أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - لبيب سلطان - حول علاقة الماركسية بالليبرالية-1















المزيد.....

حول علاقة الماركسية بالليبرالية-1


لبيب سلطان
أستاذ جامعي متقاعد ، باحث ليبرالي مستقل

(Labib Sultan)


الحوار المتمدن-العدد: 7336 - 2022 / 8 / 10 - 11:13
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


توافق الليبرالية مع الماركسية النظرية واختلافها مع صورتها الأيديولوجية

بدأت الماركسية بالبروز كفكر فلسفي ثوري منذ منتصف القرن التاسع عشر وكانت أهم اعمدتها اطروحات ماركس ان قوانين الصراع الطبقي التي فسرت التحول من النظام الأقطاعي-الديني الى الصناعي -الرأسمالي هي التي ستؤدي بالمجتمع الرأسمالي الصناعي الناشيئ توا في زمنه الى التحول مستقبلا من الرأسمالية الى الأشتراكية واستند الى حركة التاريخ وفق تطبيق لمقولات الديالكتيك الهيغلية على التطور الأجتماعي ليدعم نظريته ولاسيما قانون نفي النفي، أي كما ولدت الرأسمالية الصناعية كنقيض للأقطاع فنقيضها (أي نفي النفي ) ستكون مرحلة الأشتراكية لأن الطابع الأجتماعي للعمل يوجب جماعية توزيع قيمته المادية الفائضة على المنتجين ولا يجب ان تحصر بالرأسمالي وحده الذي يزداد ثراء من استغلال هذه القيمة الأجتماعية العامة . وحدد ماركس وفق رؤيته انه كما كانت الرأسمالية ثورية وقوضت النظم الأقطاعية الملكية وخلقت نظما برلمانية دستورية وحقوقا انتخابية للمواطنين وطبقة برجوازية في المدن تطالب بالحريات وحقوق المواطنة ( التي تطورت اليوم الى الليبرالية) ستشهد نمو وتعاظم دور الطبقة العاملة في مطالبها بتوزيع القيمة المادية الربحية الفائضة والمتراكمة بين افراد المجتمع والأنتقال الى المجتمع الأشتراكي الذي سيقيم العدالة الأجتماعية وصولا الى الأنتقال الى المجتمع اللاطبقي ( الشيوعي) حيث يحصل الرفاه العادل من خلال زيادة الثروة والأنتاج بتطور وسائل الأنتاج وتحسن الاته وطاقاته الأنتاجية وسيتم زيادة الأنتاج الصناعي كما ونوعا بحيث يمكنه من تحقيق الوفرة لتلبية حاجات المجتمع، وستعمل قوانين الديالكتيك الهيغلي بالتحول من الكم الى النوع سواء من ناحية تحسن نوعية المنتجات او انعكاسها على الوعي الأجتماعي اللازم لتطوير وسائل الأنتاج , مثلا تحول البروليتاريا الرثة (التي هاجرت من الريف الى المدينة للعمل في المصانع والتي تعتاش فقط على بيع جهدها العضلي ) الى طبقة عاملة ماهرة تستخدم المهارات الفنية ( لم تكن طبقة الفنيين والمهندسين قد خلقت بعد وقت ماركس ولم يكن التعليم قد تطور بعد من تدريس علوم اساسية مثل الفيزياء والرياضيات والكيمياء الى دراسة هندسية تكنولوجية للأنتاج ،وهنا يجمع الكثيرون ان ماعناه ماركس بالطبقة العاملة وقتها هم اليوم طبقة المهندسين والفنيين والعمال المهرة المتعلمين لتلبية متطلبات العمل على وسائل أنتاج اكثررقيا وتعقيدا والتي ستبقى تتطور وتتحدث ).
واضافة الى ربط رفاه المجتمعات من خلال تطور وسائل الأنتاج وتحول الكم الى نوع ( وفق المقولة الهيغلية الثانية ) فقد عمم قبلها ماركس مقولاته المادية الجدلية لتفسير حركة التاريخ على مدى العصور بانها كانت محكومة بالصراع الطبقي والصراع على المصالح المادية ،وكانت هذه المقولات هي التي ساهمت في تكوين رؤيته الأقتصادية المستقبلية للأنتقال الى الأشتراكية وهو بذلك اراد ان يصحح رؤيته ومقولاته بداية بروزه مع فريدريك انجلس في البيان الشيوعي واسنادها في نهاية حياته بتفسيرات اقتصادية اوجزها في عمله المشهور " الرأسمال " مستخدما نظريات ادم سميث في كتابه " ثروة الأمم" والذي ولايزال مرجعا لصيغ الآليات والنماذج الأقتصادية السائدة اليوم واعتبر الأقتصاد وانتاج الثروة أهم نشاط بشري.
من هذا العرض الموجز للفلسفة والمنهج الماركسي التاريخي يمكن استخلاص انه فكرومنهج ثوري يتخذ من العدالة الأجتماعية هدفا ويترجم تحقيق هذا الهدف من خلال توزيع اكثر عدلا للثروة وربما يصل الى تحويل ملكية وسائل الأنتاج الى ملكية للمنتجين وبه يتم القضاء على التمايز الطبقي للوصول الى المجتمع اللاطبقي الفاضل.
لقد وجدت الماركسية مكانها التكميلي في سلسلة الفلسفات والأفكار التنويرية التي سبقتها خلال 200 عام والتي نطلقت منذ القرن السابع عشر وتوجت بانتصار العلمانية واسست على تغليب العقل والعلم على الدين، وبدأ عصر النهضة وبدءت تتطور فلسفة الحكم والحقوق والحريات ( الليبرالية) خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر والتي شهدت الاصلاحات لنظم الحكم وتحولها من الملكية المطلقة الى البرلمانية المقيدة بدستور واقامة الديمقراطية الأنتخابية لمواطنين مثبتتة حقوقهم وحرياتهم في الدساتير ( كان اولهما الدستور الفرنسي بعد الثورة الفرنسية 1789 والدستور الأمريكي عام 1786 بعد انتصار الثورة الأمريكية ) اللذان ثبتا حقوق المواطنة والحريات العامة دستوريا ،وفي منتصف القرن التاسع عشرعندما ولدت الماركسية كانت هذه المفاهيم التي ندعوها اليوم بالعلمانية والديمقراطية والليبرالية قد بدأت بالترسخ في المجتمعات الأوربية اثر تحررها من الأقطاع ومن سيطرة رجال الدين وشهدت نشأت الطبقة ألبرجوازية في المدن وولادة الرأسمالية الصناعية وبدأت المجتمعات تخطو على طريق تطوير الحريات الفكرية والأجتماعية والتحرر من العبودية الدينية والسلطوية . وكانت الطبقة البرجوازية الناشئة في ظروف اوربا هي التي تقود الحركة الفكرية والسياسية للمطالبة بمزيد من الحقوق والحريات والأصلاحات والتغيير في شكل ووظائف الحكومة والسلطة وساندتها طبقة الرأسماليين الصناعيين والحرفيين للتحول الأسرع الى المجتمع الصناعي المتحضر.
لقد استقبلت الماركسية بنهاية القرن التاسع عشر بترحاب كأستمرار لحركة الأصلاح الذي بدأ منذ عصر النهضة واعتبرت خطوة اخرى في طريق الأصلاح الأجتماعي يهدف لتحقيق العدالة الأجتماعية والحد من استغلال الطبقة العاملة على يد الرأسماليين، فتوفير الحرية والحقوق العامة للمواطنين لايكفي دون توفير ظروف ولقمة العيش الكريم ولأجله يتطلب اصلاح النظام الأقتصادي الرأسمالي،واساسه اقرار حقوق للعمال والمنتجين وتحسين ظروفهم المعاشية وظروف العمل، وهنا قامت وخلال عشرين سنة بعد رحيل كارل ماركس عام 1883 الأحزاب ألأشتراكية وتبنت الفكر الماركسي وانتشرت في كل دول اوروبا تقريبا مع بداية القرن العشرين. ان تأسيس الأحزاب الأشتراكية اتى لتلبية حاجة اجتماعية واقعة وهي المطالبة بعدالة توزيع الثروة العامة الناتجة عن النمو المتسارع للتصنيع والمتراكمة عند الرأسماليين ، وازدياد اعداد الطبقة العاملة الأنتاجية التي اصبحت تشكل جزء هاما من سكان المدن الكبرى في اوروبا.
وخلال العشرين سنة الأولى من القرن العشرين جرى اول انقسام عمودي وحاد في الأحزاب الأشتراكية بين احزاب اشتراكية ديمقراطية اخذت بالماركسية كمنهج اصلاحي لا يستدعي الغاء النظام السياسي والأقتصادي القائم بل بأصلاحه من خلال البرلمان وتقوية الديمقراطية الناشئة في مجتمعاتها ومن خلالهما يتم سن قوانين وتشريعات لصالح الطبقة العاملة واقامة العدالة الأجتماعية لعموم طبقات المجتمع الوسطى (وهي الطبقة المساندة للأنتاج والأدارة وتنظيم المالية وتوفير الخدمات والتي تطورت بشكل كبير بعد ماركس الذي لم يعرها اهمية باعتبارها طبقة برجوازية صغيرة او متوسطة) ، أي بعبارة اخرى ارادت الأحزاب الديمقراطية الأشتراكية الجمع بين تطوير الديمقراطية الليبرالية وفكر الماركسية في تطوير العدالة الأحتماعية او الزواج والجمع بين الليبرالية والماركسية ولهذا يمكن تسمية هذا التيار بالماركسيين الليبراليين او الأشتراكيين الديمقراطيين.
الجناح الثاني كان ضعيفا ويضم حركات ماركسية اكثر ثورية ( سمت نفسها بعد انتصار ثورة اكتوبر الأشتراكية احزابا شيوعية ) اتخذت خطا ثوريا باسقاط النظم السياسية ولقضاء التام على النظام الأقتصادي الرأسمالي بالكامل ومعه السلطات التي تحميه (سلطات البرجوازية المتحالفة مع الرأسمال كما يسمونها ) والتحول الفوري لأقامة النظام الأشتراكي القائم على تحويل وسائل الأنتاج ومرافقه الى ملكية الدولة التي ستقودها هذه الأحزب الثورية.
في الواقع لم يكن ماركس او الماركسيين عموما قبل ثورة اكتوبر ينظرون او يتوقعون القيام باية ثورة اشتراكية وكانوا يعتقدون ان الأنتقال الى الأشتراكية لن يتم خارج بريطانيا والمانيا فهما البلدان الصناعيان المؤهلان للتحولات الأصلاحية نحو الأشتراكية ( المقصود بها نظام العدالة الأجتماعية بتوزيع الفائض المادي من العمل الجماعي وليس كما يفهم بتحويل ملكية وسائل الأنتاج للدولة ) , اما قيامها في روسيا فهو امر مستبعد في فهمهم بسبب تأخرها في دخول الثورة الصناعية والتحول الى مجتمع رأسمالي صناعي بل وهي كانت متأخرة ايضا بقرابة خمسين عاما في اصلاح نظامها السياسي والدستوري من ناحية الديمقراطية واقرارحقوق وحريات المواطنة ، ومعظم الماركسيين الروس من جيلها الفكري الأول كانوا من انصار الأصلاح وكان فهمهم للماركسية كما هو فهم الأحزاب الماركسية الأشتراكية الديمقراطية الأوربية الذي يقول ان البرلمانات وتوسيع الحريات والحقوق هي مكان المعركة لتحقيق العدالة الأجتماعية ، وربما يمكن تسمية هذا التيار بالماركسيين الليبراليين الذين ربطوا النضال للحصول على حقوق الطبقة العاملة بالنضال للحصول على حقوق وحريات المجتمع كافة بما فيهم العمال.
من الناحية التاريخية كان ماركس قبل هذا الأنشقاق قد نجح في قضيتين : فلسفيا في استخدام منهج المصالح المادية والطبقية في تفسير حركة التاريخ وصراعاته ، والثانية اجتماعيا في ابراز قضية حقوق الطبقة العاملة الآخذة بالنمو والتي سيعتمد مستقبل تطور المجتمعات على كيفية حلها او تلبيتها ، وامامها حلان اصلاحي قد يستغرق وقتا طويلا بسن قوانين وتشريعات لصالح العمال وأقامة العدالة الأجتماعية للمجتمع باكمله ، والأخر ثوري انقلابي رأى ان الأستيلاء على السلطة طريق اسرع لتحقيق " ديكتاتورية البروليتاريا " احدى مقولات ماركس المثيرة والتي لاتمت بصلة لفلسفته كونها مقولة سياسية ويعتبرها النقاد الماركسيين ومنهم روجيه جارودي (1913-1912) انها تهكمية قصد بها ماركس انها ديمقراطية الأغلبية كون العمال يشكلون غالبية السكان ، ولكنها كانت احدى المفاصل في ادلجة الماركسية واستغلها التيار الثاني فيما بعد ليشرعن سلطته الأحادية الديكتاتورية باعتباره ممثلا للطبقة العاملة التي تمثل الأغلبية. من هنا بدأ الأفتراق الحقيقي بين الليبرالية والماركسية المؤدلجة ، فالتيار الأول لم يؤدلج الماركسية اي يحولها مقولات جاهزة وممارسة ملزمة تفرض على المجتمع ونصوص مقدسة كالفكر الديني، بل فهم الماركسية كمنهج اصلاحي للمجتمع ككل من خلال اقرار قوانين وسياسات تحقق العدالة الأجتماعية او الأشتراكية الأجتماعية اوالأصلاحية من دون الغاء النظام السياسي البرلماني ونظام الحريات والنظام الأقتصادي الرأسمالي بل بأصلاحه.
اصبح التيار الثاني قويا بعد انتصار الثورة البلشفية في اكتوبر 2017 وغيرمنهجه من الماركسية الى الماركسية اللينينة وغير اسمه الى الحزب الشيوعي ليحكم باسم الطبقة العاملة والثورة البروليتارية وبدأ بأدلجة الماركسية وتحويلها الى اداة تبريرية لممارسات الحزب الحاكم في بسط سلطته المطلقة على الشعب والدولة بأسم الطبقة العاملة واعتبر انه حقق هدف الثورة العمالية في السيطرة على الحكم لتلغي بضربة واحدة النظام الرأسمالي لتقيم النظام الأشتراكي من خلال تحويل كافة وسائل ومرافق الأنتاج الى ملكية الدولة ( اطلقوا عليها الملكية العامة )، اما الموقف من الديمقراطية والتعددية الفكرية وحقوق وحريات المواطنة والأختلاف بالرأي وحرية الرأي نفسها فهم برروا انه بزوال التناقض الطبقي تزول الحاجة لها لأن الحزب الشيوعي الذي يقود الدولة يمثل مصالح الطبقة العاملة التي تمثل غالبية المجتمع وهي الطبقة المنتجة.ومن هنا بدأت ادلجة الماركسية وتحويلها من منهج فكري فلسفي اصلاحي للعدالة الأجتماعية الى اداة لفرض ارادة واجتهاد الحزب الواحد والقائد الواحد وفق مقولات سياسية تبريرية ومسلمات جامدة غير خاضعة للنقاش مشتقة نصوصا اقلها من الماركسية واغلبها من اللينينة وجعلها تصل الى مصاف النصوص الدينية المقدسة ، ومن هذه الأدلجة للماركسية وتحويلها الى اداة لبسط سلطة الحزب الواحدةبدأ الطلاق بين الليبرالية والشيوعية ( الشكل المؤدلج للماركسية) ومازال ليومنا هذا، مقابل الوئام بين الماركسية النظرية والليبرالية الذي ايضا لازال قائما لحد اليوم وسنقوم بمراجعتها وتحليلها في الجزء الثاني.
د. لبيب سلطان



#لبيب_سلطان (هاشتاغ)       Labib_Sultan#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا لا تنزل جماهير اوسع رغم المطالب الوطنية للصدر
- اجهاض ثورة 14 تموز وراءه غياب مشروع لبناء دولة أهدمتها
- معادات الغرب منهج رجعي-3
- معاداة الغرب منهج للرجعية والظلامية في العالم العربي-2
- معاداة الغرب منهج للرجعية والظلامية في العالم العربي-1
- ألرجعية الفكرية البنيوية للماركسيين العرب
- الدفترالمهرب من سجن الحلة لقصائد النواب
- قراءة في معركة الشعبين اللبناني والعراقي الأنتخابية
- لا خير في نظام عالم جديد تقيمه ديكتاتورية بوتين
- بوتين لن يكون اخر ديكتاتور لروسيا ..الخيارات أمام العالم
- 9 نيسان اليوم الوطني لأسقاط ديكتاتورية صدام بين المنافقين وا ...
- مالذي أكتشفه العالم في عدوان بوتين على أوكرانيا
- لولا بوتين لظهرت روسيا قطبا دوليا جديدا وعظيما
- تناقض المثقف العربي حرب أوكراينا مثالا
- رد على مقالة الدكتور عبد الخالق حسين حول عنف المتظاهرين لتخر ...


المزيد.....




- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة
- عز الدين أباسيدي// معركة الفلاحين -منطقة صفرو-الواثة: انقلاب ...
- النيجر: آلاف المتظاهرين يخرجون إلى شوارع نيامي للمطالبة برحي ...
- تيسير خالد : قرية المغير شاهد على وحشية وبربرية ميليشيات بن ...
- على طريقة البوعزيزي.. وفاة شاب تونسي في القيروان


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - لبيب سلطان - حول علاقة الماركسية بالليبرالية-1