أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - أنا والكُفَّار المُشرِكون الغَرْبِيُّون لَعَنَهُم الله ❗اللقاء الثاني














المزيد.....

أنا والكُفَّار المُشرِكون الغَرْبِيُّون لَعَنَهُم الله ❗اللقاء الثاني


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7496 - 2023 / 1 / 19 - 21:55
المحور: مقابلات و حوارات
    


عَايِد عَوَّاد الشَّمِّرِيّ‏

‏٢٠ يونيو ٢٠٢١‏

في لِقَاءٍ تَفَاعُلِيِّ بين الكَاتِب عبدالله وبعض القُرَّاء
وكان لِقاءً مُفْعمًا بالمحبة حدَّاً لا يُوصف

وحتى لا أُطِيل
كانت فُرْصةً ثمينة لسؤال الأستاذ عبدالله أسئلةً تَحتاج جُرأةً كبيرةً لِلجَوَاب

خاصَّةً وأنَّ الأُسْتَاذ عبدالله تَجاوَز خُطوطًا حمَراءَ كثيرةً
في نَقْدِ الأَدْيَان وخاصَّةً الإِسْلَام
ومِن أَين يَكْتُب ؟
مِن داخِل وَطَنِه وبَلَدِه
العَربِية السُعودية
ذات الفِكْر الواحِد الأوْحَد المُتوَحِّش القَاتِل
وليس الإقْصَائِي فحسب !

هو كَان يَقول دَومًا عندما لا يُرِيد أن يُصَرِّح يَقول مَثلًا :
صَعْبٌ عَليَّ التَّفصِيل أكثر
وأنا أَكْتُب وأعِيش في عِشِّ الدَّبَابِير !

مَأْسَاةٌ فِعلًا

كان من ضِمْن الأسئلة سُؤالٌ خَطِيرٌ

سأله صَدِيقٌ وقَال له :
أسْتَاذ عَبدَالَّله هناك إشَاعَةٌ تَقُول
إنَّ كثيِرًا من المَقَالات التي نُشِرَت في الصَّحِيفَة
( الحِوَار المُتَمَدِّن )
ونَقَدَت الإسلامَ
والقَمَع بشكل حَادٍّ
إنما هي تتبعك
وأنت مَنْ كتبتها
وخدمك بعض الكُتَّاب في الغرب
ونُشِرَت بأسمائهم

فهل هذا صحيح ؟

فَأجاب فوْرًا :
صديقي العزيز كم باقي على صَلاة المغرب ❓

طَبعًا نحن جميعًا
في اللقاء غيرَ مُسْلِمِين ✝️✝️✝️
وبذات الوقت هناك فَارِقٌ في الوقت بيننا وبين بَلَدِه
ثَمان ساعات على الأقل ؟

و أصلا أبو مُطلق قال بنفسه
أنه لم يدخل مَسجِدًا أو جَامِعًا للصلاة
منذ خروجه من المُعْتَقَل في المَرَّة الأُولَى

قبل نحو ثلاثة عُقود تَقريبًا 😏

فَضَحِكْنَا
وعَلِمْنَا أنَّه بِدُبلُومَاسِيَّة صَرَف الجواب لمَكَان آخَر !

تَمامًا
كما فعل حينما سألناه عن حقيقة تَنَصُّرِه
ومُسَاعَدة الدُّكْتُور القُمُصّ زكرِيَّا بُطْرس مَاليًا
له عندما خَرَج من المُعْتَقَل في المرة الثانية❔❗
وتَشَرَّد لِثَلَاث سَنَوَات , ثُمّ سَاعَدَه الْأَبُ القُمُصُّ زَكَرِيَّا بُطْرُس مَادِّيًّا
وَاسْتَأْجَر غُرْفَةً بَدَل النَّوْمِ فِي الشَّارِعِ ❓❗✝️

وامتنع عن الإجابة قَائِلًا بعَفَوِيَّة :

يا جَماعَة الخير أنا في السُعودية

ثم سألنا عن أي دَوْلة
سَتسَافِر إليها بحال
أعْطَتك الحُكُومَة السُّعودِيَّة
وَثِيقَة سَفَرٍ
وَرفَعَتْ مَنْعَ السَّفَر عَنْك ؟

فقال جُمْلَتَه الشهيرة :
بُلْدَان الكُفَّار المُشْرِكِين كُلِّهَا سَأَزُورُها !



تَحِيَّاتُنا جَميعًا لِلأُسْتَاذ عَبْدَالِّله . . .



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بَراءَةُ الكَاثُولِيك وَعَشْرةُ أَعْوَامٍ فِي الحِوَار المُت ...
- انقطاع مؤقت عن الكتابة ❓❗
- أسْئلَةٌ مَمْنوعَةٌ فِي صَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن ! (1)
- العُهْرُ فِي مَكّةْ❕الإنْتِحار فِي بَغْدَاد ❓
- إلى مُدِير الأحَوال المَدَنِيَّة وبِدوُن تَحِيَّة !
- لِلتَّارِيخ يَا سَادَة ⚒️
- رَشِيد صَديقِي القَدِيم عُدْ إلينا مُجَدَّدًا !
- صَحِيفَة الحِوَار المُتَمدِّن حَان وَقتُ فَضْح الأوْغَاد !
- لماذا صَانِعُ القَرَار لا يَحِلُّ الشُّرطَة الدّينِيّة d ...
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 3 ))
- ياحكومة قال أنفخ ياشريم قال مامن برطم ! كلاكيت أول مره
- أنا والكُفَّار المُشرِكون الغربيون لَعَنَهُم الله ! اللقاء ا ...
- جَشع المُلَّاك وتهاون الحُكومة الطَاهِرة في جِدَّة !
- الحِوَار المُتمَدّن والمُقَاطَعَة بين المُسْلِمِين والكَاثُو ...
- أنا أفضل حالا ممن تَخرَّج من كليته!
- تعالي إلى ديني الملعونِ يا ديني في معابدِ الشياطين بينَ سيقا ...
- سأصلي تحتَ صليبِكِ يا أختي وأنا أقرأُ القرآن ! سنضاجعُ نساءَ ...
- أنا مع واشنطن دوماً ظالمة أو مظلومة !
- الحِوَار المُتَمَدِّن مَعَ الشُّكْر وَدَاعًا
- السُّعودِية والوافِدُون بَين التَّجْنِيس والتَّقْيِيد !


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - أنا والكُفَّار المُشرِكون الغَرْبِيُّون لَعَنَهُم الله ❗اللقاء الثاني