الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
| الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - لِلتَّارِيخ يَا سَادَة ⚒️ | ||||||||||||||||||||||
|
لِلتَّارِيخ يَا سَادَة ⚒️
| نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
| حفظ |
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
رَشِيد صَديقِي القَدِيم عُدْ إلينا مُجَدَّدًا !
- صَحِيفَة الحِوَار المُتَمدِّن حَان وَقتُ فَضْح الأوْغَاد ! - لماذا صَانِعُ القَرَار لا يَحِلُّ الشُّرطَة الدّينِيّة d ... - أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 3 )) - ياحكومة قال أنفخ ياشريم قال مامن برطم ! كلاكيت أول مره - أنا والكُفَّار المُشرِكون الغربيون لَعَنَهُم الله ! اللقاء ا ... - جَشع المُلَّاك وتهاون الحُكومة الطَاهِرة في جِدَّة ! - الحِوَار المُتمَدّن والمُقَاطَعَة بين المُسْلِمِين والكَاثُو ... - أنا أفضل حالا ممن تَخرَّج من كليته! - تعالي إلى ديني الملعونِ يا ديني في معابدِ الشياطين بينَ سيقا ... - سأصلي تحتَ صليبِكِ يا أختي وأنا أقرأُ القرآن ! سنضاجعُ نساءَ ... - أنا مع واشنطن دوماً ظالمة أو مظلومة ! - الحِوَار المُتَمَدِّن مَعَ الشُّكْر وَدَاعًا - السُّعودِية والوافِدُون بَين التَّجْنِيس والتَّقْيِيد ! - كفرتُ بالذي اِستَوى وآمَنْت بالذي تَجَسَّد - الإِسْلَام السِّياسِيّ السُّعودِيّ الرَّسْمِيّ وَالعَيْن الع ... - إسْلَام أَيه اِلِّلي أَنْتَ جَاي تُقول عَليه ؟ - الإسَلام السياسي بين الحَقيقة ووَاقِع التوظِيف ! - بَلْ جَاسُوسًا عَمِيلًا بأَبْخَسِ سِعْر !! - المُعَاقُون والعُمْدَة وهَيْئَة الإِحْصَاء ! المزيد..... - لماذا كانت نسبة المشاركة في الانتخابات العراقية منخفضة جدًا؟ ... - بعد أنباء عن قرب تقاعده.. أفيخاي أدرعي: -روقوا مازلتُ هنا- - انتخابات العراق.. كيف تتحول لافتات المرشحين إلى خردة ومصدر ر ... - سـرقـة تماثيل رخامية ثمينة من المتحف الوطني في دمشق - انهيار جسر هونغ تشي في الصين بعد أشهر من افتتاحه - الدجاج المقلي والبيتزا.. جدل كيك حفلات الزفاف في مصر - نشر رسائل تزعم أن ترامب أمضى ساعات مع إحدى ضحايا جيفري إبستي ... - -لا أملك إلا كلمات من أجل وطني-... من هو شاعر الحراك الجزائر ... - بوعلام صنصال... الكاتب المعارض الذي تحول إلى رمز للخلاف الفر ... - -تقبلت فكرة الموت بهدوء-... سيباستيان يروي لفرانس24 لحظات رع ... المزيد..... - رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول كتابه: ال ... / رزكار عقراوي - تساؤلات فلسفية حول عام 2024 / زهير الخويلدي - قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي - حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ - رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي - ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي - كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى - حوار مع ميشال سير / الحسن علاج - حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان - المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني المزيد..... |
||||||||||||||||||||
| الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - لِلتَّارِيخ يَا سَادَة ⚒️ | ||||||||||||||||||||||