكة التي أضحت شفافة لدرجة الفضيحة...

●مِجْدَارُ آلقراءة:
إن عدم القراءة والاطلاع العميقيْن، قد يصيب المتتبع الذي يحترم كينونته الخاصة بضجر وأيما ضجر؛ فلا مبرر يُسوغ الجنوح عن القراءة الجادة الهادفة التي غَدَتْ متنوعة السبل والطرق والوسائل لحسن حظ عصر اِجْرِ عليّ أجْري عليك، فمن الكتاب المطبوع إلى المرقون إلى المقروء الى المسموع الى الملخص الى القصص المصورة الى التمثيليات الى الإخراجات السينمائية الى الى...غيرها من الوسائط المتاحة في عوالم الافتراض وغير الافتراض، فلا مبرر لاستسهال الأمور والسخافة والسطحية إذن، خصوصا وأن مواقع هذا الاستخفاف كثيرة موازية تقوم بهذا الدور السمج أرذأ قيام، تجد لها إقبالا كبيرا بحوارات من قبيل.."كيف الحال سلمت أخي و.."و"لا فُضَّ فوكَ..." و "رائع.."وهلم جرا من حشو الروائع واللايكات والبارطاجات التي لا علاقة لها بالروعة الحقة والتفاعل الصادق لا من قريب ولا من بعيد والله على ما أقوله شهيد... للأسف، أنا لا ألوم مَنْ يمارس السلطة وصَلف التسلط؛ بل ألومُ مَنْ يتقبلها يستمرئها، ويترك الآخرين يقودونه بإرادتهم لا إرادته، فمثل هذا المنقاد لا إرادته له أصلا..أنا لا ألوم الضباع لأنها ضباع، ذاك ديدنها المختار لها أو الذي آختارته طواعيتها؛ لكن ألوم من حذا حذو سمت الحملان آختار سلوكها الأهوك على غرار ما فعلت خرفان بانوج..أتذكرون بانوج..ايوَى الخبارْ فْ رَاسْكُم (١)...قد يذهب زاعم الى:ما لنا وما للجدية والرصانة ننقلهما معنا حتى في لحظات حميمية نختلسها للدعة والترفيه عن النفس ليس غير..ما لنا وتوخي الحذر في التعبير وآقتناء الكلمات في سياقها الملائم ومقاماتها المنتقاة كأننا نُحَبِرُ سطورا من إحدى صفحات مَعري رسالة الغفران أو ننسجُ توصيفات لعذابات التالفين في غبار الغابرين أو نُذبجُ آهات الشعراء وحِكم أهل الحكمة الذين فشلوا بقدهم وقديدهم وبآعترافهم هم أنفسهم في مقاربة عوالم اللغة تلفيهم ينزاحون عنها في كثير من ممارساتهم الماتعة بأسماء شتى من قبيل الجوازات والمسوغات والضرائر والخروقات والشذوذ وأنا أكبر من العروض والانزياح ودفقة الشعور ويجوز للشاعر ما لا يجوز لغيره ولزوميات ما لا يلزم ووو...
لأصحاب مثل هذا القول أقول..عَجْزُ الشعراء والمتصوفة والفلاسفة والحالمين في الحياة والمَمات، عجز إرادي، واع، عجز المجتهد رام الاجتهاد باللغة في أتونها وروائها، أصاب أحيانا لمْ يصب أخرى، فله أجر آجتهاده على أي حال؛ أما المتقاعس (أمثالنا للأسف)الذي لم يجتهد، فقد تكاسلَ ولم يعرف مكامن الجمال في اللغة، لم يعاشرها من الداخل، لم يناور مناوراتها، لم يشاكس معاييرها، لم يتغزل بها لم يعاند نفورها، وحتى وإنْ قرأ ما قرأ لا يقرأ أمَّاتِ الكتب والنصوص (٢) (نقول"أمَّات"بدون هاء لغير المرضعات و"أمهات" للمرضعات..كذا روى رواة معاجم العربية)وآكتفى في بحوثه(إنْ بَحَثَ)على مراجع قريبة آلمأتَى(إنْ رجعَ أو راجع)دون المصادر، مقتصرا على ما يسمع هنا هناك، فهذا بطبيعة الحال ليس له أجر مجتهد ولا أجر من حاول الاجتهاد وأخطأ أو أصاب؛ وهو رغم كل هذا تراه، ل"بسالته"(بمفهوم المغاربة في لسانهم الدارج الذي يعني صلافته وجسارته وقلة حيائه)يتمرد على اللغة من خارج اللغة، متشدقا بعدم مسايرتها الوقت المعاصرَ وظروف الحداثة بوظيفيتها المتناسلة، فهي في نظر جهله بخطورة بُعد المسافة بينه وبينها(زمانيا وتاريخيا وثقافيا وحضاريا...) أداة عتيقة عقيمة بالية رثة متجاوزة، تُعرقل التواصل اللسني الحيوي، وتقصر عن الاقتصاد اللغوي وإيصال الفكرة كما يجب وما إلى ذلك من تبريرات تغطي مكامن الضعف والقصور لدى القاصرين من هذا القبيل...ليس الطائر الذي يطير في الآفاق الرحيبة باحثا عن أجواء جديدة للتحليق والطيران وبناء أوكار المستقبل كالذي رضيَ بسكن سكينة أقفاص الواقع متوهما العالم الخارجي عدوا له وخطرا يجب في كل الأحوال تجنبه وتفاديه، فطفق يقتات من حُبَيبات يلقمها تُعْطَى له من ماسكي رقبته وحريته، راضيا بحاله وأحواله، حتى إذا أطْلِقَ في لحظة ما إلى فضاءات الطبيعة الفيحاء الرحيبة(وما أكثرها!!)لم يَدْرِ ما يفعل ولا كيف يتصرف بالمسماة "حريته"، رغم أن لديه أجنحة يطير بها، فقد نسي مع توالي الأيام داخل أسياخ سجون سخام الأسلاك والحديد وظيفة هذه الأجنحة الطبيعية، فتراه محتارا قلقا يؤوب الى قيده منتكسا راضيا بعيشة الحصار لأن الحرية لها ثمن(وأي ثمن!!)لا يستطيع تقدير قيمتها إلا سِيدي ومُولَاي(٣)من سَراة الأنام...
هذا حال الأغلبية في عوالمنا، يرتضون ما يخالونه سهلا، ينهجون سُبُلَ دردشة سفاسف الأمور ليغدوَ الافتراض المائع كالواقع الذي لا يرتفع، وتصبح الأحلام والرؤى الاستشرافية فزاعات كوابيس، ويختلط الحابل بالنابل، وتنحسر القراءة الفعالة المجدية(٤)...وهنا تقع أغلب الآفات التي نلاحظها في تعالقاتنا الافتراضية التي نروم في كل الأحوال السمو بها إلى مراتب راقية من الفكر والعلم والعقل والقلب والإحساس والذوق..وعلينا جميعا_من أجل التخفيف من حدة هذا الوضع_بذل جهد نوعي في هذا المجال من أجل شبابنا وصغارنا، وإلا ستُعَادُ الكَرَّةُ من جديد، وسيظل الأمر القميئ كما هو قميئا إلى إشعار آخر....

●القراءة التمامية(٥):
القراءة التي نصبو إليها يجب أن تكون في مستوى الكتابة وأن يكون مستواها عاليا ما أمكن، تماشيا وما للكتابة من فرادة وخصوصية وجمال وآنزياح عن التداولات الاجتماعية والأعراف؛ وأبدًا لا يجب على الكاتب أن يخضع للطلب ويهبط إلى القارئ، وإلا كانت الهاوية وسوء العاقبة للجميع..على شبابنا بذل مزيد من الجهد في فعل القراءة وأن لا يستكينوا ويرتاحوا وهم يقرؤون؛ لأن القراءة الفعالة البناءة ليست رديفة التخدير والراحة والكسل والنوم والاستهلاك المجاني للحروف والكلمات. فعل الكتابة سام وفعل القراءة يجب أن يكون بلاضفاف.الكتابة جهدٌ عَرَقٌ جنون هيستيريا تعب قلق وانفصام على الذات نفسها.إنها كتابة من الداخل. كتابة جحيم ولظى وسُعار وتدمير وخراب وتوتر وإحباط وآنتكاس وتوجس وريبة وتشظ وموت وفناء وآنبعاث...فكيف تكون كتابة، هذا ديدنها، سهلةً طائعة لما تهوى أمزجة القراء المفترضين وذائقتهم القاصرة ؟؟
الكتابة تُقْلِقُ لا تريح.إنها فعلُ تنغيص بآمتياز، وعلى كل مَنْ يبحث عن فضاءات مريحة(نَعْسُوا نْغَطِيكُم!!)أن يدع عنه مثل هذه الكتابة التمامية(نسبة إلى مقولة أبي تمام لِمَ لا تفهم ما يقال، أو نسبة إلى الرغبة في التمام والكمال في إتقان فعل الأشياء)، فلن يجد فيها ضالته..وهذا ما يحدث والحمد لله لتظل جزيرة الجحيم جزيرة فرادة نائية سامية حارقة صافية يانعة دائما بلا منغصات...

●حريق القراءة :
هذه ليست دعوة الى حياة مثالية متعالية تنهج سلوكات هروبية آنعزالية صوفية في أبراج عاجية بقراءة وكتابة متعاليتيْن تحرقُ نفسها في لظى الجميع، وتحرق معها القراء ومنغصات ومعوقات القراءة؛ بل هي محاولة لفت آنتباه لا غير تتجرأ لتنصح مَنْ تحب بضرورة بذل جهد كبير في التعلم الذاتي العصامي الفردي(لِنُعَلِمْ أنفسنا بأنفسنا)كما فعل الكثير من الرواد الأسلاف وغير الأسلاف جرير الخطفي المتنبي إسحاق نيوتون إيديسون إينشتاين والعقاد ومن لف لفهم في تنمية الذات وتعميق هويتها الوجودية ووظيفتها في العالم ووو...من أجل آستعادة الزمن الثقافي الهارب منا في زُمَيْنٍ أرادوه زهيمرا جماعيا مبكرا لا يعترف بالقراءة والكتابة والثقافة أساسا لبناء وتنمية الفرد والجماعة والبلاد والأمة والعالم والإنسان والإنسانية. ومادام مثل هذا الأمر لم يتحقق بعد كبِنْية قارة مُؤَجْرَأة ونسق ثابت في مستوى حياتنا في معيشها الدائم الواسع الشامل، فإن المباءة ستسترسل وضاعتُها إنْ لم نَقْلِبْ كل شيء رأسا على عقب، الشيء الذي لا أخاله سيتحقق في الوقت القريب في ظل سياسة أوبئة كورانااات..آسف..أقصد كُورات جمع كرة وأخواتها من تفاهة المياعة والسفاسة التي تحولت بقدرة قادر(السلطة بأنواعها/ذَوُو المصالح في تفشي الابتذال/أنظمة الاستهلاك/لوبيات رأس المال و...)فنونا تنشر السفاهة تدعو لها بمواكبة ملحاحة لا تفتر ولا تلين...

●مكابدة:
أكيد، كلامنا لفظ مفيد كآستقم(٥)؛ لكنه ليس دعوة لمحاربة أسياخ طواحين هواء الافتراض المبثوثة فويق هاماتنا، فنُزُوعٌ مثل هذا سيكون متطرفا في مثاليته لدرجة"بلاهة"دون كيشوت نفسه..هذا عصر السَّوَاري والعماليق وتيتان الفولاذ والنييون والآيفون لا مهرب لا مفر من معايشته والتعايش وإياه، وأي منحى غير هذا، سيُعَد سلوكا نعاميا(٦)ساذجا وآنتحارا غبيا بلا معنى ولا فائدة ترجى منه..فإذن.. سيظل الوضع كما هو الآن..جحيم حارق مليئ بالتلوث ومسوخ المسوخ..هذا واااقع.. وسيستمر نظر جموع الناس الى الثقافة كفعل نشاز في المجتمع يجب إغفالها وعدم إيلائها الاهتمام اللائق بها لأنها ببساطة عُقَد وأحاجي وألغاز ومناوشات لا طائل من ورائها..تلك نظرتهم لها في هذا الواقع المشترك..تلك حياتنا المقبلة، ذاك قدرها، وما علينا(يرحمكم الله)الا الاستمرار في تعميق مكابدتنا في سبر أغوار التربية والتنوير والتثقيف وتصحيح المسالك وآستعادة صفاء جذور أصول التواصلات الثقافية الإنسانية وتقويم زيغ الانحراف فيها..كما قال محمد عبده..لِمَ لا..إلى أن يحين حين آلحَيْن..متى..لستُ أدري..

☆إشارات:
١_الخبار ف راسكم:إنكم تعلمون ما أقصد..والكلام إشارة إلى قصة خرفان بانورج للكاتب الفرنسي"فرانسوا رابليه"الذي أراد التعبير عن خطورة ظاهرة تنامي روح القطيع على الفرد والمجتمع.. وفي مأثور الكلام(لا يكون المؤمن إمّعة، ذا أساء النّاس أساء معهم، وإذا أحسنوا أحسن معهم)..

٢_جاء في مداخلة القاص المغربي أحمد بوزفور(وأعتقد أن السبب في ذلك هو، بالأساس، نقص قراءاتنا في الكلاسيكيات.إن الذي يربطنا باللغة ويطوعها في أيدينا ليس حفظ قواعدها، بل هو قراءتنا لنصوصها المكتوبة القوية والعميقة، وعشقنا لهذه النصوص وعودتنا إليها باستمرار...قصصنا في كثير من نصوصها أصبحت سهلة وسريعة وخفيفة ومسطحة. و لن نستطيع علاج هذه الأنيميا الفكرية إلا بقراءة كلاسيكيات الأدب العالمي وكلاسيكيات الفكر الإنساني.ولن نستطيع التعبير عن هذا العمق الفني والفكري الذي اكتسبناه إلا بقراءة النصوص الكلاسيكية العربية المكتوبة والارتباط العاطفي بها.وأنا أحلم بلقاءات قصصية نتحلق فيها حول الجاحظ أو أبي حيان أو جبران.. ليس لكي نغطيهم بالمناهج والنظريات..بل فقط لنقرأ نصوصهم ونتذوق جمالها ونذوقه لبعضنا.)من كلمة ألقيت في الملتقى الوطني حول التجريب في القصة القصيرة بمدينة المحمدية المغربية الذي نظمته جمعية«ملتقى الثقافات والفنون» واتحاد كتاب المغرب...

٣_سيدي ومُولاي:عبارة تعني بمنطوق الدارجة المغربية(المتمكن من الشيء المتقن له)

٤_وفي قراءة القصة يقول أحمد بوزفور
القصة كتابة تحتاج إلى قارئ يقرأها وحده، في خلوة، وعلى مهله، يقرأ فقرة ويتوقف، ليتذوقها ويتأمل فيها وقد يعيد قراءتها قبل أن ينتقل إلى فقرة أخرى.ثم يعيش مع القصة بعد قراءتها زمنا كافيا في صمت.لا فائدة من القراءات القصصية التي نقيمها في لقاءاتنا.عدد كبير من القصاصين يتعاقبون علي المنصة، ويقرأون قصصهم بسرعة، حتى لا يكاد يستوعب أحد من الجمهور، إن و جد جمهور، شيئا.
ومع تكاثر هذه اللقاءات والإلقاءات يتسرب الميكروب الى شرايين القصة، وتصبح أكثر احتفالا بالشعبوية والايديولوجيا، أو بالصراخ والإثارة، أو بالفكاهة و طرافة الاستكشات، ويصبح إلقاؤها أكثر ميلا الى الاستعراض والمسرحية وطلب النجومية.ويتراجع في الكاتب الصمت والتواضع والعزلة.
و يتراجع في الكتاب الفكر والتأمل والعمق.)نفسه..من محاضرة عنونها بوزفور ب(أشكال التخريب في القصة)

٥_إشارة إلى الحوار الذي يرويه الرواة بين أبي سعيد الضرير و أبي تمام، قال أبو سعيد الضرير:"يا أبا تمام لِمَ لا تقول ما يفهم"، فرَد أبو تمام:وأنت يا أبا سعيد لِمَ لا تفهم من الشعر ما يقال"..نجد الحوار في مصنفات كثيرة من بينها مقدمة(شرح الصولي لديوان أبي تمام) تحقيق خلف رشيد النعمان...

٦_كلامنا لفظ مفيد كآستقم:من ألفية ابن مالك في النحو



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بَارَازِيطْ الحياة
- التتارُ آلجدد
- حِيلة ونصف
- دَنَاصِيرُ آلذِّكْرَيَاتِ
- اَلتَّحْرِيرَا
- رُبَّمَا سَأولدُ بُعَيْدَ قليل
- أحمد العياشي سْكِيرج
- مُنِيف مُعَلِّمُ آلْحَيَاة
- متلازمة بْرُوتيه Proteus Syndrome قراءة في عوالم هرفيه بازان
- مُحَال
- سَخافَةُ آلامْتِلَاك
- اُونْسُولْ دِي مَزْيَانَنْ
- جِييُومِيتْري
- VERTIGO
- مكنسة آلساحرة
- لَا شَيْءَ لَهُمْ لا شيءَ لنا لا شيءَ لي
- اَلتَّقاعُدُ آلأَخيرُ لمالك بن حريم الهمداني
- اَلشَّارَفْ
- تَاءُ آلتأنيثِ غيرُ آلساكنةِ التي لها مَحَلٌّ مِنَ آلإعراب
- لَعْكَاسْ


المزيد.....




- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - حَتَّى لَاااايَنْ / إِلَى مَتَى