أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله مطلق القحطاني - أنا ومَوقِع الزّنَادِقَة العَربَ الْفَسَقَة لَعَنَهُم الله❗















المزيد.....

أنا ومَوقِع الزّنَادِقَة العَربَ الْفَسَقَة لَعَنَهُم الله❗


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7500 - 2023 / 1 / 23 - 09:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من قديمي في شبكة الإلحاد العربي



الإسلام ومَوَاثِيق وعُهود حُقوق الإنسان الدولية!

عبدالله مطلق القحطاني

12-15-2015

هل يمكن أن يَتَوَاكَب الإسلام كمُعتقَد وشَرِيعَة ونِظَام حُكمٍ وسَياسَةٍ شَرْعِيَّةٍ
مع مَواثِيقَ ومُعَاهدَات حُقوق الإنسان الدُّولِيَّة ؟!
سؤال قد يراه البعض من نوع السَّهْل المُمُتَنِع لكن بحقيقة الأمر هو غير ذلك ،
لكن بما أنني متخصص في الشريعة الإسلامية ودرسْتُ بالفعل في كلية الشريعة في الرياض
ولولا اعتقالي وسجني لَتَخَرَّجْت منها ،
أقول أنَّ الإسلام كمُعتقد وشريعة وسياسة شرعية
لايمكن بأي حال من الأحوال أن يتعايش مع حُقوق الإنسان في عصرنا هذا
ناهيك عن مواكبته لها ، وهذا يظهر بجلاء أن الإسلام ابن بيته ومحيطه وعصره ،
بل إن كثيرًا من التشريعات الإسلامية التي تَرْبِط العلاقة بين الحَاكِم المُسْلِم والمَحْكُومِين من المسلمين
لوحدها تعارض أبسط حقوق الإنسان في الحُرِّيَّة كمبدأ البَيْعَة على سبيل المثال .

https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=5641



هل نحن جَادون في مُحَارَبة الإرهاب كم نَزْعُم في السُّعودِيَّة ؟!

12-16-2015

عبدالله مطلق القحطاني


ولعل خير جواب هو سؤال آخر يُقَابِلُه
وهو ماذا فعلنا ونفعل وسنفعل لمحاربة الإرهاب ؟!
وماذا عن إرهاب السلطة الدِّينِيِّة الرسمية
بمختلف مؤسساتها الكثيرة لِلْمفَكِّرِين والتَّنْويرِيِّين؟!

بل ماذا فعلنا لِلجْم الفِكْر المتشدد والمتطرف المعشعش في مجتمعنا
والذي هو المُحَرِّض والمُفَرِّخ الرئيس
لشخوص الإرهابيين من مراهقين وشباب صغار !!

لا أعتقد أن أسطوانة محاربة الإرهاب في السعودية ستقنعنا نحن في الداخل معشر الليبراليين
ناهيك عن الخارج ،
كل عِلَلِ وأسباب بل ومَكَامِن تَفْرِيخ الإرهابيين عندنا
وبكثافة ثم يرغب البعض أن نقتنع بِجِدِيَّتِه في محاربة الإرهاب !! ،

في الواقع مشكلتنا الحقيقية بِدْءً ليست في الإرهاب
قدر ما هي مشكلة استغلال وتوظيف الدِّين
وبشكل رسمي وعلني في كل أوجه حياة المجتمع ،
هذه الحقيقة التي يَتَجَنَّب ذكرها الكثيرون رهَبًا أو طَمَعًا ،
نعم توظيف الدِّين كَمَّاً وكيْفًا في المجتمع هو الذي أوصلنا لما نحن فيه
من ظَلام وتخلُّف ورجعية وعنف وتشدد وتطرف فأرهاب،
وأصبح الإرهاب الفِكْرِي الرسمي أكثر تَشدُّدًا وتَغَوُّلًا وتوَغُّلًا ووحشية وباسم الثوابت ،

لدينا مشكلة حقيقية في الفِكْر والتوظيف
وعوضًا عن معالجة هذه الحالة
نهرب إلى الأمام بتصنع محاربة الإرهاب خارِجيًا ،
ونحن مع الأسف مَنْ نَشَرَ ومَوَّلَ بُنيان فِكْرِهِ دَاخِليًا وخَارِجِيًا حتى اللحظة !

فمتى نَفِيقُ من غَفْلتِنَا هذه ؟!!! .

https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=5649


الإيمان حالةٌ فَردِية وليس ضرورة سياسية!

عبدالله مطلق القحطاني

12-15-2015

منذ سنوات طويلة وعَبْر رحلة طويلة خلصت إلى نتيجة
مفادها أن الأديان والمعتقدات أو الإيمان بمعتقد بعينه
هو لإشباع احتياج روحي لدى الإنسان فحسب ،
إلا أن الدارس للتاريخ الإنساني عبر قرونه الطويلة والسحيقة
يخلص إلى نتيجة واحدة ملخصها أن المعتقدات
كانت تُوَظَّف وتُسْتَغَلُّ من أجل الحُكم والسلطة ،
ولهذا نلحظ بسهولة تلازم الدِّين مع الديكتاتورية والقمع
وبالتالي الفشل اجتماعيًا وتَحَضُّرًا وتَقَدُّمًا ،
إلا أن المؤلم والمؤسف ان الإنسانية ذاتها كَحِسِّ وشُعورٍ فُقِدَ طوال تلك الحقب القديمة والحديثة ،
ولهذا رأينا تلازمًا بين هذه الحالة والتَّخَلُّف والاستبداد والتوحش والغُلُوِّ في إراقة الدماء وببساطة ،

الأديان والمعتقدات كلها وبدون استثناء
مرَّت بمثل هذه الحالة من التخلف والظلام والتوحش والقمع وتوغل الاستبداد ،
برأيي الشخصي أن مجتمعاتنا العربية
بحاجة ملحة وعاجلة لتحيد الدِّين عن الحكم والمجتمع
وحينها ربما نتخلَّص من كل إرهاب باسم الدِّين

بل وإرهاب الأنظمة الحاكمة نفسها .

https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=5638


الاستشهاد والارتداد بين المسيحية والإسلام !

عبدالله مطلق القحطاني

12-16-2015

في العصر الأول للمسيحية كثر عدد الشهداء المؤمنين فسمي القرن الأول من المسيحية بعصر الاستشهاد ،
وجل المؤرخين اعتبروا القرون الثلاثة الأولى للمسيحية
عصور الاستشهاد لكثرة اضطهاد وقتل معتنقي الإيمان المسيحي ،

وفي الإسلام بعد وفاة النبي الكريم محمد ارتدت قبائل بأكملها عن الإسلام
فرأينا عصر حروب الردة والتي قادها الخليفة الأول أبو بكر عبدالله بن أبي قحافة ،
وهنا يمكن للباحث والمؤرخ أن يكتب عشرات المجلدات لتحرير محل الاختلاف بين الحالتين المشار إليهما آنفا ،

وفي الواقع ليس غرضي هذا الاختلاف والحالة هذه
قدر ما هو تمهيد بسيط لما أقوله الآن وبإيجاز ،

فنحن الآن نرى ارتدادا عن الإسلام وبزيادة مضطردة
وفي كل مجتمعاتنا العربية والإسلامية وبدون استثناء الغنية بالنفط منها والفقيرة بمواردها وعلى حد سواء ،

فالإلحاد في الخليج والسعودية بات ملحوظًا بكثرة
وبشكل أجبر الحكومة السعودية أن تَسُنَّ قوانين لمحاربة الإلحاد ،
بل وجعلت الإلحاد جريمةً إرهابيةً تُعاقِب عليه بذات قوانين عقوبات الإرهابيين المسلمين ،
وهذا مؤشر كافٍ لحقيقة ظاهرة الإلحاد في السعودية
والا لما اضطرت الحكومة لتصنيف الملحد المسالم والإنساني بذات تصنيف الإرهابي
وسَنَّت وشَرْعَنَتْ له ذات العقوبات ،

والسؤال :

هل نحن الآن نعيش عصر الارتداد عن الإسلام أسوة بالعصر الأول له ؟!!


https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=5652



https://youtu.be/ReXP00BYvCE



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا والكُفّار المُشرِكون الغرْبِيّون لَعَنَهُم الله ❗ ...
- القدسُ ماخورٌ مقدس مكةُ ماخورٌ مْبَسِّيّ
- قُرَّاء الحِوَار المُتمَدِّن وحِوار السياسَة والمُعْتَقَل! 2
- أنا والكُفَّار المُشرِكون الغَرْبِيُّون لَعَنَهُم الله d ...
- بَراءَةُ الكَاثُولِيك وَعَشْرةُ أَعْوَامٍ فِي الحِوَار المُت ...
- انقطاع مؤقت عن الكتابة ❓❗
- أسْئلَةٌ مَمْنوعَةٌ فِي صَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن ! (1)
- العُهْرُ فِي مَكّةْ❕الإنْتِحار فِي بَغْدَاد ❓
- إلى مُدِير الأحَوال المَدَنِيَّة وبِدوُن تَحِيَّة !
- لِلتَّارِيخ يَا سَادَة ⚒️
- رَشِيد صَديقِي القَدِيم عُدْ إلينا مُجَدَّدًا !
- صَحِيفَة الحِوَار المُتَمدِّن حَان وَقتُ فَضْح الأوْغَاد !
- لماذا صَانِعُ القَرَار لا يَحِلُّ الشُّرطَة الدّينِيّة d ...
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 3 ))
- ياحكومة قال أنفخ ياشريم قال مامن برطم ! كلاكيت أول مره
- أنا والكُفَّار المُشرِكون الغربيون لَعَنَهُم الله ! اللقاء ا ...
- جَشع المُلَّاك وتهاون الحُكومة الطَاهِرة في جِدَّة !
- الحِوَار المُتمَدّن والمُقَاطَعَة بين المُسْلِمِين والكَاثُو ...
- أنا أفضل حالا ممن تَخرَّج من كليته!
- تعالي إلى ديني الملعونِ يا ديني في معابدِ الشياطين بينَ سيقا ...


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله مطلق القحطاني - أنا ومَوقِع الزّنَادِقَة العَربَ الْفَسَقَة لَعَنَهُم الله❗