أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبدالله مطلق القحطاني - رَشِيد صَديقِي القَدِيم عُدْ إلينا مُجَدَّدًا !














المزيد.....

رَشِيد صَديقِي القَدِيم عُدْ إلينا مُجَدَّدًا !


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7487 - 2023 / 1 / 10 - 14:58
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


قبل ثلاث ساعات كتب الأستاذ الزميل في صحيفة الحوار المتمدن الإلكترونية الكَاتِب والباحث والمؤرخ
والمُفَكِّر
والاكاديمي الإعلامي المعروف
الصديق اللدود رشيد المغربي مَنشُورًا مختصرا على صفحته في الفيس بوك قائلا :
أرونا سماحة دينكم بأخلاقكم لا بادعاءاتكم ،،،

الواقع يا صديقي القديم أنني أقرأ لك أكثر مما تقرأ لي ❓
نعم أنا كل يوم أدخل صفحتك على الفيس بوك
وللأسف موقعك على الإنترنت محجوب كحال عودة حجب موقع صحيفة الحوار المتمدن
وهذا الحجب وفي ظل السعودية الجديدة
والتي أنت يا صديقي اللدود رشيد قد تفاخرت بها تلميحا أكثر من مرة في منشوراتك السابقة غير مقبول !

ما يهمني عزيزي وزميلي الحبيب أن بعض بوستاتك في صفحتك على الفيس بوك
أكدت لي أن القلوب عند بعض
وأن كلينا يقرأ للآخر
أنت تقرأ ما أكتبه هنا

وأنا أقرأ ما تكتبه في صفحتك المشار إليها آنفا
وهذا يعني يا أخي الغالي أنك وإن انقطعت عن الكتابة هنا في صحيفة الحوار المتمدن
إلا أنك لم تنقطع يوما عن الولوج والدخول إليها كل يوم
لتقرأ المقالات المنشورة

فلما الإصرار على الانقطاع عن الكتابة
والعودة لموقعك الفرعي وإحيائه من جديد؟

لماذا يا صديقي القديم لا تعود❓

نعم لديك منصاتك الشخصية المتعددة ولديك برنامجك المتلفز اليوم
أيضا الشهير
لكن هذا لا يمنع من عودتك للكتابة والنشر أيضا في موقعك الفرعي

في صحيفة الحوار المتمدن الإلكترونية!

هل تذكر يا رشيد رحلتنا الأولى إلى صحيفة الحوار المتمدن؟
قبل أحد عشر عاما وعبر صفحتك على الفيس بوك
وكان عدد المتابعين لك لا يتجاوزون الأربع والستين ألف متابع فقط!
هل تذكر عندما كانت صفحتك من أشهر صفحات الفيس بوك في المناظرات والحوارات والنقاشات؟

وكان يحضر فيها الكثير والكثير من الأخوة الإسلاميين
مشاهيرهم!

كانت معارك فكرية حامية الوطيس

وكان لديك عدد من الأدمن ومراقبي الصفحة والذين كانوا يكثرون الحظر!
نعم كان سلاح الحظر متفشيا وليس كما اليوم
إذ لا نرى حذفا للتعليقات التي كانت تحذف رغم أنها أقل حدة من اليوم!

الشيب يا صديقي والشعر الأبيض واضح أنه لعب دورا في ذلك!

لكن وقتها أنا من أعلنت بعد ما تعرفت على موقع الحوار المتمدن صدفة
أنني مللت من كثرة عشرات الحسابات التي تم حظرها في صفحتك
وسأبدأ الكتابة في الحوار المتمدن وسأغادر صفحتك!

الجميع يشهد على هذه الواقعة
إلا أنك سبقتني وبدأت تكتب المقالات مباشرة!

أما أنا فبدأت السلم من الدرجة الأولى
إذ بدأت بالتعليقات
بداية عام 2012
حتى 30/ 7/ 2014

وبدأت بعد اكتساب بعض الخبرة بكتابة المقالات
وبعد مرور عامين وبضعة أشهر

كنت نجما يا رشيد
كعادتك ولازلت

نعم أذكر تلك الأيام
وأفتقدك هنا بشدة
فعد يا صديقي القديم اللدود
ولم يبق في العمر نصف ما راح منه!
هل تريد أن نخسر تسعة عشر عاما أخرى؟

منذ عام 2004⁉️❓

عد يا صديقي القديم
فالجميع في انتظارك هنا في صحيفة الحوار المتمدن الإلكترونية...




رشيد المغربي


الموقع الفرعي في الحوار المتمدن: https://www.ahewar.org/m.asp?i=6797

رشيد صديقي القديم
آخر مقال لك يوم 7/7/2015
ومثل هذا اليوم والشهر من عام 2006
هل يذكرك بشيء؟!!!



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صَحِيفَة الحِوَار المُتَمدِّن حَان وَقتُ فَضْح الأوْغَاد !
- لماذا صَانِعُ القَرَار لا يَحِلُّ الشُّرطَة الدّينِيّة d ...
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 3 ))
- ياحكومة قال أنفخ ياشريم قال مامن برطم ! كلاكيت أول مره
- أنا والكُفَّار المُشرِكون الغربيون لَعَنَهُم الله ! اللقاء ا ...
- جَشع المُلَّاك وتهاون الحُكومة الطَاهِرة في جِدَّة !
- الحِوَار المُتمَدّن والمُقَاطَعَة بين المُسْلِمِين والكَاثُو ...
- أنا أفضل حالا ممن تَخرَّج من كليته!
- تعالي إلى ديني الملعونِ يا ديني في معابدِ الشياطين بينَ سيقا ...
- سأصلي تحتَ صليبِكِ يا أختي وأنا أقرأُ القرآن ! سنضاجعُ نساءَ ...
- أنا مع واشنطن دوماً ظالمة أو مظلومة !
- الحِوَار المُتَمَدِّن مَعَ الشُّكْر وَدَاعًا
- السُّعودِية والوافِدُون بَين التَّجْنِيس والتَّقْيِيد !
- كفرتُ بالذي اِستَوى وآمَنْت بالذي تَجَسَّد
- الإِسْلَام السِّياسِيّ السُّعودِيّ الرَّسْمِيّ وَالعَيْن الع ...
- إسْلَام أَيه اِلِّلي أَنْتَ جَاي تُقول عَليه ؟
- الإسَلام السياسي بين الحَقيقة ووَاقِع التوظِيف !
- بَلْ جَاسُوسًا عَمِيلًا بأَبْخَسِ سِعْر !!
- المُعَاقُون والعُمْدَة وهَيْئَة الإِحْصَاء !
- إِنْسَانِية واشُنطن وفَشَل الإسَلام بلِسَان مُبْتَعَث سُعودي ...


المزيد.....




- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبدالله مطلق القحطاني - رَشِيد صَديقِي القَدِيم عُدْ إلينا مُجَدَّدًا !