أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - قُرَّاء الحِوَار المُتمَدِّن وحِوار السياسَة والمُعْتَقَل! 2















المزيد.....

قُرَّاء الحِوَار المُتمَدِّن وحِوار السياسَة والمُعْتَقَل! 2


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7497 - 2023 / 1 / 20 - 19:29
المحور: مقابلات و حوارات
    


أَوَدّ أَنْ أُنَبِّهُ الْحُكُومَةَ الحَنُونَةَ الطَّاهِرَةَ الطَّيِّبَةَ إنَّنِي مَعَاكِ يَا غَالِيَةٌ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء
أَنَا مَعَاكِ وَأُقْسِمُ بِالْآلِهَةِ كُلِّهَا
مِنْ أَيَّامِ الصَّحْوَةِ الَّتِي أَمَرَ بِهَا الْمِلْكُ فَهْدٌ رَحِمَهُ اللَّهُ وَأَكِيد هُوَ فِي الْجَنَّةِ وَنَعِيمِهَا
أَنَا يَا حُكُومَة صَحِيحْ عَاصَرْتُ طِفْلَاً
ومراهقا مَرْحَلَة تَجْنِيدِ الأفغانِ الْعَرَبِ والسُّعُودِيِّينَ فِي مُجْتَمَعِي عَلَى وَجْهِ الْخُصُوصِ وَاللَّيّ فَازُوا بِالْحُور الْعَيْن !

بِالْمُنَاسَبَة الْحِين الْمُجَاهِدِ لَهُ سَبْعِينَ حُورِيَّةٌ ، ؟

أَجْلِ الْمَلَكِ فَهْدٌ كَمْ لَهُ حُورِيَّةٌ وَهُو دَعَمْ وَجَنَّد آلَاف لَا تُحْصَى مِنْ الْمُجَاهِدِينَ ؟
يَا حَظَّكْ
الْمُهِمّ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةٌ
أَنَّا وَإِنْ نَقَلْتُ بَعْضَ وَالْعِيَاذُ بِاَللَّهِ الْكُفْرَ أَوْ الْإِلْحَادَ فِي النَّقْدِ الأَدَبِيّ لِلْأَدْيَانِ
بِس أَنَا معاكِ يَا حُكُومَة مِنْ أَيَّامِ الصَّحْوَة وَالْغفْوة
وَالْحِين معاكِ بَعْد بالرَّقْصَةْ وَالهزَّةْ وَرَخْوَةْ الْمُؤَخِّرَةْ
كُلِّيٌّ لَكِ يَا طَاهِرَةْ
صَحِيحٌ يَا طَاهِرَةٌ بَعْض الْمَحْسُوِبينَ عَلَيْك اسْتَقْبَلُوا أَشْهَرَ مُلْحِدٍ يَمَنِيِّ يُقِيمُ فِي لَنْدَن فِي الرِّيَاضِ مُؤَخَّرًا بَعْدَ قِيَامِهِ بِزِيَارَةْ
بِس بِنَفْس الْوَقْت يَا طَاهِرَةٌ الْقَضَاءُ عِنْدَنَا حَكَمَ عَلَى وَاحِدٍ مُقِيم يَمَنِيِّ برضو بِزَعْم قَضِيَّة الْإِلْحَاد وَسَبّ الذَّاتِ الإِلَهِيَّةِ 15 سنة
تِصَدِّقِين يَا طَاهِرَةْ ؟

عشان كَذَا أَنَا
وَلَوْ نَقَلْتُ وَحَطَّيْتُ كَلَام لِمَعَالِيهِ فِي النَّقْدِ الدِّينِيّ فَهَذَا لَا يَعْنِي خُرُوجٌ عَلَى وَلِيِّ الْأَمْرِ
أَوْ الْحُكُومَة
مُمْكِنٌ بِس نَقْدٌ
بِس أَنَا معاكِ يَا طَاهِرَةً فِي السرَاءِ وَالضّرَّاء وَمُلْتَزِمٌ بِالْوَصِيَّة النَّبَوِيَّة الْمَشْهُورَة
وَإِن جَلَد الظّهْر وَسَرَق الْمَال
وَحَدِيثًا وَزَنَى وَلَاط فِي خَيْمَةٍ الْجِهَاد

عَلى فِكْرِة يَا طَاهِرَةٌ وَاحِدٍ مِنْ الاحتياجات الْخَاصَّة يَقُول
إعانة المعاقين مَا تَكْفِي سَدَاد فَوَاتِير فَشِلِوُن نَأْكُل وَنَشْرَب وَنَدْفَع إيجَار الغُرْفَة وَنِمَارِس عَلاقَة جِنْسِيَّةً آمِنَةْ ؟

كَلاكِيتْ نسيت كم مَرَّةْ
يَا حُكُومَة
عِنْدَمَا يَطْلُبُ مِنِّي الْبَعْضُ نَشْرَ مَا عَجِزَ عَنْ نَشْرِهِ
فَلَا يَعْنِي نَشْرُهُ قَبُولَ مَا وَرَدَ فِيهْ
وَرَبَّنَا يَكْفِينَا شَرّ نَشْرِكِ يَا غَالِيَةْ

😁 😁 😁

طَبْعَاً أَنَا قُلْتُ مَا سَبَقَ وَأَنَا كَاذِبٌ خَوْفًا مِنْ الْحُكُومَةِ الْعَطُوفَةِ
كَفَانَا اللّهُ وَآلَهَةُ قُرَيْشٍ شَرَّ عَطَايَاهَا الْقَدِيمَةْ !

تَنْبِيهٌ
أَنَا مَعَاكِ وَالنَّبِيّ يَا حُكُومَةْ يَا طَاهِرَةْ
أَنَا معاكِ يَا حُكُومَة يَا غَالِيَةْ مِنْ أَيَّامِ الصَّحْوَة وَالْغفْوة
وَالْحِين معاكِ بَعْدْ بالرَّقْصَةْ وَالهزَّةْ وَرَخْوَةْ الْمُؤَخِّرَةْ

التَّلاَمِيذُ هَؤُلَاء خَوَارِج لَيْسُوا مِنْ

👇👇👇

إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ ؛ خَالِدِينَ فِيهَا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

لَا يَا طَاهِرَةٌ
هَؤُلَاء تلاميذ أُسْتَاذ مُلْحِدْ
وَهُمْ مِنْ

👇👇

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَٰئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ .



📢📢📣📢📢📯🔔



حِوَارَات القُرّاء يَوم الجُمعة المَلعُونة المَمنُوعَة !

تَغْرِيدَاتُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ الْمَجْنُونَةُ ! 6


في مقالي السابق
تداخل ومن خلال الهاتف المحمول
( الموبايل أو الجوّال )

الدكتور المُعَلِّق الشهير هنا في صحيفة الحوار المتمدن
د. عبدالعظيم الطيب
وهو فعلا اسم على مسمى

فسمو نفسه الإنسانية
وطيبته المفرطة

تكفي للدلالة حقاً على أنه اسم على مسمى

وبعد تداخله قام الأستاذ العزيز الزنديق الأعظم بالرد عليه

ثم تداخل معهما
الأستاذ مجدي عبدالله
بعدة تعليقات عبارة عن مقالات وصور

والحقيقة أنا تفاجأت من وضع الصور بحرفنة
وطريقة رائعة لم أقدر بعد على فعلها
أو معرفة تقنية طريقة وضعها

رغم أن لي سنوات تجاوزت العشر هنا
في صحيفة الحوار المتمدن الإلكترونية

طبعا لن أقدر أن أنقل جميع ما قيل وتم وضعه من تعليقات


والسبب معروف
مخافة أن تكون عاقبة النشر❔

نشر آخر لي ❕
على طريقة نشر داوود النبي
المعروفة والمذكورة
في سفر أخبار الأيام الأول
اصحاح 20 والعدد 3 ❓

وفي سفر صموئيل الثاني أصحاح 12 والعدد 31❔❕

أَعَاذَتْنَا آلهة قريش من مثل هذا النشر!

وكذلك لِتُعِذْنَا هذه الآلهة أيضا من مَنْع نشر المقال؟

المهم

أريد فقط أن أقول للزميل العظيم
د. عبدالعظيم العزيز الطيب

أنه حتى بمعيار الحكومة الشكلي❔
فالعقوبة وفق القوانين الأرضية تسقط بالتقادم❕

أي بعد مرور عقوبة المؤبد وهي السجن ربع قرن❓

طبعاً
نحن نرى وللأسف أنه في أميركا وفي دولة غير عربية مجاورة للعرب لا يعمل بهذا القانون الإنساني المعروف❕

نعم العقوبة تسقط بالتقادم عن الهارب من تنفيذها❕
فما بالكم بمن نفذها فعلا ❓

الأحكام بالسجن لسنوات تتجاوز
ربع قرن أحكام غير إنسانية اليوم ❗❓
ومحل تندر وغضب معا❕

وكذلك الحال لعقوبة منع السفر!

بالنسبة لي

عقوبة منع السفر والتي طالت حتى اليوم لتكون ثلاثة عقود بالتمام والكمال ينبغي أن تسقط بالتقادم ❓

لكن من شرعن قانون وقف الخدمات ليتم استغلاله لاحقاً كان من فطاحل وجهابذة الشريعة الاسلامية
وهذه النكتة المضحكة المبكية❗❔

فلا عقوبة بالسجن والحبس ألبتة
في الشريعة الإسلامية نفسها!

بل نفي لا منع من السفر
يعقب
عقوبة سجن!!!

والنفي هو الإبعاد من منطقة إلى أخرى فترة من الزمن❓

طبعاً الحكومة لاحقاً صرحت وبعد ضغوط وفضيحة عالمية أن وقف الخدمات لا يمنع من السفر طالما أن الشخص ليس عليه منع من السفر!

نكتة❕

لكن من أصدر وقف الخدمات الحكومية معه أصدر منع السفر تحت ذريعة تحصيل الدين المالي من المدين به للمدين له على سبيل المثال!

قال صبه احقنه!

أحمد الهليل:
في الأمثال الشعبية "صبه احقنه" كناية عن "ما استفدنا شي" أو "هيَّ هيَّ".. وضحايا هذا (المثل) سرعان ما يصابون بالضيق و(الاحتقان)! وخلف كل (حقن) (محقان) الذي هو (القمع) وليس كل (قمع) مهيأ وصالحاً للصب و(الحقن) بدليل أن (قمع التمرة) لا يمكن الصب و(الحقن) من خلاله!.؛؛؛
يعني
نفس الهرجة والنتيجة!!

ما علينا فرح الله قريب❗

ملاحظة
أشجع الجميع الدخول من خلال الهاتف المحمول وتصفح التعليقات!!
فأنا لحدة بعض المكتوب لا أقدر أن أنقله حرفياً

Abdelazeem Eltayeb
ياعبدالله ارض عشتار واسعة . وان لم تجد ما يرضيك فى وطنك جراء مصادرة حقوقك فوطنك هى الارض التى تحترمك كأنسان فاذهب الى المقاهى والشوارع الفقيرة فى حى الكرنتينة القديم بمدينة جدة وتعرف على العمال البؤساء واخلق لك صداقات معهم فهم اقدر على اخراجك دون اوراق الى اى دولة مجاورة لتولد من جديد وتتحرر من كهنة الحجر الاسود .

الزنديق الأعظم
د. عبدالعظيم الطيب
من سنتين تم إزالة حي الكرنتينه وحي بترومين وأغلب حي غليل والمحجر وحي الدقيق
في اليوتيوب وتوتير تحصل الفيديوهات أكتب هدد جدة
الأخ عبدالله غادر جدة من سنة وشهر هو حالياً في الرياض
هو لا يملك جواز سفر ولا يثق بجماعة من الأخوة المسيحيين لأنهم كذبوا عليه قبل سنوات طويلة
عشمتني بالحلق غرمت أنا وداني
للأسف ما أدوه الحلق في آخر المشوار معه
عشان كذا حتى اليوم يتجنبهم ويتجنب المشي بأي شارع يصادف فيه غربي واحد في الرياض يعتقد أنه منهم
معذور
اللي يلسع من الشربه ينفخ بالزبادي 🖕
مشكور لشعورك النبيل معه🌹

وجدي عبدالله
أنا ما قهرني إلا أللي طَبَّل للعهد الحالي وقال شوفوا السعودية الجديدة
السعودية القديمة تغيَّرت خلاص حِنَّا اليوم في عصر الحريات وعصر الانفتاح وعصر الحرب بلا هوادة على الفساد وسرقة المال العام
ولا فقر بعد الآن
بس أللي
صار إن السعودية تغيَرت إلى الأسوأ بصراحة في كل شيء


بل الآن وقت مُقَاضَاة السعودية عَالمِيّاً وِفْق المادة 13
عايد عواد الشمري
18/9/2022
كتب الأستاذ أبو تَيْم وصِبا من خلال حسابه على توتير عدة تغريدات مهمة جداً ،نتفق معه بها كلها باستثناء السطر الأخير منها
إذ قال :
... وترغب بتحسين صورتها في هذا الملف، وعلى السعودية أن تجعل هذا من أولوياتها?
فواقع حال النظام السعودي القمعي اليوم آخر ما يُفَكّر به تحسين صورته
إلا إذا كان كاتب التغريدات يعتقد أيضاً كالوطنجية والطبول
أن الوطن هو مبس
وأن مبس هو الوطن
فهذا معمول به اليوم من خلال الغسيل الرياضي وهدر المليارات التي يبعثرها مبس على غسل قذوراته
وكان على الكاتب المحترم أن يطالب الأفراد والنشطاء الحقوقيين والمعارضة في الخارج
وكذلك هيئات ومنظمات حقوق الإنسان المستقلة وذات المصداقية المعتبرة برفع قضايا ضد النظام السعودي وفق المادة التي ختم الزميل بها تغريداته الثمينة
وهذه تغريداته قمنا بجمعها في أسطر
ووضع لها عنوانا ?
السعودية وشرعنة عقوبة منع السفر
أبو تَيْم وصِبا
17 / 9 / 2022
السعودية هي الدولة الوحيدة بالعالم التي تعتبر المنع من السفر عقوبة، بقية الدول تقوم بالمنع من السفر كإجراء احترازي خوفًا من هروب المتهم قبل انتهاء محاكمته تحسّبا لصدور حكم بالسجن عليه، أو إذا كان مُطالَبًا بإرجاع أموال، لكن السعودية تعتبر منع السفر عقوبة تصدر في منطوق الحكم نفسه
وغالبا ما تكون "عقوبة" منع السفر لمدة مشابهة لفترة السجن، أي من يتم حبسه ثلاثة سنوات يُعاقَب بالمنع من السفر ثلاثة سنوات أخرى تعقب خروجه من المعتقل، وكأنه بذلك ينتقل من سجن صغير إلى سجن أكبر، لأن اعتبار المنع من السفر عقوبة يعني بالضرورة أن حكومتها تنظر للبلد على أنها "سجن كبير"
أغلب الدول تقوم بترحيل من انتهت أحكام سجنهم من المقيمين، وتسمح لمواطنيها المُدانين بجرائم بالمغادرة فور خروجهم من السجن، والسبب بسيط جدا، المجتمع سيكون أكثر أمانًا في حال خروج أصحاب السوابق، ولأن أغلب دول العالم الأول تعتبر التواجد على أرضها امتيازًا يتمناه أغلب الناس وليس عقوبة
عندما تقوم الدول بترحيل أصحاب السوابق أو تسهل خروجهم منها، غالبا ما تواجه صعوبة بذلك لأن أغلب الدول الأخرى ترفض استقبالهم، أو لأن هؤلاء المساجين الذين انتهت فترة محكوميتهم يرفضون الرحيل ويفضلون البقاء في البلد لأنهم يعتبرون العيش فيه أفضل من الأماكن الأخرى،
في السعودية يحصل العكس
نجد أن أغلب المساجين السابقين في السعودية يختارون الهجرة متى ما أُتيحت لهم الفرصة بذلك، ويَلقون ترحيبًا من أغلب الدول المتطورة، خصوصًا من تم سجنهم لأسباب سياسية أو دينية، وهذا مؤشر أن هذه الدول لا تتفق مع الأحكام القضائية بالسعودية، إذ أنها لا تنظر لهؤلاء المساجين على أنهم مجرمون!

سبب آخر يدفع حكومة السعودية لاستخدام المنع من السفر كعقاب هو خوفها من قيام المساجين السابقين بانتقادها بوسائل الإعلام العالمية فور خروجهم عن سلطتها وكشفهم عن بعض الأمور والممارسات التي تعتقد أنها ستسبّب لها إحراجًا دوليًا، وهذا مؤشر على عدم ثقة الحكومة بإجراءاتها وانعدام الشفافية
لذلك عندما تقوم الحكومة بمنع بعض مواطنيها من السفر ممن لم تصدر عليهم أي أحكام فيها إدانة أو حبس، فإنها بذلك تقوم بمعاقبتهم بدون أي محاكمة وفق مفهوم نظامها القضائي الذي يعتبر المنع من السفر عقوبة ويرى البلد كسجن كبير، وتلجأ لذلك بأساليب أخرى غير مباشرة كعدم تجديد جواز السفر مثلا
تنص المادة ١٣ من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على:
"لكلِّ فرد الحق في مغادرة أيِّ بلد، بما في ذلك بلده، وفي العودة إلى بلده"
لذلك على الدول أن تكفل لمواطنيها هذا الحق إذا كانت فعلًا تحترم حقوق الإنسان وترغب بتحسين صورتها في هذا الملف، وعلى السعودية أن تجعل هذا من أولوياتها.



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا والكُفَّار المُشرِكون الغَرْبِيُّون لَعَنَهُم الله d ...
- بَراءَةُ الكَاثُولِيك وَعَشْرةُ أَعْوَامٍ فِي الحِوَار المُت ...
- انقطاع مؤقت عن الكتابة ❓❗
- أسْئلَةٌ مَمْنوعَةٌ فِي صَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن ! (1)
- العُهْرُ فِي مَكّةْ❕الإنْتِحار فِي بَغْدَاد ❓
- إلى مُدِير الأحَوال المَدَنِيَّة وبِدوُن تَحِيَّة !
- لِلتَّارِيخ يَا سَادَة ⚒️
- رَشِيد صَديقِي القَدِيم عُدْ إلينا مُجَدَّدًا !
- صَحِيفَة الحِوَار المُتَمدِّن حَان وَقتُ فَضْح الأوْغَاد !
- لماذا صَانِعُ القَرَار لا يَحِلُّ الشُّرطَة الدّينِيّة d ...
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 3 ))
- ياحكومة قال أنفخ ياشريم قال مامن برطم ! كلاكيت أول مره
- أنا والكُفَّار المُشرِكون الغربيون لَعَنَهُم الله ! اللقاء ا ...
- جَشع المُلَّاك وتهاون الحُكومة الطَاهِرة في جِدَّة !
- الحِوَار المُتمَدّن والمُقَاطَعَة بين المُسْلِمِين والكَاثُو ...
- أنا أفضل حالا ممن تَخرَّج من كليته!
- تعالي إلى ديني الملعونِ يا ديني في معابدِ الشياطين بينَ سيقا ...
- سأصلي تحتَ صليبِكِ يا أختي وأنا أقرأُ القرآن ! سنضاجعُ نساءَ ...
- أنا مع واشنطن دوماً ظالمة أو مظلومة !
- الحِوَار المُتَمَدِّن مَعَ الشُّكْر وَدَاعًا


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - قُرَّاء الحِوَار المُتمَدِّن وحِوار السياسَة والمُعْتَقَل! 2