أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - لِلتَّارِيخ يَا سَادَة ⚒️















المزيد.....

لِلتَّارِيخ يَا سَادَة ⚒️


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7488 - 2023 / 1 / 11 - 12:05
المحور: مقابلات و حوارات
    


ولا عيب إن فعل لأن العار ليس له

لكن لمضطهديه و ظالميه
ومن يلجؤون الكُتَّابَ والكَاتِبَات إلى التخفي
لأنهم لا يطيقون النور....

الزنديق الأعظم


👇✍️🖕

عندما كَتَبْتُ عِدَّة أَسْطُرٍ كتعريف مُقْتَضَبٍ مُوجَزٍ عني
استجابة لطلب صديق قارىء كريم وعزيز
وكذلك تَفَضَّلَت عَلَيَّ هيئة تحرير صَحيفَة الحِوَار المُتمَدِّن الإلكترونية
العَريقَة والعزيزة
وتم تحديث موقعي الفرعي

تَعَرَّضْتُ للهجوم الْحَادْ مِن البعض واتهامي بالجُبن

لأني تصريحًا لا تَلميحًا

أقْرَرْتُ وأنا بكامل قواي الجُنُونِيَّة لا العَقْلِيَّة
اعْتَرَفتُ - بِعْظْمَة لِسَانِي- أني في السابق قد كَتَبْتُ بأسماء مُسْتَعَارة كثيرة
وبعضها نِسَائِيَّة!

سواء هنا أو في مِوَاقع أخرى
وعلى السوشيال ميديا المختلفة

اتهمني هذا البعض بالخَوف والجُبن!

لن أرُدَّ عليهم؟

لكن هل يعرفون أين أعيش؟

هل قرأوا ما سبق لي شَخْصِيَّاً هنا

أن كتبته عنا تَعَرَّضْتُه له من صُنوف تَعْذِيب شديدة
عندما اعْتُقِلْتُ للمرة الأولى من مُدَرَّج الكُلِّيَّة
وفي أثناء أداء امتحان واختبار نهاية التِّرْم الثاني في الجامعة؟

هل قرأ أحدهم عن مدة التحقيق الطويل
والتنكيل والتعذيب؟

لن أرُدَّ

لأنني لست في مَوْضِع ضَعْفٍ
أو اِتِّهَام

لكن للتأريخ

🔨⚒️🔨

سأنقل لكم التالي وهو مَنْشُور في صَحِيفَة الحِوَار المُتمدِّن منذ يوليو 2015

وأوجه التحية لمعالي الأستاذ الدكتور أفنان القاسم
الغائب الحاضر دَومًا
( كلنا شوق بعودتك يا بروف فغيبتك قد طالت جدًا )

والتحية أيضا للكاتب الكبير والفيلسوف المخضرم الأستاذ العظيم
نبيل عودة

والأستاذ العزيز الزنديق الأعظم

✍️✍️✍️

نبيل عودة

2015 / 7 / 21

لا اعرف لماذا يسمونها دولا تلك التي تسجن من يقرأ ..
والويل اذا قرأت لمن ليسوا من فصيلتك القبلية والمخبولة.
ما قرأته عن القحطاني وتعذيبه ، لا يختلف عن سجن وتعذيب كوبرنيكوس وربما قتله وسجن جاليليو معزولا حتى موته.. لأنهما ببساطة اكتشفا أن الشمس هي مركز الكون.. وليس الأرض.. والمصيبة انها كروية وليست مبسطة تبسيطا.


القحطاني بين الإمكان و القيد

2015 / 7 / 15

الزنديق الأعظم

يمتلك القحطاني ملكة النقد لكنه يفتقر إلى فضاء الحرية لممارستها و تتفاقم المشكلة حينما يسلط على رأسه مجلاد القمع الوهابي فيكني عندما يريد أن يصرح و يضطر لاتخاذ منهج المؤمن حين يريد أن ينفلت من التأطير و يكتب مقالات لا تصلح كدراسات كونها تظل سطحية غير شاملة و حذرة لدرجة الإفساد

القحطاني لا يكتب كل ما يريد و ينتقي منه فيظهر الاجتزاء كينونة مخالفة للكامل لو قيض له الظهور و بهذا يناقض نفسه بين ما يريد و بين ما يكتب و هو مجبر

له حلان إما أن يتوقف عن الكتابة
أو يكتب تحت اسم مستعار

و لا عيب إن فعل لأن العار ليس له لكن لمضطهديه و ظالميه و من يلجؤون الكتاب و الكاتبات إلى التخفي لأنهم لا يطيقون النور

القحطاني لو صرح بدون خوف لرأينا مقالات أخرى لكنه خائف و نحن نتفهم خوفه و لا نلومه


إلى زين الأعظم صحيح ما تقول ولكن...

2015 / 7 / 15

أفنان القاسم

أفضل زين على زنديق رغم أنني لست ضدها: ما تقوله عين الصواب، لكن هذا ليس أمري، أنا لدي مادة قحطانية وضعية، ومقاربتي النقدية ستلتزم بها... كل الشكر لتفضلك.

طرح هام لموضوع غائب عن ثقافتنا

نبيل عودة

2015 / 7 / 16

مأساة الفكر العربي أنه لم يخرج بعد من قشرة بيضة الدين رغم أنها فسدت لدرجة صارت تزكم الأنوف.
أستطيع أن أفهم أن النقد للدين ليس ميسرا في مجتمع يرى بالدين كل قيمه وكل مشاعره لدرجة يمكن أن نتخيل أن الدين حول المجتمعات العربية إلى مجتمع مسرح دمى تحرد بواسطة الخيظان .

ربما كان أفضل أن يكتب القحطاني باسم مستعار، لكنه لن يكون مؤثرا كما هو باسمه المعروف.
د. أفنان يطرح الموضوع بطريقة ليست ميسرة للفهم لدى أوساط واسعة من القراء، ليس بسبب فكره الأكاديمي ، إنما من منطلق علاج قضية هي أشبه بدخول حقل ألغام ...

من ناحية أخرى لفهم اشكالية التدين لدرجة نفي الرأي الذاتي لحساب الرأي الجماعي البدائي في تركيبته لم يترك تبريرا إلا الدخول في عالم الاصطلاحات العلمية.. .. المشكلة ليس صعوبة فهم المادة الفكرية لأفنان ، إنما عدم تعود المثقف العربي ، مع الأسف ، على الخوض بقضايا لم تنشأ الظروف الاجتماعية التنويرية في المجتمعات العربية لجعلها ضمن مبادئ التعليم
لذلك نقرأ المادة ونحن بحاجة إلى قاموس لتفسير الاصطلاحات التي تجاوزت العقل العربي!!
لا يمكن تبسيط الموضوع والا صار المقال أشبه بخرق لا تشكل قطعة واحدة .


مثلك لست مع أن يكتب القحطاني باسم مستعار

أفنان القاسم

2015 / 7 / 16

إذا كتب القحطاني وكل كاتب إشكالي آخر باسم مستعار راحت عليه وعلينا كقراء، تجربته الحياتية مذهلة وبالتالي الكتابية، فكل واحدة تستمد قوتها من الأخرى، وأعتقد جازما أن قوته الروحية باسم مستعار لن يكون لها أثرها فينا محبين له أو غير محبين... أريد فقط أن أؤكد ما خلصت إليه بخصوص صعوبة أو عدم صعوبة نصوصي، صحيح كما تقول لم يعتد القارئ العربي عموما على مثل هذه الكتابة، ولكن مع دوام القراءة والصبر واقتناص المتعة سيصبح القارئ سيدا لما يقرأ وفاعلا ومؤثرا في الكتابة وفي الكاتب .



الفنون والموسيقى والتنوير في الخليج

طيف من الماضي


2015 / 7 / 24

صباح الخير دكتور
عرفت أنك حتكتب مقالات عن التنوير في العالم العربي وخاصة في دول الخليج
هل ستتحدث عن دور الفنون والموسيقى في عملية التنوير ؟
وهل ستذكر أي شيء عن تجارب التنوير في شمال أفريقيا وبلدان الشام منذ القرن الماضي حتى اليوم ؟
وكيف يمكن طرح رؤية تنويرية واقعية مستفيدا من نجاحات واخفاقات من سبق ؟
وهل يمكن الحديث عن تنوير متأملا بمعزل عن الحديث عن حقوق المرأة ودورها الحيوي بالمجتمع كأم ومربية وعاملة ؟



https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=476359



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رَشِيد صَديقِي القَدِيم عُدْ إلينا مُجَدَّدًا !
- صَحِيفَة الحِوَار المُتَمدِّن حَان وَقتُ فَضْح الأوْغَاد !
- لماذا صَانِعُ القَرَار لا يَحِلُّ الشُّرطَة الدّينِيّة d ...
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 3 ))
- ياحكومة قال أنفخ ياشريم قال مامن برطم ! كلاكيت أول مره
- أنا والكُفَّار المُشرِكون الغربيون لَعَنَهُم الله ! اللقاء ا ...
- جَشع المُلَّاك وتهاون الحُكومة الطَاهِرة في جِدَّة !
- الحِوَار المُتمَدّن والمُقَاطَعَة بين المُسْلِمِين والكَاثُو ...
- أنا أفضل حالا ممن تَخرَّج من كليته!
- تعالي إلى ديني الملعونِ يا ديني في معابدِ الشياطين بينَ سيقا ...
- سأصلي تحتَ صليبِكِ يا أختي وأنا أقرأُ القرآن ! سنضاجعُ نساءَ ...
- أنا مع واشنطن دوماً ظالمة أو مظلومة !
- الحِوَار المُتَمَدِّن مَعَ الشُّكْر وَدَاعًا
- السُّعودِية والوافِدُون بَين التَّجْنِيس والتَّقْيِيد !
- كفرتُ بالذي اِستَوى وآمَنْت بالذي تَجَسَّد
- الإِسْلَام السِّياسِيّ السُّعودِيّ الرَّسْمِيّ وَالعَيْن الع ...
- إسْلَام أَيه اِلِّلي أَنْتَ جَاي تُقول عَليه ؟
- الإسَلام السياسي بين الحَقيقة ووَاقِع التوظِيف !
- بَلْ جَاسُوسًا عَمِيلًا بأَبْخَسِ سِعْر !!
- المُعَاقُون والعُمْدَة وهَيْئَة الإِحْصَاء !


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - لِلتَّارِيخ يَا سَادَة ⚒️