صعود اليسار الليبرالي وأفول الماركسي ..قراءة نقدية

اللبرالية هي دكتاتورية الرجل الأبيض متمثلة في حق الغرب الدائم ياستعباد ستة مليارات من بقية الشعوب وافقارها على نحو مستديم ونهب ثرواتها بالمجان عبر طبع الدولار الورقي الذي لاقيمة حقيقية له ، وفي شن ماتشاء من الحروب ضد أعداء وهميين تتولى هي خلقهم حسب متطلبات كل حقبة تاريخية - تذكروا أكذوبة اسلحة الدمار الشامل في العراق والحرب على الارهاب و -تحرير- افغانستان والعراق والخطر الروسي الآن - وهي أسوأ بمليون مرة من نظام العبودية ولاتشتري الحرية ولا الديمقراطية ولاحقوق الانسان بفلسين كلما حضرت المصلحة العليا لراس المال ، وآخر دليل على هذا اسلوب تعاملها مع المهاجرين اللآسيويين والأفريقيين لاوربا. وهي لم تنتج غير أنظمة أبشع دكتاتورية من حكم جنكيز خان عبر اتقانها الدعاية الكاذبة لنفسها وتصوير نفسها بأن لاوجود لبديل لغير دكتاتوريتها . ولقد نجحت السلطات اللبرالية في ابادة عشرات الشعوب ، وهي تواصل أدامة هذة الابادة والتدمير مع تسويغها بالتضليل مائة بالمائة مثلما يفعل اليوم كاتب هذه المقالة . ويشهد التاريخ أن كل المطبلين للبرالية هم ببغاوات متخلفة فكرياً ، وأميون في السياسة والاقتصاد وإن أجادوا التطبيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول المؤدلج للدكتاتورية المبريالية مبيدة الشعوب :
لكنك لو قلت انك ماركسي فيفهم منه انك يساري متطرف لاتعترف بالديمقراطية والحريات ومؤدلج جامد لم تتعلم من تجارب ستالين وماو وبول بوت وتشاجيسكو وشي جين بنغ وكيم ايل سونغ الحفيد ،وهذا بالطبع ليس منصفا للماركسية كفكر ولكنه ايضا واقعا لايمكن انكاره
ويقول لك الماركسي الحقيقي : إن ماركس بريء من هؤلاء براءة المسيح من إبادات المستعمرين المسيحيين الأسبان والفرنسيين والهولنديين والانجليز والبرتغاليين شعوب ألأمريكتين واسيا وافريقيا واستراليا .
لكن السؤال الأهم هو : هل أن جرائم هؤلاء تقارن بجرائم أسيادك الامبرياليين؟ هل أشعل هؤلاء الحربين العالميتين وقبلها حرب البوير؟ هل دشنوا القنابل الذرية على سكان هيروشيما وناغازاكي العزل؟ هل احتلوا فلسطين وشردوا شعبها وأسكنوا من تبقى منهم في أكبر سجن بالعالم؟ هل أبادوا مليون جزائري؟ هل أشعلوا حرب فيتنام؟ هل مكنوا العسكر من حكم كل بلدان العالم الثالث ليبيدو ملايين الشيوعيين؟ هل وهبوا كواسج البحار لحوم عشرات آلاف الغرقى من المهاجرين؟ هل احتلوا افغانستان والعراق وسلموا الشعبين لعصابات نهب المال العام؟ شويا استحي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول كاتب هذا المقال التلفيقي المؤدلج لدكتاتورية الامبريالية مبيدة الشعوب
-
وهو المنهج الذي تسيرعليه اليوم انظمة الحكم الليبرالية ، فهي تأتي بحكومات خدمية للمواطن وليس لحكمه وفق اهواء حكامها وأحزابهم وايديولوجياتهم ذات البعد الواحد -
وأنا أقول :
اللبرالية لاتأتي ألا بحكومات مبيدة للبشر ولاخلاص للبشرية أجمع إلا بالماركسية اليوم أو غداً . و الدليل على أن اللبرالية الامبريالية لاتحيا الا بأبادة البشر اعترفت به جهاراً مادلين أولبرايت ، أول وزيرة خارجية في تاريخ الولايات المتحدة بالصورة والصوت ، عندما أجابت بكل صراحة لبرالية عل سؤال المراسلة ليزلي ستال عن معاناة أطفال العراق من العقوبات المفروضة على البلاد في أعقاب حرب الخليج عام 1991.
سألتها ستال:
-سمعنا أن نصف مليون طفل [عراقي] ماتوا. أعني ، عدد الأطفال هذا هو أكثر من الذين ماتوا في هيروشيما-. -وأنت تعرفين، هل الثمن يستحق ذلك؟-
أجابت أولبرايت:
-أعتقد أن هذا اختيار صعب للغاية ، لكن هذا الثمن ، كما نعتقد ، يستحق ذلك-.
تالله لإن روح طفل عراقي واحد هي أشرف في كل الامبرياليين وقواديهم في كل العصور وكل من يروج للقوادة لهم من سماسرة آخر زمن

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ببغاء حسين علوان حسين

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للدكتور المحترم لبيب سلطان
شكرا على مقالتك المفيدة جدا , مقالاتك مثمرة ومعبرة وتثير النقاش الهادف والبناء
اليسار من داخل الليبرالية هو الاساس, اما ا ليسار من خارج الليبرالية سواء
التقليدي او الشعبوي فهو عقيم ومعاد للديمقراطية
العدالة الاجتماعية هي ا نصاف الجميع كل طبقات وفئات المجتمع اما الماركسية
فهي ليست عدالة اجتماعية بل دارونية اجتماعية ترفع طبقات وتسحق طبقات
اخرى , خير من درس العدالة الاجتماعية الفيلسوف الامريكي المعاصر جون راولز
الليبرالية اليسارية ليست لها اهداف نهائية طوباوية او ميتافيزيقية وهذه ميزة جذرية
تميزها عن الافكار المغلقة الشمولية لليسار الاخر
مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ حسين علوان
اود اخباركم ان الليبراليين البيض في العالم خرجوا بالملايين في باريس لنصرة الثورة الجزائرية ومثلهم في امريكا واوروبا ضد الحرب الفيتنامية واليبراليين هم نشروا في الصحافة والأعلام وثقفوا الناس ضد الحروب وضد الأستعمار والديكتاتوريات بكل انواعها والفكرالليبرالي لايعرف عنصر ابيض واسود فهو ضد اليمين القومي والعنصري بكل اشكاله ومع الأخاء الأنساني. ان طرح مفاهيم الفكر الليبرالي من قبلي ليس دفاعا عن انظمة او الأمبريالية كما تصفوه بل هذا ما تعلمتموه من الستالينية ان اي فكر غير ماركسي هو في خدمة الأمبريالية لكي تغلقوا عقولكم كما اغلقها ستالين عن الشعب السوفياتي
شعوبنا اليوم تخوض معركة لأرساء نظم ديمقراطية صحيحة تؤسس للتنمية والمواطنة والحقوق والحريات الليبرالية، وهي ليست بحاجة لماركسيتكم التي تخوض حروبا وهمية ضد الرأسمالية والأمبريالية
كتبت سابقا اعتذاري عن الحوار معكم لأنكم لاتجيدون غيرالشتم ولو اعتذر اي كان عن الحوار معكم فيتوقع لن تطرق بابه الا اذا كنت متطفلا فارجو عدم طرق الباب مرة اخرى وتضعون تعليقا فالسخف كله حوارا مع الشاتمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول لي اللبرالي نصير الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان :

فارجو عدم طرق الباب مرة اخرى وتضعون تعليقا فالسخف كله حوارا مع الشاتمين

كما لو كنت مهاجرا عراقياَ محجوزا على الحدود البولونية لطلبي اللجوء للبلد اللبرالي الذي حرص على تدمير العراق وتسليمه لعصابات النهب على نحو عظيم اللبرالية ، ثم منعني لبراليا من دخول بلده اللبرالي لاجئاً جراء الجحيم اللبرالي الذي سلطه جنوده الغزات اللبراليين علي وعلى شعبي .

اللبرالي للقشر يجيد القمع اللبرالي لكاشفي حقيقته النكراء ، مثلما فعل أسياده مع أسانج ، ومن قبله سمموا تشافيز وهجروا سنودن وطردوا تشارلي تشابلن وبارتولد بريخت ووضعوا اورسون ويلز وبول روبسن والمئات من ألمع النجوم على اللائحة السوداء .
اسمع ياهذا، أنا هنا بأمر الحقائق التاريخية الثابتة التي يعيها طلبة الثانوية ، وهذه هي نفسها الوقائع والحقائق التي تحاول فاشلاً تزويرها بالدس والتضليل في هذا الموقع الأغر . قل لمن جندوك دون أن يهتموا بزقك بالحد الأدنى من التأهيل أنني أكتب هنا بأمر الحقائق ، في هذا الموقع اليساري المهتم بالكشف عن مزيفيها بكل حرية، ولست في دارك اللبرالي لتجسر على قمعي لبراليا

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة استاذ منير
ربما اخيرا سأصل لنتيجة واتفق معك انه لاخير في حوار مع المتمركسين العرب والعراقيين خصوصا فهو كالحوار مع اي متدين متطرف لايرى العالم الا من خلال ايات جاهزات ولدى الماركسيين مقولات ستالينية ..
ان قرائتي لواقعنا المزري في العراق تتطلب اكبر ايجاد اكبر قدر من القواسم المشتركة والغريب اتي وجدتها مع ابسط الناس عندنا خلال سنتين كاملة قضيتها في بغداد عامي 2018-2020 لأن الأنسان بفطرته يدرك المفيد ولن يحتاج ليكون فيلسوفا بل مجرد انسان عادي يحاول ايجاد اجوبة لمشاكله ومجتمعه ..الا جماعتنا الماركسيين فهم في قوقعة المقولة الستالينية دون القضاء على الأمبريالية وارأسمالية لا حل للعراق او للعرب وللعالم ..وياريت كدها..
الأنكى انهم كالأسلاموين يوهمون الناس ان مشاكلنا بما فيها الفساد الأداري والمالي والطائفية
والمحسوبية والعشائرية وسوء استخدام السلطة ليست نتاج داخلي بل هي مؤامرة من الأمبرياليين
اما انجازات العالم في الحقوق والحريات فهي اكاذيب ودعايات لها ،،كيف بالله عليك هذا من يسار يثقف مجتمعه ضد الديمقراطية الحقوق والحريات..ولهذا ربما كنسهم التاريخ والبقاء للأصلح وفق داروين

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول لي اللبرالي نصير الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان :

فارجو عدم طرق الباب مرة اخرى وتضعون تعليقا فالسخف كله حوارا مع الشاتمين

كما لو كنت مهاجرا عراقياَ محجوزا على الحدود البولونية لطلبي اللجوء للبلد اللبرالي الذي حرص على تدمير العراق وتسليمه لعصابات النهب على نحو عظيم اللبرالية ، ثم منعني لبراليا من دخول بلده اللبرالي لاجئاً جراء الجحيم اللبرالي الذي سلطه جنوده الغزات اللبراليين علي وعلى شعبي .

اللبرالي للقشر يجيد القمع اللبرالي لكاشفي حقيقته النكراء ، مثلما فعل أسياده مع أسانج ، ومن قبله سمموا تشافيز وهجروا سنودن وطردوا تشارلي تشابلن وبارتولد بريخت ووضعوا اورسون ويلز وبول روبسن والمئات من ألمع النجوم على اللائحة السوداء .
اسمع ياهذا، أنا هنا بأمر الحقائق التاريخية الثابتة التي يعيها طلبة الثانوية ، وهذه هي نفسها الوقائع والحقائق التي تحاول فاشلاً تزويرها بالدس والتضليل في هذا الموقع الأغر . قل لمن جندوك دون أن يهتموا بزقك بالحد الأدنى من التأهيل أنني أكتب هنا بأمر الحقائق ، في هذا الموقع اليساري المهتم بالكشف عن مزيفيها بكل حرية، ولست في دارك اللبرالي لتجسر على قمعي لبراليا

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل المعادين للماركسية هم من أقصى اليمين أعداء اليسار من مؤيدي إبادة الشعوب : المليار الأبيض الذهبي الذي يستعبد ست مليارات مفهورة ومفقرة عالميا . اليساري الحقيقي يناضل ضد إبادة الشعوب و ضد شن الحروب وتخليق الأعداء الوهميين : البارحة المعسكر الاشتراكي ومن بعده الحرب ضد الارهاب ، واليوم الخطر الروسي والصيني وبكرة كل شيء ممكن أن يتحول الى عدو وهمي لخداع الشعوب . اليساري الحقيقي يناضل ضد الظلم الاجتماعي و التفرقة العنصرية و اللامساواة الاقتصادية ؛ ضد النظام الذي يسمح لأقل من 1% من شعبه الاسنحواذ بالسرقة على حصة الأسد من الثروة الوطنية ؛ ضد النظام الذي يفقر الشعوب الضعيفة ثم يرفض استقبال المهاجرين منها اليه رغم حاجته الماسة لهم مثلما فضحهم بابا الفاتيكان نفسه بعظمة لسانة قبل اسبوع . اليساري الحقيقي يناضل ضد أي دولة تبني لها مئات القواعد العسكرية حول العالم وتصنع من القنابل النووية ما يكفي لإبادة البشرية ؛ اليساري الحقيقي يناضل ضد تدمير البيئة من البحار والانهار والفضاء الى اليابسة و الغابات والهواء ؛ اليساري الحقيقي يناضل ضد العقوبات الاقتصادية الامريكية و سياسة تركيع الشعوب واستلاب الانسان

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طويلا على مقالتكم الرائعه وردا على المبتذل الشتام يوم امس ولكنه عوقب كما هي العاده اسبوعبا احيانا لاكثر من مره ل3ايام منع نشر مع تحياته لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اية الله خامنئي يتهم مطالبيى الحريات والأصلاح انهم عملاء الغرب..حسن نصر الله اتهم شباب لبنان انهم مجندوا السفارات..وثوار تشرين اتهمهم الفاسدون الأسلامويون انهم عملاء امريكا ..وقبلهم صدام اتهمنا ونحن طلبة في الخارج اننا عملاء امريكا والصهيونية.... وكان ستالين قد قتل في عام واحد 770 الف اغلبهم مثقفين لأنهم عملاء الأمبريالية ..وانت تكرر كل هؤلاء والواقع لا فرق بينكم كونكم جميعا تحملون نفس المرض ..
ماعلاقة مقالتي بكل تعليقاتك ..الكتابة عن الليبرالية وعصر التنوير هو ليس عمالة للغرب ياسفيه
اما ان تكون متطفلا وتطلب الحواربعد ان اخبروك باعتذار فتبدأ بسب الناس فهو يعني انك لست فقط سسقيما واحمقا بل دون كرامة عادية عند كل انسان يعتذرون له عن الحوار ولجهلك ولعدم الرد تظن تعليقاتك لها قيمة
للمرة الأخيرة لا حوار معك ومع كل تافه وسفيه يتهم الأخرين بالعمالة ..فلم ينطق بها غير صدام وخامنئي والمالكي وحسن نصر الله وقيس الخزعلي وانت

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الدكتور لبيب سلطان
انت اكاديمي مرموق ومؤدب
لاتتردد وقل رأيك فانت لاتكتب لافراد بل للجميع وهذا منبر حر لا يحتكره احد
الناس ستدرك الحقائق ولو بعد حين
فالقراء اذكياء وقادرين على التمييز
الى مزيد من العطاء
شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للجميع
هل يعرف ليبراليونا ،أين يقع الإختلاف بيننا وبينهم ؟
لا ،ليس حول الأفكار الليبرالية ،ومدى نجاعتها كما يتوهمون ،بل هو في المقام الأول حول فهم طبيعة واقع مجتمعاتنا .
أغلبية هؤلاء الليبراليين المساكين ،يعتقدون وهما ،أنه يكفي نشر الأفكار والمبادى الليبرالية في هذه المجتمعات حتى ،تتمكن هذه الآخيرة من النهوض والإقلاع وتجاوز تخلفها.
طبعا ،فدراسة بنية واقع مجتمعاتنا ،وفهم قوانين هذه البنية ،وتحديد أنواع طبقاتها وصراعاتها ،وعلاقات هذه الطبقات ،بالنظام الإقتصادي الرأسمالي العالمي ،وموقعها فيه،وأشكال إنتاجها وغيرها من الإشكالات الموضوعية ،كل هذه القضايا ،هي أبعد من أن تكون موضع إهتماماتهم وتحليلاتهم ودراساتهم.
القضية ،عندهم ،مجرد قضية فكرية صرف ،نشر الفكر الليبرالي .
فمتى تستفيقون من أوهامكم ،!!؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل المعادين للماركسية هم من أقصى اليمين أعداء اليسار من مؤيدي إبادة الشعوب : المليار الأبيض الذهبي الذي يستعبد ست مليارات مفهورة ومفقرة عالميا . اليساري الحقيقي يناضل ضد إبادة الشعوب و ضد شن الحروب وتخليق الأعداء الوهميين : البارحة المعسكر الاشتراكي ومن بعده الحرب ضد الارهاب ، واليوم الخطر الروسي والصيني وبكرة كل شيء ممكن أن يتحول الى عدو وهمي لخداع الشعوب . اليساري الحقيقي يناضل ضد الظلم الاجتماعي و التفرقة العنصرية و اللامساواة الاقتصادية ؛ ضد النظام الذي يسمح لأقل من 1% من شعبه الاسنحواذ بالسرقة على حصة الأسد من الثروة الوطنية ؛ ضد النظام الذي يفقر الشعوب الضعيفة ثم يرفض استقبال المهاجرين منها اليه رغم حاجته الماسة لهم مثلما فضحهم بابا الفاتيكان نفسه بعظمة لسانة قبل اسبوع . اليساري الحقيقي يناضل ضد أي دولة تبني لها مئات القواعد العسكرية حول العالم وتصنع من القنابل النووية ما يكفي لإبادة البشرية ؛ اليساري الحقيقي يناضل ضد تدمير البيئة من البحار والانهار والفضاء الى اليابسة و الغابات والهواء ؛ اليساري الحقيقي يناضل ضد العقوبات الاقتصادية الامريكية و سياسة تركيع الشعوب واستلاب الانسان

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اني اتابع تعليقات الدكتور الكحلاوي وارى فيه متنورا علمانيا ومثقفا يجيد طرح المفيد والمستخلص لتنوير القارئ وعليه لا اعلم لم تقوم ادارة الحوار المتدن بحجبه وتنشر لهؤلاء من يتهم كتابها ومثقفيها بالعمالة لأميركا وكأن اية الله خامنئي اصبح يشرف على مايتم حجبه او نشره، الحجب لمن يتهم المثقفين بالعمالة وليس لمن يطرح ويناقش افكارا مع كل الأحترام والتقدير لجهود العاملين ولكن ابتعدوا رجاءعن السماح للمتطفلين بنشر تهم العمالة فهي من ممارسات القومجية والأسلاموين والستالينيين ..فهم ضد دوما ضد الفكر الأنساني المتفتح ولهم تهم جاهزة بالعمالة للغرب بمجرد اختلاف في الرأي .. وهم ليسوا حسن نصر الله والخامنئي والخزعلي بل على شاكلتهم من المتمركسين ..فهم جميعا ذوي عاهة واحدة وان اختلفت اطيانهم او اتجاهاتهم ..فالفرق بينهم هو مقولات مؤدلجة وايات منزلات وعقائد جامدة وجاهزة

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى من لقنوه سلح التعليق رقم 12
نصكم اللبرالي في ت 12 ينطبق عليكم بحذافيره .
حسنا بدأتم ترون وجهكم االلبرالي الحقيقي بعد لأي
وتسقطون قباحتكم اللبرالية على غيركم .
رمتني اللبرالية بدائها ، و انسلت لبراليا ً .

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ المحترم حميد
ان اهم معركة تخوضها مجتمعاتنا اليوم هي مع التخلف والسلفية والتسلط بكل انواعه من السلطات الى المجتمع والى العائلة ،انها معركة التنوير والحريات الشخصية والأجتماعية والسياسية لأنهاء التسلط السلطوي والديني والأجتماعي وهي المعركة التي يخوضها المتنورون والليبراليون، فهم يتعاملون بالواقع الملموس ومع اهم قضايا شعوبنا لتحرير العقل والأنسان، وليس كما تقولون انهم حالمون وبعيدون عن الواقع، العكس هو الصحيح . ان مشكلة ماركسيينا انهم يخوضون معركة بناء الأشتراكية ونحن اساسا لسنا مجتمعات صناعية وهي ليست معركتنا اليوم، ومعركة مع الأمبريالية والرأسمالية ونحن اساسا لا وزن لنا فيها بل هي معركة شعوبهم، وعموما فالماركسيون اليوم يسيؤون للتنوير الأجتماعي والفكري ويصفون كل منجزات الشعوب انها مزورة ..ولا احد يعلم ماذا تريدون ...كونكم بعيدون عن الواقع واخترتم الأسهل وهي مقولات مؤدلجة كالمتدينين الأصوليين ..فالعالم ضدنا ونحن لسنا مخيرين بل ننتظر حتى يأتي بوتين او تشنغ بنغ ليحررنا من الأمبريالية
ولكم التقدير لمروركم على مقالتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للجميع
ياسادة تعقلوا قليلا ،فليس بهكذا أسلوب يكون الحوار المثمر .
فلكل فعل رد فعل مساوي له في المقدار وعكسه في الاتجاه.
أعتقد أن الكل يتحمل قدر من المسؤولية .
ياناس - الخطاب موجه للجميع - القضية ليست فقط ،نشر هذا الفكر أوذاك ،بل هي في الأساس ،قضية فهم واقع مجتمعاتنا ،كما جاء في التعليق 14 .
فهم هذا الواقع هو المدخل للتغيير ،وطبعا كل الأفكار ستتفاعل فيما بينها صراعا وتكاملا .
لكنني أسأل أي الفكرين (الماركسي أو الليبرالي ) هو الأقدر على إنجاز هذه المهمة ؟
وطبعا من ينجزها سيكون هو المستقبل .

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد حميد فكري المحترم
نحن لانطرح فكرا مجردا وانما فكر فعال لالغاء التخلف وتحقيق النهضة
لنتكلم بصراحة مجتمعنا غرق في التخلف فاصبح مجتمع لطامة غائب عن الوعي وفيه النساء تقدم فدية لحل المشاكل بين القبائل كما في جنوب العراق وغير ذلك الكثير من مظاهر التخلف
هل يفيد هذا المجتمع افكار الصراع الطبقي او التنوير
لقد ابتلع التخلف الحزب الشيوعي العراقي وبات كوادره من رواد المساجد ويتحدثون عن ثورة الحسين ويسيرون في المواكب الحسينية
اذن كل القرن الماضي راح سدى لاننا اهملنا التنوير
والتنوير هو البند الاول في البرنامج الليبرالي للتطور
شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد منير كريم
لست ضد التنوير ،لكن الفكر إذا لم يكن يستند على فهم علمي للواقع فلن يكون له فعل حقيقي .
وفهم الواقع يعني تفكيك بنيته ،لمعرفة طبيعة القوى الإجتماعية وشكل الصراعات بينها ،فكل قوى إجتماعية ،تصارع من أجل مصالحها الإقتصادية والسياسية والثقافية ، وفقا لموقعها الطبقي.
هل العراق مثلا ،خارج هذه الحقيقة ؟
أوربا ،تقدمت لأنها توفرت على طبقة صاعدة ،كانت تحمل مشروعا إجتماعيا وطنيا ،- فضلا عن أن المرحلة التاريخية كانت مناسبة لها - فهل واقع مجتمعاتنا يشير الى وجود مثل تلك الطبقة البورجوازية الوطنية ،ذات المشروع الوطني ؟
أم أننا إزاء طبقات تبعية طفيلية ،لاهم لها سوى خدمة مصالحها ومصالح أسيادها ؟
الموضوع شيق غير أنه يؤسفني حقا أنني سأغيب بعض الوقت ،لذلك سأكتفي بهذا التعليق .
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأصدقاء الأعزاء
القواسم بين الليبراليين واليسار الماركسي في العالم العربي كثيرة والخلافات ايضا كثيرة ولكنهم يخوضون معارك واحدة مع الأصولية الأسلامية واولها معركة التنوير بجعل العلم والمدنية اساس ادارة المجتمع، تليها معركة اصلاح انظمة الحكم وانهاء الأستبداد والفساد السلطوي وهي معركة الديمقراطية والحريات وتغيير وظائف السلطة من الحكم الى الخدمة العامة ، تليها معركة التنمية وتطوير القدرات الأنتاجية والأقتصادية وتشغيل الشباب، وهذه جميعها معارك داخلية اصلاحية خاضتها الشعوب قبلنا تحت نفس الظروف تقريبا منها قبل مئتي عام ومنها مؤخرا كما في كوريا الجنوبية وماليزيا وخرجت بنتائج وبحلول باتت معروفة عندم يطرحها الليبراليون يواجهها يسارنا الماركسي العربي بمقولات فلسفية في نقد الرأسمالية مثلا في حين نحن احوج مانكون للدخول الى الرأسمالية لتطوير الأستثمار سواء في التصنيع ام في الخدمات او التكنولوجيا تطويرومهارات الأدارة بعيدا عن فساد الدولة والسلطة اجد ان الوقت حان لأستخلاص الدروس وايجاد القواسم المشتركة وفق التجارب الناجحة للشعوب والا سيبقى الأصوليون وفساد السلطة والتخلف جاثما على شعوبنا الى

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---