أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله مطلق القحطاني - القدسُ ماخورٌ مقدس مكةُ ماخورٌ مْبَسِّيّ















المزيد.....

القدسُ ماخورٌ مقدس مكةُ ماخورٌ مْبَسِّيّ


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7498 - 2023 / 1 / 21 - 09:05
المحور: الادب والفن
    


الديوان الكامل

أفنان القاسم

ثلاثيات من زمن القهر

إلى قرائي الذين هم بعدد أصابع اليدين الكثيرين

1

العشقُ في القدس
الانتحارُ في بغداد
العهرُ في مكة

القبلةُ على العنق
القتلُ على الحلمة
الخنقُ على الخصر

القمرُ الأسود
الشمسُ الخضراء
الموتُ الأبيض

2

هل تريدينَنِي لغيرِكِ والهوى إجرامُ القلوبْ؟
أنا الغريبُ في مِضْجَعِكِ
أنا اغتصابُ القبرْ

تطلبينَ مني القمرَ فأحرقُ الشمسْ
في عالمٍ مِنَ الظلامِ تكونينْ
قدمُكِ أجملُ ما في القهرْ

يا قبلةَ النبيِّ على شفتيكِ
لتكونَ الأممْ
ليخضعَ البحرْ

3

سنرقصُ على جثةِ الوقتِ والعالمُ يبكي
آنَ الأوانُ لنموتْ
الورودُ السوداءُ ورودُنَا

لا أحدٌ غيري وغيرُكِ في الجحيمِ يقهقهْ
نحنُ اللهبانِ الأزرقانْ
الرمادُ غيرُنَا

عانقيني بقوةِ حبِّكِ القادمِ مِنْ جزرِ بحارِ المنيْ
أنا ملكُ الذئابْ
العواءُ كيفُنَا

4

لا تذوبي في صمتِكْ
أحبُّ القهوةَ المُرَّةْ
أكرهُ العسلْ

كانتْ مدينتي أنتِ
المعبدَ والماخورْ
وبعدَ الظهرِ العملْ

سأصرخُ باسمِكِ في حقولِ القمحْ
فيجوعُ العالمْ
فيزولُ المللْ

5

كوني الذهبَ واغتصبي القوةَ الخضراءَ في البنوكْ
مؤقتةٌ مصائرُ البشرْ
مقاديرُها مقاديرُ العملاتِ الصعبةْ

سأكون القبلةَ التي تباعُ على الخصرِ للخونةْ
بمائةِ ألفِ رجلٍ أعمى
يتيهونَ في الغربةِ مِنْ غربةٍ إلى غربةْ

لا أريدُ المدنَ أنْ تبقى على حالِاتِهَا بينَ ساقيكِ
شرطُهَا شرطُكِ حينَ الهدمْ
نهدُهَا نهدُكِ في العلبةْ

6

نحنُ الأنا المجنونةُ في أمواجِ العقلْ
نحنُ العرايا مِنْ كلِّ شيءٍ إلا مِنْ حُبِّكْ
حُبُّكِ اللعنةْ

نحنُ الذاتُ حينَ تنعدمُ الذاتُ في مرايا الحربْ
نحنُ القتلى في ساحاتِ الوغى الفينيقاتُ في ساحةِ وغاكْ
قَتْلُكِ الغايةُ قَتْلُكِ النعمةُ قَتْلُكِ الأنهارُ الجاريةُ في الجنةْ

نحنُ السطورُ في التاريخِ التي امحتْ عندَ هبوبِ الريحْ
نحنُ المعاني التي لَمْ يعدْ لها معنى
الباحثةُ عن معنى

7

سلامًا أيها العاشقُ القاتلْ
هذا النهدُ المقطوعُ وطني
هذا الساعدُ المبتورُ كلبي

سلامًا أيها الطائرُ الكاسرْ
مزقْ بمخالبِكَ أبطالي وكتبي
مَتِّعْ بمنقارِكَ كلماتي وكبدي

سلامًا أيها المغامرُ الضائعْ
من هنا الطريقُ إلى الجحيمْ
الجحيمُ غيرُ الجحيمِ في بلدي

8

كلُّ طعمِ الموتِ على شفتِكِ
وأنا لهذا أحبُّكِ
وأنا لهذا أحيا

كلُّ همومِ الدنيا على نحرِكِ
وأنا لهذا أعبدُكِ
وأنا لهذا أعلى

كلُّ يأسِ العالمِ على خصرِكِ
وأنا لهذا أشتهيكِ
وأنا لهذا الله

9

أكرهُكِ
وأنا لهذا أكتبُ
وأنا لهذا أنزفُ

أكرهُكِ
وأنا لهذا أدركُ
وأنا لهذا أهلكُ

أكرهُكِ
وأنا لهذا أحبُّ
وأنا لهذا أذوبُ

10

ماذا أفعلُ بروحي من شدةِ الشوقْ؟
هل ألقيها في نيرانِ الغرامِ فآتي
بالجحيمِ إليكِ؟

ماذا أفعلُ بجسدي في خرابِ العقلْ؟
هل أتركُهُ في الطريقِ يضيعْ
والطريقُ حتى قدميكِ طريقُ الموجْ؟

ماذا أفعلُ بكلابِ الآلهةِ الإغريقِ وهي بأنيابِهَا تنهشُ التاريخْ؟
ماذا أفعلُ بجيوشِ الملعونينَ المتربصينَ بنا بينَ السماءِ والأرضْ؟
ماذا أفعلُ بانتظارِ الموتِ البطيءِ البطيءِ البطيءِ بعيدًا عنكِ؟

11

هذا الحريرُ الطافيُ في مائي ما هُوَ؟
سألَكِ القمرُ
قلتِ شَعري

هذهِ القدودُ القصيرةُ في خِزانتي ما هِيَ؟
سألتْكِ الشمسُ
قلتِ تنانيري

هذا الطفلُ النائمُ في فراشي ما هُوَ؟
سألَكِ النجمُ
قلتِ نهدي

12

اكذبي عليَّ
أريدُكِ أنْ تكذبي
لا تكذبُ على العشاقِ غيرُ العاشقات

اضحكي عليَّ
أريدُكِ أنْ تضحكي
لا تضحكُ على الملوكِ غيرُ الملكات

ابكي عليَّ
أريدُكِ أنْ تبكي
لا تبكي على العروشِ غيرُ العاهرات

13

لَمْ يرفضوني
هُمْ في الليلِ لا يَرَوْنْ
وفي النهارِ هُمُ العميانْ

لَمْ يقبلوني
هُمْ في الزمانِ دقةُ الساعةِ مرةً
وخطوتانِ في المكانْ

لَمْ يقتلوني
هُمْ في الصراعِ عقولُ الحيايا
وفي الوداعِ قلوبُ الذئابْ

14

أينَ أنتِ لتقتليني؟
أينَ أُخوتُكِ الشياطين؟
أنا مدللُهَا في أرضِ عهرٍ ودين!

قتلونا بكلماتِ المجد
لما كانوا الشعراءَ العملاءَ وكنا
العقلاءَ المجانين

هُمُ القصائدُ المجرمة
القصصُ المؤلمة
برامجُ الحريةِ في الدهاليزِ والسكين

15

هل أقتلُ أمي لأنها لمْ تصنعْ مني ابنَهَا العاق؟
هل أبيعُ أبي في سوقِ القمح؟
كانَ أبي ذهبيَّ الشعر

لمْ أجدْ ما أقرأهُ في الملاحم
كانَ ذلكَ بعدَ أن كتبوا قصصَنَا
ووجدتُ كلَّ شيءٍ للكتابة

في كتبِهِمُ العارُ يبكي
في كتُبي البكاءُ يبكي العارَ
في كتبِ العالمِ العارُ يضحكُ

16

اتركوني أحرقِ البحرَ بعودِ الكبريتِ الباقي
النارُ والملحُ والفكرُ
خلودُنا

نحنُ أبناءُ المعاصي
منا الأدنياء
ومنا الأنبياء

أشجارُ البرتقالِ تحبلٌ بالتفاح
في التفاحِ البذور
في البذورِ التاريخ

17

تنامُ الخديعةُ بينَ الكلماتِ مِلْءَ جفنيْهَا
عَنْ عدوِّ الشمسِ
صاحبِ القمر

تشهقُ الحريةُ مِنْ كثرةِ الكلام
وفي مكاتبِ الأوحالِ
حريةُ البطل

يا لوعتي
يا خَنْجَرًا في رئتي
قتلوني وأنا معك!

18

لعبنا أنا والملكُ في إمبراطوريةِ الفرسِ كرةَ القدم
عالمٌ افتراضيٌّ لكنَّهُ في الحقيقةِ عالمُ التاريخِ في أحضانِ النساءِ منذُ كسرى
أخذتُهُنَّ بينَ ذراعيَّ كما آخذُ الفكرة

تكلمنا بلغةِ تحريكِ الشفتينِ
ابتكرنا القصيدةَ الصامتة
أخضعنا شاهنشاه

يا حبيبةَ قلبي يا مليكة
أنا الغيابُ
وأنتِ حضورُ أناي

19

قبَّلتني غواني اليهودِ بينَ عودٍ ونار
ملتُ مَعَ ميلانِ خصورِهَا بحثًا عنِ التاريخ
كنتُ التاريخَ باحثًا عني

قهقهتُ مِنْ فرحِ الإدانة
ما كانَ القذرونَ
كانتِ العقاربُ المحاكم

يا سماءَ القتلِ في الأردنِّ التي أنا تحتَهَا
لنْ أدعَكِ تمطري الدم
أكونُ قد هدمتُ القصر

20

غنوا معي أغاني الفرحِ أنتمْ وشياطينُ الأمسياتِ التي لنْ تُنسى
يرقصُ القمرُ عاريا
بعدَ الحداد

أنا لَمْ أرقصْ منذُ كنتُ شيخا
كانَ ذلكِ منذُ قرنٍ أو قرنين
قبلَ أنْ أغدو شابا

أنتِ الدلالُ والتدلل
أنتِ الحكومات
أنتِ البناتُ التي أنجبتِهِنَّ مني

21

حشاشو الحكمةِ وعاهرو القصيدةِ تركوني فميزوني مَعَ التفاحِ بينَ القوادين
هُمْ لَنْ يدمروا غيرَ ذواتِهِم
غيرَ غيرِنَا أنا وأبولو وفينوس

مراكشُ ماخورٌ قديم
القدسُ ماخورٌ مقدس
مكةُ ماخورٌ مْبَسِّيّ

باقةُ الزهورِ هذهِ في العالمِ أجملُ باقة
أسقوها بولي
كيفَ لو أسقوها شِعري؟

22

ظُهْرَ اليومِ كنتُ في طوكيو
تغديتُ أنواعًا من اللحومِ في أسياخ
مَعَ طاسِ أرز

في باريس كانَ النهارُ مشمسًا
على الوجوهِ مأساةُ الوجودِ مضيئة
والقطاراتُ لا تتوقفُ عنْ نقلِ المسافرين

في القطارِ فتاةٌ تنظرُ إليَّ وأنظرُ إليها دونَ أن نرى بعضَنَا
كانتْ تشبهُ أخرى
لا أعرفُهَا

23

أحبُّكِ ككتابٍ لَمْ أقرأْهُ
كوردةٍ لَمْ أقطفْهَا
كقُبلةٍ أخذتُهَا مِنْ شفتيْ غيرِكِ

أحبُّكِ كشارعٍ لَمْ أقطعْهُ
كمدينةٍ لَمْ أزرْهَا
كأصابعٍ أمسكتُهَا مِنْ يَدَيْ غيرِكِ

أحبُّكِ كجيشٍ لَمْ أهزمْهُ
كحربٍ لَمْ أخضْهَا
كانتصاراتٍ حققتُهَا في الفراشِ مَعَ غيرِكِ

24

إنَّمَا الحُكْمُ بُعدُ النظر
النظرُ في الأشياء
استرقاق

توارى الشيءُ عَنِ النظر
أعادَ النظرَ في الأوضاع
استشفاف

نظرةُ حبٍ
نظرةُ وعيدٍ
نظرةُ وداع

25

إضرابٌ بالأيدي المكتوفة
إضرابُ القمح
إضرابُ الأقحوان

إضرابٌ بنشاطٍ بالغ
إضرابٌ عَنِ الحَبَل
إضرابٌ عَنِ القُبُلات

إضرابٌ توسُّعِيّ
إضرابُ المساجد
إضرابُ الله

26

اليأسُ هُوَ أن تعلمي أنَّ للطيورِ أجنحة
وأنَّ للخيولِ حوافرَ
وأنَّ في مناجمِ الذهبِ الذهبَ

لا تيأسي
اعلمي أنِّي أحبُّكِ
أنِّي دمعُكِ

ابتسمي
للحزن
ليسَ لي

27

أحضرتُ لها ساعتَهَا فحطمتْهَا
كانَ مِنَ الأجدرِ أنْ تربِطَهَا بالوقت
أنْ تنتظرَ متى أغيبُ عنها

رآني معَهَا فابتسمَ لها
لا تغضبْ مني قلتُ للوداع
كنْ متطورًا في عواطفِكَ مثلُهَا

ماذا يفعلُ الآخرُ معَهَا؟
أنا إذا ما التزمتُ أنفيكَ مِنَ الظِّل!
وطردتُهُ مَعَ ظِلِّهَا

28

اختطفَهَا وهي تسبحُ في البحرِ مَعَ أسماكِ القرش
اغتصبَهَا على الرمل
حتى هذا اليومُ يُلْصِقُ كسورَهَا

تزوَّجِ الموجَ
أكنْ لبنيكَ أُمًا
أكُنِ الأسماك!

رفضَ أنْ يكونَ إلا قوادًا للماء
رفضَ كلَّ عرضٍ هنيءٍ في حياةِ يهوذا
شروطُ موتِهِ لَمْ ترفض

29

الجسور
الجسورُ قهرُ الأمم
الجسورُ العبورُ إلى العدم

الجسور
الجسورُ عاشقانِ ينظرانِ إلى النهر
الجسورُ التيمزُ والسينُ في القبر

الجسور
الجسورُ أغاني سيناترا
الجسورُ قصةُ حبٍّ أكونُ فيها الملكَ وتكونُ فيها الملكة

30

تهمسُ الطيورُ الكلامَ الذي لا يسمعُهُ أحدٌ غيري
فتبقى الأسرار
حتى بزوغِ الشمس

يغدو الهمسُ ميتافيزيقيا الهوى مِنْ شفةِ امرأةٍ عاشقة
فيكونُ الوجود
حتى قدومِ الموت

أنا أفرحُ عندَ ضجيجِ الهمس
ألتقطُ القمر
أحصدُ قمحَ السماءِ والأرض

ثلاثون ثلاثيات

انتهى

باريس يوم الجمعة 2023.01.20



أفنان القاسم

دكتور دولة من جامعة السوربون ودكتور حلقة ثالثة ودكتور فخري أستاذ جامعي متقاعد من معهد العلوم السياسية في باريس وجامعة السوربون وجامعة مراكش والجامعة الأردنية وجامعة الزيتونة في عمان، له أكثر من ستين كتابًا في الرواية والقصة القصيرة والمسرحية والشعر والنقد الأدبي والنقد السياسي نُشر منها اثنان وثلاثون كتابًا بالفرنسية والإنجليزية والروسية والإسبانية والعبرية... إلى آخره

إضافة إلى مئات المقالات السياسية والأدبية.

الموقع الفرعي في الحوار المتمدن:

https://www.ahewar.org/m.asp?i=2854


عُذْرًا
معالي الأستاذ الدكتور أفنان القاسم



لولا هذه الثلاثية

👇❗❓
مراكشُ ماخورٌ قديم
القدسُ ماخورٌ مقدس

👇 👇
مكةُ ماخورٌ مْبَسِّيّ ❓

لَكُنْتُ قد كَتبت وعَلَّقْتُ ونَاشَدْتُ كما وَعَدْت ❗
لَكِنَّنِيّ جَبُنْتُ........



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قُرَّاء الحِوَار المُتمَدِّن وحِوار السياسَة والمُعْتَقَل! 2
- أنا والكُفَّار المُشرِكون الغَرْبِيُّون لَعَنَهُم الله d ...
- بَراءَةُ الكَاثُولِيك وَعَشْرةُ أَعْوَامٍ فِي الحِوَار المُت ...
- انقطاع مؤقت عن الكتابة ❓❗
- أسْئلَةٌ مَمْنوعَةٌ فِي صَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن ! (1)
- العُهْرُ فِي مَكّةْ❕الإنْتِحار فِي بَغْدَاد ❓
- إلى مُدِير الأحَوال المَدَنِيَّة وبِدوُن تَحِيَّة !
- لِلتَّارِيخ يَا سَادَة ⚒️
- رَشِيد صَديقِي القَدِيم عُدْ إلينا مُجَدَّدًا !
- صَحِيفَة الحِوَار المُتَمدِّن حَان وَقتُ فَضْح الأوْغَاد !
- لماذا صَانِعُ القَرَار لا يَحِلُّ الشُّرطَة الدّينِيّة d ...
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 3 ))
- ياحكومة قال أنفخ ياشريم قال مامن برطم ! كلاكيت أول مره
- أنا والكُفَّار المُشرِكون الغربيون لَعَنَهُم الله ! اللقاء ا ...
- جَشع المُلَّاك وتهاون الحُكومة الطَاهِرة في جِدَّة !
- الحِوَار المُتمَدّن والمُقَاطَعَة بين المُسْلِمِين والكَاثُو ...
- أنا أفضل حالا ممن تَخرَّج من كليته!
- تعالي إلى ديني الملعونِ يا ديني في معابدِ الشياطين بينَ سيقا ...
- سأصلي تحتَ صليبِكِ يا أختي وأنا أقرأُ القرآن ! سنضاجعُ نساءَ ...
- أنا مع واشنطن دوماً ظالمة أو مظلومة !


المزيد.....




- مصر.. الفنان محمد عادل إمام يعلق على قرار إعادة عرض فيلم - ...
- أولاد رزق 3.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك 2024 و نجاح فيل ...
- مصر.. ما حقيقة إصابة الفنان القدير لطفي لبيب بشلل نصفي؟
- دور السينما بمصر والخليج تُعيد عرض فيلم -زهايمر- احتفالا بمي ...
- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله مطلق القحطاني - القدسُ ماخورٌ مقدس مكةُ ماخورٌ مْبَسِّيّ