عِندمَا كُنتُ مُعَلِّقًا مُتَذَبذِبًا لَعَنَنِيِ الِّلهُ ❓ الكَشْفُ الأَوَّلُ

عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب
(Abduallh Mtlq Alqhtani)

الحوار المتمدن-العدد: 7501 - 2023 / 1 / 24 - 13:03
المحور: سيرة ذاتية
    

أنا كَرِهْتُ نَفْسِي قبل اِسْمِي!

عبدالله بن مطلق بن سيف القحطاني/ جدة

2013 / 2 / 19

ماذا قَدَّمْنَا نحن للآخر حتى يشعر بالقُرب والتقَرُّب لنا ؟
قَدَّمنا له جَزَّ العُنق بالسيف بذَرِيعَة تَطبِيق شَرْع الله!
يُطَبَّق الشَّرْعُ المزعوم على الضعيف المسكين
أما أَسَافِل المُجرمين ممن لهم نُفوذٌ فلا أحد يِحَاسِبُهم
بل كيف يُحَاسَب مَنْ هو المُجرم الذي يَتَغَنَّى بِتَطْبِيق شَرْع الله ولانَعْرِف الله الذي يَعْنُوْنَهُ المُجْرِمُون!
وقَدَّمنا للآخر جَزَّ عُنقِ أحدهم ذبحًا بالسكين
مِن الوَرِيد للوريد كالشاة مع التكبير!
وباسم الله!
الله آخر قَطعًا
ليس الله الأول الذي سئمنا سماع أسْطُوانَة تَطْبِيق شَرْعِه مِن الحُثَالة إياها !
لماذا يَحْتَرِمُنا الآخر ليشعر بالفخر فيسمي ابنه باِسمٍ مُشاعٍ عندنا
أو ليسمي شركته أو مَتجَرَه
ونحن أيضًا لا نَمْلِك مِثقَال ذَرِّة من صِدْقٍ وأمانة
واحترام للقانون يؤمن به مَلَاحِدَة الغرب؟!
نحن مِن أفعالنا سَلَّطَ الله تعالى علينا أَرَاذِلَنَا
فَصُرْنَا سُخْرَةً لهم
وهم سُخرَةٌ لأسْيَادِهم الغَرْبِيِّين
فالشكر لله تعالى أن جَعَل جَزَاءَنا معا مِن جنْس وفُحْشِ أَعْمَالِنَا !!‏‎ ‎

------------------
يابَابِلِي الوَطَن مافيه أَعَزُّ ولا أَحلَى مِنهُ

عبدالله بن مطلق بن سيف القحطاني/ جدة

2012 / 6 / 27

أنت من وراء كمبيوتر تكتب وباسم مُستعار
لذا لا تعرف شُعور الحرية التي أناأعيش نعمَتِها!
أنا بوطني العزيز الحبيب الغالي وباسمي الرباعي الصريح أكتب بحرية وشعور بالأمن وعدم الخوف من ضُيوف الظَّلام وخفافيشه!
أنا أمشي حُرَّاً كريمًا سَعيدًا بشَوارِع جِدَّة
الكل أَعْرِف
لا أحد يَعْتَرِض طريقي !
بل معي بِطَاقة معَاق أدخل بها أي دَائِرَة حُكومِيَّة وَأُنْهِي مَوْضُوعِي بثوان معدودة ولا أنتظر الدَّوْر!
أذهب للتأهيل الشامل بجدة للذكور فأجد أُناسًا رائعين من المدير للمستخدم!
أذهب للضمان الاجتماعي بجدة كذلك الحال
وأذهب للمستشفى وأخذ عِلاجِي فَوْرًا
لم تَتَأخِذْ السُّلْطة أي مُنَغَّصَة بل حريتي زادت!
أيها المتستر باسم مستعار
العَائِلَة الحَاكِمَة لاشَأن لها بِسَخَافَاتِك!

وكن رَجُلًا ولاتحاول الإساءة لرموزنا السياسية ظَانَّاً أنَّ شَيئًا ما سَيحدث بسبب ذلك!
أنت وَاهِمٌ ولاتعرف وطني!
روح ياشاطر إلعب بعيد!
تركت اليابان والبوذية التي تؤمن بثالوث مثلكم وأدخلتنا بموضوع آخر! موت بغيظك أنا ببلدي ووطني الحبيب أَشُّم هَوَاه وهذه تكفيني!
وفَوْق هذا حُرٌّ مُكَرَّمٌ أتلقى كل رعاية حسنة ولست مثلك لاتَجْرُئ على إظهار اسمك!
وأستغرب بحق!
لأن النَّصَارَى في بلادنا العربية قيمتهم أكثر مِنَّا
الحُكُومَات والشُّعوب تحترمهم! أظْهِر نَفْسَك!!‏‎

----------

مَنْ تَخْدَع ؟! حُقوقُ المَرأةِ وَسِيلتُك فَحَسِب!

17 / 12 / 2012

نحن مع حُقوق المرأة بالمطلق بل ومع حُقوق المثليين جِنسيًا
نحن مع حقوق الإنسان بالمطلق الأعم
نحن أيضًا كنشطاء حقوقيين مع حقوق البهائيين والقاديانيين
ناهيك عن الشيعة والصوفية والإسماعيلية بل وعَبَدَة الشيطان طالما هذا هو إختيارهم!
نحن ومن دَاخِل الوطن وبالاسم الصريح نُعلِنَها مُدَوِيَّة عالية وأنت تعرف نوع البيئة التي أعيش بها!!!
سيدي أنت لاتتحدث عن حقوق المرأة بل وليس لك جُهْدٌ مَلْمُوسٌ أنت تَقْدِح بمعتقدنا العظيم وهذا غرضك الأوحد من خلال ملف حقوق المرأة
ولاتنسى بقية موضوعاتك عن إسلامنا العظيم‎ ‎
ونوعية طروحاتك!! شكرا لك.

،،،،،،

فك كود القحطاني في مقال_ الالحاد والمشايخ والعناد

عبد الله اغونان

2015 / 7 / 20

لاتهم المجاملة في الحق

القحطاني كاتب ذاتي وانفعالي باعترافه فكل ثورته وانقلابه هو لمسائل خاصة

وهذا ما يعترف به في مقاله بعنوان

الالحاد والمشايخ والعناد والاستبداد

فهذا النص البنيوي يوضح كل شيئ

انه اعتراف مكتوب

والاعتراف سيد الأدلة.

،،،،،

الحرية للأستاذ عبد الله مطلق القحطاني

ليندا كبرييل

2015 / 7 / 21
الأستاذ أفنان القاسم المحترم

في ت16 تفضلت بالقول إن الأستاذ القحطاني بدأ بنقده للإسلام، ثم بالمسيحية، وغدًا ربما بالبوذية

المعذرة إذا قلت لحضرتك إن نقده ليس نزيها
ذلك أنه كان يمسح الجوخ آنذاك للمسيحيين، حتى ظنناه مسيحيا أكثر من المسيحيين أنفسهم
وأنا لست ممنْ يصدق هذه اللغة للأسف، لأنها لغة غير موثوقة أو محايدة
نحن لم نعلم أنه بصدد نقد الإسلام أو غيره
ونقده للأمانة ليس سيئا،إنه يتناول أمورا دقيقة

الناقد المحايد هو الذي يتناول بشكل علمي كافة الأديان على قدم المساواة في النقد، لا أن يمدّ الحبل للمؤمن المسيحي ليتعلق به،ثم يقطعه فجأة ليمد حبلا آخر للمؤمن المسلم وما زال ..

نفاق، وتلوّن،والمعذرة أني لا أصدق هذه اللهجة المضحكة لي
بإمكانك أن تراجع مقالاته من بدايتها لترى أني لم أسجل إلا تعليقا واحدا عنده ومنذ فترة قريبة وليس من بداياته،لأني لم أصدقه من بدئه حتى وهو يمدح بالمسيحية
وقد ذكرت لك هذا في مقالك الأول عنه

أما إذا كان الموضوع عن المشاركة في حملة للمطالبة بحريته، فأنا أول من يفكر بالتوقيع عليها

الحرية لكل مظلوم

شكرا لجهودك الكريمة وآمل أن تجد أذنا صاغية من المهتمين بالأمر
تقديري.


,,,,,,

الدِّيْكْتُاتُورِيَّة
مُسْلِمٌ سَابِقٌ

2012 / 6 / 23


سَألَ صَحَفِيٌ الجِنَرال الدِّيكْتَاتُور
فَرانْكُو مَا هِي الديكتاتورية ؟
فَأجَابَه
أَنْ تَجْعَلَ المُثَقَفِّينَ و المُفَكِّرِيِن يَصْمُتُون!
___________________
الحَقِيقَة حتى بَعْض المَوَاقِع والصُّحُف الإلكترونية نَجَحت بأن جَعَلت الكَثِيرَ من نُخْبَة الأُدَبَاء المُثَقَفِّين الكُتَّاب يَصْمُتُون
بسِياسَة الإرهاب الفِكْرِي والقَمْعِي....

من خلال مَنْع النشر في حَالات كَثيرةٍ ومن خلال سِياسَة التَّقْزيم والتَّهْمِيش المُتَعَمَّد❓❗❔❕❓


❔❓❗❔❕❓❗❓❗

👇👇👇✍️👇👇👇

هَلْ كُنتُ مُنَافِقًا مُرْتَزِقًا وَوَغْدًا حَقِيرًا مُتَذَبْذِبًا❔❕
جَبَانًا ❕
❗
مِثَل ما قَال البَعْضُ❓❔❗❕

الجَوَاب في مَقَالٍ قَادَم......

#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات