أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبدالله مطلق القحطاني - عِندمَا كُنتُ مُعَلِّقًا مُتَذَبذِبًا لَعَنَنِيِ الِّلهُ ❓ الكَشْفُ الأَخِيرُ














المزيد.....

عِندمَا كُنتُ مُعَلِّقًا مُتَذَبذِبًا لَعَنَنِيِ الِّلهُ ❓ الكَشْفُ الأَخِيرُ


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7504 - 2023 / 1 / 27 - 22:19
المحور: سيرة ذاتية
    


هَلْ كُنْتُ وَغَدًا حَقِيرًا
كَاذِبًا
وَمُنَافِقًا ومُرْتَزِقًا وَضِيعًا

ومُطَبِّلًا وَذَنَبًا تَافِهًا ؟

وَهَل كُنْتُ أحْمقًا

وَرُبَّمَا مَجْنُونًا
وَأَنَا أكْتُبُ بِتَهوُّرٍ
لَا شَجَاعَةً وَجُرْأَةً ؟

لِمَاذَا كَتَبْتُ مُدَافِعًا عَنْ الْإِسْلَامِ
بِدَايَةِ الأمْرِ

ومُهَاجِمًا لِلْإِيمَان الْمَسِيحِيّ
فِي بدايات حُضُورِيّ الْأَوْلَى
هُنَا
فِي صَحِيفَةِ الحِوَار المُتمَدِّن

كَمُعَلِّقٍ مِن السَّعُودِيَّة
وَيَكْتُبُ بِاسْمِه الصَّرِيح الرُّبَاعِيّ ؟ !

ثُمَّ انْقَلَبَ حَالِي
وَصِرْت فَجْأَةً أَنْقُد الْإِسْلَامَ

وَأُدَافِع عَنْ الْإِيمَانِ الْمَسِيحِيّ ؟

لِدَرَجَة اعْتَقَد الْبَعْضُ إنَّنِي لَمْ أعُدْ
أُطَبِّلُ لَهُ قَدْرَ مَا أَنَا فِعْلًا أُرْوِّجُ لَه
؟ !

هَلْ أَنَا مُجَرَّدُ مُرْتَزِقٍ نَفْعِيٍّ
وَالْحَالَةُ هَذِهِ ؟ !

فَلِمَاذَا إذْن كُنْت
ولَازِلْتُ أَشْكُو ضِيقَ الْحَالِ
لَوْ كُنْت فِعْلًا كَذَلِك !

وَمَاذَا عَن الاستفزاز وَالتَّحَدِّي
مِمَّن اتَّهمَنِيّ بِهِ الْبَعْضُ !

وَهَل فِعْلًا كُنْتُ ولَازِلْتُ
أُدَافِع عَنْ الْمَظْلُومِ

مَهْمَا كَانَ مُعْتَقَدُهُ
وَجِنْسُه وقَوْمِيَّتُه ؟

مِنَ الصَّعْبِ عَلَيَّ أَنْ أُجِيبَ
عَمَّا سَبَقَ سَلْبًا أَوْ إيجَابًا

لَا أَحَدَ يَوَدُّ التَّحَدُّثَ عن نَفْسِه
خَاصَّةً في سِيَاق مَدْح الذَّات
أو حَتَّى جَلْد الذَّات

لَا أَحَدَ لعَوامِلَ كَثِيرَةٍ مَعْلُومَةٍ

لَكِن الْمُهِمّ
هَلْ مَا كَتَبْتُه وَنَقْلَتُه
بِصِدْق وَأَمَانَة عِلْمِيَّة

وَقُلْت رَأْيِي فِيهِ بِتجَرَّدٍ
ومَوْضُوعِيَّة ومِهَنِيَّة
وبِصِدْق وَإِنْصَاف ؟

وَعِنْدَمَا كَتَبْتُ مِئات التَّعْلِيقَات...

وَوَضَعَت نَفْسِي مَوْضِع الْمُسْلِمَ
الْمُدَافِعَ عَنْ مُعْتَقَدِهِ كَمَا وَرِثَه... .

وَكَذَلِكَ الْحَالُ

عِنْدَمَا وَضَعْتُ نَفْسِي مَوْضِع
الْمَسِيحِيّ
الْمُدَافِعِ عَنْ مُعْتَقَدِهِ

هَلْ كُنْت صَادِقًا فِيمَا قُلْتُه
وَنَقْلَتُه وَكَتَبْتُهْ ؟

بَل وَعِنْدَمَا كُنْت أَتَحَدّثُ عَن مَشَاكِليّ الشَّخْصِيَّة

كَشَخْصٍ مُعَاقٍ
إِعاقَةً ذِهْنِيَّةً

هَلْ كُنْتُ فَقَط أَتَحَدّثُ عَنْ نَفْسِي

أَمْ كُنْتُ أَتَحَدّث بِلِسَان شَرِيحَة ذَوِي الاِحِتِيَاجات الْخَاصَّة!

جَمِيعِهِمْ فِي وَطَنِي ؟

طبعاً كَمَا قُلْتُ

لَا يُمْكِنُ لِي أَنْ أُجِيبَ

لَكِن أَتْرُك لَكُم الْجَوَاب

وَلَسَت نَادِمًا أبداً عَلَى مَا سَبَقَ
وَقُلْتُه وَكَتَبْتُه . . . .

خَاصَّة عَشَرَات الْمَقَالَات
لَاحِقاً....

وَقَدْ تَحَقَّقَ كَثِيرٌ
مِمَّا طَالَبْتُ بِه
الْيَوْم !

الْمُهِمّ سأنقل لَكُم ثَانِيَةً
مَا اَعْتَقِدُ فِيهِ رُبَّمَا الْجَوَاب

وَلَو تَلْمِيحًا لَا
تَصْرِيحًا . . .


القحطاني بين الإمكان و القيد

الزنديق الأعظم
2015 / 7 / 15

يمتلك القحطاني ملكة النقد لكنه يفتقر إلى فضاء الحرية
لممارستها و تتفاقم المشكلة حينما يسلط على رأسه مجلاد
القمع الوهابي فيكني عندما يريد أن يصرح و يضطر لاتخاذ منهج
المؤمن حين يريد أن ينفلت من التأطير و يكتب مقالات لا تصلح
كدراسات كونها تظل سطحية غير شاملة و حذرة لدرجة الإفساد
القحطاني لا يكتب كل ما يريد و ينتقي منه فيظهر الاجتزاء كينونة مخالفة للكامل لو قيض له الظهور و بهذا يناقض نفسه بين ما يريد و بين ما يكتب و هو مجبر
له حلان إما أن يتوقف عن الكتابة
أو يكتب تحت اسم مستعار
و لا عيب إن فعل لأن العار ليس له لكن لمضطهديه و ظالميه و من يلجؤون الكتاب و الكاتبات إلى التخفي لأنهم لا يطيقون النور
القحطاني لو صرح بدون خوف لرأينا مقالات أخرى لكنه خائف و نحن نتفهم خوفه و لا نلومه....



مثلك لست مع أن يكتب القحطاني باسم مستعار

أ. د. أفنان القاسم
2015 / 7 / 16

إذا كتب القحطاني وكل كاتب إشكالي آخر باسم مستعار راحت عليه وعلينا كقراء، تجربته الحياتية مذهلة وبالتالي الكتابية، فكل واحدة تستمد قوتها من الأخرى، وأعتقد جازمًا أن قوته الروحية باسم مستعار لن يكون لها أثرها فينا محبين له أو غير محبين....

_____________

وأخيرًا لَا تَنْسَوُا إنَّنِي كَتبتُ عَن الإِلْحَاد مَرَّاتٍ كَثِيرَةٍ

ونَقَدْتُ كَذَلِك سَاخِرًا
الحُكومةَ وقَوانِينَها
بِشَأْن عُقوبة المُلْحِد
وَكَذَلِك سَجْنِها للمُلْحِدين




أُعَدْتُّ وَضَعَه لِأَنَّ الْبَعْضَ وَضَعَنِي بخنْدَق وَاحِدٍ مَعَ بَعْضٍ
مِمَّن زَعَم تَنَصُّرَه
واعِتِنَاقَه الْمَسِيحِيَّة
فِي أُورُوبَّا بَعْدَ حُصُولِهِ عَلَى اللُّجوء ثُمَّ الْجِنْسِيَّة الْغَرْبِيَّة
رَجَع لِمُعْتَقِدِه السَّابِق !
رُبَّمَا أَتَنَاوَل الْأَمْرَ لَاحِقاً

أَرَاكُم لاحِقاً . . . .



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن أخْرج خِلسةً من وطني مُهرَّبًا كالمُجرِم !
- عِندمَا كُنتُ مُعَلِّقًا مُتَذَبذِبًا لَعَنَنِيِ الِّلهُ  ...
- أنا ومَوقِع الزّنَادِقَة العَربَ الْفَسَقَة لَعَنَهُم الله&# ...
- أنا والكُفّار المُشرِكون الغرْبِيّون لَعَنَهُم الله ❗ ...
- القدسُ ماخورٌ مقدس مكةُ ماخورٌ مْبَسِّيّ
- قُرَّاء الحِوَار المُتمَدِّن وحِوار السياسَة والمُعْتَقَل! 2
- أنا والكُفَّار المُشرِكون الغَرْبِيُّون لَعَنَهُم الله d ...
- بَراءَةُ الكَاثُولِيك وَعَشْرةُ أَعْوَامٍ فِي الحِوَار المُت ...
- انقطاع مؤقت عن الكتابة ❓❗
- أسْئلَةٌ مَمْنوعَةٌ فِي صَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن ! (1)
- العُهْرُ فِي مَكّةْ❕الإنْتِحار فِي بَغْدَاد ❓
- إلى مُدِير الأحَوال المَدَنِيَّة وبِدوُن تَحِيَّة !
- لِلتَّارِيخ يَا سَادَة ⚒️
- رَشِيد صَديقِي القَدِيم عُدْ إلينا مُجَدَّدًا !
- صَحِيفَة الحِوَار المُتَمدِّن حَان وَقتُ فَضْح الأوْغَاد !
- لماذا صَانِعُ القَرَار لا يَحِلُّ الشُّرطَة الدّينِيّة d ...
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 3 ))
- ياحكومة قال أنفخ ياشريم قال مامن برطم ! كلاكيت أول مره
- أنا والكُفَّار المُشرِكون الغربيون لَعَنَهُم الله ! اللقاء ا ...
- جَشع المُلَّاك وتهاون الحُكومة الطَاهِرة في جِدَّة !


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبدالله مطلق القحطاني - عِندمَا كُنتُ مُعَلِّقًا مُتَذَبذِبًا لَعَنَنِيِ الِّلهُ ❓ الكَشْفُ الأَخِيرُ